إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مش قااااااااااااااااادر اغض بصرى

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مش قااااااااااااااااادر اغض بصرى

    السلام عليكم
    مش قادااااااااااااار اغض بصرى لا فى الشارع ولا الموصلات ولا ع النت
    اعمل ايه رجاء دلونى
    انا مش مدمن مواقع اباحيه ولا هدخل عليها خالص اخرى ممكن ادخل على صفحات ع الفيس فيها صور بنات
    ودا طبعا ذنب عظيم بلا شك وبسبب النظر للحرام بعدت عن القران وعن الخشوع فى الصلاه وغيرها من المعانى الايمانيه
    رجاء دلونى اغض بصرى ازاى وسط الفتن ومش هقول غير (حسبنا الله ونعم الوكيل) فى البنات المتبرجات اللى مليين الشوارع وانا حاولت كتير اغض بصرى ولكن مش قادر رجاءا ساعدونى بارك الله فيكم

  • #2
    رد: مش قااااااااااااااااادر اغض بصرى

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أهلا ومرحبا بكم في بيتكم الثاني الطريق إلي الله
    أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يتوب عليك وأن يطهر قلبك وان يعينك علي غض بصرك ,,, اللهم آمين
    نشكر لك أخي الكريم حرصك على أن تغض بصرك وتبتعد عن معاصي الله تعالى، ونحن على ثقة - بإذن الله تعالى – أنك ما دمت صادقًا حريصًا على ذلك فإن الله تعالى سيتولى عونك ولن يخذلك، فإنه سبحانه وتعالى لا يرد من دعاه ولا يخيب من رجاه.
    أعلم _ اخي الكريم _ حفظك الله ورعاك إن إطلاق البصر والنظر للنساء من المعاصي

    التي تؤثر سلبا على عبادتك وتذهب منها الخشوع وتجلب قسوة القلب وقحط العين، كما أنها قد تجر إلى ما هو أكبر من مجرد النظر والمشاهدة ,, والمعاصي بعضها يدعو إلى بعض وقد قال تعالى: (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ ))
    فالعبد قد يحرم الرزق بالذنب يصيبه فقد تفقد حلاوة الصلاة والقرآن بسب هذه الذنب

    وهذا ماحدث معك بالفعل
    فلقد قال تعالى: ((وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ ))
    فما العمل إذن ؟؟
    العمل هو ان تسارع بالتوبة إلي الله وعقد العزم على عدم العودة لإطلاق البصر ابداا
    وتقول والله يارب مش هبص لأي بنت لا في الشارع ولا في النت ولا في أي مكان ابتغاء مرضاتك والجنة يارب
    فلقد قال الله تعالي ((وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآَمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى ))
    واسأل الله كثيرا أن يرزقك العفاف ويبغض إليك الحرام وأن يمن عليك بالزوجة الصالحة التي تقر بها عينك وإلى أن تتزوج فأكثر من الصيام فإن له تأثيرا بالغا في كبح جماح الشهوة، وهذا من الطب النبوي حيث قال صلى الله عليه وسلم : يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء. رواه البخاري ومسلم.
    وإن أعظم علاج لغض البصر عن الحرام هو تقوى الله والحياء منه، نعم .. فلا بد لك أن تتقي الله وأنت ترسل عينيك لتتلذذ بالحرام فالله نهاك عن ذلك، قال تعالى (( قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ. ))
    فتأمل قوله تعالى : { إن الله خبير بما يصنعون}، كيف تطيب نفسك بالنظر إلى ما حرمه الله تعالى عليك، وأنت تعلم أن الله خبير بما تصنع عالمٌ بما تفعل، بل إن نظره إليك أسرع من نظرك إلى تلك المرأة أو ذلك المشهد؟!!
    إذن فلا بد من استحضار رقابة الله عليك، ولا بد من تذكر أن الله عليم بكل ما تفعله، كما قال تعالى :(( يَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ ))
    ومعنى خائنة الأعين أي النظرة الحرام، فهو يعلم هذه النظرة كيف وقعت وكيف تحركت العين بها، فأين مراقبة الله إذن وأنت ترسل نظرك إلى ما حرمه عليك؟! وأيضاً فأين الحياء من الله تعالى، فأنت عبد بحمد الله مسلم، فكيف تنظر إلى صورة حرم الله نظرك إليها وتتلذذ بذلك؟ مع أنك تحت بصر الله، وتحت عين الله التي لا تنام، فأين الحياء من ربك الكريم الحليم العظيم؟!!
    وتأمل قول النبي صلى الله عليه وسلم وهو يقول : ( استحيوا من الله )
    وقال أيضاً صلوات الله وسلامه عليه : ( فالله أحق أن يستحي منه الناس )
    فإذا تأملت هذا المقام وأعطيته حقه من التفكر، فلا بد إن شاء الله تعالى أن يحصل لك الحياء والخجل من أن يراك الله تشتهى الحرام وهو ينظر إليك وأنت تعصيه بعينك وقلبك، مع أنه أمرك بحفظ كل ذلك.
    وأيضاً، فإن من العلم النافع الذي يردع المسلم، أن تعلم أن النظرة الحرام هي من الزنا، وأن اشتهاء القلب الحرام من الزنا، فهل تحب أن تكتب في ديوان هؤلاء العصاة !!كما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( كتب على ابن آدم حظه ( نصيبه ) من الزنى مدرك ذلك لا محالة، العينان زناهما النظر، والأذنان زناهما الاستماع واليدان زناهما البطش، والرجلان زناهما الخطى والقلب يتمنى ويشتهي ويصدق ذلك الفرج أو يكذبه)
    متفق عليه

