إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ارجووكم انا تعبانه كتيرررر,,

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ارجووكم انا تعبانه كتيرررر,,

    السلام عليكم ,,

    قصتي اني من فتره كنت بكلم شخص عالنت واتعودت عليه ,, بعد فتره بطلت اتحمل تعبت كتير وخبرت ماما وحكتلي لاتحكي معه وو عدتها مارجع حاكيه ,, لكن اول ما صحتلي فرصه وحسيت الوضع هدي مع امي رجعت اكلمه ,,
    اختي اجتني اليوم بتحكيلي انها حلمت فيي ,, بتسالني انتي لسا بتتكلمي مع الشخص حكتلها اه ليه اجت خبرتني لانه الله غضبان عليكي ,, لانك وعدتي امك وكزبتي ورجعتي تحكي معه ,,
    بصراحه انا خفت كتيرررر بعد كلامها ووالله حابه ابعد ..
    بس في شي بخليني اعمل هيك غصبن عني ,, انا مابحبه وتعبانه كتير من الوضع بس مو ادرا ابعد مع اني مو كتير معه ,, الصلاه حاولت كتير اني صلي بس مو طايئتها بس اجي اصلي بنخنئ وببكي ,, رحت قبل كم يوم عملت عمره وكنت في صراع كنت ناويه اعتمر والتزم لكن انصدمت انه في العمره الشخص الي بحكي معه سيطر ع تفكيري بشكل كبيررر مع انه انا مو هيك في الايام العاديه ,, حاولت اكمل عمرتي وانا استغفر وحسيتها اسوا عمره مرت بحياتي لاني ما كنت بعرف شو بعمل ,,
    انا بسمع اغاني حاولت ابطلها مع اني بكون مخنوقه ومو حابه اسمع بس لاشعوريا بشغل وبسمع مع اني من جوا مو راضيه عن كل هاد ,, حاولت اسمع الرقيى وقران بس الرقيى لما اسمعها بنعس وبنام مابكملها ,,
    وكتير بشعر وكانه وكانه في حدا براقبني .. (( لا اعلم اذا كانت نفسيا بسبب اهلي ومراقبتهم اخر فتره )) وبشوف كوابيس وبصحى فجاه بالليل وقلبي بنبض بسرعه وبشعر في نبض بجسمي .. واحيانا بشعر في تيار متل الكهربا بمر في راسي .. احيانا بصيبني رجه في ايدي و وضعف مابئدر امسك شي فيهم وبس يصير معي هيك بصيبني نكد شديد ,, مابعرف ازا هاي الاعراض هي الي بتجبرني كمان اعمل كل شي غلط لاني ماكنت هيك :(
    هاد كل شي بتمنى تنصحوني لاني جد اتعبت كتيرررررر

  • #2
    رد: ارجووكم انا تعبانه كتيرررر,,

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الأخت الفاضلة/
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

    نرحب بك -اختنا الفاضلة- في الموقع، ونسأل الله لك التوفيق والسداد، ونسأل الله أن يحفظك، وأن يسددك، ونؤكد لك أن الفأس تقع بالرأس عندما يحصل الاستمرار في المعصية والتمادي فيما يُغضب الله -تبارك وتعالى-.

    ونحب أن نذكر -اختنا الفاضلة- بأن العظيم -تبارك وتعالى- يستر على الإنسان ويستر عليه، فإذا لبس للمعصية لبوسها وبارز الله بالعصيان هتكه وفضحه وخذله، فاحذري من مكر الله -تبارك وتعالى-، وتجنبي ما يُغضب الله -تبارك وتعالى-، واعلمي أن الله يعلم السر وأخفى -سبحانه وتعالى-.

    ونذكّرك اختنا دائمًا بأن البنت سريعة الوقوع في مثل هذه المصايد؛ لأنها تُصدق الكذابين والأفَّاكين، وتتأثر بمثل هذا الكلام العاطفي، الذي تفقده غالبًا البنات في بيوتهنَّ بكل أسف، ولذلك نحن نذكرك بالله العظيم، وندعوك إلى المحافظة على ما يُرضي الله -تبارك وتعالى- من الطاعات والحرص على مراقبة رب الأرض والسموات، الذي لا يغفل ولا ينام، الذي يعلم السر وأخفى -سبحانه وتعالى-.

