إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هل هذا عدل؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل هذا عدل؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    هل هذه الصورة عادلة

    ان الشيخ محمد حسين يعقوب والشيخ محمد حسان والرئيس محمد مرسى يتناولون كل هذا الطعام

    وهناك الملايين من الشعب المصرى يتناول الطعام من القمامة.........هو ده العدل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    كيف وقد نهى الفاروق عن ذلك

    هذا رابط الصورة

    http://im40.gulfup.com/DX4Qz.png

  • #2
    رد: هل هذا عدل؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    أسأل الله أن يصلحنا ويصلح حاكمنا ويهيئ له البطانة الناصحة
    اللهم آمين

    أخانا الفاضل
    ابتعد معنا قليلا عن شحن تعليقات الفيس والتويتات

    وتخيل موظفا سيزوره مديره فى العمل فى بيته
    فلو كان من محبى الدنيا الخالصة
    فسيكرمه لمكانته وحرصا على رضاه

    ولو كان ذلك الموظف من أهل الدين
    فسيكرم الضيف عملا بحديث النبى - صلى الله عليه وسلم -
    "مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاَللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيَقُلْ خَيْرًا أَوْ لِيَصْمُتْ، وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاَللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُكْرِمْ جَارَهُ، وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاَللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ". رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ [رقم:6018]، وَمُسْلِمٌ [رقم:47].

    وسيكرمه بقدر زائد أيضا اجلالا لمكانته ولأنه يعرف قدره
    ففى كلتا الحالتين سيعد له ما لذ وطاب
    ولن يبخل عليه بشئ ولربما استدان ليكرمه وسيطعمه ما لا يطعم عائلته فى الأحوال العادية
    أليس ما قلتُه صحيحا؟

    فالأمر ليس الرئيس يأكل والشعب لا يجد
    لكن الأمر الرئيس لديه ضيوف أجلاء هم علماء هذه الأمة وصالحيها ومن نحبهم فى الله لأننا نحسب أن الله يحبهم

    ولو كان الزائر أوباما لما استغرب أحد تلك الموائد
    أفلأن الزائر مشايخنا ومن نعرف عنهم الصلاح والزهد نعيب عليه اكرامهم؟؟؟

    ولا أنكر أن البلد بها جوعى وعراة وبها فقراء كثر
    ونسأل الله أن يرزقهم ويغنيهم من فضله
    وأن يعين من وكل الله سياسية البلد إليه فى اصلاحها
    وأن يجعل له من دعاءك أخى و دعاء الصالحين نصيبا
    وأن يهديه لما يحبه الله ويرضاه ويصرفه عن كل ما لايرضى الله

    روى أبو نعيم في الحلية (8/91) قال : حدثنا محمد بن ابراهيم ، ثنا أبو يعلى ، ثنا عبد الصمد بن يزيد البغدادي - ولقبه من دونه - قال سمعت الفضيل بن عياض يقول : '' لو أن لي دعوةً مستجابةً ما صيرتها إلا في الإمامِ . قيل له : وكيف ذلك يا أبا علي ؟ قال : متى ما صيرتها في نفسي لم تحزني ، ومتى صيرتها في الإمامِ فصلاحُ الإمامِ صلاحٌ العبادِ والبلادِ . قيل : وكيف ذلك يا أبا علي ؟ فسر لنا هذا . قال : أما صلاحُ البلادِ فإذا أمن الناسُ ظلمَ الإمامِ عمروا الخرابات ونزلوا الارض ، وأما العبادُ فينظر إلى قومٍ من أهلِ الجهلِ فيقولُ : قد شغلهم طلبُ المعيشةِ عن طلبِ ما ينفعهم من تعلمِ القرآنِ وغيرِهِ ، فيجمعهم في دارٍ خمسين خمسين أقل أو أكثر ، يقولُ للرجلِ : لك ما يصلحك ، وعلّم هؤلاءِ أمرَ دينهم ، وانظر ما أخرج اللهُ عز وجل من فيهم مما يزكى الارض فردهُ عليهم . قال : فكان صلاحُ العبادِ والبلادِ ، فقبل ابنُ المباركِ جبهتهُ وقال : يا معلمَ الخيرِ ؛ من يحسنُ هذا غيرك .


    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    x
    إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
    x
    أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
    x
    x
    يعمل...
    X