إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    انا يعني الي حد ما ملتزم يعني هي الناس شايفه كدا
    بس انا مش حاسس كدا خالص
    حاسس ان قلبي فاضي ومش متعلق بربنا والايمان في قلبي 0000
    ومش عارف اعمل ايه وبكتر طاعات واقلل معاصي وبردوا مفيش فايده
    في حين ان كان فيه فتره كان قلبي متعلق بربنا جامد وكنت متوكل علي الله حق توكله وحاسس ان الدنيا دي حقيره جدااااااااا وربنا ملئ قلبي بهم الاخره بس الوقتي مش عارف
    .......................
    موضوع تاني انا يعني يعتبر داعيه الي الله بس يعني بعمل الي ربنا بيقدرني عليه
    بس المشكله ان فيه بنات مثلا عاوز ادعيهم علي الفيس بوك وهيكون بضوابط شرعيه هل دا ايه ؟
    التعديل الأخير تم بواسطة فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات); الساعة 11-02-2014, 10:08 PM. سبب آخر: تعديل كلمة بارك الله فيكم ربى اغفر لى

  • #2
    رد: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    حياكم الله ونفع بنا وبكم

    بالنسبة لسؤالكم عن دعوة النساء أو البنات علي الفيس

    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
    فَضَيلةِ الشَيْخِ عَبْدِ الرَحمنِ السُحَيْمِ / عضو مكتب الدعوة والإرشاد

    الجواب :
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وجزاكي الله خيرالا يجوز للفتاة أن تُضيف عندها شخصا ليس مِن محارمهالأن الحي لا تُؤمَن عليه الفتنةوكونها تُضيفه للدعوة لا يُسوّغ لها ذلك ؛ لأن هناك من الفتيات من هُنّبحاجة إلى الدعوة ، والشباب يجدون مِن أمثالهم من الشباب من يدعوهموالله تعالى أعلم....انتهىقال الشيخ ابن عثيمين رحمه اللهلا يجوز لأي إنسان أن يراسل امرأة أجنبيَّة عنه ؛ لما في ذلك من فتنة ، وقد يظن المراسِل أنه ليس هناك فتنة ، ولكن لا يزال به الشيطان حتى يغريه بها ويغريها بهففي مراسلة الشبان للشابات فتنة عظيمة وخطر كبير ، ويجب الابتعاد عنها ، وإن كان السائل يقول إنه ليس فيها عشق ولا غرامفتاوى المرأة المسلمة " ( 2 / 578 )ـ

    وقال الشيخ عبد الله الجبرين
    وقد سئل عن المراسلة مع المرأة الأجنبيَّة :ـ
    لا يجوز هذا العمل ؛ فإنه يثير الشهوة بين الاثنين ويدفع الغريزة إلى التماس اللقاء والاتصال ، وكثيراً ما تحدث تلك المغازلة والمراسلة فتناً وتغرس حبَّ الزنى في القلب مما يوقع في الفواحش أو يسببها ، فننصح من أراد مصلحة نفسه وحمايتها عن المراسلة والمكالمة ونحوها ، حفظاً للدين والعرض ، والله الموفق .ـفتاوى المرأة المسلمة " ( 2 / 578 ، 579 ) .ـ
    والله أعلم

    كلام وصل لي من اخوات طالبات علم شرعي جزاهنّ الله كل خير
    الاضافة من شاب لاخت كصديقة او العكس عالفيسبوك والمسنجر وغيره محرم لانالله تعالى قال ...(وَلَا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ غڑ‏) النساء 25 أى متخذات أخلاء واصحاب ومن هذافلا يجوز للفتاة أن تتخذ رفيق لها أو صاحب لها بنص كلام الله سبحانه وتعالىويا اخواني واخواتي هل بعمركم سمعتم ان صحابية كانت تتعاون مع صحابيعلى الدعوة او العكس لا ابداً ولكن نقول الاخوة لهم اخوة يدعونهم الى الله والاخواتلهن اخوات يدعونهن الى الله هداني الله واياكم سبيل الرشاد...انتهى كلام الاخت

    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق


    • #3
      رد: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:


      فإن من جد في تحصيل الاستقامة وأخلص لله تعالى وقصده بصدق، وكان جادا في تحصيل هذا المطلوب لم يخطئه توفيق الله تعالى له ولم يحرمه الله معونته، فإنه سبحانه وعد من جاهد نفسه فيه أن يهديه كما قال سبحانه ولا أحد أصدق منه قيلا: وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ {العنكبوت:69}. وأخبر سبحانه أنه من تقرب منه شبرا تقرب الله منه ذراعا، ومن تقرب منه ذراعا تقرب الله منه باعا، ومن أتاه يمشي أتاه الله تعالى هرولة.

