إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

حكم الضرب

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حكم الضرب

    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
    لو سمحتم اريد ان اعرف حكم ضرب الزوج لزوجته لاى مشكلة سواء كبيرة او صغيرة ولا ىسبب سواء كبير او ضغير
    حتى بعد تجاوز سن الستين !!!!!!
    وامام ابناءها يهينها ويصربها وهما متزوحين من 40 سنة
    وخاصة ان لما حد يكلمه عن الضرب يقول ان ربنا قال في القرآن "واضربوهن "
    ياترى ايه حكمه في الشرع وعند ربنا هو يبقى ايه ؟؟
    وايضا استفشار اخر بخصوص هذا الزوج
    هل يجوز ان زوجته تصرف اكثر منه في البيتن مع انه عنده الكثير
    يعطي لها 600 جنيه وهى تصرف فوق هذا المبلغ من قلوسها 1000 جنيه وتقعد تفكر طول الشهر عن طريقة تدبير المعيشة بهذا المبلغ مع انه يستطيع ان يزودها ولو القليل فمعاشه كبير
    فهل يجوز ان الزوجه تصرف اكتر من الزوج مع انه عنده امكانية انه يزود المصروف ؟ هل هذا عدل ؟
    وحتى فى المناسبات زي رمضان والعيد مايدهاش زيادة نهائى مع ان هذه المناسبات بتحتاج مصروف اكبر
    قال الله " الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ "
    اليس معنى بما انفقوا من اموالهم ان المفروض يكون مصروف الزوج اكتر من الزوجة ؟
    ايه حكم ده عند ربنا ؟ اليس تقصير ؟
    جزاكم الله خيراا

  • #2
    رد: حكم الضرب

    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
    لو سمحتم اريد ان اعرف حكم ضرب الزوج لزوجته لاى مشكلة سواء كبيرة او صغيرة ولا ىسبب سواء كبير او ضغير
    حتى بعد تجاوز سن الستين !!!!!!
    وامام ابناءها يهينها ويصربها وهما متزوحين من 40 سنة
    وخاصة ان لما حد يكلمه عن الضرب يقول ان ربنا قال في القرآن "واضربوهن "
    ياترى ايه حكمه في الشرع وعند ربنا هو يبقى ايه ؟؟
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    لا اله الا الله اللهم أصلح الأزواج والزوجات أمين
    هونوا عليكم أختنا يسر الله أمركم
    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:



    فالزوجة إن خرجت عن طوع زوجها تمردا وعصيانا بلا مسوغ، فقد شرع الله ـ جل وعلا ـ علاج ذلك بجملة أمور :
    أولها: النصح والإرشاد، فإن تعذر ذلك لعدم استجابتها انتقل إلى الخطوة الثانية، وهي الهجر.
    فإن استوفى الزوج هاتين الخطوتين، وبذل وسعه في ذلك ولم يصلح الأمر، جاز له أن يضربها تأديباً لها مراعيا جملة أمور في ذلك:
    أ ـ أن لا يكون الضرب مبرحا، أي شديداً .
    ب ـ أن لا يضربها على وجهها.
    ج ـ أن لا يشتمها بالتقبيح.
    د ـ أن يستصحب أثناء هذه المعاملة، أن القصد حصول المقصود من صلاح الزوجة وطاعتها زوجها.
    هـ ـ أن يكف عن هذه المعاملة عند حصول المقصود.
    والأصل في كل ما قدمناه قوله تعالى: وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا {النساء :34}.
    ولتراجع الفتوى رقم: 22559.

    أما عن عقوبة ذلك الزوج




    فلا نعلم عقوبة دنيوية أو أخروية محددة في الشرع لمن يضرب زوجته لغير مسوغ شرعي، إلا أنه فعْل محرم كما ذكرت وإذا كان الحال كذلك فإن فاعله يستحق التعزير، والتعزير عقوبه يجتهد الإمام في تحديدها حسب الذنب وحسبما تقتضيه المصلحة. قال الشيخ خليل بن إسحاق: وعزر الإمام لمعصية الله تعالى, أو لحق آدمي.
    وقال في كشاف القناع: والتعزير يكون على فعل المحرمات وعلى ترك الواجبات.

