إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

عااااااااااجل جدا ( بالله عليكم لا يدخل إلا من يقومون بالرد من الإدارة فقط )

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عااااااااااجل جدا ( بالله عليكم لا يدخل إلا من يقومون بالرد من الإدارة فقط )

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    أولا وقبل كل شئ لابد من حذف الموضوع تماما بعد قرائته لااااااااااابد

    ؟؟تم معرفة السؤال .

    وادعولى كتير ربنا يقبل توبتى ويردنى إليه ردًا جميًلا ويغفرلى جهلى
    التعديل الأخير تم بواسطة فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات); الساعة 24-09-2013, 06:10 PM.

  • #2
    رد: عااااااااااجل جدا ( بالله عليكم لا يدخل إلا من يقومون بالرد من الإدارة فقط )

    عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    أهلا بكـي أختنـا الفاضلة

    يقول ابن القيم: من أحب شيئا سوى الله عز وجل فالضرر حاصل له بمحبوبه: إن وجد وإن فقد، فإنه إن فقده عذب بفواته وتألم على قدر تعلق قلبه، وإن وجده كان ما يحصل له من الألم قبل حصوله، ومن النكد في حال حصوله، ومن الحسرة عليه بعد فوته: أضعاف أضعاف ما في حصوله له من اللذة
    ولا شك أن هذه العلاقة مذمومة وأنها من مصائد الشيطان التي يصيد بها بني آدم، فلا يبقى في قلب العبد حظ لربه جل وتعالى، بل حتى العبادات المحضة التي يتقرب بها العبد لمولاه يكون فيها قلب ذلك الشخص هائماً مع من يحب. ومن مضار هذا التعلق أنه قد يوقع المرء في الشرك دون أن يدري، ونقصد بالشرك هنا شرك المحبة، فيشرك هذا الشخص حبيبه في عبادة من أهم عبادات القلب التي تصرف لله تعالى وحده!! ولذلك يحرص الشيطان على تزيينها في قلب العبد، ويلبسها لبوس الأخوة في الله وشتان بينهما. ثم إن هذه العلاقة وإن طالت إلا أنها تنقلب إلى عداوة وبغضاء شديدين، ومثلها في ذلك مثل كل غلو فإنه يولد غلوا لكن في الطرف الآخر، ولذلك حذرنا النبي صلى الله عليه وسلم من مثل ذلك فقال: أحبب حبيبك هوناً ما عسى أن يكون بغيضك يوماً ما، وأبغض بغيضك هوناً ما عسى أن يكون حبيبك يوماً ما. رواه الترمذي وغيره وصححه الألباني. وهذا الحديث من الطب النبوي للقلوب، وهو من باب الوقاية من الداء الذي ابتليت به.
    نوصيكي أن توسعي قليلاً من دائرة أخواتك المقربين، بحيث ينافسون صديقتك على حيزها في قلبك. ومما يفيدك في علاج ذلك الأمر ـ الانشغال بحفظ كتاب الله أو مراجعته إن كنتي تحفظيه بحيث تلقيه على شيخك يومياً. وننصحك بقراءة كتاب "أسماء الله الحسنى الهادية إلى الله والمعرفة به" للعلامة عمر الأشقر، واقرأي كتاباً في سيرة النبي صلى الله عليه وسلم، وليكن "الرحيق المختوم". فبقراءة هذين الكتابين يزيد حبك جداً لله ورسوله، فإن حبك للشيء يزيد بزيادة معرفتك به. واعلمي أن الحال التي تشكوها يقع فيها كثير من الفتيات خصوصاً في سن المراهقة، ثم تهدأ الأمور غالباً بعد تجاوز تلك المرحلة. والسبب الغالب في نشوء مثل تلك العلاقات هو الفراغ العاطفي الذي يقع فيه من كان في هذه المرحلة، خصوصاً إذا كانت الجسور شبه مقطوعة مع الوالدين وباقي أفراد الأسرة. وهذه المرحلة تنتهي تلقائياً مع زيادة النضج العقلى للفتيات، وبانخراطها في صفوف طلبة العلم المجدين، وبالزواج وإنجاب الأبناء والقيام على تربيتهم. هذا، ونوصيكي بتقوى الله ومراقبته واستشعار نظره إليك، واسأله سبحانه أن يقوي قلبك وأن يجعله خالصاً له لا شريك له. واستفد من كتاب "استنشاق نسيم الأنس من نفحات رياض القدس". للحافظ ابن رجب الحنبلي، وكذلك أول اثني عشر باباً من كتاب "إغاثة اللهفان من مصايد الشيطان" للإمام ابن القيم.

    وأوصيكي بقراءة هذا
    http://www.saaid.net/Doat/mehran/73.htm

    إن كان لكي معاجلة حالتك هذه بالبعد عنها فترة ما كما ذكرتي بضعة شهور حتي تغذي قلبك بحب الله وتنزعي حب هذه الفتاة من قلبك فلا تنقطعي منها تماما لأن ما جمعكم هو طاعة الله سبحانه وتعالي ويمك إبقاء علاقتكم علي الحديث حول الله ومرضاته

    http://www.youtube.com/watch?v=XwPPDXp04FY

    والله أعلم.

    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    x
    إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
    x
    أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
    x
    x
    يعمل...
    X