إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ممكن تساعدوونى

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ممكن تساعدوونى

    انا كنت حافظة حوالى 15 جزء من القرأن بفضل الله ,الكلام ده من حوالى 5 سنين

    من قبل زواجى وكنت براجع على فترات متباعدة اوى مكنتش منتظمة فى المراجعة

    دلوقتى فى مسابقة فى حوال نصف رمضان بتبدأ من 5 اجزاء

    وزوجى بيحاول يقنعنى انى ادخل المسابقة ب 15 جزء

    وانا بقول له مش هاقدر طيب احاول بخمس اجزاء ادخل المسابقة وحتى لو مفزتش فيها

    يبئى كسبت المراجعة واهى تبئى تحفيز

    بيحاول يقول لى ان فى ناس بيحفظوا القرأن فى شهر وشهرين وانتى مش عارفة تراجعى على

    15 جزء

    ........

    مش عارفة اعمل ايه ومش لاقية حد يحفزنى ولا حد يشجعنى وحاسة انى مش هاعرف اراجع

    حتى على ال5 اجزاء

    مع العلم انى عتد ولد عنده سنة ونص وانا حامل فى الشهر السادس وزوجى مسافر وانا ما بين

    بيت امى وبيت اهل زوجى

    نفسي اراجع على حفظى تانى وكل لما ارجع اكمل حفظى باقف على الطريق كتير مع العلم انى

    كنت محفظة للاطفال فى دار تحفيظ وكنت بحفظ فيه كمان لكن بعد زواجى همتى قلت

    اوىىىىىىىىىى


    ساعدونى الله يكرمكم وربنا يجعلكم المحفز ليا وشاركونى فى الامر ولو تساعدونى فى وضع جدول

    للمراجعة

    وتفتكروا انى هاقدر فى الوقت القصير ده

  • #2
    رد: ممكن تساعدوونى

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أسأل الله أن يتقبل منكِ أختى ويجعلكِ من أهل القرآن الذين هم أهل الله وخاصته

    أختى الفاضلة بداية أرجو منكِ ألا تربطى نفسك بالمسابقات
    اللهم إلا إن كان هذا سيكون سببل لتعلية همتك
    لكن لا تجعليها هى غرضك فقط من الحفظ والمراجعة

    بل راجعى لأنكِ تخشين على نفسك من نسيان القرآن
    فقد روى البخاري رحمه الله عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِئْسَ مَا لأَحَدِهِمْ أَنْ يَقُولَ نَسِيتُ آيَةَ كَيْتَ وَكَيْتَ بَلْ نُسِّيَ وَاسْتَذْكِرُوا الْقُرْآنَ فَإِنَّهُ أَشَدُّ تَفَصِّيًا مِنْ صُدُورِ الرِّجَالِ مِنْ النَّعَمِ . صحيح البخاري

    قال الإمام ابن المنادى رحمه الله في متشابه القرآن (ص 52) :
    مازال السلف يرهبون نسيان القرآن بعد الحفظ لما في ذلك من النقص .




    وراجعى ما حفظتِ لأنكِ تريدين ثواب حفظ القرآن
    وهذه هى النوايا لحفظ كتاب الله فالعبد عندما يعرف لماذا يفعل الطاعة تعلو همته
    نـوايـا حـفـظ الـقـرآن الـكـريم

    وإليكِ هذه الورقة لتحددى وردك بما يناسب أحوالك وقدرتكِ على الحفظ



    وهذه وصايا عامة للحفظ
    أولاها : الإخلاص والصدق فمن يصدق الله فإن الله يصدقه هذه قاعدة فالصادقة في نيتها لحفظ كتاب الله تقرباً لله سيرزقها الله حفظ كتابه


    ثانياً : الاستعانة بالله فوالله لو وكلنا الله لأنفسنا لن نحفظ حرفاً من كتاب الله


    ثالثاً : العزيمة والمجاهدة والصبر والتدرج والمداومة وعدم اليأس


    ويمكنكِ أختنا الاشتراك بالمنتدى والحفظ مع الأخوات فى قسم تحفيظ القرآن الكريم

    قسم تحفيظ القرآن الكريم

    فمع الصحبة والمتابعة الدائمة ستعلو همتك بإذن الله تعالى

    أسأل الله أن يعينك ويسددك ويهيئ لكِ من أمركِ رشداً
    اللهم آمين
    التعديل الأخير تم بواسطة فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات); الساعة 19-06-2013, 01:29 AM.

