انا اولا لا ابرر لنفسي قطع الرحم
لكن هذا له اسباب
انا في صغري اذهب مع امي لاهلها هناك المرح والعب لكن نظرات امي كانت كالسهم القاطع لجدران من الفولاذ
نعم كنت اذا تحركت من جانبها لا اسمع كلام وحسب بل تلك النظرات القاتله
ورضخت للامر الواقع وكبرت قليلا واصبحت اذهب اليهم في الاجازات وهناك اسمع عن نفسي كلام
لم اتصور انني اسمعه لماذا
ما الذي فعلته يقولون لي امك انتي بتعملي لها حاجات بتنرفز ليه مش بتسمعي كلامها ليه وطبعا انا مندهشه والله احيانا
اجلس مع بنات خالي يحكين لي ما الذي افعله بالتفصيل وكأننهن كن جالسات معي وكل هذا من من انه امي
ياه ساعات اشك في نفسي واقول يمكن الحاجات اللي بيقولوها عليا صحيح
واصبحت عندي عقده من الجلوس مع الناس واخاف انهم يسمعوا عني شئ ما فيني
المهم كرهت الذهاب مع امي الي اهلها لاني اعرف النتيجه اصبحت منعكفه في البيت
وكانت امي كلما تذهب الي اهلها تاتي الينا اسفه علي اللفظ لكن انها حقيقه ياتي ووجها مقلوب علينا وكارهه لحيانتا
رغم ان اهل امي متدينين واعرف انهم لا يقولوا الا ما يرضي الله احسبهم كذالك والله حسيبهم
المهم لكن يبقي الحال علي ذالك اسبوع الي ان ترد امي التي اعرفها شخط ونرفزه وكمان دعا ليس له حدودة طبعا مش دعا خير ابدا ساعتها اقول لنفسي ايوه كده دي امي اللي اعرفها
والله والله انا لم اري ابتسامة امي الا ووراءها غضب عارم اكتب كلماتي تلك واعرف ان الله سبحانه سيحاسبني عليها
لكن والله هي الحقيقه اذا تكلمت مع اخوتي بكل ود واقولها انا عوضت حرماني من امي في اخوتي
ارا تلك النظرات التي كنت اراها وانا طفله عادت من جديد
لا التفت واترك المكان حتي تهدء
وظل الحال علي حاله امي تغضب وانا انعزل
وكلم ا ذهبت الي اهلها يعود الفيلم التراجيدي من جديد
احيانا يحدثني شيطاني بانها سمعت شيئا يحزنها من اخوتها او من زوجات اخوتها
لكن بعد مده اسمعها تحادث اخوتي بانها كانت سعيده هناك
وان زوجات اخيها كانوا يتمنوا لها الرضي ترضي
وانهن عاملوها معامله حسنه
يرجع شيطاني يقول لي طب ليه هي كل ما تيجي من هناك تكون كمن مات لها ميت
ساعات اقول لنفسي اتجرئ واسئليها لكن كلما اقترب من باب غرفتها
والله ياتي في ذهني تلك النظرات ويأتي في سمعي تلك الكلمات السامه والدعاء
فارجع مسرعه الي غرفتي وكانني فاره من اسد جسور
اعرف انني اكون خاطئه وهذا الحال الابناء دائما علي خطأ
لكن انا الان كارهه لاهل امي رغم انهم لم يفعلوا شيئا لي
لكن حالة امي بعد رجوعها من عندهم تجعلني اتمني لو لم تذهب
انا كتبت اليكم لانني قربت اجن من حالي اولا
ثانيا من حال امي
لكن هذا له اسباب
انا في صغري اذهب مع امي لاهلها هناك المرح والعب لكن نظرات امي كانت كالسهم القاطع لجدران من الفولاذ
نعم كنت اذا تحركت من جانبها لا اسمع كلام وحسب بل تلك النظرات القاتله
ورضخت للامر الواقع وكبرت قليلا واصبحت اذهب اليهم في الاجازات وهناك اسمع عن نفسي كلام
لم اتصور انني اسمعه لماذا
ما الذي فعلته يقولون لي امك انتي بتعملي لها حاجات بتنرفز ليه مش بتسمعي كلامها ليه وطبعا انا مندهشه والله احيانا
اجلس مع بنات خالي يحكين لي ما الذي افعله بالتفصيل وكأننهن كن جالسات معي وكل هذا من من انه امي
ياه ساعات اشك في نفسي واقول يمكن الحاجات اللي بيقولوها عليا صحيح
واصبحت عندي عقده من الجلوس مع الناس واخاف انهم يسمعوا عني شئ ما فيني
المهم كرهت الذهاب مع امي الي اهلها لاني اعرف النتيجه اصبحت منعكفه في البيت
وكانت امي كلما تذهب الي اهلها تاتي الينا اسفه علي اللفظ لكن انها حقيقه ياتي ووجها مقلوب علينا وكارهه لحيانتا
رغم ان اهل امي متدينين واعرف انهم لا يقولوا الا ما يرضي الله احسبهم كذالك والله حسيبهم
المهم لكن يبقي الحال علي ذالك اسبوع الي ان ترد امي التي اعرفها شخط ونرفزه وكمان دعا ليس له حدودة طبعا مش دعا خير ابدا ساعتها اقول لنفسي ايوه كده دي امي اللي اعرفها
والله والله انا لم اري ابتسامة امي الا ووراءها غضب عارم اكتب كلماتي تلك واعرف ان الله سبحانه سيحاسبني عليها
لكن والله هي الحقيقه اذا تكلمت مع اخوتي بكل ود واقولها انا عوضت حرماني من امي في اخوتي
ارا تلك النظرات التي كنت اراها وانا طفله عادت من جديد
لا التفت واترك المكان حتي تهدء
وظل الحال علي حاله امي تغضب وانا انعزل
وكلم ا ذهبت الي اهلها يعود الفيلم التراجيدي من جديد
احيانا يحدثني شيطاني بانها سمعت شيئا يحزنها من اخوتها او من زوجات اخوتها
لكن بعد مده اسمعها تحادث اخوتي بانها كانت سعيده هناك
وان زوجات اخيها كانوا يتمنوا لها الرضي ترضي
وانهن عاملوها معامله حسنه
يرجع شيطاني يقول لي طب ليه هي كل ما تيجي من هناك تكون كمن مات لها ميت
ساعات اقول لنفسي اتجرئ واسئليها لكن كلما اقترب من باب غرفتها
والله ياتي في ذهني تلك النظرات ويأتي في سمعي تلك الكلمات السامه والدعاء
فارجع مسرعه الي غرفتي وكانني فاره من اسد جسور
اعرف انني اكون خاطئه وهذا الحال الابناء دائما علي خطأ
لكن انا الان كارهه لاهل امي رغم انهم لم يفعلوا شيئا لي
لكن حالة امي بعد رجوعها من عندهم تجعلني اتمني لو لم تذهب
انا كتبت اليكم لانني قربت اجن من حالي اولا
ثانيا من حال امي
تعليق