إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محتجااااااااااااااالكمـــ

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • محتجااااااااااااااالكمـــ

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    انا محجتجالكم أوووووووي والله انا مخنووقه خالص ونفسي اتوووووب وانفسي انتظم في صلاتي بس مش عارفه اييييه الي بعدني كده عن ربنا وكمان كان عندي مشكله الشباب بس الحمد لله بعدت عنها بس لسسسسسسه مشكله الصلاة وفي مشاكل كتير ربنا يقدرني وأكتبهلكم

  • #2
    رد: محتجااااااااااااااالكمـــ

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    حياكِ الله أختنا الفاضلة
    نسعد بمشاركتك معنا في منتدى الطريق إلى الله
    احمدي الله أختنا إنك مخنوقة من ذنوبك فغيرك يعصي ويتبجح بمعصيته ويفرح
    فشعورك بالتأنيب هذا بشارة بإذن الله إنك عايزة ربنا وبتحبيه
    وحاشاه سبحانه سيدك وحبيبك ومولاكِ أن يضيعكِ وقد لجئتي إليه
    أول حل بإذن الله إنك تروحي لربنا بقلبك وتشكيله حالك وتفضفضي ليه
    اسجدي سجدة وادعي باللي تاعبك واشكي لربنا حال قلبك وضعفك وعجزك أمام نفسك
    ربنا أرحم بكِ من نفسك ومن أمكِ وأبيكِ والناس أجمعين
    فاصدقيه أخية والله ليصدقك
    وادعي الله بأن يجدد الإيمان في قلبكِ فالإيمان يخلق - يبلى -كما يخلق الثوب كما أخبرنا رسولنا صلى الله عليه وسلم
    واستعيني بالله على نفسك واسمعي كثيراً عن الصلاة والخشوع فيها

