إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محتاجة رد شيخي أبو معاذ فقط

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • محتاجة رد شيخي أبو معاذ فقط

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    بارك الله في مجهودكم وجعل عملكم في ميزان حسناتكم ....

    أنا جوايا كلام كتير أوي بس هكتب بإختصار
    انا كنت ضايعة بكل ما تحمله الكلمة من معني ... عملت ذنوب لا يعرف قدرها إلآ الله
    غلطت في حق زوجي اللي لسة مجاش .. خونته ومحفظتوش ولا صونته في غيابه
    رخصت نفسي اوووووي .. كل ده ع النت وفي الواقع وسط اللي حوليا آية وملاك وكله بيقتدي بيا
    فضلت في الغيبوبة دي فترة كبيرة .. ورسايل ربنا كانت بتنهال عليا بس كنت معمية والشيطان ونفسي الأمارة بالسوء قايديني للهلاك ..
    اتخطبت وفضلت علي حالي ده وخونت خطيبي .. بس ظاهريا والبنت الملتزمة اللي كانت ظاهرة عليا .. مكنش ده الشخص المناسب ليا بس ارتبطت لأني كنت عايزة ارتبط ... المهم حسيت بالذذنب من ناحيته من ناحية اني معرفتش احبه ولا عرفت أصونه واحافظ عليه ومن ناحية تانية إن إلتزامه مش هو الالتزام اللي كنت بتمناه طول حياتي .. ففسخت الخطوبة بالرغم من انه كان بيحبني .. بس ده مش ندمانة عليه ..

    دلوقت انا توبت واسأل الله إنه يكون تقبل توبتي ...
    ووالله ندمانة أوووي علي اللي عملته ولما بفتكره بشمئز من نفسي ...
    كان نفسي أفضل عايشة بعفتي وحيائي وطهارتي ... بس ربنا يعفو عني ويسامحني
    المهم .. أنا عارفة إن ربنا غفور رحيم أووي .. وسبحانه انعم عليا بنعم كتيييييييييييير اووي انا مستحقهاش ..
    فيه بنات كتيرة جدا مشكلتها إنها مش بيتقدم ليا عرسان أو تأخرت في الزواج او او ....... وبيورد عليكم مشاكل من دي كتير

    مشكلتي انا بقي ... إنه بيتقدملي كتير .. هو أنا مش عارفة مينفعش أسميها مشكلة لآنها اكيد نعمة من ربنا .. بس الموضوع ده تعبني
    كنت قبل ما اتخطب في المرة الاولي كان بيتقدملي ناس كتييييييير كان ممكن حد ينقدم ومن قبل ما نرد عليه يبقي حد تاني عايز يتقدم بالرغم من اني منتقبة وبلبس اللبس الشرعي .. بس سبحان الله الناس مبدأتش تتقدم بكثرة كدة الا بعد ما انتقبت ..
    المهم انا مكنتش عارفة اختار واتشتت وخدت قرار ان لازم اتخطب بسرعة عشان كنت تعبت من موضوع الرؤية الشرعية فوافقت علي اول واحد ارتحتله جالي بالرغم من انه أل مني في التعليم ومش ملتزم ميزته انه كان وسيم ومرتاح ماديا .. اختياري كان غلط بس الحمد لله استخرت ربنا وربنا اختارلي اسيبه

    دلوقت بعد فسخ الخطوبة رجع نفس الموضوع والخطاب بقوا بيتقدموا بكثرة ونفس التشتت حصلي ..
    كنت اخدت قرار إني مش هتخطب إلآ لما اخلص دراستي وفاضلي كام شهر واتخرج واتقدم أكتر من شخص ورفضت من برة برة من غير ما أقابلهم حتي بس عرفت إنه لا يجوز تأخير الزواج بسبب الدراسة لفتوي من الشيخ ابن عثيمين علي ما ااذكر
    فبعدها أخ كان عايز يتقدم وسبحان الله ربنا يسر الأمر وجه رؤية شرعية والموضوع كان ماشي كويس أوووي الحمد لله لحد ما كان فاضل الاتفاق علي يوم قراية الفاتحة بس انقطعوا تماما ومتصلوش ولا حددوا يوم وتقريبا طلعت الموضوع من دماغي ...
    قلبي وجعني شوية ... بس أنا رآضية والله باللي ربنا يجيبهولي ... وفي الأول والآخر كل شيء نصيب