    إذن فلا بد لك من وقفة حازمة من نفسك، تردعها بها عن مواصلة هذه النظرة التي يتكرر وقوعها، والتي تجلب لك الإثم والهم والقلق، وأيضاً فتأمل فيما تخسره من الخير بسبب النظر الحرام، فأول ما تخسره هو فقدان الخشوع في الصلاة أو ضعفه ضعفاً شديداً، فإن القلب المشتغل بالصور المحرمة والنساء المتبرجات، بعيد تماماً عن الاشتغال بتعظيم المولى والانكسار بين يديه، وأيضاً فإن من الضرر المتحقق من النظرة الحرام الحرمان من النور ومن الإلهام الإلهي الذي يجعله الله تعالى في قلب المؤمن الذي كف بصره عن الحرام.
    ومن الأسباب العظيمة جداً لغض البصر، السعي في تحصيل الزوجة الصالحة فإن هذا من أعظم ما يغض البصر ويحفظ الفرج، كما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : (يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء )
    ومما يعنيك جداً على تجنب النظر الحرام اتخاذ الرفقة الطيبة التي تذكرك إذا نسيت، وتعينك على طاعة الرحمن فإن صحبة هؤلاء من أعظم وسائل الاستقامة على أمر الله والتمسك بدينه وصحبة الصالحين تغري بالصلاح، وإن الشيطان مع الواحد وهو من الاثنين أبعد ولا تصحب الشباب الذين يزينون لك المعصية ويرغبونك فيها ويذكرون ما يرون من الحرام أمامك فتهفو نفسك أن ترى ما رأوا فهؤلاء صحبتهم مردية ولا يزيدونك من الله إلا بعدا، ، فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( المرء على دين خليله، فلينظر أحدكم من يخالل)
    وخلاصة ما قلناه : إن أعظم دواء لغض البصر وتحصين الفرج هو مراقبة الله والخوف من إطلاعه عليك وأنت على معصيته ثم تحصين النفس بالزواج من المرأة الصالحة أو بالصيام وبعد ذلك عامة الأسباب الأخرى .
    وأهديك هذه المقاطع لعلها تكون بإذن الله سببا في إعانتك علي غض بصرك
    بالله عليك لازم تسمع هذا المقطع هيفيدك جدااااا في حل مشكلتك
    إشاعة : مش قادر أغض بصري
    http://www.youtube.com/watch?v=CxhllBJCe3Q
    غض البصر ,,, مقطع مؤثر استمع بقلبك اخي بالله عليك
    http://www.youtube.com/watch?v=NcK3JWMUznU




