إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ارجو الرد سريعا اليوم بارك الله فيكم ضرورىىىىىى

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ارجو الرد سريعا اليوم بارك الله فيكم ضرورىىىىىى

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    ارجوكم محتاج رد ضرورى اوووى
    دلوقتى لو حد كان زمان مبيصليش ولا بيصوم وتاب دلوقتي يعمل ايه
    يعنى دلوقتى انا في العشرينات ومصمتش ولا رمضان
    انا سمعت ان الصلاه مش فيها قضاء بس الواحد يكثر من النوافل
    وسمعت انى لازم اصوم الايام اللى عليا واطلع عن كل يوم كيلو ونص من اي حاجه
    دلوقتى انا سؤالى هل فعلا قضاء الصيام واجب والكفاره كده صح مع ان عدد السنين كثير
    -------------------------------------------------
    كمان فى سؤاله بعته من اسبوعين تقريبا ولحد الان لم يتم الرد عليه
    دورت عليه في القسم كثير ومش لاقيه
    كان بيسأل هل ينفع اننا نقول ع شخص نور على نور
    هو اسمه نور ولما احنا نمدحه ونقول له كده هل ده حرام
    لان الايه في القران مقصود بيها حاجه تانية ولاايه
    وجزاكم الله خيراااااااااا

  • #2
    رد: ارجو الرد سريعا اليوم بارك الله فيكم ضرورىىىىىى

    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

    فمن فاتته الصلاةفيجب عليه القضاء باتفاق العلماء، ولحديث أبي قتادة رضي الله عنه قال: ذكروا للنبي صلى الله عليه وسلم نومهم عن الصلاة، فقال: "إنه ليس في النوم تفريط إنما التفريط في اليقظة فإذا نسي أحدكم صلاة أو نام عنها فليصلها إذا ذكرها". رواه النسائي والترمذي وصححه.
    وأما التارك للصلاة عمداً حتى يخرج وقتها فمذهب الجمهور أنه يأثم، وأن القضاء عليه واجب، وقال ابن تيمية رحمه الله: تارك الصلاة عمداً لا يشرع له قضاؤها ولا تصح منه، بل يكثر من التطوع.
    وهذا هو الذي رجحه ابن حزم وغيره لأن القضاء لو كان واجباً لما أغفله رب العالمين ولا رسوله صلى الله عليه وسلم، لا سيما وهو حكم تشريعي يتعلق بالصلاة التي هي أم العبادات وما كان ربك نسياً
    (ولأن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "من فاتته العصر فكأنما وتر أهله وماله".
    فإذا كان ترك الصلاة تفويتاً لها بمعنى أنها قد فاتت بتركها فلا سبيل إلى أدائها إذن، وعلى من ترك الصلاة عمداً أن يتوب إلى الله تعالى، لقوله سبحانه:(فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيّاً*إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلا يُظْلَمُونَ شَيْئاً )[مريم:59-60]. ثم عليه أن يجتهد في فعل النوافل، والنافلة تكمل ما نقص من الفرض، لقوله صلى الله عليه وسلم: "إن أول ما يحاسب الناس به يوم القيامة من أعمالهم الصلاة. قال: يقول ربنا جل وعلا لملائكته وهو أعلم: انظروا في صلاة عبدي أتمها أم نقصها؟ فإن كانت تامة كتبت له تامة، وإن كان انتقص منها شيئاً قال: انظروا هل لعبدي من تطوع؟ فإن كان له تطوع قال: أتموا لعبدي فريضته من تطوعه. ثم تؤخذ الأعمال على ذلكم". رواه أصحاب السنن من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.

    ومن وجب عليه قضاء الصلاة لكونه تركها عن نوم أو نسيان أو عمد وأراد الاحتياط فإنه يقضيها على النحو الذي كان يؤديها عليه لو صلاها في وقتها. والقضاء حيث قلنا بوجوبه فيجب على الفور.
    والله أعلم.

    فلا شك أن تعمد الفطر في رمضان من غير عذر شرعي كبيرة من كبائر الذنوب، والواجب على من وقع في ذلك عدة أمور:
    الأول: التوبة إلى الله عز وجل توبة صادقة ، فمن تاب توبة صادقة فإن الله عز وجل يغفر له، كما قال تعالى: وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِّمَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى {طه:82}.

