إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

التوبة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • التوبة

    السلام عليكم ورحمة من الله وبركاته
    .................
    ..................
    تم المسح

    وأرجو مسح الكلام حتى لا يؤثر على أحد
    التعديل الأخير تم بواسطة فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات); الساعة 03-07-2013, 07:31 PM.

  • #2
    رد: التوبة

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم
    أهلا ومرحبا بك اخى الكريم ونسأل الله سبحانه وتعالى أن يتوب عليكِ وان يغفر لك ما تقدم من ذنبك ولا يحرمنا نحن كذلك

    أخى الكريم لقد نهانا الله سبحانه وتعالى أن نيأس من رحمته التى وسعت كل شيء
    قال الله تعالى (( وَلاَ تَيْأَسُواْ مِن رَّوْحِ اللّهِ إِنَّهُ لاَ يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ ))

    أخى الكريم دعك من هذا التشاؤم الذى يفرح به الشيطان
    فالشيطان لا يحب أبدا أن تتوب إلى الله
    ولا بد أن يدخل لك من مداخل عدّة حتى لا تتوب وتظل على هذا الحال من المعاصى والكبائر إلى أن تقبض روحك وأنت تتمنى التوبة
    ثم تندم أشدّ الندم إن مت على غير توبة ثم هو _أى الشيطان _ لا ينفعك

    قال الله تبارك وتعالى (( وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الأَمْرُ إِنَّ اللّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدتُّكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُم مِّن سُلْطَانٍ إِلاَّ أَن دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي فَلاَ تَلُومُونِي وَلُومُواْ أَنفُسَكُم مَّا أَنَاْ بِمُصْرِخِكُمْ وَمَا أَنتُمْ بِمُصْرِخِيَّ إِنِّي كَفَرْتُ بِمَا أَشْرَكْتُمُونِ مِن قَبْلُ إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ))

    كلام العلماء عن التوبة الذى سمعته لا يدعو إلى عدم التوبة .. قط
    بل يدعو إلى إحسان التوبة

    أخى الكريم أقبل على الله ولا تخف فما أيسر التوبة فى ديننا الحنيف

    سنسمعك بعض من أيات الله يحثنا فيها على التوبة ويبشّر فيها التائبين ثم بعض أحاديث من سيد التوابين ورسول الله للعالمين

    وتأمّل فهذا كلام الله ..!!


    قال الله تبارك وتعالى (( وَاللّهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَن تَمِيلُواْ مَيْلاً عَظِيماً ))
    قال الله تعالى (( إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ ))
    قال الله تعالى (( وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ))
    قال الله تعالى (( وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ وَيَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ))

    ثم تأمل جزاء التوابين

    قال الله تعالى (( فَمَن تَابَ مِن بَعْدِ ظُلْمِهِ وَأَصْلَحَ فَإِنَّ اللّهَ يَتُوبُ عَلَيْهِ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ))
    قال الله تعالى (( .... وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَاماً (68) يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَاناً (69) إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً (70) وَمَن تَابَ وَعَمِلَ صَالِحاً فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللَّهِ مَتَاباً (71) ))

    فأبشر إن صدقت مع الله فى التوبة بتبديل السيئات إلى حسنات

    قال الله تعالى (( وَأَقِمِ الصَّلاَةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفاً مِّنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّـيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ))

    والأدلة فى فضل التوبة والحث على التوبة أكثر من أن تحصى
    وهذا كلام رب البشر سبحانه
    فلا تقرأ الان الكلام الذى يثبط همتك ويدعوك إلى عدم التوبة

    إياك وسوء الظن بالله
    قال الله تبارك وتعالى فى الحديث القدسى (( أنا عند ظنِّ عبدي بي . وأنا معه إذا دعاني ))
    فإن أحسنت ظنك بالله أنه سيتوب عليك فأبشر
    وإن أسئت الظن بملك الملك فخبت وخسرت ورب الكعبة

    قال الله تعالى فى الحديث القدسى (( إنَّ اللَّهَ تعالى يقولُ: أنا عندَ ظَنِّ عَبدي بِي، إِنْ خَيرًا فَخَيرٌ، وإِنْ شَرًّا فَشَرٌّ ))

    وإليك بعض من أحدايث النبى صلى الله عليه وسلم التى تفتح باب الرجاء والطمع فيما عند الله
    وتأمل فهذا كلام خير من قرأ القرآن وكلام سيد البشر .. صلى الله عليه وسلم

    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( للهُ أشدُّ فرحًا بتوبةِ عبدِه ، حين يتوبُ إليه ، من أحدِكم كان على راحلتِه بأرضِ فلاةٍ . فانفلتت منه . وعليها طعامُه وشرابُه . فأيس منها . فأتى شجرةً . فاضطجع في ظلِّها . قد أيس من راحلتِه . فبينا هو كذلك إذا هو بها ، قائمةٌ عنده . فأخذ بخطامِها . ثم قال من شدةِ الفرحِ : اللهم ! أنت عبدي وأنا ربُّك . أخطأ من شدةِ الفرحِ ))

