إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

العوده الى الذنوب بعد التوبه

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • العوده الى الذنوب بعد التوبه

    السلام عليكم
    في كل مره اتوب عن الذنب ده برجعله تاني المشكله انه في اخر فتره اصبح تأنيب الضمير اقل والتوبه بيأس لاني عارف اني هرجعله تاني
    والكارثه الاكبر ان ترتب عليه بعد عن الطاعه وانقطاع عن القيام وعن الورد اليومي وعن السنن وعن حاجات كتييير كانت موجوده
    حتى بعد ما توبت ومش بعمل الذنب بس العقوبه كانت الحرمان من الطاعه ودي اقسى عقوبه

  • #2
    رد: العوده الى الذنوب بعد التوبه


    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد،،،


    اخى الفاضل


    فإنه ليسرنا أن نرحب بك في قسمك سرك فى بير فأهلاً وسهلاً ومرحبًا بك، وكم يسعدنا اتصالك بنا في أي وقت وفي أي موضوع، ونسأله – تبارك وتعالى – أن يربط على قلبك وأن يفرج كربتك وأن يرزقك الهدى والتقى والعفاف والغنى، وأن يجنبك الفواحش ما ظهر منها وما بطن، وأن يغفر لك وأن يتوب عليك


    اخى اعلم

    أن ربك الذي عصيته وخالفت أمره ولم تستحِ منه أرحم بك من أمك التي ولدتك، وأنه يفرح فرحاً عظيماً بتوبتك وعودتك إليه، وأنه يقبل عليك أكثر مما تقبل عليه، وأنه يحب التوابين ويحب المتطهرين، فما عليك الآن إلا أن تنتهز هذه الفرصة الذهبية وتتوب توبة حقيقية صادقة عسا أن يتوب عليك وأن يغفر لك

    ولكي تكون توبتك صحيحة ومقبولة – إن شاء الله – فلا بد من توافر الشروط التالية:



    1- الإقلاع والتوقف عن هذه المعصية أو غيرها فوراً وبلا تردد.



    2- الندم على فعل هذه المعاصي والمنكرات والحزن الشديد لارتكابها.



    3- عقد العزم والتصميم الصادق والأكيد على عدم العودة إليها.




    وهذه هي أهم شروط التوبة، مع مواصلة الاستغفار، مع الإكثار من الصلاة على حبيبك صلى الله عليه وسلم، والمحافظة التامة على الصلاة في أوقاتها أو الانشغال بالأعمال الشرعية النافعة كطلب العلم، ومحاولة حفظ القرآن الكريم أو بعضه، وحضور الندوات والمحاضرات الشرعية، والبحث عن صحبة صالحة تعينك على أمر دينك، وتقضي معها معظم أوقات فراغك،




    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

    فإن كانت قدمك قد زلت وعاودت هذه المعصية بعد أن تبت منها، فعد إلى الله تعالى وتب إليه مرة أخرى توبة مستوفية لشروطها من الإقلاع عن الذنب والندم على فعله والعزم على عدم العودة إليه، فإن فعلت تقبل الله توبتك ومحا عنك أثر خطيئتك، فإن التائب من الذنب كمن لا ذنب له، كما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم، ولا تيأس من روح الله ولا تقنط من رحمة الله، فإن الله تعالى يتوب على العبد إذا تاب إليه مهما كان ذنبه عظيما ومهما تكرر فعله للذنب ما دامت توبته صادقة، قال تعالى: قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم { الزمر: 53}. وقال تعالى: وهو الذي يقبل التوبة عن عباده ويعفو عن السيئات ويعلم ما تفعلون {الشورى:25}.

    وأكثر من فعل الحسنات والتقرب بالنوافل والمستحبات، فإن الحسنات يذهبن السيئات، والزم الاستغفار، وأدم الذكر، واصحب الصالحين، وابتعد عن الأسباب التي تؤدي بك إلى مواقعة هذه المعصية، نسأل الله أن يرزقنا وإياك توبة نصوحا.

    فقد ثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: من قال أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه، غفر له وإن كان فر من الزحف. رواه الترمذي وصححه الألباني .

