كيفية الموازنة بين حسن الظن بالله و اساءة الظن بالنفس...عندما أحسن الظن بالله شئ في دخيلة نفسى يوقفنى و يقول كيف ذلك و أنت فعلت كذا و كذا من الذنوب و المعاصى أتعتقدين أن البلاء المعين أتاك لأن الله يريد يكفر به سيئاتك ..كيف ذلك ألا يمكن أن يكون عقابا ...و أظل هكذا في فكرى حتى أكاد أن أصرخ و فجأة أفضل التوقف عن التفكير و أقوم بسرعة جدا من سجدتى بعدما قد ارتجف قلبى لأنى أشعر أننى سأبدأ أسئ الأدب مع الله باسائتى في الظن (استغفر الله )لكنى سرعان ما أطرد هذا الفكر و أتوقف .
ثم بدى أن أعرف كيف أوازن بين الخوف الشديد من الله و بين حبه ..كيف أوازن بين أنه شديد العقاب و أنه غفور رحيم ...
أنا المسائل هذه تتعبنى جدا و عندى مشكلة أنه عندما أكون في السجود و أبدأ أدعو الله بشئ غير أنه يغفر ذنبى ..أى شئ مثل مثلا التوفيق في الدراسة لا أكاد أكمل الدعاء و أقف وقفة غريبة جدا و أقول كيف أدعو بذلك أليس الأولى هنا أن أدعو أن يغفر الله لى ..أما أستحى أن أطلب منه شئ و أنا مليئة بالذنوب..و أتوقف للأسف أحيانا لا أدرى كيف أعالج ذلك ..
و أيضا كثرة حركتى في الصلاة و عدم استقرار قدمى و عدم ثبوت جبهتى على لأرض في السجود .هذه أمور كثيرة غريبة لا أجد لها تفسير ..يعنى أسخن و يداى يصبح لونهما أحمر و أتحرك كثيرا أشعر أن هذا موقف جليل و كبير أن أقف بين يدى الله ..
تحصل لى أشياء غريبة حتى أنى من شدة الخوف لا تستقر جبهتى على الأرض و لا أستطيع أن أدعو و يتوقف لسانى و أظل هكذا في موقف مهيب أتحرك كثيرا ثم فجأة لا أستطيع التحمل فاقم بسرعة و للأسف ما دعوة دعوة واحدة ...و أسرع حتى أخرج من الصلاة بسرعة لهول ما أنا فيه
لا أدرى ما هذا هذا شئ عجيب فعلا أهذا وسواس أهذا شيطان يحول بينى و بين الصلاة و الدعاء و الخشوع ..؟ما حقيقة حالتى و ما علاج ما أنا فيه .؟؟
جزاكم اله خيرا
ثم بدى أن أعرف كيف أوازن بين الخوف الشديد من الله و بين حبه ..كيف أوازن بين أنه شديد العقاب و أنه غفور رحيم ...
أنا المسائل هذه تتعبنى جدا و عندى مشكلة أنه عندما أكون في السجود و أبدأ أدعو الله بشئ غير أنه يغفر ذنبى ..أى شئ مثل مثلا التوفيق في الدراسة لا أكاد أكمل الدعاء و أقف وقفة غريبة جدا و أقول كيف أدعو بذلك أليس الأولى هنا أن أدعو أن يغفر الله لى ..أما أستحى أن أطلب منه شئ و أنا مليئة بالذنوب..و أتوقف للأسف أحيانا لا أدرى كيف أعالج ذلك ..
و أيضا كثرة حركتى في الصلاة و عدم استقرار قدمى و عدم ثبوت جبهتى على لأرض في السجود .هذه أمور كثيرة غريبة لا أجد لها تفسير ..يعنى أسخن و يداى يصبح لونهما أحمر و أتحرك كثيرا أشعر أن هذا موقف جليل و كبير أن أقف بين يدى الله ..
تحصل لى أشياء غريبة حتى أنى من شدة الخوف لا تستقر جبهتى على الأرض و لا أستطيع أن أدعو و يتوقف لسانى و أظل هكذا في موقف مهيب أتحرك كثيرا ثم فجأة لا أستطيع التحمل فاقم بسرعة و للأسف ما دعوة دعوة واحدة ...و أسرع حتى أخرج من الصلاة بسرعة لهول ما أنا فيه
لا أدرى ما هذا هذا شئ عجيب فعلا أهذا وسواس أهذا شيطان يحول بينى و بين الصلاة و الدعاء و الخشوع ..؟ما حقيقة حالتى و ما علاج ما أنا فيه .؟؟
جزاكم اله خيرا
تعليق