    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق


    • #3
      رد: ممكن تساعدوونى

      كثييييييييرا وكثيييييييييرا نلس بعد الزواج انقلللللللللب حاااالهم الي كان ملتزم وبيحافظ عل الصلاة
      بعد الزواج تغير الي كان بسامر بالمعروف وينهى عن المنكر تغير حالع واصبح حتى لا يفكرون بهذا العمل
      الي كان بيقيم الليل بعد الزواج نسسسسسي الي كان بيستقبل رمضانةافضل استقبال بعد الزواج حاجة تااااااااني خاااالص
      كثيييييير ناس قبل الزواج كانوا اححححسن وتفضضضل من بعد الزواج
      يا الله فكرة الزواج هذه !!!!!!! استغفر الله العظيم
      ما بعرف ليه ناس كانت متدينة وهمة عالية وبعد الزواج الله اعلم بحالهم والله امسك لساني عن اي كلمة تغضب الله
      لكن فعلا ......
      وفوق هذا كله الناس !!!!والله في قلبي كم هائل من غضب عن فكرة الزواج ولكن حتى لا اغضب الله شوف اصمت
      اتمنى كل واحد مايكون اكبر همه هو حب الزوج لها ويكون همها وتفكيرها ان ربنا يحبها !!!!! و

      تعليق


      • #4
        رد: ممكن تساعدوونى

        أختنا الفاضلة
        المشكلة ليست فى الزواج بحد ذاته
        بقدر ما هى مشكلة قلة صدق وترك الاعتصام بالله مع ورود الفتن
        فتعلمين أننا فى حياتنا نمر بفتنتين السراء - وهو ما يسر العبد ويفرحه - والضراء - وهى ما يسوءه -
        والواجب على العبد الصادق طوال حياته سؤال الله الثبات والعصمة من الفتن
        مع الأخذ بأسباب الثبات من الطاعات والقربات والصحبة الصالحة
        لكن السبب الذى يجعل غالبية الناس - إلا من رحم ربى - يرسب هو أنهم يثقون بأنفسهم ويظنون أنهم بمنأى عن الفتن
        فيكلهم الله لأنفسهم
        أو لا يكونون صادقين من البداية فيستجيبون لأول عائق يعوقهم عن الله
        ونسأل الله العافية

        واقرأى لفضيلة الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك

        عن عمرو بن عوف « أن النبي -صلى الله عليه وسلم- بعث أبا عبيدة إلى البحرين فأتى بجزيتها، وكان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- صالح أهل البحرين وأمَّر عليهم العلاء بن الحضرمي، فقدم أبو عبيدة بمال من البحرين، فسمعت الأنصار بقدوم أبي عبيدة، فوافوا صلاة الفجر مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، فلما صلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- انصرف، فتعرضوا له، فتبسم رسول الله -صلى الله عليه وسلم- حين رآهم ثم قال: أظنكم سمعتم أبا عبيدة قدم بشيء من البحرين؟ قالوا: أجل يا رسول الله، قال: فأبشروا وأمّلوا ما يسركم، فوالله ما الفقر أخشى عليكم، ولكن أخشى عليكم أن تُبْسَط عليكم الدنيا كما بسطت على من كان قبلكم، فتنافسوا فيها كما تنافسوها، فتهلككم كما أهلكتهم »وفي رواية: فتلهيكم كما ألهتهم. عن عمرو بن عوف -رضي الله عنه- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- بعث أبا عبيدة بن الجراح أحد العشرة المبشرين بالجنة إلى البحرين ليأخذ منهم الجزية، أو ليقبض جزيتهم، وكان الرسول -صلى الله عليه وسلم- قد أمَّر على البحرين العلاء بن الحضرمي، فجاء أبو عبيدة بما جاء به من المال من جزية آل البحرين،

