إعـــــــلان

**ضيف** · 15-03-2014, 02:35 PM

رد: أرجو الرد من أبى أبو معاذ لن أسامح من يدخل غيره حتى أفراد الفريق لن أسامحهم إن دخلوا

المشاركة الأصلية بواسطة غير مسجل مشاهدة المشاركة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أبى كلما أرسلت سؤال اليك لا ترد على سامحك الله يا أبى لو تعلم كم كنت متعشمة بك أن ترد على وأنى اعتبرك مثل أبى
ممكن ترد على أسئلتى بالله عليك
عذرا لأنى سآخذ من وقتك إن دخلت ورديت على

الاخت الفاضلة
معذرة على التاخير وهذا خارج عن ارادتى وان شاء الله نرد على الجميع بارك الله فيكم

أبى أنا مختمرة وسمعت درس حكم النقاب للشيخ حسان والأن أنا مترددة في ارتداؤه
هو ربنا غاضب عليا الأن لأنى لا أرتديه لأنه أمر من أوامره وأنا مانفذتوش ؟ لن أستطيع العيش وربى غاضب على أرجوك رد على

نسأل الله لكم الثبات وحسن الخاتمة
اولا لابد ان تعرفى الاقوال فى النقاب فقد اختلف العلماء قديماً، وحديثا في حكم النقاب على قولين:

الأول: يجب على المرأة ستر وجهها أمام الرجال الأجانب؛ لأن الوجهعورة، وهو مذهب الإمام أحمد، والصحيح من مذهب الشافعي.

االثاني: استحباب النقاب، وهو مذهب أبي حنيفة ومالك، لكن أفتى علماءالحنفية والمالكية - منذ زمن بعيد - أنه يجب على المرأة ستر وجهها عندخوف الفتنة بها أو عليها، والمراد بالفتنة بها: أن تكون المرأة ذاتجمال، والمراد بخوف الفتنة عليها أن يفسد الزمان، بكثرة الفسادوانتشار الفساق؛ قال "ابن عابدين الحنفي" في (رد المحتار على الدرالمختار): "وتمنع المرأة الشابة من كشف الوجه بين رجال، لا لأنه عورة،بل لخوف الفتنة كمسه وإن أمن الشهوة لأنه أغلظ"، والمعنى تمنع منالكشف لخوف أن يرى الرجال وجهها؛ فتقع الفتنة؛ لأنه مع الكشف قد يقعالنظر إليها بشهوة.
وقد اختلف العلماء رحمهم الله في حكم تغطيتهما وكثير من الناس يجهل ويخلط في هذه المسألة ، ولذا لابد من تحرير محل النزاع بين العلماء فيها .

أولاً : محل الخلاف إنما هو الوجه واليدين ، أما ما عداهما فيجب فيها التغطية بالاتفاق ؛ كالقدم ، والساعد ، وشعر الرأس ، كل هذا عورة بالاتفاق .
ثانياً : اتفق العلماء على وجوب تغطية الوجه واليدين إذا كان فيهما زينة كالكحل في العين ، والذهب والحناء في اليدين .
ثالثاً : اتفق العلماء على وجوب تغطية الوجه واليدين إذا كان في كشفهما فتنة . وقد نص كثير من العلماء القائلين بأن وجه المرأة ليس بعورة على وجوب تغطية الشابة لوجهها دفعاً للفتنة .
وعليه فإن كشف أكثر النساء اليوم لوجوههن أمر محرم باتفاق العلماء ؛ لكونها كاشفة عن مقدمة الرأس والشعر ، أو لأنها قد وضعت زينة في وجهها أويديها ؛ كالكحل أو الحمرة في الوجه ، أو الخاتم في اليد .
فمحل الخلاف إذاً بين العلماء هو الوجه واليدين فقط ، إذا لم يكن فيهما زينة ، ولم يكن في كشفهما فتنة ، واختلفوا على قولين : الوجوب والاستحباب . فالقائلون بأن وجه المرأة عورة قالوا بوجوب التغطية ، والقائلون بأن وجه المرأة ليس بعورة قالوا يستحب تغطيته .
ولم يقل أحد من أهل العلم إن المرأة يجب عليها كشف وجهها ، أو أنه الأفضل . إلا دعاة الفتنة ومرضى القلوب .

