إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

انا تعبااااااااااانه اوى وعايزه رد الان قبل مااعمل ف نفسى حاجه

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • انا تعبااااااااااانه اوى وعايزه رد الان قبل مااعمل ف نفسى حاجه

    انا تعبانه اوى ومتدبقه ونفسى افضفض لكم عشان ارتاح جوزى مسافر بقاله سنه وسبع شهور لفاية الوقتى وانا تعبت اوى ومشتاقه له اوى كزوج وتعبت اوى وزهقت ومليت من سفره وقالى اليوم انه هيكمل السنتان وينزل يعنى لسه قدامه خمس شهور وهو ف امكانه بعمل لنا زياره او استقدام لكنه مكلف عليه وبيقولى اللى حوشته هصرفه وانا مش ضامن استمر ف شغلى اكتر من خمس شهور وانا بشتغل وبصرف على بنتى لما بيقصر معايا بس انا زهقت ومليت من سفره وطريقه تفكيره وحبه الشديد للمال وبيقولى بحوش عشان اعمل مشوع واستقر ف بلدى وكمان شقتى مش عارفه اقعد فيها لان ف مشاكل بينى وبين ااهله ماينفعش اقعد فيفانا سيباهالهم وقاعده عند والدى وكمان انا لبسه النقاب عشانه هو عشان مسافر وانا زهقت منه ىوتعبت ىوعايزه اقلعه واحس انى يحريتى وانا الحمد لله لبسى مجترم جدا يخضع لشروط الحجاب بس النقاب زياده تشدد ع نفسى انا تعبااااااااااانه اوى وعايزه رد الان

  • #2
    رد: انا تعبااااااااااانه اوى وعايزه رد الان قبل مااعمل ف نفسى حاجه

    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:



    فمن حق الزوجة أن لا يغيب زوجها عنها أكثر من ستة أشهر إلا برضاها

    وأما ما يعين على التغلب على تلك الشهوة أو على آثارها السيئة، ولا فرق بين المرأة والرجل في ذلك فهو التزام أوامر الله تعالى وأوامر رسوله صلى الله عليه وسلم، ومن ذلك غض البصر وعدم الخضوع بالقول وعدم الخلوة بمن لا تجوز الخلوة به من الأجانب، وشغل النفس في فراغها بذكر وقراءة القرآن ومجالسة النساء الصالحات والبعد عن الفاسقات، والإكثار من الصيام لمن لم يتيسر لها الزواج، كما قال صلى الله عليه وسلم: يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء. متفق عليه.





    فإن كان زوجك يغيب عنك أكثر من ستة أشهر فمن حقك مطالبته بالعودة إليك كل ستة أشهر، وإن كان يأتيك كل ستة أشهر فقد أدى ما عليه. وينبغي على كل حال أن يراعي الزوج مشاعر زوجته وأن يعمل على إشباع غريزتها، ولا يعاب على الزوجة إن طلبت ما يكون به عفافها وبعدها عن الحرام، ثم إن مصلحة الزوج نفسه ومستقبل أسرته قد تكون في إقامته بين أهله خاصة إن كان له أولاد في سن المراهقة، فقد يخسر هؤلاء الأولاد ولن يصلحهم ما يجمع من أموال ولو كانت قناطير مقنطرة. فنوصيك بالاستمرار في نصحه بأسلوب طيب بأن يأخذكم للإقامة معه حيث يقيم إن أمكن ذلك، أو أن يستقر ويقيم معكم ويرضى بالقليل من أجل مصلحة أسرته، وقد يبارك الله في القليل، والله إن بارك في شيء نفع. ونرشدك بالعمل على اجتناب مثيرات الشهوة والعمل على ما يكسر حدتها من الصوم وصحبة الصالحات، وملء الفراغ بما ينفع من أمر الدنيا والآخرة،.من حفظ كتاب الله والذكر والدعوة الى الله

