إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أمي أرجو الاجابه سريعا(كفاره يمين)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أمي أرجو الاجابه سريعا(كفاره يمين)

    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
    ياامي في واحده قالتلي ان حد اتكلم عليكي بكلام وحش فحبيت أعاتب الاخت اللي تكلمت عليا دي...
    فحلفت بالله العظيم لازم أقولها
    فالاخت اللي قالتلي الكلام قالتلي بالله عليكي منتي قايلالها ...
    أنا أصريت جدا لازم اقلها وهيا قالتلي بالله عليكي متقوليلهاش
    في الاخر قالتلي انا بضحك عليكي هيا مقلتش عنك حاجه والله
    يا امي هل انا كده عليا كفاره يمين
    ولا اليمين سقط لانها مقالتش حاجه اساسا وانا حلفت ع حاجه محصلتش

    ارجو الرد سريعا بالله عليكم لاني محتاره
    وارجو حذف هذا الكلام

  • #2
    رد: أمي أرجو الاجابه سريعا(كفاره يمين)

    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجميعن ,أما بعد ,مرحبا ابنتى الفاضله ,في البداية أود أن أبشرك بأن الذنب على من كذبت عليكِ وأوصلتك الى هذه الحاله بأن أقسمتى أن تعاتبى هذه الأخت ,وانتى كنتى صادقه لأنكِ أقسمتى على العتاب ,وعزمتى على البر بقسمك ,فإنه لا كفارة عليك، ولا حرج -إن شاء الله تعالى-

    ونرجو أن تنصحى صديقتك بأن تتحرى الصدق فى حديثها ولاتكون سبب فى الوقيعه بين الناس ولو بالكذب بغرض المزاح فالكذب مذموم أصلا ولا يصلح في جد ولا هزل، كما قال ابن مسعود: إن الكذب لا يصلح في جد ولا هزل.
    ولعل من الحكمة في النهي عنه ولو في المزاح ما ذكره بعض أهل العلم من أنه يجرّ إلى وضع أكاذيب ملفقة على أشخاص معينين يؤذيهم الحديث عنهم، كما أنه يعطي ملكة التدرب على اصطناع الكذب وإشاعته فيختلط في المجتمع الحقّ بالباطل والباطل بالحقّ، وقد جاء في الصحيحين عن عبد الله بن مسعود ـ رضي الله عنه ـ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: عليكم بالصدق فإن الصدق يهدي إلى البر وإن البر يهدي إلى الجنة، وما يزال الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقاً، وإياكم والكذب فإن الكذب يهدي إلى الفجور وإن الفجور يهدي إلى النار، وما يزال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذاباًوقد جاء التحذير من الكذب لإضحاك الناس فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ويل للذي يحدث، فيكذب ليضحك به القوم ويل له، ثم ويل له. والحديث قوى إسناده الحافظ ابن حجر رحمه الله.
    والله أعلم.






    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    x
    إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
    x
    أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
    x
    x
    يعمل...
    X