إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أبى وأمى

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أبى وأمى

    السلام عليكم
    ممكن لو سمحتوا لا تعرضوا سؤالى لعامة الناس

    مش عارفة أعمل ايه بجد محتارة
    لا تعرضوا سؤالى
    التعديل الأخير تم بواسطة فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات); الساعة 01-03-2014, 12:22 AM.

  • #2
    رد: أبى وأمى

    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

    فإذا كان والدك محتاجاً فيجب عليك أن تنفق عليه إذا كان لك مال، وإذا لم يكن محتاجاً فالأفضل والأكمل لبره والإحسان إليه أن تدفع له من مالك ما يطيب به خاطره، فقد جعل الله سبحانه وتعالى بر الوالدين والإحسان إليهما مقروناً بتوحيده وعبادته سبحانه وتعالى، فقال تعالى: وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً [الإسراء:23].
    وقال تعالى: وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً [النساء:36].
    على أن لوالدك الحق في الأخذ من مالك ما يحتاج إليه وبدون إذنك لوجوب هذا الحق، فقد قال صلى الله عليه وسلم لرجل شكى إليه أخذ أبيه لماله، قال له: أنت ومالك لأبيك. رواه أبو داود عن جابر، وابن ماجه.
    وقال صلى الله عليه وسلم: إن إولادكم من أطيب كسبكم فكلوا من أموالهم. رواه أحمد وابن ماجه عن عمرو بن شعيب.
    والحاصل أنك إذا أعطيت والدك من مالك فقد أحسنت وأديت الواجب وإذا أراد هو الأخذ من مالك فله ذلك بالمعروف.
    والله أعلم.



    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    x
    إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
    x
    أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
    x
    x
    يعمل...
    X