إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أرجو الافادة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أرجو الافادة

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    أشكركم جدااااااا ع هذا المجهود الفوق رائع ربنا يكرمكم يااااارب ويفيد بيكم ويجعلكم سببا ف تطييب قلوب العباد

    أنا عندى استفسارات أرجو الرد عليها واسفه ع جهلى الشديد ده

    1
    وربنا يكرمكم وأرجو حذف المشاركة بعد الاطلاع عليها وجزاكم الله خير الجزاء
    التعديل الأخير تم بواسطة فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات); الساعة 07-02-2014, 11:56 PM.

  • #2
    رد: أرجو الافادة

    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:



    فنقول للأخت السائلة التي يبدو أنها قد فرطت في بعض الصلوات ولا تدري عدده أن الواجب عليها أولا أن تتوب إلى الله تعالى من التفريط في أعظم أركان الإسلام بعد الشهادتين, ثم تقضي وتحتاط في القضاء فتصلي ما يغلب على ظنها أنه قدر عدد ما عليها من الفوائت, ولا يقدر ذلك بستة أشهر ولا غيرها ؛لأن هذا عدد معلوم والفوائت مجهولة فقد تكون أكثر منه, وكيفية قضاء الفوائت هو أن تصلي كل يوم زيادة على الصلوات الخمس الحاضرة ما تستطيع في أي ساعة من ليل أو نهار، ثم تستمر على ذلك حتى تتيقن أو يغلب على ظنها أنها قد قضت ما فات عليها من الصلوات التي لا تعلم عددها؛ ولو استغرق هذا القضاء سنة أو أكثر، قال ابن قدامة في المغني: إذَا كَثُرَت الْفَوَائِتُ عَلَيْهِ يَتَشَاغَلُ بِالْقَضَاءِ, مَا لَمْ يَلْحَقْهُ مَشَقَّةٌ فِي بَدَنِهِ أَوْ مَالِهِ, أَمَّا فِي بَدَنِهِ فَأَنْ يَضْعُفَ أَوْ يَخَافَ الْمَرَضَ, وَأَمَّا فِي الْمَالِ فَأَنْ يَنْقَطِعَ عَنْ التَّصَرُّفِ فِي مَالِهِ, بِحَيْثُ يَنْقَطِعُ عَنْ مَعَاشِهِ, أَوْ يُسْتَضَرُّ بِذَلِكَ. وَقَدْ نَصَّ أَحْمَدُ عَلَى مَعْنَى هَذَا. فَإِنْ لَمْ يَعْلَمْ قَدْرَ مَا عَلَيْهِ فَإِنَّهُ يُعِيدُ حَتَّى يَتَيَقَّنَ بَرَاءَةَ ذِمَّتِهِ. قَالَ أَحْمَدُ فِي رِوَايَةِ صَالِحٍ, فِي الرَّجُلِ يُضَيِّعُ الصَّلَاةَ: يُعِيدُ حَتَّى لَا يَشُكَّ أَنَّهُ قَدْ جَاءَ بِمَا قَدْ ضَيَّعَ. وَيَقْتَصِرُ عَلَى قَضَاءِ الْفَرَائِضِ, وَلَا يُصَلِّي بَيْنَهَا نَوَافِلَ, وَلَا سُنَنَهَا؛ لِأَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم فَاتَتْهُ أَرْبَعُ صَلَوَاتٍ يَوْمَ الْخَنْدَقِ , فَأَمَرَ بِلَالًا فَأَقَامَ فَصَلَّى الظُّهْرَ, ثُمَّ أَمَرَهُ فَأَقَامَ فَصَلَّى الْعَصْرَ, ثُمَّ أَمَرَهُ فَأَقَامَ فَصَلَّى الْمَغْرِبَ, ثُمَّ أَمَرَهُ فَأَقَامَ فَصَلَّى الْعِشَاءَ. وَلَمْ يُذْكَرْ أَنَّهُ صَلَّى بَيْنَهُمَا سُنَّةً, وَلِأَنَّ الْمَفْرُوضَةَ أَهَمُّ, فَالِاشْتِغَالُ بِهَا أَوْلَى, إلَّا أَنْ تَكُونَ الصَّلَوَاتُ يَسِيرَةً, فَلَا بَأْسَ بِقَضَاءِ سُنَنِهَا الرَّوَاتِبِ, لِأَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم فَاتَتْهُ صَلَاةُ الْفَجْرِ, فَقَضَى سُنَّتَهَا قَبْلَهَا. انتهى. واكثري من النوافل



    علما بأنها لا تطالب بقضاء الصلاة التي تركت أيام الدورة لأن الصلاة لا تجوز فيها أصلا ,



    لا يجوز تأخير الصلاة عن وقتها إلا إذا كانت من الصلوات التي تجمع تأخيراً وهي الظهر والمغرب، فإن الظهر تجمع مع العصر في وقت العصر جمع تأخير، والمغرب تجمع مع العشاء جمع تأخير أي في وقت العشاء ولكن هذا الجمع لا يجوز في كل حال بل له أعذار تسوغه

    والله أعلم






    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق


    • #3
      رد: أرجو الافادة

      يعنى أنا لو أخدت برأى العلماء دول اللى قالوا ان الافضلالاكثار من النواقل يبقى حرام؟؟

      أناسمعتها من الشيخ حسان وأبو اسحاف الحوينى ود/ محمد العريفى

      تعليق


      • #4
        رد: أرجو الافادة

        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        أهلا بكم أختنا الفاضله

        الخلاصة بارك الله فيكم

        من ترك الصلاة عمدا فلا قضاء عليه لأنه يعتبرا كافرا والكافر عليه التوبة وليس عليه اعادة الصلوات
        بل عليه الاكثار من النوافل لانه الحسنات تذهب السئيات وترك الصلاة سيئة بل من الكبائر
        أما من تركها جهلا منه او لعذر كمرض او نسيان فعليه قضاؤها

        انظروا هنا

        إن كنت تركت الصلاة تعتقد أن هذا عذر ، وأنه لا شيء عليك من أجل هذا المرض فعليك القضاء ، وإن كنت متساهلا متعمدا ترك الصلاة لقلة مبالاتك فعليك التوبة إلى الله عز وجل والرجوع إليه ، ولا قضاء عليك على الصحيح ؛ لأن تركها كفر ، والكافر ليس عليه إلا التوبة ، ومن ترك الصلاة كفر إذا تعمد ذلك ، لقول الله عز وجل : قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَفَ ولقول النبي - صلى الله عليه وسلم - :

        بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة صحيح وقوله - صلى الله عليه وسلم - :
        العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة ، فمن تركها فقد كفر صحيح
        فإذا كنت عامدا تركها متساهلا فالواجب التوبة إلى الله ، والندم والعزم ألا تعود في ذلك ، ولا قضاء عليك على الصحيح ، أما إن كنت تظن أنك معذور ، وأنك بهذا المرض ليس عليك أن تفعل فأنت مثل من نسيها ، أو نام عنها يقضي ولا شيء عليه .
        فتوى نور علي الدرب
        والله أعلم

        زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
        كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
        في
        :

        جباال من الحسنات في انتظارك





        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x
        إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
        x
        أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
        x
        x
        يعمل...
        X