إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

عندى مشكلتين

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عندى مشكلتين

    ندى مشكلتين ممكن مساعده - العضوة امة الله الرقيب القريب هي صاحبة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    .........................................

    .................................................. ..

    .................................................. ................


    ياريت تساعدونى يعنى اكيد كل كلمة ممكن استفاد بيها

    عاوزة اتكلم عن مشكلتين

    اول مشكلة عندى انى بتعب لما حد يزعل منى حتى لو انا مش غلطانة بضايق من جوايا ان فى مشكلة وبفضل اقول يمكن كده ربنا لا يتقبل عملى لان ربنا مش بيتقبل من المتشاحنان حتى يتصالحوا

    وده اوقا بيخلينى احاول اتكلم معاهم بس مش بذل لا ممكن يعنى اعمل اى موف واتكلم معاهم وكده او لو واحده جت عليا فى الكلام احاول منهيش النقاش وتكون زعلانة لا احاول انى الحوار واحنا كويسين مش عارفة انا صح ولا لا

    بس بحس بضغط عليا لو حسيت ان حد زعلان او فهمنى غلط او اتعوج عليا وعاوزة اتخلص من الشعور بالحزن والتعب النفسى ده وخصوصا او انا مش غلطانة

    المشكلة التانية انى بفكر كتيييييير يعنى مثلا اعرف واحده ممكن تقول كلام يضايق لاى حد فيجيلى افكار فى المستقبل انها ممكن تزرونى وتضايقنى

    او مثلا كنت رفضة حاجة معينة ومعرفة القريبين منى بس بعد كده بقيت اتقبل الحاجة دى عادى
    فقول فى نفسى طب ما كده هيفضلوا يقولولى ايه ده مش كنتى رافضة ويضايقونى



    او مثلا زوجى رفض انى اخرج مرة مع واحدة عادى مش بيحب الخروج
    بس جه مرة كان رايق فوافق انى اخرج بس مع واحدة تانية
    فاخاف تيجى الاولانية تقول اشمعنى والكلام ده بس فى افكارى واضايق نفسى وممكن لا تيجى تقول ولا حاجة



    بحمل نفسى فوق طاقتها دايما بتجيلى افكار انى ابرر للناس عشان مش يضايقوا او اتفهم غلط واكون حابة انى اعرفهم عشان مش يزعلوا لو عرفوا

    وده مش مع كل الناس لا مع المقربين اللى يهمونى

  • #2
    رد: عندى مشكلتين

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الأخت الفاضلة/
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

    مرحباً بك ونتمنى لك دوام الصحة والعافية.

    ما تعانين منه ربما يكون مرتبطا إلى حد كبير بموضوع الثقة بالنفس، وربما تكون شخصيتك من النوع الحساس، وأنك تفكرين دائماً في رأي الآخرين عنك، كما أن مقياس أو معيار التقييم لشخصيتك وللآخرين يحتاج إلى تعديل لكي تتصرفي بصورة طبيعية، واتباعك للإرشادات الآتية ربما يساعدك في التغلب على المشكلة:

    1- قومي بتعداد صفاتك الإيجابية، وإنجازاتك في حياتك اليومية، وحبذا لو كتبتها وقرأتها يومياً، فأنت بحاجة لمن يعكس لك صفاتك الإيجابية ويدعمها ويثني عليها، والمفترض أن يقوم بهذا الدور الوالدان أو الأخوات أو الصديقات.

    2- لا تقارني نفسك بمن هم أعلى منك في أمور الدنيا، بل انظري إلى من هم أقل منك، واحمدي الله على نعمه، وتذكري أنك مؤهلة للوظائف والمهام التي تؤديها.

    3- عدم تضخيم فكرة الخطأ وإعطائها حجماً أكبر من حجمها، فكل ابن آدم خطاء، وجلّ من لا يخطئ، وينبغي أن تتذكري أن كل من أجاد مهارةً معينة أو نبغ في علمٍ معين مرَ بكثيرٍ من الأخطاء، والذي يحجم عن فعل شيءٍ ما بسبب الخوف من الخطأ لا يتعلم ولا يتقن صنعته.

