السلام عليكم
مكسوفة جدا اقول قصيتى بس الموضوع ف تطور او بمعنى اصح تدهور
لي صديقة اعرفها منذ عام ونصف تقريبا ف كليتى لم يكن لى بها اى صله ولم اتوقع ان اصادقها يوما ما جمع بيننا جروب واحد فى احد المعامل صدفة بالرغم من تباعد حروفنا لكنى انتقلت لهذا الميعاد لتعارض معى
اختلفنا كثيرا ف حدود الدراسة طبعا لانها كانت مستهتره جدا وتمضى طول التجربة ف ضحك ولا مبالاه وانا على النقيد اتحمل عمل التجربة لوحدى وايجاد النتائج وحل التمارين والتقييم يكون للجروب ككل ولم اكن استطيع ان امنعهم من اخد النتائج
كنت اطلب منها الانتباه فقط ولكن لا حياة لم تنادى
كانت تخاف منى جدا ولم تتجرأ على كلامى نهائى وكان الوسيط بيننا البنات المسيحيات الاخريات لانى لم يكن من المسلمات سوى انا وهي فقط
بعدها تلطفت معها فى الحديث خارج المعمل لحاجة دراسية ايضا واثنائها سألتى عن مذكرة احدى المواد وكنت ايضا ف حاجة اليها ما ادرى من اين نحصل عليها فقالت لى "طب نسأل ....فلان .. " وذكرت اسم ولد يوجد بالقرب منا قلت لها كيف تسألى ولد قالتى دا صحبى وزميلنا ف الكلية وصديقى على الفيس فيها حاجة لما اساله ؟؟!!
_كمان صحبك على الفيس ازاى تضيفى اولاد عندك
انا مش عندى اصدقاء بنات غير واحدة مسيحية والباقى اولاد
ودى كانت البداية وبعدين عرفتها على الفيس وبقيت بتكلم معاها من غير ما تعرفنى وفى الاخر قلتلى انتى فلانة ؟؟
فعلمت من حديثى انى انا
المهم كانت كل شوية تستشيرنى فى حاجات غريبة مثل تعالى ادخلى جروب الدفعة شوفى الخناقة اللى عملتها ردى عليهم
طبعا كل يوم خناقة مع اولاد الدفعة بهزار وقمة الاستهتار وشتيمة فيهم مفيش عندها اى حدود
والاغرب انها تعلم انى مختلفة جدا مع كدا فكيف تتجرأ انها تبين لى مساوئها
مر الترم وعلاقتنا بتزيد قوة
بعدها اصابها مرض بل امراض مزمنة وكانت حالتها صعبة جدا وكنت مشفقة عليها
وبدأت اتقرب منها جدا وتحكى لى على علاقتها الشخصية وعلمت بوفاة والدتها منذ طفولتها وزواج والدها وانها تعالج نفسيا وتسكن بعيدا عنهم فى الدراسة
واهتميت جدا بيها وكنت باخدها للدكتورة حتى فى اوقات متاخرة من الليل
اشفاقا بها وبحالتها وعدم وجود احد معاها يهتم لامرها سواء اهلها او غيره
وشعرت انى مسئولة عنها ولم اجد عند اهلى تشدد فى مرافقتها للدكتورة فى الاوقات المتاخرة على غير العادة
والغريب انها كانت بتقولى يا "ماما "
اتعلقت بيها جدا جدا وكانت تحكي لى على امور شخصية جدا واسرارها وتستشيرنى فيها
انا الحين بحبها حب غير عادى امضى الوقت الكثير فى التفكير بها والنظر الى صورها ربما اليوم باكمله وانا على هذا الحال
وبتكون وحشانى حتى وهى معايا مش بقدر انزل عينى من عليها
وان مر يوم لم ارها او اسمع صوتها اظل انظر الى صورها وانا حزينة وربما تغلبنى الدموع
اذا اتصلت بها فلم ترد اشعر بالحزن والكآبة وضيق شديد وعصبية شديدة لاتفه الاسباب اسبب مشكلة فى البيت
واذا سمعت صوتها استبشر واشعر بسعادة غامرة تملأنى
اكلمها كل يوم بالساعات وايضا فى اوقات متاخرة وصوت منخفض خشية ان يسمعنى احد
لان لو احد سمعنى ما يظن انى اكلم بنت نهائى
واكره الثانية اللى تنتهى فيها المكالمة
لا استطيع حتى التركيز فى دراستى من كثرة التفكير فيها واشعر انه حب اشبه بحب البنات للاولاد لتعلق الشديد بها
قلبى يهيم حبا بها لدرجة غير معقولة
وما ادرى ما هذا ؟ هل هو طبيعى ام لا ؟وماذا افعل وهل هذا يشيبه شئ محرم ؟؟
ما اريده كيف اتحكم فى مشاعرى تجاها حتى انتبه حتى لدراستى فقط
صديقتى صارحتنى بتاخرى الدراسى فاخبرتها انى اهتم لحالة صديقتنا لانها مريضة ولا احد يرعاها
فنصحتنى ان ابتعد عنها ولن لم يكن فلا يكن اهتمامى بها عائق فى حياتى او سبب لتاخرى دراسيا
على العلم انى فكرت ابعد عنها ولكنى لا استطيع لا استطيع لا استطيع
ارجو الافادة واعتذر عن الاطالة
