إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

نفسى اكون كويس بس

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نفسى اكون كويس بس

    بس الله انا سنى 22سنه حالى زى حال معظم الشباب
    بس انا مش راضى عن نفسى اقسم بالله انا نفسى ابقى كويس نفسى اكون زى الشيخ حازم شومان
    انا بختصر مشكلتى ف انى انا بحس انى منافق ومش كويس
    لما بكون مزنوق فى مشكله بصلى وبصوم وكده يعنى انما اول ما تتفك المشكله خلاص بح
    انا سالف من ناس فلوس مش كتير والله بس انا الوقتى ف ظروف مش مساعدانى اردها بس ف نيتى اردها
    لما انا بقى اطلع صدقه وانا مديون ربنا يتقبلها وهل دعائى يكون ممكن ربنا يتقبله
    وهل انا بسبب نفاقى دة اكتبت عند ربنا منافق
    عايز رد يريحنى وبلاش فيديوهات ﻻنى انا بخش من ع الموبيل

  • #2
    رد: نفسى اكون كويس بس

    أخى الفاضل

    وما المانع أن تكون أسبق السابقين إلى الله ؟؟
    وما الذى يحول بينك وبين أن تكون " نعم العبد " ؟؟

    تتهم نفسك بالنفاق لأنك تعامل الله وقت الأزمات فقط
    فلم لا تعامله وقت الرخاء

    إن أنت أكرمت الكريم ملكته ... وإن أنت أكرمت اللئيم تمردا

    فاكره لنفسك أن يكون اسمك عند ربك عبدا لئيما
    وكما عاملك ربك بالكرم وقت حاجتك ومحنتك
    عامله بحسن الخلق واشكره لذلك بدوام الطاعة والعبادة

    والله يا أخى الكريم
    لن يستفيد من الطاعة أحد سواك
    أتظن أن الطاعة تنفع ربنا
    والله لو كان الله محتاج للطاعة - حاشا لله - فتكفيه عبادة الملائكة
    { لا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ }
    لكنه سبحانه غنى عنا وعن عبادتنا
    { يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنْتُمُ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ }
    فسبحانه أمرنا بعبادته
    وهو يعلم أن العبادة هى سبب صلاحنا واستقامة أمورنا قلبا وقالبا
    وبالعبادة ندفع الثمن الذى به ننعم أبد الآبدين فى جنات النعيم

    فهل هناك من هو أكرم منه
    فلم تفر عنه؟
    لم لا تستقيم له سبحانه على مراده؟

    إن كان العقبة بينك وبينه نفسك وشيطانك
    فغيرك كثر زكوا أنفسهم ولم يستجيبوا لشيطاينهم

    فلم تعجز أنت عن ذلك؟
    هيا أخى انفض عنك غبار الكسل
    واترك لله شهواتك وأهوائك

    وصدقنى أنت تعامل كريم
    قد عاملته بنفسك من قبل عند حاجتك ولمست كرمه وجوده
    فعد إليه وتب إليه واستقم على أمره

    والزم بابه ولا تفر عنه بل فر إليه
    وهو سبحانه سيأخذ بيدك ويكرمك ولكن أقبل عليه

    أحضر كشكولا واكتب فيه كل معاصيك
    والزم نفسك بترك معصية والتوبة منها كل يوم
    وحافظ على الفروض وبعدها حاول الاكثار من النوافل
    تدبر كتاب الله واحفظه واعمل به
    ابحث عن صحبة صالحة
    الزم مسجدا به أخوة ملتزمين يقربوك من ربك
    حسن أخلاقك ومعاملاتك
    طهر قلبك
    تذكر الآخرة وأكثر من سماع المحاضرات عنها
    زر مريضا بالسرطان أو بقسم الحروق
    اذهب للمقابر وتأمل أحوال ساكنيها
    أحيي قلبك

    وأقبل على الله قبول عبد يعلم أنه لابد له من سيده
    فإنك إن لم تعد له اليوم على قدميك
    فقد تعود له غدا محمولا على الأعناق
    فالموت يأتى بغتة
    وأنت لا تأمن على نفسك فجاءته
    فتيقن من ذلك واعمل على فك أسرك من النار
    وتقرب إلى الله لترفع درجاتك فى الجنة

    وبالنسبة لأمر الصدقة رغم وجودالدين
    فأنقل إليك فتوى من موقع الإسلام سؤال وجواب