    واعلمي أن أسوأ الناس هم أصحاب ذنوب الخلوات، الذين إذا خلو بمحارم الله انتهكوها، ولا يخفى على أمثالك أن مثل هذه المحادثات لا تجر إلا إلى الويلات، ويتأكد حرمة المكالمات المحرمة أصلاً عندما يكون لا هدف للزواج من ورائها، ولا سبيل للوصول إلى العلاقة الشرعية بعدها، وحتى لو كان هناك ما يوصل فإن الممارسة بهذه الطريقة لا تُقبل، لأن الإسلام لا يقبل علاقة بين أي شاب وفتاة إلا إذا كانت معلنة، وإلا إذا كانت محكومة بالضوابط الشرعية، وإلا إذا كانت تحت سمع الأهل وبصرهم، وإلا إذا كان هدفها الزواج، وكل ما ذكرناه منفي في هذه العلاقة، وحتى بعد أن يعلم الأهل لا بد أن تكون العلاقة معلنة، وهي ما يسمى بالخطبة، التي نال فيها كل طرف الوفاق وحصلت بعدها الرؤية الشرعية، هذه العلاقة أيضًا محكومة بقواعد وضوابط الشرع، فكيف يحصل التواصل وهو أجنبي مائة بالمائة، لا شيء يجمعك معه، والشرع لا يرضى بمثل هذه العلاقة.

    نحن حقيقة نحيّ فيك هذا الشعور، الضمير الحي الذي دفعك للكتابة إلينا، ولكننا نحذر من التمادي، لأنه ستأتي اللحظة التي يسقط فيها الإنسان، اللحظة التي يسيطر فيها الشيطان، لأن الشيطان هو ثالث هذه العلاقة، ونتمنى من الله -تبارك وتعالى- أن يهيأ لك الزوج الحلال الذي يُبعدك عن هذه المواطن، وندعوك إلى الاقتراب من أسرتك، والبعد عن وسائل الشيطان وحبائله وشِراكه، ومن هذه الشِراك الشباب الذين فيهم ذئاب، ورغم أنك تعودين بين الفينة والأخرى، إلا أن الخطورة أكبر على الشاب، فاحذري من مكر الله -تبارك وتعالى-، وتجنبي ما يُغضب الله، واعلمي أن الإسلام أرادك مطلوبة عزيزة لا طالبة ذليلة، واعلمي أنه حتى الشاب الذي سيتزوج من الفتاة إذا قدمت له التنازلات فإنه يحتقرها بعد ذلك، فالرجل يهرب من المرأة التي تجري ورائه، ويبحث عن المرأة التي تلوذ بعد الله بإيمانها وبمحارمها، التي تعيش على الأصول، فلا يمكن الوصول إليها إلا عن طريق الباب، وإلا بعد مقابلة أهلها الأحباب.

    فاتقي الله -تبارك وتعالى-، واحذري من مكر الله -تبارك وتعالى-، وسارعي بالتوبة والرجوع، فإن الخسارة كبيرة على من يتمادى في المعصية، ونسأل الله أن يردك إلى الحق ردًّا جميلاً، ونتمنى أن تغيّري وسائل الاتصال، وتخلصي من كل ما يُذكّرك بذلك الشاب، وعليك أن تكلميه بوضوح، إما أن يأتي ليطلبك بعلاقة شرعية، وإما أن يتوقف تمامًا، وتتوقفين تمامًا، ولا أظن أنك توافقين عليه أو أن العلاقة ممكنة، فلا يجوز أي نوع من التواصل.
    الموت اقرب اليك من شراك نعلك


    حب الله تعالى أصل العبادة وأساسها، ومن رُزق هذا فقد رزق خيرًا كثيرًا وفتحت له أبواب السعادة، وهناك أسباب تدعو إلى الاستزادة من حب الله تعالى، ومن أهم ذلك تذكر نعم الله تعالى علينا، فإذا أمعن الإنسان النظر والتأمل في نعم الله تعالى عليه، فإن هذا يدعوه إلى حب الله تعالى؛ لأن النفوس مجبولة على حب من أحسن إليها، وقد روي في الحديث الذي رواه الترمذي وغيره أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: (أحبوا الله لما يغذوكم به من نعمه).