أما العلماء فإنهم لما بحثوا المسألة بحثوا عورة المرأة ؛ هل الوجه عورة ؟ أو ليس بعورة . بمعنى هل تأثم المرأة إذا كشفت وجهها أو لا تأثم ؟ أما استحباب تغطية الوجه للمرأة فهو محل اتفاق بين القائلين بأن وجه المرأة ليس بعورة .

ومن العلماء المعاصرين القائلين بأن وجه المرأة ليس بعورة الألباني رحمه الله ، لكنه يقول بالاستحباب ويدعو النساء إلى تغطية الوجه تطبيقاً للسنة حتى قال في كتابه جلباب المرأة المسلمة : " ولقد علمت أن كتابنا هذا كان له الأثر الطيب ـ والحمد لله ـ عند الفتيات المؤمنات ، والزوجات الصالحات ، فقد استجاب لما تضمنه من الشروط الواجب توافرها في جلباب المرأة المسلمة الكثيرات منهن ، وفيهن من بادرت إلى ستر وجهها أيضاً ، حين علمت أن ذلك من محاسن الأمور ، ومكارم الأخلاق ، مقتديات فيه بالنساء الفضليات من السلف الصالح ، وفيهن أمهات المؤمنين رضي الله عنهن " انتهى كلامه رحمه الله . ‎( جلباب المرأة المسلمة ص26 )
وأردت بهذا أن يتميز كلام العلماء القائلين بأن وجه المرأة ليس بعورة ، وبين دعاة الرذيلة .

والان بعد هذا البيان اقول لكى ان النقاب افضل لكل فتاة لانه يحافظ عليها ويمنع عنها الفتن وتمنع هى الفتنه عن الشباب
ولكن ان لم تستطيعى لبس النقاب لسبب ما مثل رفض الاهل او غير ذلك من الاسباب التى تمنعك فكونى ساترة لجسدك وشعرك بلبس فضفاض واسع لازينة فيه ولا الوان جذابة تغطين به شعرك كلة الى قدميكى ولا يظهر منك الا الوجة والكفين فقط فان كنت كذلك فلا اثم عليكى

أبى حاسة انى أصبت بمرض التعلق بصديقتى وان الله غاضب على أعلم أنه لن يوجد على وجه الأرض أحن على من الله
طيب ليه بفكر فيها هي ليست صديقتى في الواقع ولكن صديقتى عن طريق النت والمنتدى ماذا أفعل
هل يجب أن لا أتابع ردودها ولا أي شيء يتعلق بها وكيف السبيل إلى ذلك :(
هي تحفظنى قرأن وحفظت معها حوالى 6 أجزاء وحزب وربعين

في البداية: علينا أن نعرفَ أنَّ رغبة الإنسان في أن يكون محبًّا ومحبوبًا هي رغبةٌ وفطرةٌ بشريَّة، ولولا الحبُّ والعاطفة لَمَا كان للكون بهجتُه وتألُقه؛ ولكن إذا خرجتِ الأمور عن السيطرة، فسدتِ الأمور، وسبَّبت لنا مشاكلَ كهذه التي تعانين منها الآن، وسأحاول هنا ذكر أسباب وقوعك في هذه المشكلة مع ذكر الحل:

1 - ضعْفُ الناحية الإيمانية الرُّوحانية، وتتمثَّل في ضعْف العَلاقة بين الفتاة وربِّها، ويكمن الحل في تعميق الصِّلة بالله، ولا يكفي أداء الصلوات الخمس، بل لا بد من وضع برنامج لتلاوة القرآن بصفةٍ مستمرة، ففيه مدد روحي كبير يخرجك عن هذه المشكلة التي أنت فيها، واعلمي أنَّ الله يراك في كلِّ أمورك، وأنَّ تقواه هي المنجى والمخرج من كلِّ شرٍّ، وخوف، وبلاء، ومن هنا تأتي ضرورة الأذكار الصباحية والمسائية، وكثرة الدعاء والمناجاة لله تعالى.

