السلام عليكم
لا ادرى ماذا أقول
والله ان الكلمات تهرب منى أن اصف حالى
اضعت شباب عمرى فى الذنوب و خاصه ذنوب السر
لا ادرى كيف حدث هذا ......
كل ما اذكره انى كنت احافظ على الصلاه على اوقاتها انتظر على السجاده قبل الاذان و انا متوضأه انتظارا للآذان و لسانى لا يتوقف عن الذكر و أصلى بكل سعاده اذكر الناس من حولى بأن الدنيا فانيه و استمتع من كل قلبى بقران الفجر
كان اهلى يثنون علي قدرتى على حفظ القران فمجرد سماع السوره مرات قله احفظ معظمها و لما لا و القران كان انيسى
فماذا حدث لا ادرى
ربما كانت البدايه باضاعه الصلاه تلتها بعدى عن القران ثم مستنقع الذنوب
لا افيق من ذنب حتى اقع فى غيره حاصرتنى الذنوب فانام فيها و استيقظ فيها
لا ليس ليوم و لا يومين انه شباب عمرى ..... سنوات عده أضعتها
آآآآآآآآآآآآه لا اجد وصف لحالى الآن فماذا فعلت ؟!!!!
كيف انتهى بى الحال لهذا لا ادرى
لا استطيع ان امنع نفسى من ذنوب السر
لا استيطع ان اصلى بهذه الحقاره لا استطيع ان احفظ القران
لا استطيع لا استطيع ............
ابكى بكاء الندم و الذل على نفسى
ليتنى انسى ذاكرتى فى تلك السنين فأعود كما كنت
ليتنى مت قبل ان ارتكب هذه الذنوب
ماذا اقول
اصبت بأمراض القاولون و ارتجاع المرئ و التهاب المعده و ... و .... و كلها كانت بسبب حالتى النفسيه
اشاهد المواقع بعد ان اتاكد ان اهلى قد ناموا و اقوم بسرعه بمسحها من على الحاسوب و انظر الى شمالى و كأن بالملك و هو يسجلها علي أن يرحمنى فالحال يبكى الحجر
كل ما اشتد علي الالم اسكته بشريط ديني عن التوبه فأقرر ان ابتعد و لكن سرعان ما تدفعنى نفسى و من خلفها الشيطان انه لا فائده
فكيف بمن فعل هذه الذنوب ان يقف يصلى و يتساوى مع اهل الايمان فأعود الى الذنوب و اتوهم فيها السعاده
حاولت مرات عده و كل مره احاول فيها اقع فى مزيد من الذنوب
اصبحت اتهرب من سماع القران فى اى مكان و لا اريد ان ارى احد يصلى
وكلما جاء الليل يزين لى الشيطان الذنوب فاقع فيها مرارا فابتسم و كانى سعيده و من داخلى اشعر و كان جسدى يتمزق
لا استطيع الافاقه من كل هذا
ليت الشيطان و نفسى يدعوننى فقط دقائق اتوب فيها الى الله و اموت بعدها
ابحث عن تلك اللحظه التى اقرر فيها التوبه فلاأعود مطلقا الى الذنوب ابدااا
اامر نفسى بفعل الطاعات فتستجيب لي بلا عناء
فأين الخلاص ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اريحونى اراحكم الله
لا ادرى ماذا أقول
والله ان الكلمات تهرب منى أن اصف حالى
اضعت شباب عمرى فى الذنوب و خاصه ذنوب السر
لا ادرى كيف حدث هذا ......
كل ما اذكره انى كنت احافظ على الصلاه على اوقاتها انتظر على السجاده قبل الاذان و انا متوضأه انتظارا للآذان و لسانى لا يتوقف عن الذكر و أصلى بكل سعاده اذكر الناس من حولى بأن الدنيا فانيه و استمتع من كل قلبى بقران الفجر
كان اهلى يثنون علي قدرتى على حفظ القران فمجرد سماع السوره مرات قله احفظ معظمها و لما لا و القران كان انيسى
فماذا حدث لا ادرى
ربما كانت البدايه باضاعه الصلاه تلتها بعدى عن القران ثم مستنقع الذنوب
لا افيق من ذنب حتى اقع فى غيره حاصرتنى الذنوب فانام فيها و استيقظ فيها
لا ليس ليوم و لا يومين انه شباب عمرى ..... سنوات عده أضعتها
آآآآآآآآآآآآه لا اجد وصف لحالى الآن فماذا فعلت ؟!!!!
كيف انتهى بى الحال لهذا لا ادرى
لا استطيع ان امنع نفسى من ذنوب السر
لا استيطع ان اصلى بهذه الحقاره لا استطيع ان احفظ القران
لا استطيع لا استطيع ............
ابكى بكاء الندم و الذل على نفسى
ليتنى انسى ذاكرتى فى تلك السنين فأعود كما كنت
ليتنى مت قبل ان ارتكب هذه الذنوب
ماذا اقول
اصبت بأمراض القاولون و ارتجاع المرئ و التهاب المعده و ... و .... و كلها كانت بسبب حالتى النفسيه
اشاهد المواقع بعد ان اتاكد ان اهلى قد ناموا و اقوم بسرعه بمسحها من على الحاسوب و انظر الى شمالى و كأن بالملك و هو يسجلها علي أن يرحمنى فالحال يبكى الحجر
كل ما اشتد علي الالم اسكته بشريط ديني عن التوبه فأقرر ان ابتعد و لكن سرعان ما تدفعنى نفسى و من خلفها الشيطان انه لا فائده
فكيف بمن فعل هذه الذنوب ان يقف يصلى و يتساوى مع اهل الايمان فأعود الى الذنوب و اتوهم فيها السعاده
حاولت مرات عده و كل مره احاول فيها اقع فى مزيد من الذنوب
اصبحت اتهرب من سماع القران فى اى مكان و لا اريد ان ارى احد يصلى
وكلما جاء الليل يزين لى الشيطان الذنوب فاقع فيها مرارا فابتسم و كانى سعيده و من داخلى اشعر و كان جسدى يتمزق
لا استطيع الافاقه من كل هذا
ليت الشيطان و نفسى يدعوننى فقط دقائق اتوب فيها الى الله و اموت بعدها
ابحث عن تلك اللحظه التى اقرر فيها التوبه فلاأعود مطلقا الى الذنوب ابدااا
اامر نفسى بفعل الطاعات فتستجيب لي بلا عناء
فأين الخلاص ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اريحونى اراحكم الله
تعليق