السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بداية لا أريد الرد إلا من أبي أبو معاذ
الحمد لله وحده والصلاة على من لا نبي بعده ...فأنا مبتلى بمعصية
أتوب منها ثم أعود ُثم أتوب ُثم أعود هكذا
الحمد لله أنا أحفظ القرآن وتستطيع أن تصفني بأني والحمد لله في بداية طلب العلم والحمد لله شخص ملتزم جدا بمفهوم الناس
الآن حتى بين أقربائي وإخواني ...الحمد لله لي ورد ثابت من القرآن
لكن مشكلتي أن لي ذنب أعاود إليه مرة بعد مرة ...وهو في فتنة النساء ،المشكلة أنني لا أستطيع الزواج
فالتكاليف والتعقيدات الإجتماعية تكاد تجعل الأمر مستحيل الآن وكي اتزوج الآن أحتاج إلى كرامة ككرامات الأولياء
المهم :اهتديت إلى أن أعزم أنني إن وقعت في أى ذنب فإني أتوب مباشرة منه وأجدد طاعات جديدة لم أكن أفعلها
وأقول لنفسي_ التي يحدث لها شبه انهيار عصبي بعد هذا الذنب ولا تخالط الناس إلا منقبضة ومضطربة خائفة مذعورة_ أقول لها أنتي تبت الآن بالفعل بمجرد تركك المعصية وندمك
وعزمك على عدن العودة فإنك تبت ومحيَ الذنب وصرت كأنك لم تفعلي الذنب أساسا كما ثبت في الحديث (التائب من الذنب كمن لا ذنب له ) وأخالط الناس كتائب من ذنب والذي كمن لم يذنب ..بل بدلت السيئة إلى حسنة بإذن الله
وأتناسى الذنب تماما
المهم أنا الآن إلى أين صائر هل طريقي هذا مستقيم أم ماذا..
أنا أخذت فترة قمت بقطع الإنترنت عني وتخلصت من موبايلي الباهظ الثمن على أساس أن أتوب توبة نصوح لا أعود بعدها أبدا
لكن هذه الوسيلة لم تفلح كثيرا بل زادت الأمر سوءا حتى إني خرجت مرة لأنال معصيتي خارج البيت في أحد السايبرات
فعدت الآن إلى فكرة أن قطع هذا النت ليست وسيلة ناجحة فقمت بتوصيل نت عندي _فلاشة_وعزمت على أن أتوب
مباشرة إن زللت ....المهم أنا الآن في شبه حرب بيني من ناحية وبين نفسي وإبليس من ناحية آخرى أنتصر فيها أياما 3أو 4أو 5
ثم يهزمني العدو مرة آخري(نظر وعادة)
هل أكمل على هذا المسار أم أقطع النت تاني؟
مع إني والله أحب ربي فهو يتوب علي ويسترني وينشر لي الذكر الجميل
ووالله أنا أعلم كل عواقب المعاصي ..
أنا لا أدري ماذا أفعل ...الزواج مستحييل _حسبي الله ونعم الوكيل في أصحاب الأموال والكنوز أسأل الله أن يطوقهم بالنار يوم القيامة
جزاء ما حرموا الشباب من الحقوق_
أنا نفسي أذوق طعم الحلال أما خايف أن يفجأني الموت على ما أنا عليه
أرجو الحذف
ولا أريد إلا رد أبي معاذ أستحلفكم بالله
لا تنسوني من دعوة بالتيسير وأن أجد زوجة صالحة تعفني وتعييني على الطاعة وصلاة الفجر وقيام الليل
بداية لا أريد الرد إلا من أبي أبو معاذ
الحمد لله وحده والصلاة على من لا نبي بعده ...فأنا مبتلى بمعصية
أتوب منها ثم أعود ُثم أتوب ُثم أعود هكذا
الحمد لله أنا أحفظ القرآن وتستطيع أن تصفني بأني والحمد لله في بداية طلب العلم والحمد لله شخص ملتزم جدا بمفهوم الناس
الآن حتى بين أقربائي وإخواني ...الحمد لله لي ورد ثابت من القرآن
لكن مشكلتي أن لي ذنب أعاود إليه مرة بعد مرة ...وهو في فتنة النساء ،المشكلة أنني لا أستطيع الزواج
فالتكاليف والتعقيدات الإجتماعية تكاد تجعل الأمر مستحيل الآن وكي اتزوج الآن أحتاج إلى كرامة ككرامات الأولياء
المهم :اهتديت إلى أن أعزم أنني إن وقعت في أى ذنب فإني أتوب مباشرة منه وأجدد طاعات جديدة لم أكن أفعلها
وأقول لنفسي_ التي يحدث لها شبه انهيار عصبي بعد هذا الذنب ولا تخالط الناس إلا منقبضة ومضطربة خائفة مذعورة_ أقول لها أنتي تبت الآن بالفعل بمجرد تركك المعصية وندمك
وعزمك على عدن العودة فإنك تبت ومحيَ الذنب وصرت كأنك لم تفعلي الذنب أساسا كما ثبت في الحديث (التائب من الذنب كمن لا ذنب له ) وأخالط الناس كتائب من ذنب والذي كمن لم يذنب ..بل بدلت السيئة إلى حسنة بإذن الله
وأتناسى الذنب تماما
المهم أنا الآن إلى أين صائر هل طريقي هذا مستقيم أم ماذا..
أنا أخذت فترة قمت بقطع الإنترنت عني وتخلصت من موبايلي الباهظ الثمن على أساس أن أتوب توبة نصوح لا أعود بعدها أبدا
لكن هذه الوسيلة لم تفلح كثيرا بل زادت الأمر سوءا حتى إني خرجت مرة لأنال معصيتي خارج البيت في أحد السايبرات
فعدت الآن إلى فكرة أن قطع هذا النت ليست وسيلة ناجحة فقمت بتوصيل نت عندي _فلاشة_وعزمت على أن أتوب
مباشرة إن زللت ....المهم أنا الآن في شبه حرب بيني من ناحية وبين نفسي وإبليس من ناحية آخرى أنتصر فيها أياما 3أو 4أو 5
ثم يهزمني العدو مرة آخري(نظر وعادة)
هل أكمل على هذا المسار أم أقطع النت تاني؟
مع إني والله أحب ربي فهو يتوب علي ويسترني وينشر لي الذكر الجميل
ووالله أنا أعلم كل عواقب المعاصي ..
أنا لا أدري ماذا أفعل ...الزواج مستحييل _حسبي الله ونعم الوكيل في أصحاب الأموال والكنوز أسأل الله أن يطوقهم بالنار يوم القيامة
جزاء ما حرموا الشباب من الحقوق_
أنا نفسي أذوق طعم الحلال أما خايف أن يفجأني الموت على ما أنا عليه
أرجو الحذف
ولا أريد إلا رد أبي معاذ أستحلفكم بالله
لا تنسوني من دعوة بالتيسير وأن أجد زوجة صالحة تعفني وتعييني على الطاعة وصلاة الفجر وقيام الليل
تعليق