إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

عاااااااااااااااااااااااا اااااااااجل أفيدونى بالله عليكم

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عاااااااااااااااااااااااا اااااااااجل أفيدونى بالله عليكم

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    أنا عندى امتحانات الأيام دى أول مادة دخلتها كنت بذاكر قبل الامتحان الحمد لله

    قبل الامتحان كانت راسى تقيلة جدا جدا وفضلت نايمة قبل الامتحان بيوم فى السرير ومقدرتش أقوم ويوم الامتحان كده

    وعندى امتحان الأسبوع ده ونفس الكلام ومش عارفه اذاكر خالص وراسى تقيلة جدا وضغطى واطى بزيادة ومش قادرة أقوم من السرير

    اتصلت بشيخ معالج بالقرآن قرأ عليا قرآن وقالى أن فيه واحدة قريبتى أذيانى وعمل ليا عمل

    بالله عليكم ساعدونى اعمل أيه عشان اقدر أقوم وأذاكر

    والله أنا ما بقول غير حسبى الله ونعم الوكيل فيها لأنى أذتنى كتير والمشكلة محدش يقدر يتكلم ولا يقول أنها ليها فى الأعمال والكلام ده لأنها للآسف مرات عمى وعمى ميعرفش ولا حد هيصدقنا

    اعمل أيه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟أنا تعبانة جدا

  • #2
    رد: عاااااااااااااااااااااااا اااااااااجل أفيدونى بالله عليكم

    بسم الله الرحمن الرحيم

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،

    فإنه ليسرنا أن نرحب بك في موقعك ، فأهلاً وسهلاً ومرحبًا بك، وكم يسعدنا اتصالك بنا في أي وقت وفي أي موضوع، ونسأل الله جل جلاله بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يصرف عنك كل سوء، وأن يعافيك من كل بلاء، وأن يجعلك من سعداء الدنيا والآخرة، وأن يوفقك في دراستك وكل أمورك، إنه جواد كريم.

    بخصوص ما ورد برسالتك -ابنتى الفاضله – فإن قضية السحر والمس والعين والحسد من القضايا الغيبية كما لا يخفى عليك، وعلاجها أولاً وقبل كل شيء بيد الله الواحد الأحد جل جلاله وتقدست أسماؤه، من رحمة الله تعالى أن الله تعالى لم يدعنا لأعدائنا يلعبون بنا، وإنما {
    اللَّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ ۖ } و{﴿ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ مَوْلَى الَّذِينَ آَمَنُوا وَأَنَّ الْكَافِرِينَ لَا مَوْلَى لَهُمْ (11)﴾. [ سورة محمد ]. ولكن علينا بالاستعانة بالله تبارك وتعالى على هذا الشيطان اللعين وعلى أتباعه وأعوانه من عالم الإنس والشياطين.

    الحمد لله من فضل الله تعالى أن الله جعل آياته في كتابه لها تأثير عجيب في القضاء على مثل هذه الأشياء التي وردت برسالتك، وكل الذي عليك أن تدخل إلى موقع البحث (جوجل) وأن تكتب (آيات الرقية الشرعية) تأتيك الآيات والأحاديث، وتستطيع أن تطبقها على نفسك يوميًا، وستكون في أحسن حال بإذنِ الله تعالى.

    إضافة إلى ذلك هناك البرنامج العملي الإيماني الذي به يرد الله تبارك وتعالى عنك كل كيد مهما عظم ومهما كانت قوته أو شدته، هذا البرنامج الإيماني: المحافظة على الصلاة في أوقاتها، وأن تأخذ قرارًا بذلك ولا تتردد في ذلك، ما دام (زينب) يحب (زينب مثلا) وما دام (ذكرى نفسك باسمك كثيرا) تريد أن تستريح، إذن لابد من أن تبذلِ هذا الجهد يا بنتى.

