انا اهلى يعرفون شخص عبر موقع الفيسبوك انا من قبل لم يكن لدى حسا ب وجذت حسابه عند اهلى اخذت اسمه واضفته عندى وعملت حساب قبل طلب الصداقة وتكلمت معه وكان جدا لطيف فى الكلام وكان ينتضرنى والى اخره وحقيقتا فتحت له الكميرا وبعد ذلك اغلقت الحساب ولم ادخل اطلاقا وفى الحقيقية اهلى يعرفونه والتقو به حقيقيا فى الخارج وبقو متواصلون معه عبر الانترنت هو من دولة وانا من دولة اخرى وهو يعيش فى دولة اجنبية عندما ذهبت ولم ارجع اطلاقا رجعت وعدت واصبحت اضع منسورات وكان دائما يضع الاعجاب والى اخره لاكن اردة التحدث معه وهو دائما مغلق ففكرت ان افتح حساب اخر وابعث له وارسلت له طلب صداقة وقبل وتجدثت معه وصارحته انى انا هى فتكلم معى عادى واخبرته عن كل شىء عنى بوضوح لاكن رايت انه لم يتحدث معى وبداء يبتعد وعندما علقت على صورته تعليق لم بعجبه غضب ودخل تكلم معى وبعد ذلك نشرت شىء مخل بالحياء لى لفت انتباهه فقط اقصده هوا اتى ليكلمنى من هذا المنطلق تجاوزت الحدود وتجاوز كلامنا الحدود وارسلت صورى له وتبادلنا الصور واصبح لا يكلمنى و واضح انه لايريد التواصل تغير وذهب الى صفحته وبدات اعلق ودخلت اليه وكلمته وتكلمنا عادى جدا انا اردت اخباره عن الزواج لى كى احربه وماذا سيقول لاكن رفض واخبرنى انه لا يستطيع اخبرته ان اجىء عنده لا يرد كل شىء يرفض حتى الاتصال بى فقلت سوف اتصل انا انا فى الحقيقة اضفت اصدقائه وتكلمت معهم عنه وعندما سمع غضب ورفض جدا وبعد ذلك بيوم كانت عندى مشاغل دخلت الانترنت بجهاز اخر وجدت الكثير من الاشخاص يضفون عندى وانا لم ارسل لهم وهم اصدقائه تكلمت معهم ثم اغلقت ولم اعد لمدة يومين وقلت ان هذا الشخص لايريدنى وعلى نسيانه وعندما فتحت وجدت رسائل منه قلت لقد عاد ليحادثنى لاكن وجدت انه حذفنى من حسابه وعلقت على صورته بعث لى رسالة واخبرنى ان لا اتكلم معه واتركه وابتعد عنه وانا صارحته عن كل مامضى وعن كل شخص كنت احبه واخبرنى ان ابتعد عنه لاكن توسلت اليه زقلت له ان يقبل صداقتى واخبرته ان يعرف اخد افراد اسرتى وقبل اضافتى وتحدثنا وكان حديثه كانه لا يرغب فى الجديث معى واخبرنى ان سمع منى شىء سوف يحذفنى ولن اسمع منه كلمة لاكن دخلت بحساب اخر وحدثته وهاذ الحساب قديم وعرف انى انا هى قال لى ان افتح الكميرا فقلت له لا استطيع المرا القادمة خقيقتا كان عندنا ضيوف ولم اكن فى منزلنا فا اخبرنى لو عرف ان انا هى سوف ارى والى اخره وجيد اذ لم يعرفنى فمكان منى الا ان دخلت بحسابى الاخر وكلمته ان اسفة والى اللقاء وهذه ليست صداقة ونتهى كل شى ء فضحك وحذفنى من كل الحسابات ولازلت اجده فى قائمة الاصدقاء عند اهلى هو اخبرنى انه لا يحبنى من قبل للعلم فماذا افعل هل ارجع ورسل له ام ماذا وانا لم اره وهو لم يرنى حقيقتا وعلى ما اضن رايت الجميع يحبه ويمدخ اخلاقه
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
مشكلة
تقليص
X
-
رد: مشكلة
إن الاسلام صان المرأة وعفها
وأكرمها وألزم الرجال الاتيان الى اهليهن لخطبتهن
إن الواجب على الفتيات عدم إضافة الرجال لغرف المحادثة الكتابية أو الصوتية ابتداء، وكذلك حذف من تم قبول استضافتة سابقا، وعليهن أن لا يتحرجن من ذلك خوفا على مشاعر الرجال، فقد قال صلى الله عليه وسلم: من التمس رضا الله بسخط الناس كفاه الله مؤونة الناس، ومن التمس رضا الناس بسخط الله وكله الله إلى الناس. رواه الترمذي.