        فسمع بذلك من سمع من الأنصار، فوافوا صلاة الفجر مع النبي -صلى الله عليه وسلم-، حضروا صلاة الفجر، يصلون، يرجون أن ينالوا نصيبا من هذا المال الذي جاء به أبو عبيدة، فلما صلى الرسول -صلى الله عليه وسلم- وانصرف تعرضوا له، وقفوا في الطريق -صلى الله عليه وسلم-، وقفوا في طريقه، أو جاءوا قريبا منه، تعرضوا له، فقال: « لعلكم سمعتم أن أبا عبيدة جاء بشيء من البحرين؟ فقالوا: أجل » صراحة، ما قالوا جئنا نسلم ويكتفون، لا، قالوا أجل نعم بجد وصدق، أجل جئنا لأجل هذا -صلى الله عليه وسلم-،
        فقال -عليه الصلاة والسلام- « أبشروا وأملوا » هذه الكلمة هذه أثلجت صدورهم، قابلهم بالبشرى ولم يكفهر في وجهوهم، يقول أنتم طلاب دنيا، أنتم جئتم من أجل الدنيا، الإنسان مجبول على محبة الدنيا، حب الدنيا جبلة، جبلة في الإنسان أنه يحب المال، يحب مصالحه، وليس العيب في كون الإنسان يحب منافع الدنيا وشهوات الدنيا، العيب والذنب فيمن ينحرف في هذا الحب ويحمله حبه للدنيا على ما حرم الله، منعا لواجب أو أخذا لحرام.
        أما طلب المال من حله فليس هذا بعيب، أبشروا وأملوا ما يسركم، ثم وجههم التوجيه الصالح الذي يجب أن يستقر في نفوسهم، وهو توجيه لهم وللأمة كلها، ثم قال: « فوالله ما الفقر أخشى عليكم » الفقر مفعول به منصوب مقدم « فوالله ما أخشى الفقر عليكم » « فوالله ما الفقر أخشى عليكم » لا أخاف عليكم من الفقر الذي هو قلة ذات اليد، فهذا أمره أسهل، إنما الخطر في الغنى، في المال، في البسط، وإنما أخشى أن تبسط عليكم الدنيا، تُبْسَط، وتعطون من متعها، من الأموال، من الذهب والفضة وأنواع المال « وإنما أخشى أن تبسط عليكم الدنيا كما بسطت على من كان قبلكم، فتنافسوها أو فتنافسوا فيها كما تنافس فيها من كان قبلكم » تنافسوا.
        التنافس يعني التغالب على الشيء، والتسابق إلى الشيء، فتنافسوا فيها، تتسابقون إلى نيلها، وإلى الظفر بأكبر قدر، تنافسوا فيها كما تنافس فيها من كان قبلكم، والتنافس على الدنيا التسابق عليها مذموم، إنما التنافس المحمود هو ما قال الله فيه ﴿ وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ ﴾ ﴿ لِمِثْلِ هَذَا فَلْيَعْمَلِ الْعَامِلُونَ ﴾ أما الدنيا فلا ينبغي أن تكون موضع تنافس وتسابق.
        ومن التنافس على الدنيا التكاثر، أن كل واحد يريد أن يكون أكثر من الآخر في الدنيا، التطاول في البنيان، يتطاولون، كل واحد يريد أن يكون قصره أطول وحظوظه من هذه الدنيا أعظم وأكثر « وإنما أخشى أن تبسط عليكم الدنيا كما بسطت على من قبلكم، فتنافسوها كما تنافسوها، فتهلككم كما أهلكتهم، أو فتلهيكم كما ألهتهم » والإلهاء يؤدي إلى الهلاك.
        ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ وَلَا أَوْلَادُكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ ﴾ ﴿ أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ ﴾ فحظوظ الدنيا إذا ألهت عن ذكر الله، وعن القيام بما أوجب الله، كانت وبالا، وكانت سببا للهلكة، كانت سببا للهلاك.
        فتهلككم بسبب التنافس، التنافس يتضمن الإيثار، إيثار الدنيا على الآخرة يؤدي إلى إيثار الدنيا على الآخرة، وهذا يتضمن طلب المال أو غيره من حظوظ الدنيا من غير حله، ويؤدي إلى الشح وإلى البخل بما أوجب الله، ولهذا أثنى الله على أولئك الرجال ﴿ رِجَالٌ لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ ﴾ مدحهم بأنها لا تلهيهم، إذن هم يتجرون أم لا يتجرون؟ يتجرون؟ نعم، يتجرون ويكتسبون ويسعون ﴿ فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللَّهِ ﴾ فتجد -يعني- في نفس هذه الآيات من سورة الجمعة نهاهم عما يلهيهم ﴿ وَذَرُوا الْبَيْعَ ﴾ نهاهم أن يلهوا بالبيع عن الصلاة، وبعد الصلاة أذن لهم بطلب الفضل ﴿ فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا ﴾ وهذا إذن بعد الحظر يقتضي الإباحة كقوله تعالى: ﴿ وَإِذَا حَلَلْتُمْ فَاصْطَادُوا ﴾