    أول أمر تفعله كما ذكرت لك إنما هو المحافظة على الصلوات في أوقاتها خاصة صلاة الفجر، ثم بعد ذلك أذكار الصلوات بصفة منتظمة وأنت جالسة في مصلاك، لأن كل هذه الأعمال الإيمانية تزيد في قوة قلبك، لأن قوة الإيمان تنعكس على قوة الأبدان، ثم بعد ذلك المحافظة على أذكار الصباح والمساء بانتظام، وإذا لم تكونى حافظة لها تستطيعى أن تقتني مطوية، هذه الأشياء كثيرة جدًّا ومنتشرة، وأسعارها سهلة، إن لم تجدها في بعض المكتبات مجانًا وبلا مقابل.

    تحافظ على أذكار الصباح والمساء بانتظام، خاصة قول الحبيب - صلى الله عليه وسلم -: (بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم) ثلاث مرات صباحًا وثلاث مرات مساءً، كذلك (أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق) ثلاث مرات صباحًا وثلاث مرات مساءً، والتهليلات المائة بانتظام: (لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير) مائة مرة صباحًا ومساءً، وبقية الأذكار الموجودة في أذكار الصباح والمساء، وأنا واثق أنكِ سوف تتجاوزى هذه العقبة في أسرع وقت بإذنِ الله تعالى.

    من الممكن إذا لم تتحسن نتيجة رقيتك نفسك بنفسك، أن تعرض نفسك على أحد المعالجين الثقات، ولله الحمد والمنة هناك المعالجين ذوي العقيدة الصحيحة والإتقان، والبعد عن الخزعبلات وعن الخرفات والبدع، فمن الممكن أن تذهب إلى أحد هؤلاء المعالجين مع المحرم ليقوم بعلاجك - بإذن الله تعالى – في جلسة أو جلستين ستصبح - بإذن الله تعالى – في أحسن حال.

    ثقِ وتأكدِ أن علاجك سهل جدًّا، ولكن علاجك يبدأ من داخلك، بمحافظتك على هذا البرنامج، ثم بعد ذلك إضافة إلى البرنامج الدعاء والإلحاح على الله تبارك وتعالى أن يمنَّ عليك بالشفاء، ودعاء الوالدة أو الوالد لك، ودعاء الطيبين أيضًا تسألهم أن يدعو لك، لأن دعوة المسلم لأخيه بظهر الغيب صدقة، وهي مستجابة كما بشر النبي الكريم محمد - عليه الصلاة والسلام -

    أتمنى أن تُكثر من الاستغفار، أتمنى أن تكثر من الصلاة على النبي محمد - عليه الصلاة والسلام – وأن تحسن الظن بالله تعالى، وأن تبتعد عن الحرام، فلا تدخل إلى الشات، ولا إلى المواقع المحرمة أو تنظر (مثلاً) للمشاهد المحرمة في التلفاز أو غيره، وباعد بينك وبين الحرام، وأبشر بأنك سوف تكون في أحسن حال في أسرع وقت - بإذن الله تعالى – واعلم أن السحر له علاج وعلاجه سهل، وكذلك المس والعين والحسد، كلها أمور سهلة، وبإذن الله تعالى بجلسة واحدة مع راقٍ ثقة سوف تكون في أطيب حال.

    أسأل الله أن يصرف عنك كل سوء، وأن يعافيك من كل بلاء، هذا وبالله التوفيق.


    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق


    • #3
      رد: عاااااااااااااااااااااااا اااااااااجل أفيدونى بالله عليكم

      بسم الله الرحمن الرحيم


      هذه نصائح بصفه عامة للمذاكرة وتنظيم الأوقات
      اسأل الله أن ينفعكم بها امين
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

      نسأل الله تعالى لك التوفيق والنجاح في الامتحانات القادمة.

      فبالنسبة لتنظيم الوقت فهو يعتمد قطعاً على ظروف الإنسان، ولا نستطيع أن نقول أن هنالك جدولاً معيناً يناسب كل الناس، ولكن يمكن الاسترشاد بالأحوال العامة لتنظيم الوقت والمعروفة بالنسبة للطلاب والتي وجدت أنها مفيدة هي تقوم على:

      (1) لابد أن تكون هنالك الرغبة القوية والعزيمة والإرادة والدافعية واستشعار أهمية التعليم، وأن المرء لا يمكن أن ينجح في الامتحان أو يتميز دون أن يبذل جهداً ويجتهد في دراسته.

