السلام عليكم ورحمة الله وبركاته واخيرا وجدت بفضل الله من اكلم عن مشكلتي فقد ضاق بها صدري
مشكلتي تتلخص في اعز صديقة اخت منتقبة تعرفت عليها منذ مدة ليست بالهينة وتزوجت اخاها وفرحت لان ذلك سيزيد من صداقتنا فوجدت اني كنت واهمة.......انصدمت عندما وجدت وجها متجهما يقابلني كلما ذهبت وزوجي عندهم في البيت ونظرات تفزعني كلمتها وسالتها عن الامر وهل فعلت شيئا اغضبها لكنها كلمتني بقسوة مع اننا كنا متعاهدتين على التصارح في كل شيء...كنت اقول لنفسي حالة وستزول لكن حدتها تزيد في كل مرة,,,تتكلم مع اهلها ومن يزورهم بكل ود وابتسام وما ان تراني حتى تتغير ملامحها.صرت اتالم كلما ذهبت عندهم ولكنها عندما تاتي للبيت عندي تتكلم معي عادي وتضحك.
وكنت اضطر مرات ان اكون عندهم في البيت عند غياب زوجي لايام فكانت تغضب اذا بقيت بنقابي وتقول لي اخواني ليسوا بالبيت ولا ياتون في هذه الساعة انزعيه مع ان اخوتها راوني مرات عدة بدون نقاب بسبب تهاوني وخوفي من غضبها واهلها.لذا كنت اضطر للبقاء في غرفة الجلوس لساعات طوال حتى تتنمل قدماي ويصير جسمي كالخشبة ولا اتحرك الا للوضوء.وهكذا كنت كلما غاب زوجي اضطررت للذهاب عندهم والبقاء حبيسة تلك الجدران لاتكلمني وتبقى تسترق الي النظرات عندما اكلم احدا من اهلها ومع ان اهلي قريبون مني كنت اذهب اليهم ازورهم وارجع الى بيت اهل زوجي وذلك لاني كنت احب ان اكون معها.لكن بمدة وبعدما ولدت طفلي صرت اضطر للتحرك اكثر ولم يعجب زوجي ذلك لانه حريص علي وعلى نقابي اكثر مني فصار يفضل ان اذهب في غيابه عند اهلي.ووالله الذي لا اله الا هو زوجي لا يعلم شيئا مما اخبركم به ويظن انني واياها على وفاق تام.كنت ابكي الليالي وهو لا يعلم ولم اكلمه يوما عما يجري فقد حيرني تغيرها وهي متدينة وتحفظ كتاب الله حتى في المسجد ان سالتها لا تجيبني فكرهت الذهاب معها لحلقات القران وصرت اتعلل باي شيء لكي لا التقيها.اكتشفت انها هي حماتي وليست امه.تتقرب منه باي شكل وتوافقه في كل مايقول وتهتم بي كثيرا ان كان موجودا حتى امها لم تسلم منها تحاول امام اخيها ان تبين دائما اخطائها وتشتكيها عنده,وهو يحترمها اكثر من امه لانها ربته في صغره والعجيب انه قد يصرخ في وجه امه امامي وهي لا يكلمها الا بكل ادب. وهي الان تحاول كسب رهان مع صديقتها حول طفلي وتقول انه سيحبها وانه يحب ان يكون عندها.وعندما يبكي تحاول اسكاته واذا طلبت ارضاعه تقول انه لا يريد ان يرضع..احس كانها تريد اخذه مني والعياذ بالله فادعو الله في سجودي ان يعينني على ان اسامحها على ماعانيت بسببها وانا حامل كنت ابكي الليالي عندهم في البيت بسبب سوء معاملتها وغضبها ان ذهبت لاهلي وصراخها
في وجهي ان لم اخذها معي في مشوار.احس اني ضعيفة اخاف منها ومن غضبها فصرت ابقى في بيتي ان غاب زوجي ولا اذهب لا عند اهلي ولا عندهم حتى لا يغضب احد. واقسم بالله ان اهلي لم يستاؤوا مني ابدا عندما كنت ابقى عند اهل زوجي والان رغم خوفي وجلوسي مع طفلي لوحدي في بيتي الا اني ارتاح نفسيا فلا اريد ان ازيد من غضبها وسوء معاملتها لي.اردت ان افرغ مافي صدري من الام فلم اجد غيركم بعد الله سبحانه وتعالى.انا احب زوجي والحمد لله في قمة التفاهم ولكن مرات بسببها افكر في اخذ طفلي وترك زوجي لها ان كان ذلك ماتريد فاستغفر الله واعود لرشدي.فقد فتنتني في ديني فاقول كيف لاخت منتقبة ان تكون اخلاقها هكذا واحس ان وقفت بجانبها في الصلاة بنفور منها,وهذا العيد ان شاء الله سنكون معهم كما العادة واحمل هم ذلك اليوم لاني ساتحمل من التصرفات والنظرات مالم اعد اطيق.اكثرت عليكم لكن هذا غيض من فيض,فقد صرت اكلم نفسي لاني لم اخبر احدا حتى امي لا تعلم ويظن الجميع اننا في افضل حال وتوافق
اسال الله ان يغفر لي ولها لكن احاول ان اسامحها ولا استطيع لانها مازالت على حالها وكل مرة تفاجئني بتصرفات جديدة صااااااادمة
سامحوني والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشكلتي تتلخص في اعز صديقة اخت منتقبة تعرفت عليها منذ مدة ليست بالهينة وتزوجت اخاها وفرحت لان ذلك سيزيد من صداقتنا فوجدت اني كنت واهمة.......انصدمت عندما وجدت وجها متجهما يقابلني كلما ذهبت وزوجي عندهم في البيت ونظرات تفزعني كلمتها وسالتها عن الامر وهل فعلت شيئا اغضبها لكنها كلمتني بقسوة مع اننا كنا متعاهدتين على التصارح في كل شيء...كنت اقول لنفسي حالة وستزول لكن حدتها تزيد في كل مرة,,,تتكلم مع اهلها ومن يزورهم بكل ود وابتسام وما ان تراني حتى تتغير ملامحها.صرت اتالم كلما ذهبت عندهم ولكنها عندما تاتي للبيت عندي تتكلم معي عادي وتضحك.
