السلام عليكم ورحمة الله اكتب هذه الكلمات وانا اتقطع من الداخل اكتبها وعينى تدمع لكن اشعر بتحجير القلب هذا القلب الزائف التائه المنافق ف انا اشعر بالنفاق بداخلى ف كم من مرة عاهدت ربى الا اعود الى الذنوب مره اخرى ولكنى اعود للذن اليس هذا من النفاق
فى البدايه كنت فى بداية سن المراهقه كنت لا واعى بخطوره هذا السن فلا يوجد اب لينصحنى ف والدى رحمه الله تركنى صغيرا رحمه الله ولكن تربيت على يد امى بارك الله فى عمرها وغفر الله ذنوبها نشأت على الصلاة والمساجد وكنت لا اترك فرض ف المسجد تطور الوضع واصبحت اتفاوت الصلاة ف المسجد فى بداية المراهقه وافعل وافعل ولكن انعم الله عليا بنعم الالتزام وبدايه طلب العلم وبداية حفظ القران وانا طليق بمفردى فليس لدى من يقول هذا خطأ او هذا صحيح وتعرفت على شيخ مربى ولكن لم اقترب من كنت اجاهد نفسى لكى احفظ القرأن الكريم ومن ثم ابدأ فى طلب العلم الشرعى بمنهج سليم وان لم انطلق فى طلب العلم الشرعى ف كنت اتمنى ان احفظ كتاب الله الكريم بدأت فى هذا الطريق طريق الحق واضل عن الطريق ثم ارجع واضل ثم اعود بفضل الله وكرمه
وصلت لعام 2011 وكنت ابلغ من العمر 18 عاما ومع بداية الثورة اختلفت اراء مشايخى الكرام واحسست ان كل شيخ يتكلم عكس اتجاه الاخر تشتت ذهنى ولم اعرف اتبع من ف حتى شيخى المفضل الذى قد تتلمزنا على يديه على ان النصر والتمكين من عند الله بدأ ان يتحدث عن فقه الواقع وان لابد من ان يكون لنا دور سياسى فلم يكن درس العلم اهمية عنده وقد اهمل بعض الطلاب والله ان حالهم قد تغير 180 درجه ف تراهم اليوم ليس بهم من كانو طلبة علم وكل هذا ليس بمبرر لى انتكاستى فقد انتكست ولم استطيع ان اكمل الطريق وبدأت فى مصاحبة الزميلات فى الجامعه من باب الاخوه وسماع الغناء ومصاحبة اصدقاء سوء الذين اذا تحدثو تكلمو على المعاصى جهرا واستهنت بالمعاصى وبدأت امارس العادة الخبيثه وترك صلاة واستهتار بصيام النوافل وصيام رمضان عن الطعام فقط ولا اشعر برمضان اذا مر
وانا اليوم اجد بداخى شئ يؤلمنى يؤلمنى بشده وكل يوم اشعر بهذا الالم يزداد بداخلى ولا استطيع التعايش مع هذا التحول الحقير ف من قيام ليت ل سهر على الشات والموبيل
ومنقراءة قران لسماع اغانى ومشاهدة افلام واستهانة بالمحرمات وانا ف والله كل مره اشعر بهذا الالم اتذكر شئ واحد اتذكر يوم كنت اصلى القيام وشعرت فيه بحلاوة الايمان احسست وقتها بالقرب من الله ف انا منذ هذه اللحظه لم يشعر قلبى بمثل هذه الحلاوة وهذا ما يبكينى ولكن لا اسطيع العوده ف كلما عزمت وعودت ما افعل حتى الصلاة لم اعود مصلى فقد تركت الصلاة او اجمعها اخر اليوم فتحولت من حال لحال وانا اليوم 21 عاما ومنذ 3 سنوات وانا يطاردنى هذا الالم ف والله انى لا اريد الا رضا ربى عنى ولكن لا اعرف ما الذى جعلنى ضعيف ف كلمات المشايخ التى كانت تؤثر فى انا احفظها ودروس المشايخ التى كانت منهاجا لى احفظها ايضا وليس فيها جديد ولكن لا استطيع تنفيذها