    http://www.youtube.com/watch?v=kX_Da4aSPZ8

    http://www.youtube.com/watch?v=W47YWyBRMOI

    وأنصحك بقراءة كتاب أول مرة أصلي وكان للصلاة طعم آخر للشيخ خالد أبو شادي

    وهذا بعض الكلام من موقع الاسلام سؤال وجواب أسأل الله أن ينفعكِ به
    الصلاة أمرها عظيم ، وشأنها كبير ، وهي أعظم فرائض الإسلام بعد الشهادتين ، ولا حظ لتاركها في الإسلام كما قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه .
    وقد جاء في الوعيد على تركها نصوص كثيرة من الكتاب والسنة ، وهي دالة على كفر تاركها ، وخروجه من الإسلام ، وقد سبق بيان ذلك في الجواب رقم (
    5208) .
    وما دمت مقتنعة بهذا الحكم ، فما عليك إلا المسارعة والمبادرة ، فإنك لا تدرين ما يكون غدا ، بل لا تدرين ما يكون بعد ساعة ، أو بعد لحظة .
    وليس هناك عذر لترك الصلاة ، مهما زعم الإنسان لنفسه أنه معذور ، فالصلاة عمل يسير لا يستغرق إلا دقائق معدودة ، لا تزيد على عشر دقائق ، تشمل الوضوء وأداء الفرض .
    وإنما يحتاج المرء إلى الإيمان الصادق بأن الله تعالى فرض الصلاة ، ويريد من عبده أن يصلي ، وسيعاقبه إذا ترك الصلاة ، فإذا وُجد هذا الإيمان الصادق تحرك البدن ، وانقادت الجوارح .
    وإن علاجك هو المبادرة ، فبمجرد قراءتك لهذا الجواب ينبغي أن تقومي فتتوضئي ثم تصلي الفريضة الحاضرة ، وبهذا يزول الوهم الخادع بأنك لا تستطيعين الصلاة ، أو يحال بينك وبينها ، ثم إذا حان وقت الصلاة التالية قمت فصليت ، وهكذا لن تمضي أيام حتى تشعرين بنعمة الصلاة ، ولذة الوقوف بين يدي الله .
    تأملي في نفسك ، وفيما أعطاك الله من النعم والهبات ، في شكلك وعقلك وسلامة حواسك ... إلخ ، ثم تفكري : هل يليق بك جحود النعم ونكران الجميل ؟!
    إن الإنسان حين يأتيه الإحسان من إنسان مثله ، يجد رغبة قوية في نفسه لرد جميله ، وشكر معروفه ، ويبحث عن الكلمات والأفعال التي يكافئ بها أخاه ، فهل تأملت في إحسان الله تعالى المتتابع ؟ وكرمه الممتد ؟ وعطائه الواسع ؟
    وهل شعرت بفضل الله عليك ؟ وبكرمه معك ؟ وبمحبته لك ؟
    ألا يستحق هذا منك أن تقولي : لك الحمد يا رب ، ما أعظمك وما أكرمك ، وما أجمل أن أكون في طاعتك وخدمتك ، لك وقتي ، وجهدي ، وفكري ، وطاقتي ، وكل ذلك بعض من جودك وكرمك .
    والله لو تأملت ذلك لرأيت أن من حق الله عليك أن تصلي الليل والنهار ، شكرا له ، واعترافا بفضله .
    تذكري أن المعاصي حجاب بين العبد وربه ، فكلما كثرت الذنوب زاد الحجاب ، فحجبه عن محبة الله ، والأنس به ، والرغبة في لقائه ، فما عليك إلا أن تتوبي إلى الله ، وتندمي على جميع الزلات والهفوات ، وتقلعي عن المعاصي والسيئات ، لا سيما مشغلات القلب ، من الغناء والموسيقى والتعلق بغير الله ، فإن هذه حجب ، تحول بين العبد وبين الانتفاع بالقرآن ، والتلذذ بالصلاة ، والأنس بطاعة الله .
    وأما الشيطان فهو حريص غاية الحرص أن تدعي الصلاة ، وتسقطي من عين الله ، ليتحقق له ما يريد من الغواية والإفساد ، لكن كيده ضعيف أمام أهل الإيمان ، وليس له عليهم من سلطان . ( إنه ليس له سلطان على الذين آمنوا وعلى ربهم يتوكلون ) النحل/99
    ولعله قد لاح لك من هذا الجواب أنك بحاجة إلى ثلاثة أمور :
    الأول : المبادرة لفعل الصلاة .
    الثاني : تقوية الإيمان ، بالإكثار من الطاعات الأخرى ، كالذكر والصدقة وقراءة القرآن .
    الثالث : الإقلاع عن المعاصي والتوبة منها ، حتى لا يكون للشيطان سبيل عليك .
    ويضاف إلى ذلك ضرورة اللجوء إلى الله ، وسؤاله تعالى الهداية والتوفيق والإعانة .
    ونحن نسأله سبحانه أن يشرح صدرك ، ويغفر ذنبك ، وينعم عليك بحلاوة الإيمان ، ولذة القرآن ، ونور الصلاة ، إنه ولي ذلك سبحانه .

    وهذه أيضا بعض الفتاوى ذات الصلة
    كيف أصبر نفسي على الصلاة
    ترك الصلاة سبب كل ضيق
    ضعف الإيمان والتكاسل عن الصلاة

    وهذه سلسلة رائعة بعنوان كيف تتلذذ بالصلاة للشيخ مشاري الخراز حمليها ولو تسمعي كل يوم مقطع فالحلقات قصيرة وليست طويلة
    http://www.way2allah.com/khotab-series-1031.htm


    هيا أخية حان وقت العمل فلتنفظي عنكِ غبار الكسل والتواني
    فالله يحبك ويريد أن يتوب عليكِ ويدخلكِ جنته
    فسارعي أخية وسابقي







    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    x
    إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
    x
    أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
    x
    x
    يعمل...
    X