      (2) لابد أن يكون هنالك قسط كاف من الراحة اليومية؛ لأن الإنهاك والإجهاد الجسدي والذهني يؤدي إلى نتائج عكسية.

      (3) بعض الناس يجدون فائدة أكثر في القراءة والدراسة الجماعية، بمعنى أن تكون هنالك مجموعة من الأصدقاء يتعاونون فيما بينهم، ويقضون وقتاً معيناً للدراسة مع بعضهم البعض.

      هذه مبادئ رئيسية.. أما الطرق التفصيلية التي أنصحك بها فهي:

      الذهاب إلى النوم حوالي الساعة العاشرة مساءً.. هذا في الأيام التي سوف تذهب فيها للدراسة صباحاً، أما في إجازة نهاية الأسبوع فيمكن أن تذهب إلى النوم الساعة الثانية عشرة ليلاً. ثم الاستيقاظ لصلاة الفجر، وبعد الصلاة الجلوس لمدة ساعة، وقم بمراجعة ومذاكرة المواد التي تتطلب الحفظ.. هذا الوقت وقت ثمين جدّاً ومفيد جدّاً؛ لأن درجة الاستيعاب تكون فيه عالية جدّاً.

      تناول كوباً من الشاي أو القهوة بعد صلاة الفجر مباشرة؛ لأن ذلك سوف يزيد من درجة التركيز والاستيقاظ لديك، وبعد ذلك اذهب إلى المدرسة، وفي المدرسة يجب أن تستفيد من وقتك وذلك بالتركيز في أثناء الحصص، ولا بأس أن تسأل المدرس عن أي شيء لم تستوعبه أو تناقش زملائك، خاصة المتفوقين منهم في أي شيء تجد فيه صعوبة؛ لأن بعض المواد تحتاج إلى أن يسأل الإنسان زملاءه أو معلميه.

      بالطبع لابد أن تتناول وجبة الإفطار، وهي تعتبر وجبة ضرورية، والبعض قد يتناولها مبكراً في البيت والبعض قد يتناولها في المدرسة كما هو معهود في معظم المدارس. عموماً لا تنسى هذه الوجبة الغذائية لأنها ضرورية جدّاً.

      بعد أن ترجع من المدرسة تناول طعام الغداء ثم خذ قسطا من الراحة كنوع من القيلولة، وبعد ذلك صل صلاة العصر، وبعدها قم بإجراء تمارين رياضية بسيطة لمدة ربع ساعة، ثم بعد ذلك ابدأ في الدراسة، والدراسة يجب ألا تمتد لأكثر من نصف ساعة إلى خمسة وأربعين دقيقة، وبعدها تأخذ قسطا من الراحة خمس إلى عشر دقائق، لا مانع حتى أن تجلس أمام التلفيزيون أو تروح عن نفسك بما تشاء، وبعد ذلك تعود وتبدأ فترة أخرى لمادة مختلفة، وهكذا حتى وقت صلاة المغرب.

      بعد صلاة المغرب أجلس مع أسرتك؛ لأن هذا أيضاً فيه نوع من الترويح على نفسك، وابدأ المذاكرة في فترة المساء، وهذه يمكن أن تستغرق حوالي ثلاث ساعات، قسمها بالصورة والطريقة التي تراها مناسبة؛ لأن هنالك تفاوت في مستوى الاستذكار والمعلومات، فبعض المواد تحتاج إلى وقت أكثر وبعضها يحتاج لقضاء وقت أقل، وكما ذكرت لك إذا كان لديك صديق أو صديقان ربما تكون القراءة الجماعية في بعض الوقت مطلوبة، خاصة لحل الامتحانات والأسئلة السابقة، هذا بالطبع ليس من الضروري أن يكون يومياً، وأنا حقيقة أفضل هذا المنهج أن يُطبق في نهاية الأسبوع: أن يدرس الطلاب مع بعضهم البعض ثم بعد ذلك يخرجوا مع بعضهم البعض للترويح عن أنفسهم بما هو مشروع وطيب، هذا فيه حقيقة تجديد للطاقات ويساعد على الاستذكار وعلى التحصيل الدراسي الجيد.
      هذه هي الخارطة المتوسطة، بمعنى أن الطالب العادي إذا طبقها سوف يجني ثماراً إيجابية جدّاً.

