إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

فقدت الهدف

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فقدت الهدف

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

    جزاكم الله خيراً كثيراً‎ يا شيخنا علي مجهودك

    أنا بفضل الله ملتحي و سبب رجوعي لربنا كان موقف او ابتلاء حدث لي منذ حوالي سنتين فوقني و حسسني ان الدنيا لا تساوي شيء

    أنا حاليا أعاني من مشكلة و هي غياب الهدف

    يعني بعمل عبادات من غير ما أحس بطعمها و ساعات اجي اقوم قبل الفجر للقيام

    الاقي نفسي كسلانة و اقفل المنبة و أنام و ساعات الفجر يأذن و أكون قادر أقوم جسديا بس نفسي تكسّلني

    يعني حاسس ان معنديش هدف او حافز يخليني أعمل أعمال تقربني من ربنا

    ساعات الواحد لو افتكر الموت او عذاب ربنا بتأثر لفترة قصيرة ثم أشعر بعدها كأن شيء لم يكن و انشغل بالحياة ..

    و ساعات بيجيلي شبهة ان الواحد يلتزم بالاساسيات او العبادات السهلة من غير بذل مجهود و التي لا تتطلب مجاهدة

    و ان كده الواحد ان شاء الله هيدخل الجنة بيها


    انا عايز من حضراتك تقولي ايه الاهداف اللي تخلي الواحد يبقي عنده همة و يكمل في طريق ربنا
    و هل في اهداف عامة و اهداف خاصة تساعدني في الطريق الي ربنا

  • #2
    رد: فقدت الهدف

    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:




    فنسأل الله لنا ولك التوفيق والهداية، وأن يشرح الله صدرك لما يحب ويرضى.

    عليك أولًا استشعار سوء الحال التي انتهيت إليها، لا سيما النوم عن صلاة الفجر، ثم عليك بالمبادرة بالتوبة إلى الله عز وجل، وذلك بالندم, والاستغفار مما مضى، والإقلاع الفوري عن الذنوب، وعقد العزم على عدم الأوبة للذنوب مرة أخرى، ونوصيك بالاستعانة بالله تعالى وإظهار الفاقة إليه، إذ لا سبيل لك إلى هداية أو إنابة إلا بمعونته وفضله, وأعقب إساءتك بإحسان وطاعة تكون كفارة لها، وحافظ على الفرائض فهي سياج حصين عن الوقوع في ما يكره الله، واتخذ رفقة صالحة تعينك إن ذكرت, وتذكرك إن غفلت، وأقبل على كتاب الله استماعًا وتلاوة وتدبرًا فهو نور الصدور وشفاء القلوب.
    اعلم أن المسلم لا يمكن أن يبقى على حال واحدة في حال الإيمان، لأن من عقيدتنا أن الإيمان يزيد بالطاعة، وينقص بالمعصية، كما أن كل بني آدم خطّاء، وخير الخطائين التوابون كما صح عن النبي صلى الله عليه وسلم .