      ومما يعينك على ذلك أن تصحب الصالحين، وأهل الخير، وتترك صحبة من تجلب صحبتهم المآثم والشرور، وأكثر من حضور حلق الذكر، ومجالس العلم؛ لتتفقه في الدين، وأقبل على ربك تعالى محافظًا على الفرائض، غير مخل بشيء منها، مكثرًا من النوافل، والزم الذكر والاستغفار، وتدارك كل ذنب يفرط منك بتوبة نصوح، وأكثر من الفكرة في الموت، وما بعده من الأهوال العظام، والأمور الجسام، واستحضر أن الأجل مغيب عن العبد، وأن الموت قد يأتيه من حيث لا يشعر أو يحتسب، وتفكر في أسماء الرب تعالى وصفاته، واستحضر أنه سبحانه مطلع عليك، محيط بك، لا يخفى عليه شيء من أمرك، فاستح منه، واخش عقوبته، وحاذر أن تبارزه بالمخالفة فيغضب، فإن غضبه سبحانه لا تقوم له السماوات والأرض، وقبل ذلك كله وبعده أكثر من الدعاء واللجأ إلى الله تعالى، فإن القلوب بين إصبعين من أصابعه سبحانه، يقلبها كيف يشاء - نسأل الله أن يهدينا وإياك صراطه المستقيم -.

      والله أعلم.



      فما عليك إلا أن تصدق مع ربك تعالى فإن من صدق الله صدقه الله، وتجاهد نفسك مجاهدة حقيقية مخلصا في ذلك لربك تعالى، وثق أن التوفيق أقرب شيء إليك إن أنت سلكت هذا السبيل. واجتهد في دعاء الله تعالى والابتهال له أن يهديك صراطه المستقيم فإن الهدى هدى الله. واصحب أهل الخير وتجنب صحبة أهل الشر، فإن صحبة الأخيار من أعون الأشياء على الاستقامة. وأكثر من الفكرة في الموت وما بعده، والموقف بين يدي الله تعالى مستحضرا أنك مسؤول عن كل شيء تفعله وأن الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها،