    وهذا تفصيل بعض الشئ وما علي الزوجين أن يفعلا بارك الله فيكم

    قد قال الدكتور عبد الكريم زيدان في كتابه القيم "المفصل في أحكام المرأة والبيت المسلم في الشريعة الإسلامية": والراجح أن ضرب الزوج زوجته على وجه التأديب مباح إذا لم ينفع معها الوعظ والهجر، ولم يستطع الزوج الصبر على نشوزها ومعصيتها. ويكون ترك الضرب أفضل إذا أمكن إصلاح الزوجة بدون ضرب؛ وإن استلزم ذلك الصبر عليها والاستمرار على معالجة عصيانها بالوعظ والهجر، لدلالة بعض الأحاديث النبوية الشريفة على أن الأولى والأفضل هو ترك الضرب، وهذا ما أخذ به الإمام الشافعي فعنده ترك الضرب أولى وأفضل، ويؤيد هذه الأفضلية لترك الضرب أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يضرب زوجة له قط، فقد أخرج ابن ماجه في سننه عن عائشة رضي الله عنها قالت: ما ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم خادماً له، ولا امرأة، ولا ضرب بيده شيئاً. .
    وقال القاضي ابن العربي في أحكام القرآن: قال عطاء: لا يضربها وإن أمرها ونهاها فلم تطعه، ولكن يغضب عليها. قال القاضي: هذا من فقه عطاء، فإنه من فهمه بالشريعة ووقوفه على مظان الاجتهاد علم أن الأمر بالضرب ها هنا أمر إباحة، ووقف على الكراهية من طريق أخرى في قول النبي صلى الله عليه وسلم في حديث عبد الله بن زمعة: إني لأكره للرجل يضرب أمته عند غضبه، ولعله أن يضاجعها في يومه. وروى ابن نافع عن مالكعن يحيى بن سعيد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم: استؤذن في ضرب النساء؟ فقال: اضربوا. ولن يضرب خياركم.
    فأباح وندب إلى الترك، وإن في الهجر لغاية الأدب، والذي عندي أن الرجال والنساء لا يستوون في ذلك، فإن العبد يقرع بالعصا والحر تكفيه الإشارة ومن النساء، بل من الرجال من لا يقيمه إلا الأدب، فإذا علم ذلك الرجل فله أن يؤدب، وإن ترك فهو أفضل.
    انتهى
    ومما سبق يعلم أن ليس للزوج أن يعاجل امرأته بالضرب تأديباً لها، وإنما يبدأ بالوعظ أولاً، ثم الهجر، والضرب يأتي في نهاية المطاف مع أن تركه أولى.
    وعلى هذا فقد أخطأ الزوج بضربه لزوجه، وإن كان ما فعلته مما جاء في السؤال يعد عصياناً لأمره، فإنه كان عليه أن يتدرج معها على النحو الذي ذكرناه من الوعظ ثم الهجر ثم الضرب، وهو مقتضى قوله تعالى في سورة النساء: وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيّاً كَبِيراً [النساء:34].
    وليعلم أن صفة الضرب المذكور في الآية على نحو ما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فاضربوهن ضرباً غير مبرح.
    وهو جزء من حديث طويل أخرجه مسلم في صحيحه عن جابر رضي الله عنه، وقالالقرطبي رحمه الله في تفسيره الجامع لأحكام القرآن: والضرب في هذه الآية هو ضرب الأدب غير المبرح، وهو الذي لا يكسر عظماً ولا يشين جارحة كاللكزة ونحوها، فإن المقصود منه الصلاح لا غير. انتهى
    وأما بالنسبة لمخاصمة المرأة لزوجها، فمن الطبيعي أن تغضب المرأة من زوجها لا سيما إذا ضربها وإذا شعرت أنها مظلومة، ولا يكاد بيت يخلو من مخاصمة تثور بين حين أو آخر بين الزوجين.
    ونوصي الزوجة بالصبر والصفح عن زوجها، ونوصيهما معاً بأن يتعاشراً بالمعروف، وأن يحرص كل واحد منهما على الصفح عن زلة صاحبه حتى تدوم العشرة بإذن الله.
    قال البهوتي في كشاف القناع: ويسن لكل من الزوجين تحسين خلقه لصاحبه والرفق به واحتمال أذاه لقوله تعالى: وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً إلى قوله تعالى: وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْب قيل هو كل من الزوجين. انتهى
    والله أعلم.