والله أعلم.
- اقتباس
-
رد: مشكلة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله .. وبعد : فإن صداقة الرجال الأجانب للمرأة لا تجوز ولا يجوز التسلية معهم كذلك بالنسبة للمرأة الأجنبية فإن ذلك يؤدي إلى مساوئ لا تحمد عقباها، فعليك أن لا تتصلي بهم فإن ذلك باب شر مستطير ، ويستدرجك الشيطان في حباله ، وذلك من خطوات الشيطان التي أمرنا باجتنابها ، قال تعالى : " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَن يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ " ثم ننصحك أيتها الأخت الفاضلة بالبحث عما ينفع ويفيد .
- اقتباس
تعليق
-
رد: مشكلة
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،
أختنا الفاضلة، ونحن نجيبك أختنا بما يلي:
- كوني على ثقة بأن الأمور تسير وفق أقدار الله عز وجل، والشخص الذي تسألين عنه إن كان في سابق علم الله زوجاً لك فسيكون حتماً، وهذا أمر لا يختلف عليه اثنان.
ثانياً: إن عز الفتاة في تمسكها بدينها، وما يزيدها رفعة حرصها على ذلك، وحفاظها على نفسها وأسرتها من القيل والقال، وحديثك إلى هذا الشاب في (الفيس بوك) أو غيره هو أمر يخالف ديننا، وقد يدفع بك الأمر مع الاستمرار إلى ما لا تحبين ولا ترتضين.
ثالثاً: الشاب المتدين يحب في زوجته الدين، وكلما كانت متمسكة بدينها كلما زاد ذلك في تمسكه بها، وحرصه عليها، والعكس بالعكس.
رابعاً: المحادثات بلا شك تدفعك إلى التغير وتدفعه كذلك إليه، وهذا له مضار عديدة على المستوى التديني،،
خامساً: بعض الشباب في فترة من فترات عمرهم يكونون صادقين ثم تتغير أهواؤهم، ويتغير ميولهم، فيكون ما يريده بالأمس هو ما يعافه اليوم، وما كان يحرص على التقرب منه بالأمس هو ما يجتهد في الابتعاد عنه اليوم، وسبحان مقلب المقلوب، والفتاة العاقلة هي من لا تبني حياتها على الأوهام.
رابعاً: حين اتخاذ القرارات الصائبة في الحياة لا ينظر المرء إلى الألم الطارئ، ولكن ينظر إلى العافية، فالمريض عند الجراحة يعلم أنه هناك ألم، ومع ذلك يحرص على إجرائها لأن فيها العافية، كذلك أنت حين تعلمين أن الشرع لا يجيز لك الحديث لا تنظري إلى الألم الطارئ، ولكن عليك أن تتطلعي إلى مرضاة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، وأنك تفعلين ذلك تمسكاً بدينك، وحفاظاً على سمعتك وسمعة أهلك.
وما أحسن قول القائل:إذا ما خلوت الدهر يومًا فلا تقل *** خلوت ولكن قل عليَّ رقيب
ولا تحسـبن الله يـغـفـل سـاعــة *** ولا أنَّ ما تُخفي عليه يغيب.
وكان ابن السماك يقول :
يا مدمن الذنب أما تستحي .. .. والله في الخلوة ثانيكا
غــرك من ربك إمهـاله .. .. وستره طول مساويكا
أريد أن تعلمي أن الإسلام حصر العلاقة التي تكون بين الرجل والمرأة، فهي إما أن تكون إحدى محارمه، أو تكون زوجته بالعقد الشرعي، أو أن تكون غريبة عنه؛ – أقصد غريبة أي ليست من محارمه، حتى لو كانت بينهما قرابة، فهنا لا بد أن تكون العلاقة في حدود الأمور الضرورية، وأن تحاط بالأدب والحشمة والحياء، وعدم تليين الكلام أو التباسط غير المقبول فيه، وعدم الخلوة، وحينما وضع الإسلام هذه الضوابط راعى الجوانب الفطرية في النفس البشرية، والمتمثلة في ميل الذكر للأنثى والأنثى للذكر، وأن هذا الميل في ظل غياب الضوابط ربما ساق إلى علاقة محرمة، ولو كانت بدايته بريئة كما يقال!.
ولذلك يقول الله جل وعلا "فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً" [الأحزاب: من الآية32]، ويقول عليه الصلاة والسلام "ما خلا رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما" أخرجه الترمذي (2165) من حديث عمر – رضي الله عنه – وقال حديث حسن غريب وصححه الألباني .
