إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

لماذا لم يرد أحد على رسالتى

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لماذا لم يرد أحد على رسالتى

    السلام عليكم

    اعلم ان لديكم كثير الاسئله ولكن ارسلت اسئلتى منذ فتره من شهر تقريب 10 او 9 .. واحد فى هذا الرابط
    https://forums.way2allah.com/showthre...B9%D9%8A%D8%A9
    كاستفسار

    وآخر منفصل . ولم اتذكر عنوان الموضوع المنفصل لطول المده ولكن مفهومه عن الرؤيه الشرعيه أيضا ..

    فرجاء الرد عليهم بارك الله فيكم

    وطلبت فيهم حذف استفسارى ..

    جزاكم الله خيرا

  • #2
    رد: لماذا لم يرد أحد على رسالتى

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    نعتذر عن التأخير
    اعذرونا وتفضلوا بوضع المشكلة هنا بارك الله فيكم

    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق


    • #3
      رد: لماذا لم يرد أحد على رسالتى

      بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا
      ------------------------------
      أرجو حذف مشاركتى بعد قرائتها ان شاء الله
      التعديل الأخير تم بواسطة فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات); الساعة 19-01-2014, 08:09 PM.

      تعليق


      • #4
        رد: لماذا لم يرد أحد على رسالتى

        بسم الله الرحمن الرحيم
        الأخت الفاضلة/
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

        فإن النبي صلى الله عليه وسلم وجه من أراد خطبة امرأة إلى أن ينظر إلى ما يدعوه إلى نكاحها، ولكن الأفضل أن يرسل الإنسان أخته أو أمه أو إحدى محارمه ينظر ثم تصف له، فإن وجد شيئاً مناسباً، حاول أن تكمل ذلك بأن ينظر بنفسه، والنظر يتم بطريقين الأولى تكون بأن ينظر إليها في غفلة منها وهذا ممكن أن يكون قبل خطبتها كما قال الصحابي فكنت أتخبأ لها حتى رأى ما دعاه لنكاحها.

        والطريقة الثانية أن ينظر إليها في حضور محرم من محارمها، وقد درج بعض العلماء والفضلاء على أن يمكنوا الخاطب من رؤية الفتاة بطريقة تحقق المطلوب وتدفع الحرج، وذلك بأن يطلب منها أن تأتيه بالقهوة دون أن يعلمها أن معه رجل أجنبي فإذا جاءت ورآها وارتاح إليها تقدم خطوات في مشروع الزواج ويمكن أن يستدل لذلك بما فعله علي رضي الله عنه مع ابنته أم كلثوم حين خطبها عمر رضي الله عنه فأرسلها له بثوب، فلما تأكد من مناسبة سنها للزواج تزوجها.

        ومن هنا تتجلى عظمة هذه الشريعة التي تأمرنا بغض البصر، وتشدد في ذلك ولكن إذا عزم الإنسان على الزواج أباحت له أن ينظر بل ندب له الشارع أن ينظر، ومن حقه أن يكرر النظر، ويمكّن من ذلك إذا علمنا منه الصدق، ومن حق الفتاة أن تنظر إلى من يتقدم لخطبتها.