    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق


    • #3
      رد: حكم الضرب

      وايضا استفشار اخر بخصوص هذا الزوج

      فهل يجوز ان الزوجه تصرف اكتر من الزوج مع انه عنده امكانية انه يزود المصروف ؟ هل هذا عدل ؟
      وحتى فى المناسبات زي رمضان والعيد مايدهاش زيادة نهائى مع ان هذه المناسبات بتحتاج مصروف اكبر
      قال الله " الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَىظ° بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ "
      تفسير الآية
      يقول تعالى: { الرجال قوامون على النساء} أي الرجل قيم على المرأة، أي هو رئيسها وكبيرها والحاكم عليها ومؤدبها إذا اعوجت { بما فضَّل اللّه بعضهم على بعض} أي لأن الرجال أفضل من النساء، والرجل خير من المرأة ولهذا كانت النبوة مختصة بالرجال، وكذلك الملك الاعظم لقوله صلى اللّه عليه وسلم :(لن يفلح قوم ولَّو أمرهم امرأة) رواه البخاري، وكذا منصب القضاء وغير ذلك { وبما أنفقوا من أموالهم} أي من المهور والنفقات والكلف التي أوجبها اللّه عليهم لهن في كتابه وسنّة نبيه صلى اللّه عليه وسلم، فالرجل أفضل من المرأة في نفسه، وله الفضل عليها والإفضال، فناسب أن يكون قيماً عليها كما قال اللّه تعالى: { وللرجال عليهن درجة} الآية، وقال ابن عباس: { الرجال قوامون على النساء} يعني أمراء عليهن، أي تطيعه فيما أمرها اللّه به من طاعته، وطاعتُه أن تكون محسنة لأهله حافظة لماله. وقال الحسن البصري: جاءت امرأة إلى النبي صلى اللّه عليه وسلم تشكو أن زوجها لطمها، فقال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم :(القصاص) فأنزل اللّه عزّ وجلّ: { الرجال قوامون على النساء} الآية. فرجعت بغير قصاص، وقد أسنده ابن مردويه عن علي قال: أتى رسولَ اللّه صلى اللّه عليه وسلم رجلٌ من الأنصار بامرأة له، فقالت: يا رسول اللّه إن زوجها فلان بن فلان الأنصاري وإنه ضربها فأثر في وجهها، فقال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم ليس له ذلك، فأنزل اللّه تعالى: { الرجال قوامون على النساء} أي في الأدب فقال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم : (أردت أمراً وأراد اللّه غيره) أورد ذلك كله ابن جرير
      اليس معنى بما انفقوا من اموالهم ان المفروض يكون مصروف الزوج اكتر من الزوجة ؟
      تفسير الجلالين
      { وبما أنفقوا } عليهن
      ايه حكم ده عند ربنا ؟

      فالواجب على الزوجين أن يعاشر كل منهما صاحبه بالمعروف، وعلى الزوج أن ينفق على زوجته وولده بالمعروف وعليه أن يعف زوجته بقدر طاقته وحاجتها، وأن يحسن صحبتها، فلا يهينها أو يؤذي مشاعرها، وراجعي الفتوين رقم: 113898، ورقم: 52796.