إذن فحديثك مع الشباب في الحالة التي ذكرت – حتى وإن كان محاطاً بالأدب والاحترام لا يحل أبداً، حديثه معك باباً من أبواب الشيطان عليه فتكوني قد ساهمت في انحرافه.
كما أن المؤمن مهما بلغت قوة إيمانه فلا يصح أن يأمن الشيطان على نفسه، وأن يثق بنفسه ثقة زائدة تجعله يغفل عن هذا العدو، والذي أقسم على إضلاله وغوايته منذ أن خلق الله عز وجل أبانا آدم عليه السلام، وكم سمعنا وقرأنا عن قصص بعض الصالحين الذين استطاع الشيطان أن يضلهم.
ولذلك أنصحك بالحذر من التمادي في مثل هذه المكالمات، وأن تقطعيها مباشرة،
بقي أن أشير إلى قولك (ونحن نعلم أن البنت إذا كانت تحب شخصاً (علاقة حب) فإنها تكلمه عبر الفيس فهل يجوز ذلك)؟
الجواب: بالطبع لا يجوز، لأن خطر هذه الحالة أعظم، ولكن أود أن أوضح لك أن الكثير من الشباب – ذكوراً وإناثاً – قد اختلط عليهم مفهوم هذه الكلمة (الحب)، وذلك بسبب وسائل الإعلام الهادمة، إذ أصبحوا يبررون نزواتهم وانحرافاتهم بها، بينما الحب الحقيقي الذي يقوم على العطاء والبذل وبناء المستقبل، ومواجهة أعباء الحياة بعيد كل البعد عن واقعهم.
ننصحك بالتوبة والندم وتعلق قلبك بربك
عليك بالمراقبة لله في السر والعلانية: وهو القائل جل جلاله: وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنْتُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ [الحديد:4].
فلا يليق بالعبد أن يقابل نعم ربه عليه بأن يعصيه وربه ناظر إليه مراقب لحركاته وسكناته.
2- معرفة ضرر الذنوب: فاعلمي أن أثر الذنوب على العبد أشد ضرراً من أثر السموم في الأبدان، وهذه المعرفة لأضرار الذنوب تجعلك تبتعدين عن الذنوب بالكلية، وقد ساق ابن القيم رحمه الله في كتابه الداء والدواء أضراراً كثيرة للذنوب منها: الوحشة في القلب - وتعسير الأمور - ووهن البدن - وحرمان الطاعة - ومحق البركة - وقلة التوفيق - وضيق الصدر - واعتياد الذنوب- وهوان المذنب على الله - وهوانه على الناس..... إلخ، فأنصحك بمراجعة هذا الكتاب القيم، فهو كتاب مليء بالفوائد والعظات.
3- ذكر الموت: كم سيعيش الإنسان؟ سبعين سنة .... مائة سنة.... ألف سنة.... ثم ماذا .... ثم يموت!!! ثم قبر!!! إما روضة من رياض الجنة، أو حفرة من حفر النار.
4- البعد عن أمكنة المعاصي وأربابها: فعليك أن تفارقي موضع المعصية لأن وجودك فيها قد يوقعك في المعصية مرة أخرى، وأن تفارقي من أعانك على المعصية، والله يقول: الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ [الزخرف:67].
صحبة الصالحات: احرصي على أن تختاري رفقة من الصالحات ممن يعينَّك على نفسك وتتأسين بهن، قال صلى الله عليه وسلم: المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل. رواه أبو داود والترمذي.
7- احرصي على فعل الواجبات وترك المحرمات، فحافظي على الصلاة في أوقاتها، واحرصي على لبس الحجاب واحذري من التبرج، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: صنفان من أهل النار.. فذكر منهم: نساء كاسيات عاريات مميلات مائلات، رءوسهن كأسنمة البخت المائلة، لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا. رواه مسلم.
واحفظي صيامك، عما يذهب بثمرته ويضيع ثوابه من ارتكاب المعاصي، أو رؤية المنكرات، قال صلى الله عليه وسلم: من لم يدع قول الزور والعمل به، فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه. رواه البخاري.
فإذا فعلت ذلك فأنت على خير، وتسيرين إلى خير إن شاء الله، وأكثري من نوافل الصلاة والصيام، ولا يلزمك قضاء ما فاتك من ذلك.
ونسأل الله أن يوفقنا وإياك لما يحب ويرضى وأن يتوب علينا أجمعين إنه هو التواب الرحيم.
والله أعلم.
أسأل الله أن يعصم قلبك وأن يوفقك لطاعته.
- اقتباس
تعليق
تعليق