إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

استفسار

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • استفسار

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

    يا شيخ انا عايزة استفسر عن حاجتين

    الأولى انا بكون عايزة اروح المسجد احفظ قرآن بروح مرة او 2 في الاسبوع

    بالنسبة لايام الحيض
    انا قرأت في كذا مكان ان مينفعش المرأة تدخل الجامع حائض
    وبعدين انا لاقيت نفسي هتأخر اوي كدا في الحفظ

    فمش عارفة اعمل ايه ؟

    التاني : انا مليش في السياسة خالص
    كل اللي بحب اعمله حاجة مفيدة تنفع الأمة من اعمال خيرية و كدا
    لكن الرغي و الكلام بتاع السياسة دة مش بحبه و بحس ان مش ميالة لأي طرف من الأطراف و بحس ان مش عاجبني ولا طرف و لية على كل
    طرف انتقادات

    مش بعرف اخد اي قرار سياسي يعني مثلا التصويت ع الدستور مش عارفة هقول فيه ايه و خايفة يكون رأيي غلط
    خايفة اكون كدا مش بهتم بأمر المسلمين !!

  • #2
    رد: استفسار

    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:











    فدخول المرأة الحائض المسجد ولبثها فيه لا يحل، لما رواه أبو داود أن النبي صلى الله عليه وسلم قال في شأن المسجد: فإني لا أحله لحائض ولا جنب. وبما في مسلم والمسند وغيرهما أن عائشة قالت: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: ناوليني الخمرة من المسجد، قالت: فقلت: إني حائض، فقال: إن حيضتك ليست في يدك. فدل هذا الحدث أن عائشة كانت تعلم أن الحائض لا تدخل المسجد، والنبي صلى الله عليه وسلم أقرها على ذلك، وإنما أخبرها أن إدخالها ليدها فقط في المسجد لا يعد دخولا فيه، فعلى هذه المرأة أن تجتنب دخول المسجد أيام حيضها، ثم إذا أرادت مزيدا من العلم فهنالك طرق كثيرة لتعلم العلم مثل: سماع الأشرطة وقراءة الكتب، وأما قراءتها للقرآن عن ظهر قلب أو بمسك المصحف بحائل دون مس له مباشرة بيدها فهو محل خلاف بين أهل العلم، فذهب جماهير العلماء إلى منعها من ذلك، ودليلهم في ذلك قول علي رضي الله عنه: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يحجبه عن قراءة القرآن إلا الجنابة. رواه أحمد وأبو داود والترمذي.






    http://www.youtube.com/watch?v=iaC428FBYvE






    الاستفتاء على الدستور، فهذا يكون بحسب الدستور نفسه، فإن كان يجعل المرجعية العليا للشريعة ويقرر سيادتها، بحيث لا يجوز سن أي قانون يخالفها، فهذا مقبول من حيث الجملة.














    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    x
    إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
    x
    أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
    x
    x
    يعمل...
    X