    فعلىك أن تأخذ نفسك بالشدة وتفطمها عن هذا الذنب الذي يعاوده الفينة بعد الفينة، فيتوب منه توبة نصوحاً يعزم فيها على عدم العودة أبداً، وذلك لأنه لا يعلم متى تأتيه منيته، وليحذر أن يدركه الموت وهو قائم على معصية الله، فيختم له بخاتمة السوء والعياذ بالله،
    فإذا تاب توبة نصوحاً ثم زيَّن له الشيطان المعصية فزلت قدمه وقارفها، فليسارع إلى تجديد التوبة مرة أخرى، قال الله تعالى: إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَواْ إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِّنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُواْ فَإِذَا هُم مُّبْصِرُونَ {الأعراف:201}، قال الحافظ ابن كثير: يخبر تعالى عن المتقين من عباده الذين أطاعوه فيما أمر وتركوا ما عنه زجر أنهم إذا مسهم: أي أصابهم طائف... ومنهم من فسره بالهم بالذنب، ومنهم من فسره بإصابة الذنب. وقوله: تذكروا: أي: عقاب الله وجزيل ثوابه ووعده ووعيده -فتابوا وأنابوا واستعاذوا بالله ورجعوا إليه من قريب، فإذا هم مبصرون: أي: قد استقاموا وصحوا مما كانوا فيه. انتهى. باختصار.
    وكون هذا الشخص يقع في الذنب ثم يتوب ثم يقع في الذنب ثم يتوب ليس معناه أنه مصر عليه، بل قد يكون ذلك دليلاً على حبه لله ورغبته في التوبة، وكراهته للذنب والمعصية لأنه يكره المداومة على فعلها، قال الله تعالى: وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُواْ أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُواْ اللّهَ فَاسْتَغْفَرُواْ لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللّهُ وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ {آل عمران:135}، وفي صحيح البخاري عن أبي هريرة قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إن عبداً أصاب ذنبا وربما قال أذنب ذنباً فقال: رب أذنبت وربما قال: أصبت فاغفر لي، فقال ربه: علم عبدي أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ به، غفرت لعبدي ثم مكث ما شاء الله ثم أصاب ذنبا أو أذنب ذنبا، فقال رب: أذنبت أو أصبت آخر فاغفره، فقال: علم عبدي أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ به، غفرت لعبدي ثم مكث ما شاء الله ثم أذنب ذنبا وربما قال: أصبت ذنبا، قال: قال رب أصبت أو قال أذنبت آخر فاغفره لي، فقال :علم عبدي أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ به غفرت لعبدي ثلاثا فليعمل ما شاء. قال النووي: وفي الحديث أن الذنوب ولو تكررت مائة مرة بل ألفا وأكثر وتاب في كل مرة قبلت توبته، أو تاب عن الجميع توبة واحدة صحت توبته. وقوله في الحديث: اعمل ما شئت. معناه: ما دمت تذنب فتتوب غفرت لك.
    ولكن ليس في هذا الحديث ترخيص في فعل الذنوب، ولكن فيه الحث على التوبة لمن وقع في الذنب، وأنه لا يستمر على فعله، وقد قال بعضهم لشيخه: إني أذنبت، قال: تب، قال: ثم أعود، قال: تب، قال: ثم أعود، قال: تب، قال: إلى متى؟ قال: إلى أن تحزن الشيطان.
    فكثرة التوبة من الأمور المحمودة عند الله، وقد قال صلى الله عليه وسلم: كل بني آدم خطاء، وخير الخطائين التوابون. رواه الترمذي وابن ماجه.
    وينبغي للتائب أن يتخذ تدابير تعينه على الاستقامة والاستمرار على التوبة وعدم النكوص وتنكب الطريق، ومن هذه التدابير:
    1- دعاء الله بذل وإلحاح أن يرزقه الاستقامة وأن يعينه على التمسك بدينه، وخير ما يُدعى به ما كان يدعو به رسول الله صلى الله عيله وسلم: يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك. رواه الترمذي.
    2- اجتناب أماكن المعصية وأصدقاء السوء الذين يزينون المعاصي له ويرغبونه فيها، وفي المقابل اتخاذ رفقة صالحة من الشباب المستقيم المتمسك بالدين، فإن صحبتهم من أعظم أسباب الاستقامة والثبات على التوبة بعد الله تعالى، فإن الشيطان مع الواحد وهو من الاثنين أبعد، وإنما يأكل الذئب من الغنم القاصية، وقد قال الله تعالى: وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا {الكهف:28}، فعلى ذلك التائب أن يفتش عن هؤلاء الشباب، فيعبد الله معهم ويتعاون معهم على فعل الخيرات وطلب العلم النافع،



    واعلم أن سيدك ومولاك قال:



    { قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا} .