    والله أعلم.
    فالنقاب هو ما فصل لستر وجه المرأة وجعلت فيه فتحتان للعينين، وارتداؤها له عند خشية الفتنة فرض باتفاق أهل العلم، كما اتفقوا على أنه مطلوب عند أمن الفتنة، واختلفوا في نوع هذا الطلب فمنهم من قال إنه طلب جازم فحكم بالوجوب، ومنهم من قال إنه غير لازم فحكم بعدم الوجوب. والأصح أنه واجب
    وخلع المرأة له بعد ارتدائها إياه على قسمين:
    الأول: أن تخلعه وهي تعتقد وجوبه فإنها تكون قد ارتكبت محرما.
    والثاني: أن تخلعه وهي تعتقد استحبابه فلا ينبغي لها ذلك ولكن لا إثم عليها ما دمت مقتنعة بالجواز اعتمادا على قول من قال به من أهل العلم، وهذا قبل أن تطلع على ما كتبناه أما بعد اطلاعها عليه فالظاهر أنها آثمة على كل حال لأن الحق قد استبان لها، والدليل واضح. والمسالة الآن محل إجماع تقريبا وذلك لفساد الزمان وانتشار الفتن كما تقدم في الفتاوى المحال عليها.
    فقد اختلف العلماء في وجوب تغطية الوجه والكفين من المرأة أمام الأجانب . فمذهب الإمام أحمد والصحيح من مذهب الشافعي أنه يجب على المرأة ستر وجهها وكفيها أمام الرجال الأجانب ، لأن الوجه والكفين عورة بالنسبة للنظر ، ومذهب أبي حنيفة ومالك أن تغطيتهما غير واجبة ، بل مستحبة ، لكن أفتى علماء الحنفية والمالكية منذ زمن بعيد أنه يجب عليها سترهما عند خوف الفتنة بها أو عليها. والمراد بالفتنة بها : أن تكون المرأة ذات جمال فائق ، والمراد بخوف الفتنة عليها أن يفسد الزمان، بكثرة الفساد وانتشار الفساق .
    ولذلك فالمفتى به الآن وجوب تغطية الوجه والكفين على المعتبر من المذاهب الأربعة .
    وعلى هذا : فمن كشفت وجهها فهي سافرة بهذا النظر .
    وأما الأدلة على وجوب الستر من القرآن والسنة فكثيرة منها :
    1- قوله تعالى ( يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين ) [الأحزاب:59] .
    وقد قرر أكثر المفسرين أن معنى الآية : الأمر بتغطية الوجه ، فإن الجلباب هو ما يوضع على الرأس ، فإذا اُدنِي ستر الوجه ، وقيل : الجلباب ما يستر جميع البدن ، وهو ما صححه الإمام القرطبي ، وأما قوله تعالى في سورة النور ( إلا ما ظهر منها ) ، فأظهر الأقوال في تفسيره : أن المراد ظاهر الثياب كما هو قول ابن مسعود رضي الله عنه ، أو ما ظهر منها بلا قصد كأن ينكشف شيء من جسدها بفعل ريح أو نحو ذلك .
    والزينة في لغة العرب ما تتزين به المرأة مما هو خارج عن أصل خلقتها كالحلي والثياب ، فتفسير الزينة ببعض بدن المرأة كالوجه والكفين خلاف الظاهر .
    2- آية الحجاب وهي قوله تعالى ( وإذا سألتموهن متاعاً فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن ) [الأحزاب:53] .
    وهذه الطهارة ليست خاصة بأمهات المؤمنين ، بل يحتاج إليها عامة نساء المؤمنين ، بل سائر النساء أولى بالحكم من أمهات المؤمنين الطاهرات المبرءات.
    3- قوله تعالى ( وليضربن بخمرهن على جيوبهن ) [النور:31] . وقد روى البخاري عن عائشة رضي الله عنها قالت " لما أنزلت هذه الآية أخذن أزورهن، فشققنها من قبل الحواشي فاختمرن بها " .
    قال الحافظ ابن حجر : {{ ( فاختمرن ) أي غطين وجوههن }} .
    4- قوله تعالى: ( والقواعد من النساء اللاتي لا يرجون نكاحاً فليس عليهن جناح أن يضعن ثيابهن غير متبرجات بزينة وأن يستعففن خير لهن)[النور:60] ، فدل الترخيص للقواعد من النساء وهن الكبيرات اللاتي لا يشتهين بوضع ثيابهن ، والمقصود به ترك الحجاب ، بدليل قوله بعد ذلك: ( غير متبرجات بزينة ) أي غير متجملات ، فيما رخص لهن بوضع الثياب عنه وهو الوجه ، لأنه موضع الزينة ، دلّ هذا الترخيص للنساء الكبيرات أن غيرهن ، وهن الشواب من النساء مأمورات بالحجاب وستر الوجه ، منهيات عن وضع الثياب ، ثم ختمت الآية بندب النساء العجائز بالاستعفاف ، وهو كمال التستر طلباً للعفاف ( وأن يستعففن خير لهن).
    5- روى الترمذي وغيره من حديث أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " المرأة عورة فإذا خرجت استشرفها الشيطان ". وهذا دليل على أن جميع بدن المرأة عورة بالنسبة للنظر .
    6- وعن ابن عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " لا تنتقب المرأة المحرمة ولا تلبس القفازين " رواه البخاري وغيره .
    قال الإمام أبوبكر بن العربي : وذلك لأن سترها وجهها بالبرقع فرض إلا في الحج ، فإنها ترخي شيئا من خمارها على وجهها غير لاصق به وتعرض عن الرجال ويعرضون عنها ، انتهى من عارضة الأحوذي .
    وقد قالت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها : كنا إذا مر بنا الركبان – في الحج- سدلت إحدانا الجلباب على وجهها ، فإذا جاوزونا كشفناه ، إلى غير ذلك من الأدلة ، وننصحك بقراءة كتاب " عودة الحجاب " للدكتور محمد أحمد إسماعيل ، القسم الثالث من الكتاب ، للوقوف على الأدلة مفصلة ، والله أعلم .





    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    x
    إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
    x
    أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
    x
    x
    يعمل...
    X