ارجو المساعده ف انا والله اشعر انى ميت فلا حياة الا مع الله وانا لا استطيع العوده اخشى ان يكون غضب على ربى ولكن ربى اكرم من ذلك افيدونى يا اخوتى انقذونى يا اخوتى
اسألكم الدعاء
فى البدايه كنت فى بداية سن المراهقه كنت لا واعى بخطوره هذا السن فلا يوجد اب لينصحنى ف والدى رحمه الله تركنى صغيرا رحمه الله ولكن تربيت على يد امى بارك الله فى عمرها وغفر الله ذنوبها نشأت على الصلاة والمساجد وكنت لا اترك فرض ف المسجد تطور الوضع واصبحت اتفاوت الصلاة ف المسجد فى بداية المراهقه وافعل وافعل ولكن انعم الله عليا بنعم الالتزام وبدايه طلب العلم وبداية حفظ القران وانا طليق بمفردى فليس لدى من يقول هذا خطأ او هذا صحيح وتعرفت على شيخ مربى ولكن لم اقترب من كنت اجاهد نفسى لكى احفظ القرأن الكريم ومن ثم ابدأ فى طلب العلم الشرعى بمنهج سليم وان لم انطلق فى طلب العلم الشرعى ف كنت اتمنى ان احفظ كتاب الله الكريم بدأت فى هذا الطريق طريق الحق واضل عن الطريق ثم ارجع واضل ثم اعود بفضل الله وكرمه
وصلت لعام 2011 وكنت ابلغ من العمر 18 عاما ومع بداية الثورة اختلفت اراء مشايخى الكرام واحسست ان كل شيخ يتكلم عكس اتجاه الاخر تشتت ذهنى ولم اعرف اتبع من ف حتى شيخى المفضل الذى قد تتلمزنا على يديه على ان النصر والتمكين من عند الله بدأ ان يتحدث عن فقه الواقع وان لابد من ان يكون لنا دور سياسى فلم يكن درس العلم اهمية عنده وقد اهمل بعض الطلاب والله ان حالهم قد تغير 180 درجه ف تراهم اليوم ليس بهم من كانو طلبة علم وكل هذا ليس بمبرر لى انتكاستى فقد انتكست ولم استطيع ان اكمل الطريق وبدأت فى مصاحبة الزميلات فى الجامعه من باب الاخوه وسماع الغناء ومصاحبة اصدقاء سوء الذين اذا تحدثو تكلمو على المعاصى جهرا واستهنت بالمعاصى وبدأت امارس العادة الخبيثه وترك صلاة واستهتار بصيام النوافل وصيام رمضان عن الطعام فقط ولا اشعر برمضان اذا مر
وانا اليوم اجد بداخى شئ يؤلمنى يؤلمنى بشده وكل يوم اشعر بهذا الالم يزداد بداخلى ولا استطيع التعايش مع هذا التحول الحقير ف من قيام ليت ل سهر على الشات والموبيل
ومنقراءة قران لسماع اغانى ومشاهدة افلام واستهانة بالمحرمات وانا ف والله كل مره اشعر بهذا الالم اتذكر شئ واحد اتذكر يوم كنت اصلى القيام وشعرت فيه بحلاوة الايمان احسست وقتها بالقرب من الله ف انا منذ هذه اللحظه لم يشعر قلبى بمثل هذه الحلاوة وهذا ما يبكينى ولكن لا اسطيع العوده ف كلما عزمت وعودت ما افعل حتى الصلاة لم اعود مصلى فقد تركت الصلاة او اجمعها اخر اليوم فتحولت من حال لحال وانا اليوم 21 عاما ومنذ 3 سنوات وانا يطاردنى هذا الالم ف والله انى لا اريد الا رضا ربى عنى ولكن لا اعرف ما الذى جعلنى ضعيف ف كلمات المشايخ التى كانت تؤثر فى انا احفظها ودروس المشايخ التى كانت منهاجا لى احفظها ايضا وليس فيها جديد ولكن لا استطيع تنفيذها
ارجو المساعده ف انا والله اشعر انى ميت فلا حياة الا مع الله وانا لا استطيع العوده اخشى ان يكون غضب على ربى ولكن ربى اكرم من ذلك افيدونى يا اخوتى انقذونى يا اخوتى
اسألكم الدعاء
تعليق