      سعادة الإنسان في هذه الحياة في اطمئنان قلبه ، وراحة باله ، واستقرار خواطره ، وقد أرشد الله عباده في كلمة موجزة حكيمة إلى الوسيلة التي تحقق لهم هذه السعادة وتقيهم من عذاب القلق والاضطراب ، وآلام الجزع والهلع ، وشقاء الشك والارتياب ، فقال جل ثناؤه ، وهو أصدق القائلين : { أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ } [ الرعد : 28 ] .
      وذكر الله الذي تطمئن به القلوب ، ليس هو مجرد ترديد اللسان لاسم من أسمائه ، أو صفة من صفاته ، وإنما هو تذكير ألوهيته وعظمته ، واستشعار رأفته ورحمته ، وقهره وعزته ، واستحضار حكمته في سننه ، وعدالته في قضائه .
      * * *
      فمن رَاضَ نفسه على أن يتذكر ربه في جميع حالاته : في سرائه وضرائه ، وفي شدته ورضائه ، وفي صحته وسقمه ، وفي طاعته ومعصيته ، أسند كل أمر إلى مصدره واطمأن إلى حكمة الله فيما نزل به ، فَسَكن قلبه ، واستراح من الهم والحزن على ما فاته ، ومن الزَّهو والبطر بما جاءه ، وأًمِن متاعب القلق والاضطراب .
      - فإذا ابْتُلى بفقد عزيز عليه ، أو بكارثة نزلت به ، وتذكر ربه وإأن كل ما كان وما يكون ، إنما هو مقتضى إرادته ونفاذ لحكمه ، وإنه لا رادَّ لما أراده ، ولا مُعقب لحكمه ، واطمأن قلبه ، وسكن إلى ما قضى به ربه ، وسلم واستسلم ، ولم يجد في صدره حرجا مما أراد الله ، ولا اعتراضًا على ما حكم به الله ؛ وفي هذا الاطمئان عزاء وسلوان ، ورضا وراحة بال . قال تعالى : { مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ } [ الحديد : 22 ] .
      - وإذا خسر التاجر في تجارته ، أو خاب العامل في سعيه ، أو رسب الطالب في امتحانه ، أو فات الإنسان أي خير كان يرجوه ، وتذكَّر ربه ، وأنه لن يصيب أحدًا إلا ما كتبه الله له ، وإن يرده بخير فلا رادَّ لفضله ، اطمأن قلبه إلى أن ما فاته لم يكن له ، وإلى أنه لو كان له ما فاته ، وفي هذا راحة من الاسترسال في الهم والحزن ووقاية من السخط واليأس ، قال تعالى : { مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلا مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلا مُرْسِلَ لَهُ } [ فاطر : 2 ] .
      - وإذا أوتى الإنسان نعمة وزاده الله بسطة في الرزق والعلم ، أو العافية أو الثراء أو الجاه ، وتذكَّر ربه ، وأن هذا الذي ينعم فيه – إنما هو من فضل الله عليه ، وإحسانه إليه – اطمأن قلبه إلى رحمة الله وكرمه ، وانطلق لسانه بحمده وشكره ، وشكر النعمة يزيد المنعم كرما وإحسانًا . قال تعالى : { لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ } [ إبراهيم : 7 ] .
      - وإذا وفق الإنسان إلى طاعة ربه والعمل بما يُرضيه ، وتقرَّب إليه وتذكر ربه ، وأنه لا يضيع أجر من أحسن عملا ، وأنه إنما يجزى العامل على نيته ، وأنه ينظر إلى القلوب والسرائر ، لا إلى الصور والظواهر ، أخلص في عمله ؛ وَوَجَّه وَجْهَهُ لمن يهديه ويجزيه . قال صلى الله عليه وسلم : (( إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى )) .
      - وإذا وقع الإنسان في خطيئة أو اقتراف إثما وتذكَّر ربه ، وأنه غافر الذنب وقابل التوبة لم ييأس من رحمة الله ، ووجد السبيل ممهدة للتوبة والإنابة ، ورجاء العفو والمغفرة ، قال تعالى : { وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ } [ آل عمران : 135 ] .
      * * *
      فتذكر الله وصفاته وآيات رحمته وقدرته ، يحي الضمير ، وتستيقظ حاسة الخير ، وتسكن النفس إلى الحقائق ، وبهذا يطمئن القلب وتهون الشدة ، ويستحق الإنسان معونة ربه وتوفيقه .
      روي البخاري ومسلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (( يقول الله عز وجل : (( أنا عند ظن عبدي بي وأنا معه حيث يذكرني )) . ومن هذا نتبين الحكمة في أن الله أعد المغفرة والأجر العظيم ، للذاكرين الله كثيرًا والذاكرات . وعدّ أولى الألباب الذين يذكرون الله قياما وقعودًا وعلى جنوبهم . وعدَّ ذكر الله أكبر من الصلاة في النهي عن الفحشاء والمنكر . {َ إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ } [ العنكبوت : 45 ] .
      ونتبين الحكمة في أن الله سبحانه توعَّد الغافلين عن ذكره ، ونهى عن طاعتهم واتباعهم ، وأمر باجتنابهم والإعراض عنهم فقال عز شأنه : { وَلا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطاً } [ الكهف : 28 ] وقال سبحانه : { فَأَعْرِضْ عَنْ مَنْ تَوَلَّى عَنْ ذِكْرِنَا وَلَمْ يُرِدْ إِلَّا الْحَيَاةَ الدُّنْيَا } [ لنجم : 29 ] . وقال جل ثناؤه : { وَمَنْ يَعْشُ عَنْ ذِكْرِ الرَّحْمَنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَاناً فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ } [ الزخرف : 36 ] .
      ذلك لأن الغافل عن ذكر ربه لا يستشعر آياته وصفاته في محنة ولا نعمة ولا في طاعة ولا معصية يشقى حتى في النعمة ويضل حتى في الطاعة .
      فإن أصابته محنة لم يجد ملجأ ولا مفزعا وتضيق الدنيا في وجهه وتتراكم خواطر الشر والسوء في عقله ، ويستولى عليه اليأس والقنوط ، مصداق قول الله سبحانه : { وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكاً } [ طـه : 124 ] .
      وإذا ناله خير استقبله بالأَشَر والبطر ، والزهو والغرور ؛ وفي غفلة عن ذكر الله يستخدم نعم الله لمعصيته ، ولهذا يعرض النعمة للزوال . وفي الأثر يقول : (( إذا رأيتم الله يعطى العبد ما يحب وهو مقيم على معصيته ، فإن ذلك منه استدراج ، ثم تلا قوله تعالى : { فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ } [ الأنعام : 44 ] آي آسفون حزنون . وإذا وفق إلى طاعته اغتر بظاهر عمله ، ونسى أن لن يدخل أحد الجنة بعمله ، إلا أن يتغمده الله برحمته ، ويتقبل عمله بقبول حسن وإذا وقع في معصية استمرأ العصيان وأصر على ما فعل ، وران على قلبه ما كسبه .
      فمن أراد الله له الخير ، وَفَّقه إلى أن يكون على ذكر بربه في كل حالاته ، فيحيا ضميره ، ويطمئن قلبه ، وتستيقظ حاسة الخير فيه ، ومن أراد الله به السوء أغفل قلبه عن ذكره ، فاستسلم لهواجسه ، واستحوذت عليه وساوسه وشكوكه ، وكان أمره فُرطًا – أي بعيدًا عن الصواب ، غير واقف عند الحدّ الذي حده ربه ، { مَنْ يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ وَلِيّاً مُرْشِداً } [ الكهف : 17 ] .
      ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ



      الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:


      فدعوة الرجل للمرأة الأصل فيها الجواز إذا التزمت الضوابط الشرعية من ترك الخلوة والاختلاط، والخضوع بالقول، والالتزام بغض البصر ونحو ذلك، ولكن هذه الضوابط من الصعب تحققها وقد ثبت بالتجربة أن من يتصدى لدعوة النساء فإنه لا يرجع سالماً بل غالباً ما يصيبه من غبار الفتنة ما يفسد عليه دينه وخلقه.


      ولا عجب ففتنة النساء من أعظم الفتن، وأكثرها خطراً وضرراً، كما في الصحيحين من حديث أسامة بن زيد رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء. وروى مسلم من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: فاتقوا الدنيا واتقوا النساء فإن أول فتنة بني إسرائيل كانت في النساء.


      فينبغي إذن أن يبتعد الرجال عن دعوة النساء ويتركوا أمر دعوتهن للنساء، لأن مباشرة الرجال لذلك ذريعة قوية للفساد والشر،



      زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
      كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
      في
      :

      جباال من الحسنات في انتظارك





      تعليق


      • #4
        رد: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        سبحان من أودع لكل قلب ما يشغله,سبحان من أعطانا سبل السعادة,سبحان القادر الكبير المتعال,سبحان من لو فقدنا كل الأحبة بقي حبيبنا,سبحانك اللهم انت الغني ونحن الفقراء,سبحانك اللهم انت القوي ونحن الضعفاء,سبحانك سبحانك سبحانك
        لنتمعن هذه الاية أحبتي في الله قال تعالى:"ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادا يحبونهم كحب الله والذين امنوا أشد حبا لله" أشد حبا لـــلــــه
        كم حب الله في قلبك؟هل قسته يوما؟وكيف نقيسه ؟
        ما أولويات حياتك؟لمن الأولوية في اي عمل تعمله؟
        بتحب ربنا حقا
        كيف انت وقيام الليل,صيام النوافل,الصدقات,ابتسامة في وجه اخوك المسلم,بر الوالدين,غض البصر, نيتك في كل قول وعمل هل تخلصها لله في كل امر مأكل ملبس مشرب تعليم عمل اي امر هل نخلص نيتنا لله؟لو تعارض دينك مع دنياك في موقف ما ماذا تختار,هل الخالق ام المخلوق,هل ايمانك ام ,شهوات نفسك فعلا تخيل وفكر حقيقة ماذا تختار,هل الكون ام الهه؟؟؟؟
        أخي الكريم أختي الكريمة هيا بنا نغرس حب الله حقا في قلوبنا ,مش مباشرة نقول نحب الله ,نريد ان نترجم هذا الحب ان كان صادقا فعلا
        تعصي الاله وانت تظهر حبه....هذا لعمرك في القياس بديع
        لو كان حبك صادقا لأطعته....ان المحب لمن يحب مطيع
        نريد ان نجعل حب الله على السنتنا وفي قولبنا وتبوح به اعمالنا,هيا بنا اخوتي الأحبة لنملأ قلوبنا حب الجبّار,لا حبّ فوق حبّه,لنجعل الدنيا أصغر أولوياتنا امام حب الله,مستحييييييييل اختار وأفضل شهوتي وما تلذ به نفسي على حبي لربي وخشيتي منه,حبي لله أكبر منك يا دنيا,اكبر من حبي لشهوات نفسي,اكبر من اي انسان على وجه الأرض,هيا بنا لنجتهد الى رفع كلمة الله ونشر دينه,هيا بنا نعلم الكون كله اننا نعيش اجمل حب,اننا والله اسعد الناس,فهل يشجن من كان مع الله من يقول الهي حبيبي معي,لا والله,لا يقلق من علق قلبه بالله,هيا بنا نناجي حبيبنا وقت السحر ,لنجدد العهد معه دائما,لنجدد العهد مع نبينا عليه الصلاة والسلام ,ها نحن جنودك يا حبيب الله,ها نحن حملة الدعوة,ننصر اسلامنا بكل ما نملك,لنخرج من قيود دنيانا,لنعلو على الشهوات, همنا هم اكبر,همنا ان نواصل ما جاء به انبيائنا,همنا لنوصل الدعوة ,همنا لنعز الاسلام ونرفع راية لا اله الا الله فوق كل شيء