        ويشهد لهذا الحديث قوله تعالى: ﴿ كَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ كَانُوا أَشَدَّ مِنْكُمْ قُوَّةً وَأَكْثَرَ أَمْوَالًا وَأَوْلَادًا فَاسْتَمْتَعُوا بِخَلَاقِهِمْ ﴾ أي: بنصيبهم ﴿ فَاسْتَمْتَعْتُمْ بِخَلَاقِكُمْ كَمَا اسْتَمْتَعَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ بِخَلَاقِهِمْ وَخُضْتُمْ كَالَّذِي خَاضُوا أُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ ﴾
        فالرسول -صلى الله عليه وسلم- في هذا الحديث بشرهم، وحذرهم من خطر الدنيا وبسط الدنيا، فلا ينبغي للإنسان أن يفرح بها، اللهم إلا الفرح الطبيعي، فهذا أمر جبلي في الإنسان، فإذا كان الإنسان مجبولا على حب المال فلا بد أن يفرح بما يحصل له، لكن فرحا طبيعيا محدودا لا يخرجه إلى الأشر والبطر والاغترار، كفرح قارون المغرور بما أوتي من الثراء ﴿ فَخَرَجَ عَلَى قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ قَالَ الَّذِينَ يُرِيدُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا يَا لَيْتَ لَنَا مِثْلَ مَا أُوتِيَ قَارُونُ ﴾ هذا من المنافسة، نفسوا عليه وغبطوه على هذا الحظ العظيم ﴿ قَالَ الَّذِينَ يُرِيدُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا يَا لَيْتَ لَنَا مِثْلَ مَا أُوتِيَ قَارُونُ إِنَّهُ لَذُو حَظٍّ عَظِيمٍ وَقَالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَيْلَكُمْ ثَوَابُ اللَّهِ خَيْرٌ لِمَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا وَلَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الصَّابِرُونَ ﴾
        المقصود أن بسط الدنيا هو من الفتن، هذا هو الشاهد، بسط الدنيا هو من الفتن التي يُبتلَى بها الناس، والفقر أيضا هو ابتلاء، لكن فتنة البسط أخطر من فتنة القَدْر والتضييق في المعيشة في الفقر، الابتلاء بالثراء والغنى والبسط في حظوظ الدنيا هو الخطر.
        قال بعض السلف: ابتلينا بالضراء فصبرنا، وابتلينا بالسراء فلم نصبر.
        واقرءوا التاريخ تجدون الأمر عيانا، واقرءوا الواقع تجدونه كذلك، فبسط الدنيا هو ابتلاء وفتنة عظمى، ويفضي كذلك إلى الفتن التي أشار إليها الرسول -عليه الصلاة والسلام- كما في الحديث المتقدم « كيف بكم إذا فتحت عليكم فارس والروم » هذا ما ذكره الرسول -عليه الصلاة والسلام- أثرا بفتح فارس والروم، ففتح فارس والروم أدى إلى البسط، إلى بسط الدنيا، وبسط الدنيا أدى إلى التنافس، والتنافس أدى إلى التدابر والتقاطع والتباغض والتقاتل هكذا، يعني الحديث المتقدم يفسر لنا هذا الحديث، ويعطينا صورة مما أشار إليه الرسول -عليه الصلاة والسلام- بقوله: « وإنما أخشى أن تبسط عليكم الدنيا فنافسوها كما تنافسوها فتهلككم كما أهلكتهم »
        فإذا رزقكِ الله بالزوج الصالح أختنا فاستخيرى وأقدمى على الزواج
        وتوكلى على الله واستعينى به واسأليه الثبات
        ولا تستسلمى للعوائق والعقبات التى ستعترضك والملهيات والمشاغل
        بل استعينى بالله وأثبتى له صدقك
        نسأل الله أن يرزقنا وإياكِ الصدق والإخلاص
        اللهم آمين


        زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
        كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
        في
        :

        جباال من الحسنات في انتظارك





        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x
        إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
        x
        أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
        x
        x
        يعمل...
        X