    نفسي أعرف يـآ شيخ بالرغم من كل خطيايا اللي عملتها وتجرأي علي الله ولسة ربنا بينعم عليا .... قبل توبتي وبعد توبتي
    كنت سألتكم قبل كدة ان بالرغم من اني عاصية الا ان كل الناس بتحبني جدااااااا وبيلجأوا ليا في مشاكلهم وربنا بفضله ومنته بيساعدني اني احلهالهم ... وقولتلولي إن ده اسمه استدراج ....
    هل الموضوع ده بردو استدراج ولا ايه .... أنا قلبي تعلق بالله اوووي واستشعرت معاني جميلة كنت مفتقداها زي الرضا وعدم التسخط والانكسار لله
    كنت مترددة اووي اكتبلكم ... بس حسيت اني لو فضفضت هرتاح ...
    بفضفض لربنا أه وبتكلم معاه بس محتاجة حد عنده خبرة يبصرني ....

    مش عارفة وصلكم اللي نفسي أقوله ولا لأ ... بس دي مش طلب فتوي أد ما هي طلب عون ورأي ممن أب .. لأن والدي توفاه الله من أكتر من 7 سنين وأتمني منك يا شيخ تعتبرني بنتك .. وتنصحني وترد علي كلامي

    جزاكم الله الفردوس الاعلي

  • #2
    رد: محتاجة رد شيخي أبو معاذ فقط

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    لا اله الا الله رحم الله أباك ابنتنا الفاضله ويسر امر زواجك ووفقك لكل الخير امين
    ماشاء الله البداية فعلا كانت صعبه بالنسبة لك ابنتنا لكن النهايه مشرقه ماشاء الله
    يكفي شعورك بالندم فالندم توبة _كما قيل_

    وجميل ان تستشعري نعم الله عليك فقومى بحمد الله لها حتى لا تذهب عنك وتندمى على فواتها
    وأعلمي اختنا كلمات بسيطة ومختصره جدا

    لشيخنا محمد حسان حفظه الله _فيما معناه _
    إنا أنعم الله عليك بنعمه وهذه النعمة تجعلك قربك من الله اشد وتجعلك تحب الله أكثر
    فأعلم أنها توفيق من الله جل جلاله وعليك بحمدها والمداومة علي الطاعات

    أما إذا انعم الله عليك بنعمه وهذه النعمة تزيدك بعدا من الله عزوجل فاعلم أنها
    استدراااااج عافانا الله واياكم اختنا

    اسال الله لك انشراحا في الصدر وعلما نافعا وعملا متقبلا
    لحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:فلابد من التفريق بين ما ينفع في الدنيا ويرفع في الآخرة، وبين ما ينفع في الدنيا ويضر في الآخرة، فالله تعالى ينعم على عبده المؤمن في الدنيا بشيء من الكرامة ويوسع عليه بأنواع من الرزق، كالمال والولد والصحة، هذا مع ما يُدخر له في الآخرة من النعيم المقيم، وفي الوقت نفسه قد يعطي الله تعالى عبده الكافر أو الفاجر أنواعا من العطايا على ما هو فيه من كفر وفجر استدراجا له وامتحانا لغيره، وإذا عرف هذا كان لزاما علينا أن نفرق بين الكرامة والاستدراج، وبين النعمة والنقمة، وبين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان، فالكرامة: أمر خارق للعادة يظهره الله على يد عبد ظاهر الصلاح، ملتزم بمتابعة النبي صلى الله عليه وسلم، مقترن بصحة الاعتقاد والعمل الصالح، غير مقارن لدعوى النبوة، وأما الاستدراج فإنه يظهر على يد كافر أو فاسق، وقد سبق لنا بيان ذلك وبيان أن الشفاء الحاصل بفعل الخرافة من الاستدراج، فراجعي الفتاوى التالية أرقامها: 174451، 56853،114061، 117895.



    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق


    • #3
      رد: محتاجة رد شيخي أبو معاذ فقط

      وبالنسبة لقولكم انى عندما تتذكري ما فعلتي فحاولى الاستغفار الكثير
      وعليك بقرءاه هذا الموضوع ربما يفيدك اسال الله ان ينفع بك وبما تقراين امين
      وبخصوص ما ورد برسالتك - ابنتي الكريمة الفاضلة –، فإن الذي تريدينه هو غاية كل إنسان مسلم صادق، فالمسلم الصادق يتمنى أن يكون قريبًا من الله تبارك وتعالى، وأن يكون حريصًا على فعل الخير، وأن يكون ملتزمًا بدينه التزامًا صادقًا، وأن تكون لديه الخشية والخوف من الله تبارك وتعالى، فيترك المعاصي حياءً منه، وهذا هو المقصد الأساسي لخلق الإنسان، وحتى يتحقق ذلك لابد من عدة أمور:

      الأمر الأول:
      ضرورة أن يكون لديك قدر من العلم الشرعي بمعرفة الحلال والحرام، فأنت في حاجة أولاً إلى أن تقرئي كتاباً عن العقيدة ولو كتابًا مبسطًا حتى تتعرفي على الله تبارك وتعالى تعرفًا قويًّاً، تستطيعين من خلال هذه المعرفة أن تجدي محبة الله في قلبك، لأنك لو أحببت الله تبارك وتعالى كان من السهل عليك أن تُضحي بكل شيء من أجله، لأن الناس عادة يضحون من أجل المحبوب أو من أجل الحبيب بكل شيء حتى بحياتهم.

      فإذن لابد من كُتيب بسيط في العقيدة، والكتب عندكم في المملكة كثيرة مكتوبة بأسلوب عصري، أنا حقيقة لا أذكر كتابًا معينًا أدلك عليه، المهم أن يكون كتابًا مبسطًا يوجد في المكتبات لديكم، بعيدًا عن التعقيد، وبعيدًا عن الكلمات الشديدة أو غير واضحة، هذا في العقيدة.

      ثانياً: تأتين
      -بارك الله فيك- في جانب العبادات وتقرئين كتابًا مبسطًا أيضًا، ولديكم أيضًا كتب مبسطة تتكلم عن أحكام الطهارة وأحكام الصلاة، وأحكام الحجاب، وغير ذلك، هناك كتاب لديكم في المملكة (سلوك المؤمنة مع ربها ومع أهلها ومع زوجها)، أو من الممكن أن يكون كتاب مثل هذا، ويكفيك هذا، أو كتاب مثل كتاب (منهاج المسلم) مثلاً للشيخ أبو بكر الجزائري، يكفيك هذه المسائل كلها، لأن فيه ما يتعلق بالعقيدة، وفيه ما يتعلق بالعبادة والأخلاق والمعاملات،هذا الكتاب تقرئينه بانتظام، بمعنى أن يكون كل يوم لديك عشر ورقات أو عشرين ورقة تقرئينها في هذا الكتاب، حتى تتوفر لديك المعرفة بالله تبارك وتعالى وبشرعه، وتحاولي تطبيق ما تعرفينه، كلما تعلمت شيئًا كوني حريصة على تطبيقه، وبذلك -بإذن الله تعالى– ستتحسنين، وستشعرين فعلاً بأنك قد أصبحت إنسانة أخرى وشخصًا جديدًا.

      إضافة إلى ذلك، أنت تحتاجين إلى صُحبة صالحة، فعليك بالبحث عن أخوات صالحات، سواء كُن من الأقارب أو من الأخوات أو من الجيران، أو من زميلات الدراسة، وحاولي أن تربطي نفسك بالصحبة الصالحة، لأن هؤلاء سيُعطونك الإعانة على الطاعة، ويعطونك الأسوة والقدوة أيضًا، وإذا صعب عليك شيء كان من السهل أن تسأليهم عنه باعتبار أنهم أكثر منك التزامًا.

      ثالثًا:


      عليك بالدعاء والإلحاح على الله تبارك وتعالى أن يفتح الله عليك، وأن يقبلك في عباده الصالحين، لأن الله تبارك وتعالى بين هذا الكلام في القرآن، فأنبياء الله كانوا يدعون، قائلين: {تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ}، فأنت تسألين الله تبارك وتعالى أن يثبتك على الإسلام، كما كان من دعاء النبي -صلى الله عليه وسلم-: (اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك)، وكان من دعاء ابن عباس - رضي الله عنهما – يقول: (اللهم لا تَنْزِعني من الإسلام، ولا تَنْزِع الإسلام مني) ومن دعاء القرآن: {رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ}.

      فأنت عليك بالدعاء فيما يتعلق بهذه المسألة، والإلحاح على الله تبارك وتعالى في ذلك.
      اللهم انى اسالك الهدى والتقي والعفاف والغني اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي علي دينك
      كذلك عليك بقراءة القرآن الكريم بصفة منتظمة، إذا كنت تُحسنين القراءة فهذا حسن، وإذا كنت لا تُحسنين القراءة، فكم أتمنى إذا كانت لديكم فرصة وبجواركم دار لتحفيظ القرآن الكريم قريبة أن تنتسبي لهذه الدار، لتبدئي في قراءة القرآن قراءة صحيحة، لأن القراءة المكسّرة أو القراءة الخطأ لا تؤدي إلى النتيجة المرجوة، وإنما تؤدي إلى نتيجة ضعيفة، فما دامت لديك الفرصة -يا بُنيتي- أنصح بالالتحاق بإحدى دور التحفيظ لبدء مشروع القرآن الكريم، سواء كان ذلك بالحفظ أو بالتلاوة، وستشعرين بتحسن عظيم جدًّا في حياتك - بإذن الله تعالى -.