    قال صلى اله عليه وسلم (( إذا أذنبَ العبدُ نُكِتت في قلبِهِ نُكتةٌ سوداءُ فإن تابَ ونزعَ واستغفرَ صُقِلَ قلبُهُ وإن زادَ زيد فيها حتى يعلو قلبَهُ فذلِكَ الرَّانُ الَّذي قال اللَّهُ تعالى كَلَّا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِمْ مَا كَانُوا يَكْسِبونَ ))


    أخى الكريم أو ستكون أشدّ شرا من هذا الذى لم يعمل فى حياته خيرا قط
    من هذا الذى قتل 99 نفسا وأكمل بالراهب المائة !!!


    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( كان فيمن كان قبلكم رجلٌ قتل تسعةً وتسعين نفسًا . فسأل عن أعلمِ أهلِ الأرضِ فدُلَّ على راهبٍ فأتاه فقال : إنَّه قتل تسعةً وتسعين نفسًا . فهل له من توبةٍ ؟ فقال : لا . فقتله . فكمَّل به مائةً . ثمَّ سأل عن أعلمِ أهلِ الأرضِ فدُلَّ على رجلٍ عالمٍ . فقال : إنَّه قتل مائةَ نفسٍ . فهل له من توبةٍ ؟ فقال : نعم . ومن يحولُ بينه وبين التَّوبةِ ؟ انطلق إلى أرضِ كذا وكذا . فإنَّ بها أُناسًا يعبدون اللهَ فاعبُدِ اللهَ معهم . ولا ترجِعْ إلى أرضِك فإنَّها أرضُ سوءٍ . فانطلق حتَّى إذا نصَف الطَّريقَ أتاه الموتُ . فاختصمت فيه ملائكةُ الرَّحمةِ وملائكةُ العذابِ . فقالت ملائكةُ الرَّحمةِ : جاء تائبًا مقبلًا بقلبِه إلى اللهِ . وقالت ملائكةُ العذابِ : إنَّه لم يعمَلْ خيرًا قطُّ . فأتاه ملَكٌ في صورةِ آدميٍّ . فجعلوه بينهم . فقال : قِيسوا ما بين الأرضين . فإلى أيَّتِهما كان أدنَى ، فهو له . فقاسوه فوجدوه أدنَى إلى الأرضِ الَّتي أراد . فقبضته ملائكةُ الرَّحمةِ . قال قتادةُ : فقال الحسنُ : ذُكِر لنا ؛ أنَّه لمَّا أتاه الموتُ نأَى بصدرِه )) .

    ندعوك أن تقرأ على مهل فهذا كلام النبى .. حبيبك صلى الله عليه وسلم

    وتأمل هذا الحديث كذلك
    قال صلى الله عليه وسلم (( إنَّ اللهَ سيُخلِّصُ رجلًا من أُمَّتي على رءوسِ الخلائقِ يومَ القيامةِ ، فينشُرُ عليه تسعةً وتسعين سِجِلًّا ، كلُّ سِجِلٍّ مَدُّ البصرِ ، ثم يقول له : أَتُنكِرُ شيئًا من هذا ؟ أظلَمَك كتَبَتي الحافظون ؟ فيقول : لا يا ربِّ ! فيقول : أفَلك عُذرٌ أو حسنةٌ ؟ فيَبهَتُ الرجلُ ويقول : لا يا ربِّ ! فيقولُ : بلى ؛ إنَّ لك عندنا حسنةً ، وإنه لا ظُلمَ عليك اليومَ ، فيُخرجُ له بطاقةٌ فيها : أشهدُ أن لا إلهَ إلا اللهُ ، وأنَّ محمدًا عبدُه ورسولُه ، فيقول : احضُرْ وَزْنَك ، فيقول : يا ربِّ ! ما هذه البطاقةُ مع هذه السِّجِلَّاتِ ؟ ! فيقول : إنك لا تُظلَمُ ، فتُوضَعُ السِّجِلَّاتُ في كِفَّةٍ ، والبطاقةُ في كِفَّةٍ ، فطاشت السِّجِلَّاتُ ، وثقُلَتِ البطاقةُ ، قال : فلا يَثْقُلُ مع اسمِ اللهِ شيءٌ ))

    أخى الكريم أحاديث الرجاء أكثر من أن تحصى
    ونختم لك هذا الشطر بهاذ الحديث الجليل
    قال الله تعالى فى الحديث القدسى
    (( أذنَب عبدٌ ذنبًا . فقال : اللهمَّ ! اغفِرْ لي ذنبي . فقال تبارك وتعالى : أذنَب عبدي ذنبًا ، فعلم أنَّ له ربًّا يغفر الذنبَ ، ويأخذ بالذَّنبِ . ثم عاد فأذنب . فقال : أي ربِّ ! اغفرْ لي ذنبي . فقال تبارك وتعالى : عبدي أذنب ذنبًا . فعلم أنَّ له ربًّا يغفرُ الذنبَ ، ويأخذُ بالذنبِ . ثم عاد فأذنب فقال : أي ربِّ ! اغفرْ لي ذنبي . فقال تبارك وتعالى : أذنبَ عبدي ذنبًا . فعلم أنَّ له ربًّا يغفرُ الذنبَ ، ويأخذ بالذنبِ . اعملْ ما شئت فقد غفرتُ لك ))