    فأبشر بخير، وما عليك إلا التوبة النصوح، ومن يدريك لعل الكريم يبدل سيئاتك حسنات فتكون قد فزت عدة مرات، وكل ذلك متوقف على صدقك في تحقيق هذه التوبة.


    وأذكرك بقول الله تعالى مرة ثانية بعد أعوذ بالله من الشيطان الرجيم .. .

    بسم الله الرحمن الرحيم
    (( قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ
    إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ))

    هنيا ً لك ولوالديك بك ..

    نعم هي التقوى

    هذا هو الإيمان بحق

    الندم والرجعة إلى الله وحده لا شريك له
    لا غناء ..
    لا طرب ..
    لا شبهات ..
    لا شهوات ..
    لا معاصي ..

    قل لربك



    تركنا الذلة ياااارب وإتجهنا نحوك ..
    راجيا ً عفوك وغفرانك
    لم يبق َ لي سواك
    فهل تقبلنا ياااارب ..؟


    يقول رب العزة :
    لئن تبتم وندمتم رجعتم ..

    ولتسمع اخى الحبيب
    ف ليسمع الجميع ماذا يقول رب العزة
    الرد الرباني في محكم التنزيل : نعم .. نعم

    ( وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثـُمَّ اهْتـَدَى )


    ***


    يقول رب العزة ( قل ياعبادي الذين أسرفوا على أنفسهم )
    يا له من شرف عظيم
    يااا له ُ من شرف
    ان ننسب إلى الله
    ونحن ما تركنا المعاصي .. نسبنا إلى الله .. ف كيف إذا ما تبنا ورجعنا إلى الله جل في علاه ..
    ما طردنا الله من رحمته ونحن عصااااة
    ف اليوم إتجهنا له
    نادمون
    تائبون
    مستغفرون

    لأنه هو الله ( الغفور الرحيم )

    لأنه يعلم ضعفنا

    يعلم جهلنا

    يعلم ذلنا

    يعلم عجزنا

    ف هيا ياعباد الله .. ف لنتاجر مع الله
    والله ِ إنها تجارة ٌ رابحة

    هيا خذ بيدي يا مؤمن
    خذ بيدي يا موحد
    خذ بيدي إلى الله

    هيا ع الرغم من معصاينا
    و ذنوبنا

    إسمع ..

    إسمع لقول رب العزة في علاه ماذا يقول :

    « يَا ابْنَ آدَمَ إِنَّكَ مَا دَعَوْتَنِي وَرَجَوْتَنِي غَفَرْتُ لَكَ عَلَى مَا كَانَ فِيكَ

    وَلَا أُبَالِي يَا ابْنَ آدَمَ لَوْ بَلَغَتْ ذُنُوبُكَ عَنَانَ السَّمَاءِ ثُمَّ اسْتَغْفَرْتَنِي


    غَفَرْتُ لَكَ وَلَا أُبَالِي يَا ابْنَ آدَمَ إِنَّكَ لَوْ أَتَيْتَنِي بِقُرَابِ الْأَرْضِ خَطَايَا ثُمَّ لَقِيتَنِي

    لَا تُشْرِكُ بِي شَيْئًا لَأَتَيْتُكَ بِقُرَابِهَا مَغْفِرَةً »


    يا الله

    كم هي رحمة الله واسعة

    اليوم نحن في الدور وغدا ً في القبور

    ف لنسارع جميعا ً للعودة إلى الله

    ولتعلم اخى الحبيب

    أنها فرصة من عند الله فلا تفوتها ...

