((((((((ارجووووكم اقفوا جمبي بضيع او ضعت خلااااص
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
الحقو قلب بيحتضر او بالفعل مااااااااات :(
تقليص
X
-
الحقو قلب بيحتضر او بالفعل مااااااااات :(
التعديل الأخير تم بواسطة فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات); الساعة 02-03-2014, 09:43 PM.الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
- اقتباس
-
رد: الحقو قلب بيحتضر او بالفعل مااااااااات :(
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكم الله أختنا الفاضله هونوا عليكم إن رحمة الله واسعة
لكن ضعوا في حسبانكم أن من ذكر أخاه بعيب حتى ولو في نفسه لابد أن يشرب من نفس الكأس
فإن البلوي باللسان
وقيل من أحد السلف ما معناه أنه كان يخاف أن يذكر الناس بعيب ولو رأى إنسانا يرضع من كلب يخشي أن يضحك عليه
حتى لا يبتلى
أختنا عليكم بالتوبة النصوح
واستغفروا الله كثيرا وركعتين توبة
1- استعينوا بالله كثيراااااااا
2- عليكم بدعاء يا مقلب القلوب والأبصار ثبت قلبي علي دينك
3- عندما يأتيكم شعور العادة عليكم أن تشغلوا أنفسكم كثيرا باى شئ تحضير أكلة الذهاب للحضور مع العائله
4- لا تجلسي وحدك إطلاقا
5- حاولى الا يزورك خطيبك الآن وتقليل المكالمات حتى تمسكوا أنفسكم
وإن أتى إليكم إلى البيت لابد أن يوجد محرم ضرووورى
6-عليكم بالحفاظ على الصلوات بوقتها
7- عاهدوا الله ألا تعودوا لذلك وحاولوا ان تعاقبوا أنفسكم إذا عدتم للذنب
مثلا ساخرج 10 جنية عن كل ذنب منهم او ساصلى ركعتين
8- استغفروا كثيرا
9- ورد قرءان وحفظ آية يوميا ويوم للمراجعه
10- صلة الأرحام البعد عن الغناء والصور المحرمه
اتقوا الله واعلموا ان الله رحيم وسعت رحمته وأعلموا ان الله شديد العقاب
بارك الله فيكم
استعينوا بالله
والله أعلم
- اقتباس
-
رد: الحقو قلب بيحتضر او بالفعل مااااااااات :(
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
http://www.youtube.com/watch?v=ndK6NhO0dDs
فإنك تملكي الإرادة والعزيمة التي تستطيعي أن تتخلص منها بعد توفيق الله من ذنوب الخلوات، فتوجهي بصدق إلى رب الأرض والسماوات، واعلمي بأن الحسنات يذهبن السيئات، وابتعد عن المواقع المشبوهة والقنوات، ولا تضعي هذه الأجهزة داخل الحجرات؛ لأن مكانها في الساحات والصالات حتى لا تتجرأ على الوقوع في المخالفات،
وأرجو أن تعلم أن الإشكال ليس في قول الناس ولكن تذكر أنك تعصي رب الناس، فاجعل مراقبتك وخوفك من إله شديد البأس وأليم العذاب، ولا تنظر إلى خطيئتك ولكن تذكر عظمة من تعصيه، واسأل نفسك وقل لها: (يا نفس كيف تعصي الله وهو يراك، وكيف تعصي الله وأنت تأكلي رزقه وتسكني في كونه وأرضه؟!).
ولا يخفى عليك أن الإنسان إذا أراد الوقوع في المخالفات بحث عن مكان مظلم بعيد، وينسى المسكين أن الله لا تخفى عليه خافية، ولذلك كان ابن عباس رضي الله عنهما يقول: (يا صاحب الذنب إن عدم خوفك من الله وأنت ترتكب الذنب أعظم من الذنب، يا صاحب الذنب إن خوفك من الريح إذا حركت ستر بابك مع أن فؤادك لا يضطرب من نظر الله إليك أعظم من الذنب).
وتأمل ما قاله الشاعر:
إذا ما قال لي ربي *** أما استحييت تعصيني
وتخفي الذنب عن خلقي *** وتأبى في الهوى قربي
وقول الآخر:
وإذا خلوت بريبة في ظلمــة *** والنفس داعية إلى الطغيان
فاستحي من نظــر الإله وقل لها *** إن الذي خلق الظلام يراني
وقول الثالث:
إذا ما خلوت الدهر يوماً فلا تقل *** خلوت ولكن قل عليَّ رقيب
ولا تحسبن الله يغفل سـاعة *** ولا أن ما تخفيــه عنه يغيب.
وهذه وصيتي لك بتقوى الله ثم بكثرة اللجوء إليه فإنه يجب المضطر إذا دعاه، وتذكر أنه يغفر الذنوب جميعاً، وتجنب الوصول إلى اليأس، فإن ذلك من الشيطان الذي يقودك إلى المعصية، ثم يجرك إلى كبيرة اليأس من رحمة الله، فلا تكن من الذين إذا خلو بمحارم الله انتهكوها، واعلم بأنك أعلم بنفسك من الناس، وأن الله أعلم منك وهو سبحانه أحق أن تخاف منه.
فقد جاء في الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كتب على ابن آدم نصيبه من الزنا مدرك ذلك لا محالة، فالعينان زناهما النظر، والأذنان زناهما السماع، واللسان زناه الكلام، واليد زناها البطش، والرجل زناها الخطا، والقلب يهوى ويتمنى، ويصدق ذلك الفرج ويكذبه.
وكفارة ذلك جميعاً هي التوبة النصوح إلى الله تعالى، والاستغفار، قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَصُوحاً عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يُكَفِّرَ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَار [التحريم:8].
فاعلمي أن الخطبة مجرد وعد بالزواج، فهي لا تبيح شيئا للخاطب من خطيبته إلا النظر إليها بالقدر الذي يدعوه إلى زواجها، ثم يكف عن النظر، وما عدا ذلك فالخاطب حكمه حكم الأجنبي عن المخطوبة حتى يعقد عليها
والتوبة النصوح هي التوبة الصادقة التي تحققت فيه شروط التوبة.
وأولها: الإقلاع عن الذنب، وترك المعصية حالا إن كان الشخص متلبسا بها، وأن يندم على ما صدر منه، وأن يعزم عزما صادقا وينوي نية خالصة ألا يعود إلى الذنب فيما بقي من عمره.
ويشترط لقبول التوبة أن تكون قبل الغرغرة.. أي قبل ظهور علامات الموت، وأن تكون قبل طلوع الشمس من مغربها.
وينبغي أن تتبع بالأعمال الصالحة فإن ذلك يزيل أثرها ويطهر العبد من أدرانها ويبدلها حسنات، كما قال تعالى:إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَات [هود:114]. وقال تعالى:وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَاماً [الفرقان:68]. وقال تعالى:إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً [الفرقان:70].
وفي صحيح مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ألا أدلكم على ما يمحو الله به الخطايا ويرفع به الدرجات؟ قالوا: بلى يا رسول الله، قال: إسباغ الوضوء على المكاره، وكثرة الخطا إلى المساجد، وانتظار الصلاة بعد الصلاة، فذلكم الرباط.
هذه هي كفارة جميع الذنوب مع الإكثار من أعمال البر والنوافل،
والحاصل: أن كفارة هذه الأمور هي التوبة النصوح والإكثار من أعمال الخير وننصح السائلة الكريمة بالزواج، وصحبة أهل الخير.
- اقتباس
تعليق
تعليق