    أخى الكريم
    الرب رب والعبد عبد
    إن أزتك نفسك وارتكبت ذنبا
    فهيا باب التوبة مفتوح
    لا يردّ أبدا مالم تطلع الشمس من مغربها وما لم تغرغر

    أخى الكريم احمد الله أن مدّ فى عمرك وأطاله فاستغل أنفاس عمرك فى التوبة والطاعة
    فالموت لا يفرق بين كبير ولا صغير

    هيا من الآن ارفع شعار ( رجعلك ياااارب مهما كان الذنب ))
    هيا أقبل على الله وكلك أمل أن الله سيقبلك وسيقبل توبتك

    هيا بادر بالتوبة قبل أن تغرغر
    واعلم أن للتوبة شروط لابد من تحقيقها
    1. الإخلاص لله :. فلا تتوب لخوفك من فعلك بالذنب ان تفضح أة يُساء سمعتك بل تب لله فقط .
    2. الندم على ما مضى فالندم هو ركن التوبة العظم والندم توبة كما أخبر المصطفى صلى الله عليه وسلم .
    3. الإقلاع عن الذنب
    4. العزم على عدم العودة إلى الذنوب قط
    5. بادر قبل طلوع الشمس من مغربها أو قبل أن تخرج روحك
    6. رد المظالم إلى أهلها

    قال صلى الله عليه وسلم (( من كانت له مظلمةٌ لأحدٍ من عرضِه أو شيءٍ فليتحلَّلْه منه اليومَ ، قبل أن لا يكونَ دينارٌ ولا درهمٌ ، إن كان له عملٌ صالحٌ أخذ منه بقدرِ مظلمتِه ، وإن لم تكنْ له حسناتٌ أخذ من سيئاتِ صاحبِه فحمل عليه ))

    وندعوك أن تتأمل فى سير الصحابة والتابعين
    كيف كان حال سيدنا عمر بن الخطاب _الفروق الأواب _ قبل أن يُسلم _ ؟؟
    كيف كان حمزة سيد الشهداء رضى الله عنه ؟؟
    كيف كان خالد بن الوليد رضى الله عنه ؟؟
    كيف كان .. كيف كان ..؟؟!!

    أخى لا تلتفت إلى وساوس الشيطان

    المساجد تأن من قلة الساجدين فيها خاصة حال الفجر
    أخى عاهد الله وأنت على عتبة هذا الشهر الكريم أن تتوب إلى الله من كل ما اقترفت على نفسك من ذنوب
    وأبشر وأبشر وأبشر
    فما أحلى الكلام وما أجمله عن التوبة

    قال الله تعالى فى أية الرجاء (( قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ))
    تأمل هذه الأية وما بعدها

    فقال تعالى
    (( قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (53) وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ (54)
    وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ (55) أَن تَقُولَ نَفْسٌ يَا حَسْرَتَى علَى مَا فَرَّطتُ فِي جَنبِ اللَّهِ وَإِن كُنتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ (56) أَوْ تَقُولَ لَوْ أَنَّ اللَّهَ هَدَانِي لَكُنتُ مِنَ الْمُتَّقِينَ (57) أَوْ تَقُولَ حِينَ تَرَى الْعَذَابَ لَوْ أَنَّ لِي كَرَّةً فَأَكُونَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ (58) بَلَى قَدْ جَاءتْكَ آيَاتِي فَكَذَّبْتَ بِهَا وَاسْتَكْبَرْتَ وَكُنتَ مِنَ الْكَافِرِينَ (59) وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ تَرَى الَّذِينَ كَذَبُواْ عَلَى اللَّهِ وُجُوهُهُم مُّسْوَدَّةٌ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِّلْمُتَكَبِّرِينَ (60) وَيُنَجِّي اللَّهُ الَّذِينَ اتَّقَوا بِمَفَازَتِهِمْ لَا يَمَسُّهُمُ السُّوءُ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ (61) ))

    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( التائب من الذنب كمن لا ذنب له ))
    وقال أيضا (( التوبة تجب ما قبلها ))
    فبااااااااااااااااادر بالتوبة ودعك من هذه الوسااااااوس
    فالعبرة بالصدق وليس بالسبق
    نرجو من الله أن تبشرنا بتوبتك إلى الله وبمعاهدتك لله على فعل الخيرات
    فى رعاية الله .....


    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    x
    إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
    x
    أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
    x
    x
    يعمل...
    X