    ولقد شكا الصحابي حنظلة رضي الله عنه تغير حال إيمانه حينما يبعد عن مجالسة النبي صلى الله عليه وسلم، وظن أن هذا نفاقًا، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: "والذي نفسي بيده إن لو تدومون على ما تكونون عندي وفي الذكر لصافحتكم الملائكة على فرشكم وفي طرقكم، ولكن يا حنظلة ساعة وساعة " رواه مسلم.
    ولعل من أهم أسباب الفتور في الإيمان هو عدم التوسط في عمل الصالحات، فإن تكليف النفس ما لا تطيق ينفرها من مواصلة الخير ، وقد عتب النبي صلى الله عليه وسلم على من حرم نفسه اللحم أو النساء أو النوم، وقال : " من رغب عن سنتي فليس مني " ، كما أنه قال : ( هلك المتنطعون ) ، وقال كذلك : " خذو من الأعمال ما تطيقون؛ فإن الله لا يمل حتى تملوا" ، وقال لما رأى حبلاً ممدودًا لزينب رضي الله عنها إذا فترت تعلقت به في الصلاة : " حُلّوه -أي فكوا رابطه- لِيُصَلِّ أحدكم نشاطه فإذا فتر فليقعد" .
    كما أن تنظيم الوقت بين العبادة والعمل وطلب الرزق والقيام بالحقوق وطلب العلم وصلة الأرحام وبر الوالدين وتربية الأولاد والترفيه عن النفس بالحلال مطلب لاستمرار الصلاح والبقاء على قوة الإيمان ، فإن النفس تتعب وتكل من تواصل البذل بكل صوره، فإذا نظمت كل هذه الأمور ضمن خطة مدروسة، وشاورت فيها أهل الدراية ممن تحبهم ويحبونك فإنك ستخفف من أثر هذا التقلب ، بل سترى نفسك تشتاق إلى كل واحد من هذه الأمور قبل أن يحين وقته ، وإذا حل وقته قمت به بنشاط وحيوية، سواءفي العبادة أو الترفيه عن النفس .
    الإكثار من المباحات فيؤدي ذلك إلى السمنة وضخامة البدن وسيطرة الشهوات، والتكاسل عن الطاعات. والله تعالى يقول: وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ [الأعراف:31]، وقال صلى الله عليه وسلم: ما ملأ آدمي وعاء شراً من بطن. رواه الترمذي وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: إياكم والبطنة والشراب فإنها مفسدة للجسد، مورثة للسقم، مكسلة عن الصلاة.
    3) ترك مصاحبة الصالحين والجلوس معهم، ولذا قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه: كدر الجماعة خير من صفو الفرد . وقال عبد الله بن المبارك
    لولا الجماعة ما كانت لنا سبل*****وكان أضعفنا نهبا لأقوانا
    4) قلة تذكر الموت والدار الآخرة، فإن من شغل بعمل الدنيا انصرف عن هم الآخرة، ولذا كان النبي صلى الله عليه وسلم يحث على تذكر الآخرة وزيارة القبور، ففي سنن الترمذي من حديث عبد الله بن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: استحيوا من الله حق الحياء. قلنا: يا رسول الله إنا نستحي والحمد لله. قال: ليس ذاك، ولكن الاستحياء من الله حق الحياء أن تحفظ الرأس وما وعى والبطن وما حوى ولتذكر الموت والبلى، ومن أراد الآخرة ترك زينة الدنيا. فمن فعل ذلك فقد استحيا من الله حق الحياء.
    5) التقصير في عمل اليوم والليلة، كالتقصير في بعض الواجبات أو ارتكاب بعض المحرمات فإن ذلك يورث الكسل والفتور. وقد أشار إلى ذلك النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث المتفق عليه فقال: يعقد الشيطان على قافية رأس أحدكم ثلاث عقد إذا نام، بكل عقدة يضرب عليك ليلاً طويلاً، فإذا استيقظ فذكر الله انحلت عقدة وإذا توضأ انحلت عنه عقدتان فإذا صلى انحلت العقد فأصبح نشيطاً طيب النفس، وإلا أصبح خبيث النفس كسلان.
    6) أكل الحرام.
    7) الوقوع في المعاصي والسيئات.

    ولعلاج الفتور عليك بما يلي:
    1- البعد عن المعاصي والسيئات كبيرها وصغيرها.
    2- المواظبة على عمل اليوم والليلة من صلاة وذكر وعبادة.
    3- استغلال الأوقات الفاضلة، ولذا يقول النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الذي رواه البخاري : فسددوا وقاربوا وأبشروا، واستعينوا بالغدوة والروحة وشيء من الدلجة.
    4- صحبة الصالحين.
    5- معرفة سنن الله في الكون وأن الله يبتلي عباده المؤمنين ليظهر إيمانهم وصبرهم وصدقهم ويرفع درجتهم.
    6- معرفة مداخل الشيطان وأنه واقف لعباد الله في الطريق يريد أن يصدهم عن طريق الله المستقيم.
    7- إعطاء النفس مقداراً من الراحة بالمباح حتى لا تمل وتفتر وتنقطع.
    8- مداومة النظر في كتب السيرة والتاريخ والتراجم لمعرفة كيف كان الرعيل الأول من السلف، والسعي إلى الإقتداء بهم.
    9- تذكر الموت وما بعده من سؤال الملكين في القبر ومن ظلمته، والميزان والصراط والجنة والنار، فمن تذكر ذلك جعله في شغل بالآخرة عن الدنيا.
    10- التزود من العلم النافع.
    11- محاسبة النفس بصورة مستمرة.