      فإن كان زوجك لا ينفق عليك بالمعروف ويهجرك ويضربك بغير حق ولا يعفك ويهينك، فهو ظالم لك بلا ريب، لكن ظلمه لك لا ينبغي أن يحملك على مقابلته بظلم، وإنما يحق لك أن تطالبيه بمعاشرتك بالمعروف، وإذا لم يعاشرك بالمعروف فليتوسط حكم من أهله وحكم من أهلك ليصلحوا بينكما، وإذا لم يفد ذلك فلك رفع الأمر للقضاء وطلب الطلاق أو الخلع وراجعي الفتوى رقم: 19663.


      والله أعلم.



      اليس تقصير ؟
      جزاكم الله خيراا

      حكم الصياح في وجه الزوجة

      الصياح في وجه الزوجة يتنافى مع حسن العشرة التي أمر بها الزوج تجاهها، كما في قوله تعالى: وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا {النساء:19}.


      وحدوث المشاكل في الحياة الزوجية أمر عادي، ولكن هنالك أمران خطيران:


      الأول: نقل ما حدث إلى الأهل على وجه قد يكون سببًا في إشعال نار الفتنة، وزيادة المشكلة، فربما أدى ذلك إلى تعقيد المشكلة، فكلما أمكن الحل في إطار الزوجين كان أولى.
      الثاني: تدخل الأهل بين الزوجين بما يؤدي إلى تحريض الزوجة على النشوز، ومنعها من العودة إلى بيت الزوجية، قال تعالى: وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلَا تَعْضُلُوهُنَّ أَنْ يَنْكِحْنَ أَزْوَاجَهُنَّ إِذَا تَرَاضَوْا بَيْنَهُمْ بِالْمَعْرُوفِ ذَلِكَ يُوعَظُ بِهِ مَنْ كَانَ مِنْكُمْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكُمْ أَزْكَى لَكُمْ وَأَطْهَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ {البقرة:232}.وننصح بالدعاء أن يصلح الله الحال، ويحقق الصلح، فقد قال الله تعالى: وَالصُّلْحُ خَيْرٌ{النساء:128}.وينبغي تذكير الجميع بكون الأولاد هم أول الضحايا في حال فراق الزوجين، فليُرحَموا.

      والله أعلم

      زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
      كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
      في
      :

      جباال من الحسنات في انتظارك





      تعليق


      • #4
        رد: حكم الضرب

        الخلاصه أختنا
        الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
        فالواجب على الزوجين أن يعاشر كل منهما صاحبه بالمعروف ويقوم بحقه الذي أوجبه الشرع، ومن ذلك أن ينفق الزوج على زوجته بالمعروف، ولا يلزم الزوجة أن تنفق على نفسها أو بيتها ولو كانت غنية إلا أن تتبرع بذلك عن طيب نفس، وما تكسبه المرأة من عملها فهو حق خالص لها
        والله أعلم
        إلا إذا اشترط عليها انها اذا خرجت للعمل ان ياخذ من راتبها فعليها بالوفاء



        زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
        كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
        في
        :

        جباال من الحسنات في انتظارك





        تعليق


        • #5
          رد: حكم الضرب

          والزوج ننصحه بالآتى
          http://www.youtube.com/watch?v=fOkRuPSZDAQ

          زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
          كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
          في
          :

          جباال من الحسنات في انتظارك





          تعليق


          • #6
            رد: حكم الضرب

            حق الزوج علي زوجته
            http://www.youtube.com/watch?v=4sH5jCVehlY

            زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
            كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
            في
            :

            جباال من الحسنات في انتظارك





            تعليق


            • #7
              رد: حكم الضرب

              جزاكم الله خير الجزاء ورضى عنكم

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x
              إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
              x
              أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
              x
              x
              يعمل...
              X