    4- ضعي لك أهدافا واضحة، وفكري في الوسائل التي تساعدك في تحقيقها، واستشيري ذوي الخبرة في المجال.

    5- تجنبي الصفات الست التي تؤدي للشعور بالنقص، وهي: الرغبة في بلوغ الكمال، سرعة التسليم بالهزيمة، التأثير السلبي بنجاح الآخرين، التلهف إلى الحب والعطف، الحساسية الفائقة، افتقاد روح الفكاهة.




    من طبيعة الإنسان -كونه إنسانا- أن يتفاعل ويتأثر بالناس من حوله، سواء كلامهم أو أفعالهم، سواء سلبيا أو إيجابيا، فهل يمكن للإنسان ألا يتأثر أبدا بكلام الناس من حوله؟

    ربما لا يمكن للإنسان أن لا يتأثر أبدا بكلام الناس من حوله، إلا أنه يمكنه أن يحدد مثل هذا التأثر، ولحد ما، وذلك يتوقف على مدى حساسية هذا الشخص، حيث يميل بعض الناس إلى شيء من الحساسية في شخصيتهم، ويبدو أنك واحد من هؤلاء، حيث تتأثر بالأحداث والكلام الذي يجري من حولك.

    ونرى عادة هذا الشخص يفكر طويلا فيما جرى أو فيما قيل له أو أمامه، ويرتبك أمام الآخرين، وقد ينفعل، وحتى بالشكل الجسدي، فترتجف بعض عضلاته مثلا، وذلك من شدة الارتباك.

    وما يعينك على التكيف مع هذا الحال عدة أمور، منها محاولة التفكير بأن للناس همومهم الخاصة، فليس عندهم وقت ليضيعوه في تتبع أمورك أو أمور غيرك، وكما يُقال (عندهم ما يكفيهم) ويمكن لهذه الفكرة أن تبعد عنك شبح مراقبة الناس لك، فهم منشغلون عنك بما يهمّهم، وأنت لست مركز اهتمامهم، مما يخفف من ارتباكك أمامهم!

    الأمر الثاني الذي يمكن أن يعينك هو أن تذكر أنك في هذا العمر الشبابي، وأن أمامك الوقت لتتجاوز هذا الحال، وخاصة إن بادرت باتخاذ بعض الخطوات التي تعينك على تجاوز هذا.

    تذكر طبعا أن التجنب، كتجنب اللقاء بالناس، هذا التجنب لا يحلّ المشكلة وإنما سيزيدها شدة، فحاول الاقتراب من الناس لا تجنبهم، ولاشك أن المحاولة الأولى ستكون صعبة بعض الشيء، إلا أنك ستلاحظ أن الأمر أبسط مما كنت تتوقع، وهكذا خطوة خطوة ستتعلم مثل هذه الجرأة وقلة التأثر، وبذلك تخرج مما أنت فيه.

    وثانيا مما يعينك أيضا وخاصة عندما تشعر بأن الارتباك قادم، القيام ببعض تدريبات الاسترخاء، كالجلوس في حالة استرخاء، والقيام بالتنفس العميق والبطيء، فهذا سيساعدك على ذهاب أعراض الارتباك والارتعاش.

    ثالثا اذا كان معك الحق لا تقلقى مهما كان الأمر بالعكس بل اصبري واجعلى من شيمك عدم السكوت على الخطأ ولكن بلين وحزم وصبر ولا تخطأى بحق أحد وفقك الله ويسّر لك تجاوز ما أنت فيه، وما هي إلا مرحلة عابرة، وستتجاوزها، عاجلا أو آجلا، وإن شاء الله يكون الأمر عاجلا.

    رابعا عليك بالدعاء والقرءان والمحافظه على الاذكار ونظمى وقتك بحيث لا يكون هناك وقت للتفكير بما يصنع الناس
    خامسا اقرأى كتاب استمتع بحياتك للشيخ عبد الرحمن العريفي ولا تحزن وتعملى المهارات الجديدة وفقك الله اختنا لكل خير والله أعلم

    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    x
    إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
    x
    أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
    x
    x
    يعمل...
    X