    الأخ الحبيب، نعم الحبيب لأننا نحب من يحبه الله، والله يحب التوابين، وأرجو أن تكون من التوابين الذين يحبهم الله، وأسأل الله أن يجعل توبتك مقبولة.
    (1) أخي العزيز: لا تنس ما يلي حين ترغب النفس في تلك المعصية:
    أ- إذا رغبت النفس في المعصية استشعر أن الله يراك وأنه قريب منك، فهل تطيق فعل المعصية والله يراك؟! فاحذر -حفظك الله-.
    ب- تخيل لو أن بعض من تجلهم وتحترمهم ينظرون إليك، أكنت تفعل تلك المعصية؟! فاستحيي من الله أكثر من استحيائك من الخلق، فعظِّم الله- رعاك الله-.
    ج- فكِّر وتخيل عقاب الله للزناة، وأنهم يحرقون في تنّور – فرن- أسأل الله أن يتوب عليك وأن يحميك.
    د- تذكّر أنك بذلك العمل تشوِّه صورة الدين وأهله، فهل ترضى أن تكون صاداً عن سبيل الله، والله – عز وجل- يقول عن الصادين عن سبيله: "زِدْنَاهُمْ عَذَاباً فَوْقَ الْعَذَابِ بِمَا كَانُوا يُفْسِدُونَ" [النحل: من الآية88].
    هـ- تأمل الحديث التالي: قال النبي –صلى الله عليه وسلم-: "لأعلمن أقواماً من أمتي يأتون يوم القيامة بحسنات أمثال جبال تهامة بيضا، فيجعلها الله هباءً منثوراً". ثم وصفهم رسول الله – صلى الله عليه وسلم – بقوله: " أما إنهم إخوانكم ومن جلدتكم، ويأخذون من الليل كما تأخذون، ولكنهم أقوام إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها" رواه ابن ماجة (4245) عن ثوبان، وهو صحيح، واحذر يا – أخي- هذا المصير – حرسك الله-.
    ح- أحذرك تحذيراً عظيماً من أن يأتيك الموت وأنت على تلك الحال، وهذا الأمر الفظيع قد وقع لشخص مسلم، حيث جاءه الموت وهو على الزانية، فجعلت تصرخ وتستغيث حتى أنقذوها من تحته، فاحذر.. احذر.. احذر – سترك الله-.

    **** واعتن بالأمرين التاليين:
    أ- الإكثار من الصيام؛ لأنه وجاء للشهوة.
    ب- شغل الأوقات بالنافع من الأمور، وبخاصة المشاركة في الأنشطة الإسلامية الإغاثية والدعوية؛ فإن ذلك ينسيك الشهوة كثيراً

    واما شعورك بالندم أخي العزيز:
    شعورك بالندم الشديد دليل على صدق التوبة، والنبي –صلى الله عليه وسلم- قال: "الندم توبة" رواه الإمام أحمد ، وابن ماجة
    فتوبتك – إن شاء الله- ليست مزيفة، لكن قوِّ هذا الندم والألم والحرقة بالتعرف على عظمة الله – عز وجل- وعظيم قدرته وشدة عقابه، وذلك بالقراءة في القرآن العظيم، والسنة الشريفة، وكلام العلماء حول هذه الأمور.
    المكفِّر لذنبك في الحياة الدنيا والآخرة من المكفرات ما يلي:

    أ- التوبة الصادقة الصحيحة الكاملة بشروطها المعروفة.
    ب- كثرة الاستغفار باللسان مع القلب، وعليك بألفاظ الاستغفار الواردة في القرآن العظيم والأحاديث الشريفة مثل:
    "رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ"[لأعراف: 23].
    "رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا"[آل عمران: من الآية147].
    "رَبَّنَا لا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْراً كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلا تُحَمِّلْنَا مَا لا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ"[البقرة: من الآية286].
    "اللهم إني ظلمت نفسي ظلماً كثيراً ولا يغفر الذنوب إلا أنت، فاغفر لي مغفرة من عندك، وارحمني إنك أنت الغفور الرحيم" صحيح البخاري (834)، وصحيح مسلم (2704).
    "اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت... وما أسررت وما أعلنت، وما أسرفت، وما أنت أعلم به مني، أنت المقدم وأنت المؤخر لا إله إلا أنت" صحيح مسلم (771).
    (سيد الاستغفار أن تقول: اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت، خلقتني وأنا عبدك، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت، أبوء لك بنعمتك علي، وأبوء لك بذنبي فاغفر لي، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت) صحيح البخاري (6306).
    ج- الإكثار من الأعمال الصالحة عموماً، وبخاصة تلك الأعمال التي أخبر الشرع أنها تكفِّر الذنوب (اقرأ رسالة حول مكفرات الذنوب).





    مع تمنياتنا لك بالتوفيق في توبتك، وأن يتقبله الله منك.





    وبالله التوفيق والسداد.







    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق


    • #3
      رد: العوده الى الذنوب بعد التوبه

      عاقب نفسك بطاعة ان فعلت هذا الذنب مرة اخرى يعنى مثلا اذا فعلت هذا الذنب سوف اخرج 20 جنيه واصوم يومين وهكذا ان عدت ذد فى الطاعة

      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x
      إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
      x
      أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
      x
      x
      يعمل...
      X