    وعليك بالخوف من بطش الله الشديد وعقابه الأليم فاخش بأسه وتنكيله، فهو قادر على أخذك بما اقترفت، وهو القائل: أَفَأَمِنَ الَّذِينَ مَكَرُوا السَّيِّئَاتِ أَنْ يَخْسِفَ اللهُ بِهِمُ الأَرْضَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ العَذَابُ مِنْ حَيْثُ لَا يَشْعُرُونَ. {النحل: 45}. وهو القائل: وَاللَّهُ أَشَدُّ بَأْساً وَأَشَدُّ تَنْكِيلاً.{ النساء: 84}.وقال الله تعالى: فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ.{النور:63}.وقال تعالى: وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ.{آل عمران: 28}.


    وقال الله تعالى: إِنَّ بَطْشَ رَبِّكَ لَشَدِيدٌ.{البروج: 12}. وقد امتدح الله الأنبياء والعباد الصالحين بالرغب والرهب، فقال: إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ.{الأنبياء: 90 }.

    وقال تعالى: أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاءَ اللَّيْلِ سَاجِدًا وَقَائِمًا يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ.{الزمر: 9}،
    وإذا كان المؤمن العارف بربه المسارع في طاعته، وجل القلب مع طاعته، فمن باب أولى أن يوجل العاصي ويخاف، كما قال تعالى: وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ * أُولَئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ.{المؤمنون: 60-61}.قالت عائشة: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن هذه الآية: أهم الذين يشربون الخمر ويسرقون؟ قال: لا يا بنت الصديق، ولكنهم الذين يصومون ويصلون ويتصدقون وهم يخافون أن لا يقبل منهم. رواه الترمذي وابن ماجه وأحمد، وصححه الألباني. وقال ابن مسعود: إن المؤمن يرى ذنوبه كأنه في أصل جبل يخاف أن يقع عليه، وإن الفاجر يرى ذنوبه كذباب وقع على أنفه قال به هكذا فطار. رواه البخاري وقال الحسن البصري: المؤمن يعمل بالطاعات وهو مُشْفِق وَجِل خائف، والفاجر يعمل بالمعاصي وهو آمن. اهـ. وقال السبكي في طبقات الشافعية الكبرى: الأنبياء عليهم السلام يعلمون أنهم مأمونوا العواقب ومع ذلك هم أشد خوفا، والعشرة المشهود لهم بالجنة كذلك، وقد قال عمر ـ رضي الله عنه: لو أن رجلي الواحدة داخل الجنة والأخرى خارجها ما أمنت مكر الله. اهـ. وقد بوب البخاري في صحيحه: باب الرجاء مع الخوف.قال الحافظ ابن حجر في ـ الفتح: أي استحباب ذلك، فلا يقطع النظر في الرجاء عن الخوف، ولا في الخوف عن الرجاء، لئلا يفضي في الأول إلى المكر، وفي الثاني إلى القنوط، وكل منهما مذموم، والمقصود من الرجاء أن من وقع منه تقصير فليحسن ظنه بالله ويرجو أن يمحو عنه ذنبه، وكذا من وقع منه طاعة يرجو قبولها، وأما من انهمك على المعصية راجيا عدم المؤاخذة بغير ندم ولا إقلاع، فهذا في غرور، وما أحسن قول أبي عثمان الجيزي: من علامة السعادة أن تطيع وتخاف أن لا تقبل، ومن علامة الشقاء أن تعصي وترجو أن تنجو.وهذا كله متفق على استحبابه في حالة الصحة، وقيل: الأولى أن يكون الخوف في الصحة أكثر وفي المرض عكسه، وأما عند الإشراف على الموت فاستحب قوم الاقتصار على الرجاء لما يتضمن من الافتقار إلى الله تعالى، ولأن المحذور من ترك الخوف قد تعذر، فيتعين حسن الظن بالله برجاء عفوه ومغفرته، ويؤيده حديث: لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن الظن بالله.وقال آخرون: لا يهمل جانب الخوف أصلا بحيث يجزم بأنه آمن، ويؤيده ما أخرج الترمذي عن أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل على شاب وهو في الموت فقال له: كيف تجدك؟ فقال: أرجو الله وأخاف ذنوبي، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا يجتمعان في قلب عبد في هذا الموطن إلا أعطاه الله ما يرجو وآمنه مما يخاف. اهـ.