2 - ضعْف الشخصية، ، ومن علامات هذا الضعف أن تكوني دائماً مقودة لصديقاتك، ولهذا أرجو أن تعملي على تقوية شخصيتك بأن تسألي نفسك: لماذا لا تكوني أنت القائدة وأنت المبادرة، وأن تكون لك آراؤك الخاصة، وأن تعملي على تعزيز ثقتك بنفسك واستقلاليتك عن الآخرين؟!

3 - الفراغُ الذي يجعل المرءَ عُرضةً لفعل أسوأ الأمور، وعلاج هذا بأن تحاولي ملء الفراغ بعمل نافع، كالاشتراك في كلِّ أوجه النَّشاط الممكنة التي تحبينها، وممارسة بعض الهوايات المباحة التي تنمي بعض مهاراتك، والمقصود من ملء الفراغ هو تقليل انشغالك العقلي بصديقتك، كما يجب أن تقللي الاتصال بها أو اللقاء بها.

4 - وها هنا سبب نفسي منذ الطفول: عدم إشباع الحاجة للحبِّ والحنان من الطفولة، والذي ينتج عنه شخصيةٌ غير متوازنة انفعاليّاً، واحتياجاتها للحبِّ من والديها في الطفولة لم تُشبع ولم تُروَ، وبالتالي تَنقاد لأيِّ تصرُّف من شابٍّ أو فتاة يُشبع عندها هذه العاطفةَ المفقودة، وعلاج هذا أن تعلمي أنك إذا لم توطني نفسك على تجاوز هذه المرحلة بالتعقل والنظر إلى عواقب الأمور، فقد تنجرفين وراء عاطفتك، فتكون النتيجة ما لا يحمد عقباه، وأن تقوي صلتك بأمك أو أختك الكبرى، وتشتكي إليها، وتجعليها هي الصديقة التي تبحثين عنها.

وختاماً: كوني على ثقة أن ما تعشينه إن عملت على علاجه بما سبق مع مرور السنين فستجدين أنه أقل من أن يتسبب لك في القلق، وأيسر بكثير مما تتخيلين؛ لأن المشكلة محصورة في مرحلة عمرية معينة، وستتجاوزينها بسلام إن شاء الله تعالى

أبى ليس لدى صحبة صالحة هم موجودين في الكلية مش عارفة أصاحبهم بيبقوا مجموعة وبتكسف اروحلهم ومش بعرف وفات الان من الكلية سنتين ونصف :(

أبى كيف يحبنى الله وأحب الله حتى تنتهى أحزانى فأنا وحيدة بل ومعقدة فأنا لا أحب الزواج ولكن لا تفهم شيء خاطئ يا أبى :(
كيف أنشغل بالله أجعل حيــــــــــاتى كلها لله كيف السبيل الى ذلك ؟
فكيف أعيش لله وبالله كيف يحبنى الله حتى أستطيع العيش بحبه
أنا لا أستطيع الدعوة إليه مش بعرف ؟؟

أبى هل جربت يوما لذة الخشوع والأنس بالله وهل أتتك فتوحات من الله

أبى أنا مش بتسلى والله أرجوك جاوبنى

لا تخزلنى مثل كل مرة والله انك مش رديت عليا المرات اللى فاتت

عذرا على الإطالة

سيسألك الله عنــــى يا أبى إن لم تجاوبنى :(

أرجو مسح الموضوع بعد قرائته