إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ممكن رد دلوقت مش عارفة اعمل اية

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ممكن رد دلوقت مش عارفة اعمل اية

    السلام عليكم
    بدون مقدمات طويلة

    ارجو عدم اظهار الكلام
    جزاكم الله خيرا
    ياريت فعلا تردوا على دلوقت علشان نفسيتى بايظة
    التعديل الأخير تم بواسطة فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات); الساعة 29-11-2013, 12:38 AM.

  • #2
    رد: ممكن رد دلوقت مش عارفة اعمل اية

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    حياكم الله أختنا
    نسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يتوب عليكِ ويبغض لكِ هذا الذنب
    قومي الآن أختاه وأفيقي وانهضي وقولي لنفسك لا ولشيطانك لا
    وأعلنيها توبة نصوحاً وقولي بقلبك قبل لسانك أنا رجعالك يارب ومحتاجة لرحماتك
    ربنا أكرمك وجعلك مسلمة فلا تذلي وتهيني نفسكِ بالمعاصي
    وتذكري أخية قول حبيبك وسيدك ومولاك وهو يناديك :({قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ }الزمر53)
    لا تجعلي الشيطان يقنطك وييئسك من رحمة أرحم الراحمين فالله أرحم بكِ من نفسكِ
    ادعي الله بصدق فوالله لن يخيبك ادعيه من قلبك أن يبغض لكِ هذا الذنب ويتوب عليكِ منه
    وياحبذا لو تعاقبي نفسكِ كلما وقعت في هذا الذنب عقوبة صعبة على نفسك كالصيام مثلا أو أخراج صدقة لترتدع النفس عن فجورها وطغيانها
    ودوام تذكر مجيء ملك الموت وأنه يأتي بغتة فهل تقبلين أن يختم لكِ والعياذ بالله بهذا الذنب القبيح
    وتذكر مراقبة الله لكِ وأنه يراك فكيف تجعلينه أهون الناظرين إليكِ فوالله لو كان والدكِ يراكِ لاستحييت منه فما بالك بملك الملوك جل جلاله
    وأشغلي نفسكِ بالطاعة وإلا شغلتكِ بالمعصية الآن ضعي لكِ هدف تشغلي نفسكِ به كحفظ كتاب الله وأرجو سماع هذا الدرس للتشجيع

    متى أراك حافظا للقرآن
    http://ar.islamway.net/lesson/66372

    وهذه بعض الوسائل للعلاج بإذن الله من موقع الاسلام سؤال وجواب :

    1- يجب أن يكون الداعي للخلاص من هذه العادة امتثال أمر الله واجتناب سخطه .
    2- دفع ذلك بالصلاح الجذري وهو الزواج امتثالاً لوصية الرسول صلى الله عليه وسلم للشباب بذلك .
    3- دفع الخواطر والوساوس وإشغال النفس والفكر بما فيه صلاح دنياك وآخرتك لأن التمادي في الوساوس يؤدي إلى العمل ثم تستحكم فتصير عادة فيصعب الخلاص منه .
    4- غض البصر لأن النظر إلى الأشخاص والصور الفاتنة سواء حية أو رسماً وإطلاق البصر يجرّ إلى الحرام ولذلك قال الله تعالى : ( قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ) الآية ، وقال النبي صلى الله عليه وسلم : " لا تُتْبع النظرة النظرة " رواه الترمذي 2777 وحسّنه في صحيح الجامع 7953 فإذا كانت النّظرة الأولى وهي نظرة الفجأة لا إثم فيها فالنظرة الثانية محرّمة ، وكذلك ينبغي البعد عن الأماكن التي يوجد فيها ما يغري ويحرك كوامن الشهوة .
    5- الانشغال بالعبادات المتنوعة ، وعدم ترك وقت فراغ للمعصية .
    6- الاعتبار بالأضرار الصحية الناتجة من تلك الممارسة مثل ضعف البصر والأعصاب وضعف عضو التناسل والآم الظهر وغيرها من الأضرار التي ذكرها أهل الطّب ، وكذلك الأضرار النفسية كالقلق ووخز الضمير والأعظم من ذلك تضييع الصلوات لتعدّد الاغتسال أو مشقتّه خصوصا في الشتاء وكذلك إفساد الصوم .
    7- إزالة القناعات الخاطئة لأن بعض الشباب يعتقد أن هذه الفعلة جائزة بحجة حماية النفس من الزنا واللواط ، مع أنّه قد لا يكون قريبا من الفاحشة أبدا .
    8- التسلح بقوة الإرادة والعزيمة وألا يستسلم الشخص للشيطان . وتجنب الوحدة كالمبيت وحيدا وقد جاء في الحديث أنّ النبي صلى الله عليه وسلم نهى أن يبيت الرجل وحده " . رواه الإمام أحمد وهو في صحيح الجامع 6919 .
    9- الأخذ بالعلاج النبوي الفعّال وهو الصوم لأنه يكسر من حدة الشهوة ويهذّب الغريزة ، والحذر من العلامات الغريبة كالحلف ألا يعود أو ينذر لأنه إن عاد بعد ذلك يكون نقضا للأيمان بعد توكيدها وكذلك عدم تعاطي الأدوية المسكنة للشهوة لأن فيها مخاطر طبية وجسدية وقد ثبت في السنّة ما يُفيد تحريم تعاطي ما يقطع الشهوة بالكلية .
    10- الالتزام بالآداب الشرعية عند النوم مثل قراءة الأذكار الواردة ، والنوم على الشقّ الأيمن وتجنب النوم على البطن لنهي النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك .
    11- التحلي بالصبر والعفة لأنه واجب علينا الصبر عن المحرمات وإن كانت تشتهيها النفس ولنعلم بأنّ حمل النّفس على العفاف يؤدي في النّهاية إلى تحصيله وصيرورته خُلُقا ملازما للمرء وذلك لقوله صلى الله عليه وسلم : مَنْ يَسْتَعْفِفْ يُعِفَّهُ اللَّهُ وَمَنْ يَسْتَغْنِ يُغْنِهِ اللَّهُ وَمَنْ يَتَصَبَّرْ يُصَبِّرْهُ اللَّهُ وَمَا أُعْطِيَ أَحَدٌ عَطَاءً خَيْرًا وَأَوْسَعَ مِنَ الصَّبْرِ . " رواه البخاري فتح رقم 1469 .
    12- وإذا وقع الإنسان في هذه المعصية فعليه أن يبادر إلى التوبة والاستغفار وفعل الطاعات مع عدم اليأس والقنوط لأنه من كبائر الذنوب .
    13- وأخيراً مما لا شك فيه أن اللجوء إلى الله والتضرع له بالدعاء وطلب العون منه للخلاص من هذه العادة هو من أعظم العلاج لأنه سبحانه يجيب دعوة الداعي إذا دعاه ، والله أعلم
    .

    وأنصحكِ أختاه بسماع هذه السلسلة والتكثيف من سماع المواعظ لا سيما عن الموت والنار فلابد أن نلجم أنفسنا بلجام الخوف لإنه لو فضلنا مع هواها وشهواتها ستضيعنا في الدنيا قبل الآخرة
    http://www.way2allah.com/khotab-series-479.htm
    نسأل الله أن يعزنا وإياكم بطاعته ولا يذلنا بمعصيته
    بارك الله فيكم وحفظكم بحفظه


    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    x
    إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
    x
    أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
    x
    x
    يعمل...
    X