    وحدبث الترمذي الذي ذكر الحافظ حسنه الشيخ الألباني. ومن الوسائل المهمة المعينة على تحصيل الخوف من الله، كثرة المطالعة في النصوص التي تتحدث عن الترغيب والترهيب وأحوال القبور وأهوال الآخرة، وأنواع النكال والعذاب في النار، فالاطلاع على هذه النصوص يربي الخوف من الله حتى يجعله أحيانا يترك الشهوات المباحة، كما يدل عليه الحديث: لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلا ولبكيتم كثيرا، وما تلذذتم بالنساء على الفرش، ولخرجتم إلى الصعدات تجأرون إلى الله. رواه الترمذي وابن ماجه والحاكم، وصححه الحاكم ووافقه الذهبي. ومما يساعد على الخوف ـ أيضا ـ معرفة ضرر الذنوب في الدنيا، وقد ساق ابن القيم ـ رحمه الله ـ في كتابه: الداء والدواء أضرارا كثيرة للذنوب منها: الوحشة في القلب، وتعسير الأمور، ووهن البدن، وحرمان الطاعة ومحق البركة، وقلة التوفيق، وضيق الصدر، واعتياد الذنوب، وهوان المذنب على الله، وهوانه على الناس. إلخ.


    فننصحك بمراجعة هذا الكتاب القيم، فهو كتاب مليء بالفوائد والعظات





    كما أني أنصحك بالتنويع في عمل الخير ، وأنواع الترفيه، حتى لا تسأم نفسك من هذا أو ذاك . وأما التقلب الذي تعاني منه، فهذه حالة تدل على بذرة الإيمان في قلبك، ولكن اسأل الله الثبات على أمر الهداية ، فالقلب من شأنه التقلب، والرسول صلى الله عليه وسلم يقول : " إنما سمي القلب من تقلبه، إنما مثل القلب كمثل ريشة معلقة في أصل شجرة يقلبها الريح ظهرًا لبطن ".رواه أحمد وهو صحيح . والنبي صلى الله عليه وسلم يقول : " لقلب ابن آدم أسرع تقلبًا من القدر إذا استجمعت غليانًا ". رواه ابن أبي عاصم في السنة وإسناده صحيح .
    ولقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يكثر من ترديد هذا الدعاء : (اللهم يا مقلب القلوب والأبصار ثبت قلبي على دينك ) .
    وعليك بصحبة الطيبين الذين يعينونك بعد الله على الهداية، ويردونك عن الضلال بإذن الله تعالى، فإن النبي صلى الله عليه وسلم يقول : " المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل".
    وأود أن تطلع على كتاب لي عنوانه : (الفتور مظاهره وأسبابه وعلاجه) في موقع صيد الفوائد .




    ونوصيك بتعلم العلم الشرعي فإنه من أعظم ما يعين على الاستقامة، فاجتهد في حضور الدروس النافعة والاستماع إلى الأشرطة النافعة للدعاة المعروفين بمتابعة السنة وتعظيمها.




    واجتهد كذلك في قراءة الكتب السهلة الأسلوب التي تعينك على تعلم أمر دينك.

    واشتغل بحفظ القرآن فإن ملء وقت الفراغ بهذه الوظائف النافعة يقطع الطريق على المعاصي ويبعد عنها، واترك مخالطة الناس فيما لا منفعة لك فيه في دين أو دنيا.
    وأما اعتزال الناس والقرار في البيت فليس بعلاج للمشكلة بل خالط الناس فيما تنفعك مخالطتهم فيه كالجمع والجماعات ودروس العلم ومجالس الذكر، وابتعد عما لا حاجة لك فيه.
    والزم بيوت الله ولا تفرط في الصلوات في أوقاتها في جماعة فإن لذلك أثرا عظيما في إصلاح القلب، واجتهد في الدعاء واللجأ إلى الله تعالى والتضرع إليه أن يثبت قلبك على دينه فإن القلوب بين أصبعين من أصابعه تعالى يقلبها كيف يشاء.
    والله أعلم.






    أسأل الله تعالى لك مزيدًا من الخير، وبعدًا عن الشر، والله يحفظك ويرعاك، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق


    • #3
      رد: فقدت الهدف

      جزاااااااااااااااكم الله خير الجزاء علي هذه النصائح القيمة

      أنا استفدت جدا من هذه النصائح و نبهتني لمشاكل و عيوب كثير و حلولها

      .. ربنا يجمعنا في رفقة الحبيب محمد صلي الله عليه و سلم في الفردوس الاعلي

      تعليق


      • #4
        رد: فقدت الهدف

        امين واياكم
        يسعدنا تلقي اي اسئلة
        نسأل الله أن ينفع بكم

        زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
        كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
        في
        :

        جباال من الحسنات في انتظارك





        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x
        إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
        x
        أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
        x
        x
        يعمل...
        X