وكنت اضطر مرات ان اكون عندهم في البيت عند غياب زوجي لايام فكانت تغضب اذا بقيت بنقابي وتقول لي اخواني ليسوا بالبيت ولا ياتون في هذه الساعة انزعيه مع ان اخوتها راوني مرات عدة بدون نقاب بسبب تهاوني وخوفي من غضبها واهلها.لذا كنت اضطر للبقاء في غرفة الجلوس لساعات طوال حتى تتنمل قدماي ويصير جسمي كالخشبة ولا اتحرك الا للوضوء.وهكذا كنت كلما غاب زوجي اضطررت للذهاب عندهم والبقاء حبيسة تلك الجدران لاتكلمني وتبقى تسترق الي النظرات عندما اكلم احدا من اهلها ومع ان اهلي قريبون مني كنت اذهب اليهم ازورهم وارجع الى بيت اهل زوجي وذلك لاني كنت احب ان اكون معها.لكن بمدة وبعدما ولدت طفلي صرت اضطر للتحرك اكثر ولم يعجب زوجي ذلك لانه حريص علي وعلى نقابي اكثر مني فصار يفضل ان اذهب في غيابه عند اهلي.ووالله الذي لا اله الا هو زوجي لا يعلم شيئا مما اخبركم به ويظن انني واياها على وفاق تام.كنت ابكي الليالي وهو لا يعلم ولم اكلمه يوما عما يجري فقد حيرني تغيرها وهي متدينة وتحفظ كتاب الله حتى في المسجد ان سالتها لا تجيبني فكرهت الذهاب معها لحلقات القران وصرت اتعلل باي شيء لكي لا التقيها.اكتشفت انها هي حماتي وليست امه.تتقرب منه باي شكل وتوافقه في كل مايقول وتهتم بي كثيرا ان كان موجودا حتى امها لم تسلم منها تحاول امام اخيها ان تبين دائما اخطائها وتشتكيها عنده,وهو يحترمها اكثر من امه لانها ربته في صغره والعجيب انه قد يصرخ في وجه امه امامي وهي لا يكلمها الا بكل ادب. وهي الان تحاول كسب رهان مع صديقتها حول طفلي وتقول انه سيحبها وانه يحب ان يكون عندها.وعندما يبكي تحاول اسكاته واذا طلبت ارضاعه تقول انه لا يريد ان يرضع..احس كانها تريد اخذه مني والعياذ بالله فادعو الله في سجودي ان يعينني على ان اسامحها على ماعانيت بسببها وانا حامل كنت ابكي الليالي عندهم في البيت بسبب سوء معاملتها وغضبها ان ذهبت لاهلي وصراخها
في وجهي ان لم اخذها معي في مشوار.احس اني ضعيفة اخاف منها ومن غضبها فصرت ابقى في بيتي ان غاب زوجي ولا اذهب لا عند اهلي ولا عندهم حتى لا يغضب احد. واقسم بالله ان اهلي لم يستاؤوا مني ابدا عندما كنت ابقى عند اهل زوجي والان رغم خوفي وجلوسي مع طفلي لوحدي في بيتي الا اني ارتاح نفسيا فلا اريد ان ازيد من غضبها وسوء معاملتها لي.اردت ان افرغ مافي صدري من الام فلم اجد غيركم بعد الله سبحانه وتعالى.انا احب زوجي والحمد لله في قمة التفاهم ولكن مرات بسببها افكر في اخذ طفلي وترك زوجي لها ان كان ذلك ماتريد فاستغفر الله واعود لرشدي.فقد فتنتني في ديني فاقول كيف لاخت منتقبة ان تكون اخلاقها هكذا واحس ان وقفت بجانبها في الصلاة بنفور منها,وهذا العيد ان شاء الله سنكون معهم كما العادة واحمل هم ذلك اليوم لاني ساتحمل من التصرفات والنظرات مالم اعد اطيق.اكثرت عليكم لكن هذا غيض من فيض,فقد صرت اكلم نفسي لاني لم اخبر احدا حتى امي لا تعلم ويظن الجميع اننا في افضل حال وتوافق
اسال الله ان يغفر لي ولها لكن احاول ان اسامحها ولا استطيع لانها مازالت على حالها وكل مرة تفاجئني بتصرفات جديدة صااااااادمة
سامحوني والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
======================
تعليق