        وقد بين النووي في رياض الصالحين هذه المواضع وذكر أدلة جواز ذلك فقال رحمه الله: اعلم أن الغيبة تباح لغرض صحيح شرعي لا يمكن الوصول إليه إلا بها وهو ستة أسباب:
        الأول: التظلم فيجوز للمظلوم أن يتظلم إلى السلطان والقاضي وغيرهما ممن له ولاية أو قدرة على إنصافه من ظالمه فيقول : ظلمني فلان بكذا
        الثاني: الاستعانة على تغيير المنكر ورد العاصي إلى الصواب فيقول لمن يرجو قدرته على إزالة المنكر: فلان يعمل كذا فازجره عنه ونحو ذلك، ويكون مقصوده التوصل إلى إزالة المنكر فإن لم يقصد ذلك كان حراما.
        الثالث: الاستفتاء فيقول للمفتي : ظلمني أبي أو أخي أو زوجي أو فلان بكذا فهل له ذلك ؟ وما طريقي في الخلاص منه وتحصيل حقي ودفع الظلم ؟ ونحو ذلك فهذا جائز للحاجة؛ ولكن الأحوط والأفضل أن يقول : ما تقول في رجل أو شخص أو زوج كان من أمره كذا ؟ فإنه يحصل به الغرض من غير تعيين، ومع ذلك فالتعيين جائز كما سنذكره في حديث هند ( انظر الحديث رقم 1532 ) إن شاء الله تعالى.
        الرابع: تحذير المسلمين من الشر ونصيحتهم وذلك من وجوه منها: جرح المجروحين من الرواة والشهود وذلك جائز بإجماع المسلمين بل واجب للحاجة.
        ومنها: المشاورة في مصاهرة إنسان أو مشاركته أو إيداعه أو معاملته أو غير ذلك، أو مجاورته ويجب على المشاور أن لا يخفي حاله بل يذكر المساوئ التي فيه بنية النصيحة.
        ومنها: إذا رأى متفقها يتردد إلى مبتدع أو فاسق يأخذ عنه العلم وخاف أن يتضرر المتفقه بذلك فعليه نصيحته ببيان حاله بشرط أن يقصد النصيحة، وهذا مما يغلط فيه وقد يحمل المتكلم بذلك الحسد ويلبس الشيطان عليه ذلك ويخيل إليه أنه نصيحة فليتفطن لذلك.
        ومنها: أن يكون له ولاية لا يقوم بها على وجهها إما بأن لا يكون صالحا لها، وإما بأن يكون فاسقا أو مغفلا ونحو ذلك فيجب ذكر ذلك لمن له عليه ولاية عامة ليزيله ويولي من يصلح أو يعلم ذلك منه ليعامله بمقتضى حاله ولا يغتر به وأن يسعى في أن يحثه على الاستقامة أو يستبدل به.
        الخامس: أن يكون مجاهرا بفسقه أو بدعته كالمجاهر بشرب الخمر ومصادرة الناس، وأخذ المكس وجباية الأموال ظلما وتولي الأمور الباطلة فيجوز ذكره بما يجاهر به ويحرم ذكره بغيره من العيوب إلا أن يكون لجوازه سبب آخر مما ذكرناه.
        السادس: التعريف فإذا كان الإنسان معروفا بلقب كالأعمش والأعرج والأصم والأعمى والأحول وغيرهم جاز تعريفهم بذلك، ويحرم إطلاقه على جهة التنقص، ولو أمكن تعريفه بغير ذلك كان أولى.
        فهذه ستة أسباب ذكرها العلماء وأكثرها مجمع عليه . ودلائلها من الأحاديث الصحيحة المشهورة. انتهى.
        ثم ذكر النووي أدلة ذلك، ودليل جواز إباحة الغيبة للمتظلم قوله تعالى: لاَّ يُحِبُّ اللّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوَءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلاَّ مَن ظُلِمَ وَكَانَ اللّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا {النساء:148}.




        فإن من المعلوم عند المسلم أن الغيبة من المحرمات الكبيرة، ولكن الشرع أباح للمسلم أن يذكر عيوب الغير ومساوئهم بقدر الحاجة إذا كان ذلك لمصلحة معتبرة شرعا ولو كان الفاعل يكره ذكر ذلك، وقد نظم أحد العلماء ست مواطن تجوز فيها الغيبة فقال:
        القدح ليس بغيبة في ستة ** متظلم، ومعرّف، ومحذّر
        ولمظهر فسقا، ومستفت، ومن ** طلب الإعانة في إزالة منكر.
        ولذلك، فإن ذكر مساوئ الشخص بقصد النصح للآخرين بعدم معاملته أو الابتعاد عنه جائز شرعا إذا كان بقدر الحاجة ولا يعتبر من الغيبة المحرمة،

        ولا نعلم انه يوجد التزام عقلي وقلبي الالتزام هو السير على الصراط المستقيم قال الله وقال الرسول والله تعالى أعلم

        التعديل الأخير تم بواسطة فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات); الساعة 19-01-2014, 08:08 PM.

        زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
        كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
        في
        :

        جباال من الحسنات في انتظارك





        تعليق


        • #5
          رد: لماذا لم يرد أحد على رسالتى

          جزاكم الله خيرا ..
          ولا اريد ان اثقل عليكم .. سؤال آخر فى هذا الجانب

          واعتذر عن ازعاجكم ..
          وفقكم الله لما يحب ويرضى
          التعديل الأخير تم بواسطة فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات); الساعة 21-01-2014, 05:38 AM.

          تعليق


          • #6
            رد: لماذا لم يرد أحد على رسالتى

            الأفضل والديه وأخواته ولكن نذكر على سبيل المثال بارك الله فيكم

            زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
            كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
            في
            :

            جباال من الحسنات في انتظارك





            تعليق

            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
            حفظ-تلقائي
            x
            إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
            x
            أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
            x
            x
            يعمل...
            X