    السؤال:
    ما حكم من يتصدق على الفقراء وهو عليه دين للناس ؟


    الجواب :
    هذه المسألة لا تخلو من حالين :
    1ـ أن يكون الدين مؤجلاً ، فلا بأس بالصدقة ، إذا كان يرجو الوفاء عند حلول الأجل .
    قال ابن عثيمين رحمه الله : أما إذا كان الدين مؤجلاً، وإذا حل وعندك ما يوفيه : فتصدق ولا حرج ؛ لأنك قادر " انتهى من "الشرح الكافي"

    2ـ أن يكون الدين معجلاً ، أو مؤجلاً قد حل أجله، فلا يجوز للمدين أن يتصدق، قبل الوفاء بالدين؛ لأن قضاء الدين واجب ، والصدقة مندوب إليها، فلا يقدم مندوب على واجب؛ ولأن هذا داخل في المطل، وقد قال عليه الصلاة والسلام: ( مَطْلُ الْغَنِيِّ ظُلْمٌ ) رواه البخاري (2287)، ومسلم (1564)
    وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( لَا صَدَقَةَ إِلَّا عَنْ ظَهْرِ غِنًى ) رواه الإمام أحمد(6858).
    قال الإمام البخاري رحمه الله : " مَنْ تَصَدَّقَ وَهُوَ مُحْتَاجٌ ، أَوْ أَهْلُهُ مُحْتَاجٌ ، أَوْ عَلَيْهِ دَيْنٌ : فَالدَّيْنُ أَحَقُّ أَنْ يُقْضَى مِنْ الصَّدَقَةِ وَالْعِتْقِ وَالْهِبَةِ ، وَهُوَ رَدٌّ عَلَيْهِ ؛ لَيْسَ لَهُ أَنْ يُتْلِفَ أَمْوَالَ النَّاسِ ، وَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : مَنْ أَخَذَ أَمْوَالَ النَّاسِ يُرِيدُ إِتْلَافَهَا أَتْلَفَهُ اللَّهُ.." انتهى من "صحيح البخاري" (2/112) .
    قال بدر الدين العيني رحمه الله: " والمعنى أن شرط التصدق أن لا يكون محتاجاً ، ولا أهله محتاجاً ، ولا يكون عليه دين، فإذا كان عليه دين : فالواجب أن يقضي دينه ، وقضاء الدين أحق من الصدقة والعتق والهبة؛ لأن الابتداء بالفرائض قبل النوافل ، وليس لأحد إتلاف نفسه وإتلاف أهله وإحياء غيره ، وإنما عليه إحياء غيره بعد إحياء نفسه وأهله ؛ إذ هما أوجب عليه من حق سائر الناس " انتهى من "عمدة القاري شرح صحيح البخاري" (13/327)

    وقال ابن بطال رحمه الله: "وأما قوله: وأما من تصدق وعليه دين، فالدين أحق أن يقضى من الصدقة والعتق والهبة، وهو رد عليه. فهو إجماع من العلماء لا خلاف بينهم فيه" انتهى من "شرح صحيح البخاري"(3/430)
    جاء في "المنهاج مع شرحه مغني المحتاج" (4/197) : " من عليه دين يستحب أن لا يتصدق حتى يؤدي ما عليه. قلت: الأصح تحريم صدقته بما يحتاج إليه لنفقة من تلزمه نفقته ، أو لدين لا يرجو له وفاء " انتهى . وينظر " "روضة الطالبين" (2/342) .
    وقال ابن قدامة رحمه الله: " ومن عليه دين لا يجوز أن يتصدق صدقة تمنع قضاءها ؛ لأنه واجب فلم يجز تركه " انتهى من "الكافي"(1/431).
    إلا أن أهل العلم رحمهم الله استثنوا الأشياء اليسيرة، التي لا تقع موقعها من قضاء الدين .
    قال الأذرعي من الشافعية : " وهذا - التحريم - ليس على إطلاقه ؛ إذ لا يقول أحدٌ فيما أظن أن من عليه صداق أو غيره ، إذا تصدق بنحو رغيف ، مما يقطع بأنه لو بقي لم يدفعه لجهة الدين ، أنه لا يستحب له التصدق به , وإنما المراد أن المسارعة لبراءة الذمة , أولى وأحق من التطوع على الجملة " انتهى من "نهاية المحتاج"(7/181)، وينظر : "حاشية "قليوبي وعميرة" (3/206).