    الثاني: وجوب قضاء ما أفطره من رمضانات ماضية، والإسراع في ذلك قدر المستطاع؛ فإن صوم رمضان واجب، فمن أفطر فيه لعذر أو غير عذر وجب عليه القضاء لأن الصوم قد استقر في ذمته فلا يسقط حتى يقضيه، ودين الله أحق أن يقضى،



    لذا فإن على السائل أن يتوب أولا إلى الله تعالى توبة نصوحاً، ويكثر من الاستغفار، والأعمال الصالحة، ويقضي ما أفطره من رمضاناته السابقة، وما أفطره في رمضان الأخير وعليه -زيادة على القضاء- كفارة تأخير القضاء وهي مد من الطعام أي750جراما من الرز يدفعه لمسكين عن كل يوم تأخر قضاؤه عن وقته المحدد له شرعاً، وهو ما بين كل رمضان ورمضان، ولا كفارة لما قام به غير التوبة والقضاء مع كفارة التأخير إن حصل التأخير بغير عذر معتبر شرعا، ومن كان يجهل حرمة تأخير القضاء فلا كفارة عليه، علما بأن كفارة التأخير لا تتكرر بتعدد رمضان فما وجب من الكفارة بسبب تأخير قضاء رمضان الأول حتى جاء التالي لا يضاعف عليه إذا لم يقم بقضائه قبل رمضان الذي يلي ذلك أيضا وهكذا، وللفائدة يرجى الاطلاع على الفتاوى التالية أرقامها : 112413 ، 31998 ، 80553 .
    والله أعلم.


    فالله نور السماوات والأرض كما أخبر سبحانه، وحجابه النور لو كشفه لأحرقت سبحات وجهه ما انتهى إليه بصره من خلقه، كما ثبت ذلك في صحيح الإمام مسلم .
    فلا يوصف أحد بأنه نور السماوات والأرض إلا الله سبحانه وتعالى.












    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق


    • #3
      رد: ارجو الرد سريعا اليوم بارك الله فيكم ضرورىىىىىى

      جزاكم الله خيرااااااااا
      بس انا مفهمتش يعنى اطلع كفاره عن كل يوم ولا اعمل ايه في الكفاره
      عشان الكلام مش واضح اووووى

      تعليق


      • #4
        رد: ارجو الرد سريعا اليوم بارك الله فيكم ضرورىىىىىى

        المشاركة الأصلية بواسطة غير مسجل مشاهدة المشاركة
        جزاكم الله خيرااااااااا
        بس انا مفهمتش يعنى اطلع كفاره عن كل يوم ولا اعمل ايه في الكفاره
        عشان الكلام مش واضح اووووى
        هنا الاجابة اختنا
        لذا فإن على السائل أن يتوب أولا إلى الله تعالى توبة نصوحاً، ويكثر من الاستغفار، والأعمال الصالحة، ويقضي ما أفطره من رمضاناته السابقة، وما أفطره في رمضان الأخير وعليه -زيادة على القضاء- كفارة تأخير القضاء وهي مد من الطعام أي750جراما من الرز يدفعه لمسكين عن كل يوم تأخر قضاؤه عن وقته المحدد له شرعاً، وهو ما بين كل رمضان ورمضان، ولا كفارة لما قام به غير التوبة والقضاء مع كفارة التأخير إن حصل التأخير بغير عذر معتبر شرعا، ومن كان يجهل حرمة تأخير القضاء فلا كفارة عليه، علما بأن كفارة التأخير لا تتكرر بتعدد رمضان فما وجب من الكفارة بسبب تأخير قضاء رمضان الأول حتى جاء التالي لا يضاعف عليه إذا لم يقم بقضائه قبل رمضان الذي يلي ذلك أيضا وهكذا
        اما الصلاة فتكثري من النوافل والله اعلم

        زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
        كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
        في
        :

        جباال من الحسنات في انتظارك





        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x
        إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
        x
        أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
        x
        x
        يعمل...
        X