        علق قلبك بالله,لا تعلق قلبك بشهوة,لا تعلق قلبك باي انسان,نحب ولكن لا نتعلق,هذه قضية مهمة لا تتعلق الا بالله,قد تضيق بك الدنيا يوما,فلا ترى الحبيب ولا الصديق,فتصاب بيأس لماذا؟؟؟ من البداية خذ الوقاية لا تعلق قلبك الا بالله,نحب لكن لا نتعلق مهم جدا,لو فقدنا الأحبة وذهب كل منهم الى دنياه وبقيت انت,لن اقول وحيدا,بل معك من اذا وجدناه ما فقدنا شيئا,ومن اذا فقدناه ما وجدنا شيئا,هو الله,لو فقدت كل شيء وتقول يا الله يا الله يا الله فوالله ما فقدت شيء
        الله الرزاق الوهاب الحنان,الله الغفور,الرحيم,لو كنت مذنبا وعدت فربك الغفار,ماذا لو كنت محبا لله قريبا منه وقلت يا رب,هنيئا لك وقتها,حين يقول الجبار لبيك عبدي لبيك عبدي لبيك عبدي
        فسبحانك اللهم كم انت لطيف,سبحانك كم انت عظيم,سبحانك كم انت عزيز
        نشهدك اللهم اننا نحبك,ونسألك رضاك,نشهدك أنت حبيبنا ورجاءنا وملاذنا,نشهدك مالنا أحد سواك,نشهدك نحتاج قربك,اللهم ارزقنا قيام الليل,اللهم ارزقنا لذة مناجاتك,اللهم ارزقنا حلاوة الايمان,اللهم ارزقنا حبك وحب من احبك وحب كل عمل يقربنا لحبك,اللهم أحبنا يا مولانا ,نشهدك يا الله سعادتنا برضاك,وحبك,ولذة مناجاتك,نشهدك يا الله ما عصيناك الا ضعفا من انفسنا ونشهدك انا نادمون,وانت الغفور الرحيم,نشهدك يا عفو يا غفور يا ودود انا نحبك نسألك رضاك,نسألك يا الله ان ترزقنا لذة النظر الى وجهك الكريم
        اللهم ارزقنا لذة النظر الى وجهك الكريم
        اللهم ارزقنا لذة النظر الى وجهك الكريم
        امين
        وصلي اللهم على خاتم النبيين عليه الصلاة والسلام

        زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
        كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
        في
        :

        جباال من الحسنات في انتظارك





        تعليق


        • #5
          رد: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

          وننصكم بالآتي
          1- الاستعانه بالله جل جلاله
          2- الدعاء يا مقلب القلبو ثبت قلبي علي دينك اللهم لا تعلق قلبي إلا بك
          3- مصاحبة الاخيار والبعد عن اصحاب السوء
          4- الاكثار من الطاعات
          5- الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
          6- بر الوالدين وصلة الأرحام
          7- شغل انفسكم بالحق والا شغلتكم بالباطل
          8- قراءه القرءان والكتب النافعه حتى لو كل يوم صفحتين
          9- سماع الدروس والرقائق والمواعظ
          10- لو تستطيعوا الاشتراك بفرق العمل بالمنتدى هنا
          فياحبذا ذلك
          وفقنا الله واياكم لكل خير
          والله أعلم

          زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
          كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
          في
          :

          جباال من الحسنات في انتظارك





          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          x
          إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
          x
          أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
          x
          x
          يعمل...
          X