    والله أعلم




    فابحث أخى عن عمل حلال تسدد من ديونك
    وإليك كلمات رائعة من شيخنا محمد حسين يعقوب - حفظه الله -:



    مصيبة القرض مصيبتان: مصيبة في الدنيا، ومصيبة في الآخرة:
    أما في الدنيا: فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ثلاثة أقسم عليهن، وأحدثكم حديثاً فاحفظوه: ما نقص مال عبد من صدقة، ولا ظُلم عبد مظلمة فصبر عليها إلا زاده الله عزا، ولا فتح عبد باب مسألة إلا فتح الله عليه باب فقر" [الترمذي، وصححه الألباني].
    الرسول يقسم- صلى الله عليه وسلم- أن من فتح على نفسه باب مسألة، وهي أن يقول: "ساعدني.. أعطني.. أنا محتاج.. هات.." فُتح عليه باب فقر.. ولذلك تجد دائماً أن من فتح على نفسه هذا الباب لا يغتني أبداً، ولا يسدد أبداً..
    اللهم استرنا ولا تفضحنا يا رب..
    فلا تفتح على نفسك باب مسألة.. اصبر ولا تقترض.. واستعن بالله وعش على الكفاف.
    وأما في الآخرة: فإن الله لا يغفر للمقترض، فيعَذب في قبره بما عليه من المال.. والحديث مشهور: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان لا يصلي على الميت حتى يسأل: "أعليه دين؟"، فإن قالوا:" لا " صلى عليه، وإن قالوا: " نعم " قال: "صلوا على صاحبكم؛ لا أصلي عليه" [مسلم]
    فأُتي بميت فقال: "أعليه دين؟ قال رجل: "نعم، لي عنده ديناران"، فقال: "صلوا على صاحبكم"، قال أبو أيوب الأنصاري: "صل عليه يا رسول الله ودينه عليَّ "، فصلى عليه رسول الله، فلما كان من الغد قال: "يا أبا أيوب، ما فعل الديناران؟ قال:" يا رسول الله، وهل كان ذلك إلا أمس؟!" فسكت رسول الله، فلما كان من ثاني يوم قال أبو أيوب:" دفعت الدينارين يا رسول الله"، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "الآن بَرَدَت عليه جِلدَتُه" [أحمد، وصححه الألباني]
    كان يُعّذَّب بالدينارين ليوم أو يومين !! .. أرأيت إذا مت الآن كم من الأقساط المتأخرة عليك ستُعَذب بها في جهنم؟! ويمتلئ قبرك عليك ناراً؟
    اللهم اقض عنا الدين، واغننا من الفقر..
    اللهم إنا نعوذ بك من غلبة الدَّين.. وذُل الدَّين.. وهم الدَّين..
    قال بعض السلف: "إن الدَّين يذهب بأشياء في العقل لا تعود إليه أبداً" !
    ولذا.. أُشدد عليك أخي بألا تقترض أبداً.. وإن كنت قد فعلت، فتب الآن واعزم على عدم العودة، واستعن بالله ليعينك على قضاء دَينك، واجتهد في الدعاء.
    ومن أدعية الرسول صلى الله عليه وسلم العظيمة النافعة في هذا الباب:
    "اللهم رب السماوات ورب الأرض ورب العرش العظيم، ربنا ورب كل شيء ،فالق الحب والنوى، ومنزل التوراة والإنجيل والفرقان ،أعوذ بك من شر كل ذي شر أنت آخذ بناصيته، اللهم أنت الأول فليس قبلك شيء، وأنت الآخر فليس بعدك شيء ،وأنت الظاهر فليس فوقك شيء، وأنت الباطن فليس دونك شيء، اقض عنا الدين وأغننا من الفقر" [مسلم]
    وحديث علي رضي الله عنه: أنه جاءه مكاتب، فقال: "إني عجزت عن كتابي فأعني". قال:" ألا أعلمك كلمات علمنيهن رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ لو كان عليك مثل جبل كبير دينا أداه الله عنك؟! قل: "اللهم اكفني بحلالك عن حرامك وأغنني بفضلك عمن سواك" [الترمذي، وحسنه الألباني]
    فاللهم اقض الدين عن المدينين من المسلمين..
    وفرج كرب المهمومين من المسلمين..
    اللهم وسع بالحلال أرزاق المسلمين..
    اللهم اكفنا بحلالك عن حرامك، وأغننا بفضلك عمن سواك..
    يا أرحم الراحمين.. وأكرم الأكرمين.. وأجود الأجودين.
    وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وآله، والحمد لله رب العالمين .. اهــــــ
    ونسأل الله أن يعافينا وإياك أخانا من النفاق
    ابدأ مع الله طريقك ولا يقعدك تخذيل الشيطان بكلمة منافق
    بل أثبت لله إيمانك وصدقك وإخلاصك
    فهو وحده من يعلم سرك وعلانيتك
    فعامله وحده واصدق معه يصدقك
    نسأل الله أن يبلغنا واياك رمضان ويجعلنا به من الفائزين
    اللهم آمين








    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    x
    إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
    x
    أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
    x
    x
    يعمل...
    X