مكسوفة جدا اقول قصيتى بس الموضوع ف تطور او بمعنى اصح تدهور
لي صديقة اعرفها منذ عام ونصف تقريبا ف كليتى لم يكن لى بها اى صله ولم اتوقع ان اصادقها يوما ما جمع بيننا جروب واحد فى احد المعامل صدفة بالرغم من تباعد حروفنا لكنى انتقلت لهذا الميعاد لتعارض معى
اختلفنا كثيرا ف حدود الدراسة طبعا لانها كانت مستهتره جدا وتمضى طول التجربة ف ضحك ولا مبالاه وانا على النقيد اتحمل عمل التجربة لوحدى وايجاد النتائج وحل التمارين والتقييم يكون للجروب ككل ولم اكن استطيع ان امنعهم من اخد النتائج
كنت اطلب منها الانتباه فقط ولكن لا حياة لم تنادى
كانت تخاف منى جدا ولم تتجرأ على كلامى نهائى وكان الوسيط بيننا البنات المسيحيات الاخريات لانى لم يكن من المسلمات سوى انا وهي فقط
بعدها تلطفت معها فى الحديث خارج المعمل لحاجة دراسية ايضا واثنائها سألتى عن مذكرة احدى المواد وكنت ايضا ف حاجة اليها ما ادرى من اين نحصل عليها فقالت لى "طب نسأل ....فلان .. " وذكرت اسم ولد يوجد بالقرب منا قلت لها كيف تسألى ولد قالتى دا صحبى وزميلنا ف الكلية وصديقى على الفيس فيها حاجة لما اساله ؟؟!!
_كمان صحبك على الفيس ازاى تضيفى اولاد عندك
انا مش عندى اصدقاء بنات غير واحدة مسيحية والباقى اولاد
ودى كانت البداية وبعدين عرفتها على الفيس وبقيت بتكلم معاها من غير ما تعرفنى وفى الاخر قلتلى انتى فلانة ؟؟
فعلمت من حديثى انى انا
المهم كانت كل شوية تستشيرنى فى حاجات غريبة مثل تعالى ادخلى جروب الدفعة شوفى الخناقة اللى عملتها ردى عليهم
طبعا كل يوم خناقة مع اولاد الدفعة بهزار وقمة الاستهتار وشتيمة فيهم مفيش عندها اى حدود
والاغرب انها تعلم انى مختلفة جدا مع كدا فكيف تتجرأ انها تبين لى مساوئها
مر الترم وعلاقتنا بتزيد قوة
بعدها اصابها مرض بل امراض مزمنة وكانت حالتها صعبة جدا وكنت مشفقة عليها
وبدأت اتقرب منها جدا وتحكى لى على علاقتها الشخصية وعلمت بوفاة والدتها منذ طفولتها وزواج والدها وانها تعالج نفسيا وتسكن بعيدا عنهم فى الدراسة
واهتميت جدا بيها وكنت باخدها للدكتورة حتى فى اوقات متاخرة من الليل
اشفاقا بها وبحالتها وعدم وجود احد معاها يهتم لامرها سواء اهلها او غيره
وشعرت انى مسئولة عنها ولم اجد عند اهلى تشدد فى مرافقتها للدكتورة فى الاوقات المتاخرة على غير العادة
والغريب انها كانت بتقولى يا "ماما "
اتعلقت بيها جدا جدا وكانت تحكي لى على امور شخصية جدا واسرارها وتستشيرنى فيها
انا الحين بحبها حب غير عادى امضى الوقت الكثير فى التفكير بها والنظر الى صورها ربما اليوم باكمله وانا على هذا الحال
وبتكون وحشانى حتى وهى معايا مش بقدر انزل عينى من عليها
وان مر يوم لم ارها او اسمع صوتها اظل انظر الى صورها وانا حزينة وربما تغلبنى الدموع
اذا اتصلت بها فلم ترد اشعر بالحزن والكآبة وضيق شديد وعصبية شديدة لاتفه الاسباب اسبب مشكلة فى البيت
واذا سمعت صوتها استبشر واشعر بسعادة غامرة تملأنى
اكلمها كل يوم بالساعات وايضا فى اوقات متاخرة وصوت منخفض خشية ان يسمعنى احد
لان لو احد سمعنى ما يظن انى اكلم بنت نهائى
واكره الثانية اللى تنتهى فيها المكالمة
لا استطيع حتى التركيز فى دراستى من كثرة التفكير فيها واشعر انه حب اشبه بحب البنات للاولاد لتعلق الشديد بها
قلبى يهيم حبا بها لدرجة غير معقولة
وما ادرى ما هذا ؟ هل هو طبيعى ام لا ؟وماذا افعل وهل هذا يشيبه شئ محرم ؟؟
ما اريده كيف اتحكم فى مشاعرى تجاها حتى انتبه حتى لدراستى فقط
صديقتى صارحتنى بتاخرى الدراسى فاخبرتها انى اهتم لحالة صديقتنا لانها مريضة ولا احد يرعاها
فنصحتنى ان ابتعد عنها ولن لم يكن فلا يكن اهتمامى بها عائق فى حياتى او سبب لتاخرى دراسيا
على العلم انى فكرت ابعد عنها ولكنى لا استطيع لا استطيع لا استطيع
ارجو الافادة واعتذر عن الاطالة
تعليق