      هنالك بعض الطلاب يُفضل أن يقرأ بصوت عالٍ بعض المواد، أو يفضل أنه لا يود الجلوس في مكان آخر... هذه كلها نوع من الفوارق والطرق التي نراها مفيدة للبعض، وأنت عليك أن تجرب، وعليك إذا أتاك نوع من الملل أن تغير المادة التي تدرسها وتبدأ في دراسة مادة أخرى، ثم ترجع للمادة الأخرى في وقت آخر.

      هذه طرق معروفة جدّاً لدى الطلاب، والأمر كله يعتمد على الإرادة وعلى العزيمة وعلى التصميم وعلى تذكر أن الذي يجد لابد أن يجني ويحصد ثمار ما زرعه - بإذن الله تعالى -.

      الاستفادة من الوسائط التعليمية المختلفة أيضاً إذا كانت متوفرة فالبعض يجد فيها التشجيع والتحفيز وإزالة الملل في أثناء المذاكرة والدراسة، هذه الوسائط معروفة كالاستماع إلى أشرطة مسجلة في مادة معينة، أو شيء من هذا القبيل.

      على العموم هي تتفاوت من دولة إلى دولة ومن مكان إلى مكان حسب ما هو متوفر.

      أما إذا لم توجد أي وسائط فلا مانع أن تلتزم بالطريقة التقليدية المعروفة وهي الاعتماد على الكتاب والاعتماد على المذكرات، وهذه - إن شاء الله تعالى – جيدة ومفيدة أيضاً.

      كما أن حل الامتحانات السابقة يكون مفيداً جدّاً؛ لأن نسبة تكرار الأسئلة في المتوسط هي خمسين إلى ستين بالمائة؛ لأنه من أصعب الأشياء على المعلِّم أن يؤلف سؤالاً جديداً، فالأسئلة كثيراً ما تتكرر في الامتحانات، وحتى إذا لم يتكرر السؤال بنصه فحل الامتحانات السابقة في حد ذاته يعطي الثقة وهو نوع من التدريب العملي والفعلي الذي يحسن من الأداء في الامتحانات.

      وبالطبع في أثناء الامتحانات لابد أيضاً أن تدير الوقت بصورة جيدة، استمع إلى نصيحة معلم المادة في هذا السياق، الطريقة المعروفة هي أن تقرأ الأسئلة بسرعة، ثم بعد ذلك تحدد من أي سؤال سوف تبدأ، فالبعض يبدأ بإجابة الأسئلة التي يراها سهلة بالنسبة له، والبعض ينتهج منهجاً يحل الأسئلة حسب ترتيبها وحسب ما وردت في ورقة الامتحان.

      عموماً لا أريد أن أفرض عليك نظاماً معيناً، ولكن الذي أنصحك به – وهي وصية مهمة جدّاً – هو أن تنظم الوقت في أثناء الامتحان، هذا أيضاً ضروري جدّاً.

      الحمد لله ما دمت أنت طالباً ناجحاً ولديك الرغبة وتود أن تدخل كلية الطب فبالاجتهاد وبالإصرار وبالاستفادة من الوقت سوف تصل - بإذن الله تعالى – إلى ما تصبو إليه، وأنا دائماً أركز على ضرورة أن تأخذ القسط الكافي من الراحة وأن تتجنب السهر بقدر المستطاع.

      بارك الله فيك وجزاك الله خيراً، ونسأل الله لك النجاح والتوفيق والسداد.
      وبالله التوفيق.



      زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
      كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
      في
      :

      جباال من الحسنات في انتظارك





      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x
      إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
      x
      أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
      x
      x
      يعمل...
      X