      عليك بالمحافظة -يا بُنيتي- على الصلوات في أول وقتها، فلا تُؤخري الصلاة عن وقتها مطلقًا، لأن تأخير الصلاة عن وقتها من علامات المنافقين، وأنت تريدين الآن أن تكوني مؤمنة صادقة، فإذن من أهم الأمور المعينة على ذلك أن تحافظي على الصلاة في أول وقتها.

      كذلك عليك بالمحافظة على أذكار ما بعد الصلاة، خاصة آية الكرسي وسورة الإخلاص والمعوذتين، لأن النبي -صلى الله عليه وسلم– أخبرنا أن من صلَّى ثم قرأ آية الكرسي بعد الصلاة لم يمنعه من دخول الجنة إلا أن يموت، فعليك بذلك أيضًا.

      كذلك عليك بأذكار الصباح والمساء، فإن هذه أيضًا من الأمور المعينة، لأنها تؤدي إلى حفظك وصيانتك من كيد الشيطان الرجيم طُول اليوم والليلة، فأذكار الصباح تقولينها صباحًا بعد صلاة الفجر، وأذكار المساء تقولينها من بعد العصر إلى ما شاء الله تعالى، حتى يحفظك الله تبارك وتعالى ليلاً ونهارًا.

      اجتهدي بارك الله فيك في محاولة التركيز على القراءة التي أشرت إليها، حتى تستطيعي أن توفري لنفسك حياة جديدة، وأن تتغيري إلى الأفضل، وحاولي إذا كانت هناك فعليات إسلامية كمحاضرات أو ندوات لبعض المشايخ في المساجد المجاورة، حاولي أن تحضري هذه الفعاليات، سواء كانت في المساجد أو في غيره، حتى تتعرفي على الإسلام بصورة أفضل وأوضح.

      إذا أشكل عليك أمر من الأمور من الممكن أن تسألي أهل العلم كما قال الله تبارك وتعالى:
      {فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ}، لا تحاولي أن تتكلمي في شيء لا تعرفينه -يا بُنيتي-، وأكثري بارك الله فيك من الاستغفار، وهذا مهم جدًّاً، لأن النبي أخبرنا وبشرنا بقوله -عليه الصلاة والسلام-: (من لزِمَ الاستغفارَ جعلَ اللَّهُ لَه من كُلِّ همٍّ فرَجًا ومن كلِّ ضيقٍ مخرجًا ورزقَه من حيثُ لا يحتسِبُالراوي: عبدالله بن عباس المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: الأمالي المطلقة - الصفحة أو الرقم: 251
      خلاصة حكم المحدث: حسن غريب

      كذلك عليك بالأذكار طول اليوم على قدر استطاعتك، ما دامت لديك فرصة استغلي كل الأوقات التي لديك في ذكر الله تبارك وتعالى، لأن الله تبارك وتعالى بيّن لنا أن الذكر من أعظم العبادات وأجلها، وكما قال سبحانه في الحديث القدسي: (أَنَا عَنْدَ ظَنّ عَبْدِي بِي وَأَنَا مَعَهُ حِينَ يَذْكُرَنِي، فإِنْ ذَكَرَنِي في نَفْسِهِ ذَكَرْتُهُ في نَفْسِي، وَإِنْ ذَكَرَنِي في مَلإٍ ذَكَرْتُهُ في مَلإٍ خَيْرٍ مِنْهُمْ، وَإِنْ اقْتَرَبَ إليّ شِبْراً اقْتَرَبْتُ مِنْهُ ذِراعاً، وَإِنِ اقْتَرَبَ إِليّ ذِرَاعاً اقْتَرَبْتُ إلَيْهِ بَاعاً، وإنْ أَتَانِي يَمْشِي أَتَيْتُهُ هَرْوَلَةً).

      أسأل الله تعالى أن يثبتك على الحق، وأن يهديك صراطه المستقيم، وأن يجعلك من الصالحات القانتات، إنه جواد كريم.

      هذا وبالله التوفيق.



      زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
      كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
      في
      :

      جباال من الحسنات في انتظارك





      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x
      إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
      x
      أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
      x
      x
      يعمل...
      X