    ومن أسباب زيادة محبة الله تعالى في قلب العبد التفكر في مخلوقات الله تعالى وما في الكون من جمال، فإن كل جمال يراه العين في هذه المخلوقات فإنه مصنوع ومخلوق لواهب الجمال سبحانه وتعالى، والنفوس مجبولة على حب الجمال، فالله تعالى كما أخبر عنه نبيه –صلى الله عليه وسلم-: (جميل يُحب الجمال).

    وأما عن الصلاة - أيتهَا الكريمة –، فإن نصيحتنا لك أن تهتمي بقراءة ما كتب من آثار الصلاة وفوائدها، فإن هذا من أعظم البواعث على الرغبة فيها والقيام إليها بنشاط وجد، والإكثار منها، والحرص على إقامتها على الوجه المطلوب، فإن الله تعالى لم يشرع الصلاة سُدىً، وإنما شرعها لما فيها من الفوائد الجليلة التي تعود على الإنسان في نفسه طمأنينة وسعادة، وفي دنياه صلاحًا، وفي آخرته أجرًا ومثوبة، ومن ثم فإذا اطلعت على بعض ما كُتب حول هذا الموضوع، فإنك ستُدركين الفوائد الجليلة التي رتّبها الله تعالى على هذه الصلوات.

    ومن الكتب المستحسنة - وهي مختصرة وصغيرة – كتاب (لماذا لا نصلي؟) للشيخ محمد بن إسماعيل المقدم، وهو موجود على الشبكة العنكبوتية -الإنترنت- فبإمكانك تحميله، والوقوف عليه، وفيه بيان وافٍ لفوائد الصلاة، وهو جواب عن هذا السؤال العظيم (لماذا لا نصلي) ذكر فيه فوائد الصلاة في الدنيا وفي القبر وفي البرزخ وفي الجنة، ونحن على ثقة تامة من أن قراءتك لهذا الكتاب ستُجيبك - بإذن الله تعالى – عن كل هذه التساؤلات، وتغرس في نفسك الرغبة الصادقة في الصلاة والإكثار منها.



    والذي ننصحك به هو تقوى الله تعالى والمحافظة على الطهارة وأداء الفرائض والبعد عن المعاصي وتجديد التوبة والإلحاح بالدعاء إلى الله تعالى أن يصرف عنك ما تجدين.
    وحافظي على قراءة القرآن والأذكار المأثورة وخاصة أذكار النوم وأذكار الصباح والمساء والخروج والدخول والطعام. وهذه الكوابيس إنذار لك فلو كنتي على طاعة سوف تري رؤى حسنة تسرك توبي الى الله واعلمي ان الكل فاني وسوف تكوني في قبرك بمفردك

    أسأل الله أن يعصم قلبك وأن يوفقك لطاعته.



    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق


    • #3
      رد: ارجووكم انا تعبانه كتيرررر,,

      الله يجزاكم الخير ويجعله في ميزان حسناتكم ويرزقكم الفردووس الاعلى ,,,, ان شاءالله رح اعمل كل الي ذكر ,,
      بارك الله فيكم ,,

      تعليق


      • #4
        رد: ارجووكم انا تعبانه كتيرررر,,

        أمين ولكم بالمثل
        أسأل الله أن يوفقكم لطاعته

        زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
        كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
        في
        :

        جباال من الحسنات في انتظارك





        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x
        إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
        x
        أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
        x
        x
        يعمل...
        X