    الوسائل التي تعين على غض البصر :: للشيخ محمود المصري (هام جداا )

    http://www.youtube.com/watch?v=N7N6SGzgJ_g

    غض البصر حملة أعين النقاء (مقطع هام استمع بالله عليك)

    http://www.youtube.com/watch?v=Lf23rWMxvW0

    أسأل الله أن يطهر قلبك

    ويحصن فرجك ويعينك علي غض بصرك

    وفقنا الله وإياكم لما يحبه ويرضاه

    اللهم آمين .





    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق


    • #3
      رد: مش قااااااااااااااااادر اغض بصرى

      (وخلاصة ما قلناه : إن أعظم دواء لغض البصر وتحصين الفرج هو مراقبة الله والخوف من إطلاعه عليك وأنت على معصيته ثم تحصين النفس بالزواج من المرأة الصالحة أو بالصيام وبعد ذلك عامة الأسباب الأخرى .)
      جزاكم الله خيرا
      والله كنت باستحيى من الله حياءا شديدا ولكن الان بقيت ناسى ربنا
      واخشى ان اكون ممن ذكرهم الله فى قوله تعالى (نسوا الله فنسيهم)
      فاسالكم الدعاء لى وان كان عندكم زياده حول موضوع (الحياء من الله) فارجو ان لاتبخلوا على به

      تعليق


      • #4
        رد: مش قااااااااااااااااادر اغض بصرى

        المشاركة الأصلية بواسطة غير مسجل مشاهدة المشاركة
        (وخلاصة ما قلناه : إن أعظم دواء لغض البصر وتحصين الفرج هو مراقبة الله والخوف من إطلاعه عليك وأنت على معصيته ثم تحصين النفس بالزواج من المرأة الصالحة أو بالصيام وبعد ذلك عامة الأسباب الأخرى .)
        جزاكم الله خيرا
        والله كنت باستحيى من الله حياءا شديدا ولكن الان بقيت ناسى ربنا
        واخشى ان اكون ممن ذكرهم الله فى قوله تعالى (نسوا الله فنسيهم)
        فاسالكم الدعاء لى وان كان عندكم زياده حول موضوع (الحياء من الله) فارجو ان لاتبخلوا على به
        وجزاكم الله مثله أخي الكريم
        والله كنت باستحيى من الله حياءا شديدا ولكن الان بقيت ناسى ربنا

        تستطيع أخي الكريم الرجوع لما كنت عليه من الحياء من الله
        بالإستعانة بالله ومراقبة الله في السر والعلن وتقوية الإيمان في قلبك
        فلقد قال رسول الله صلي الله عليه وسلم (( استَـحيُوا مِنَ اللَّـهِ حَقَّ الـحَيَاءِ» قَالَ: قُلنَا: يَا رَسُولَ اللَّـهِ، إِنَّا نَستَـحْيِي وَالـحَـمدُ لِلَّـهِ؛ قَالَ: «لَـيسَ ذَاكَ، وَلَكِنَّ الاِستِحيَاءَ مِنَ اللَّـهِ حَقَّ الـحَيَاءِ: أَن تَـحفَظَ الرَّأسَ وَمَـا وَعَى، وَالبَطنَ وَمَـا حَوَى، وَلتَذكُرِ الـمَوتَ وَالبِلَـى؛ وَمَنْ أَرَادَ الآخِرَةَ، تَـرَكَ زَيـنَةَ الدُّنـيَا، فَمَنْ فَعَلَ ذَلِكَ، فَقَدِ استَـحيَا مِنَ اللَّـهِ حَقَّ الـحَيَاءِ»
        فهذا هو الإستحياء الحقيقي من الله أن يحفظ الإنسان سمعه وبصره ولسانه ,, فلا يسمع إلي فحش وغناء ,, ولا ينظر إلي محرم أو شهوة,, ولا يتكلم بقبيح أو منكر ,, وكذلك يحفظ بطنه فلا يدخل إليها حراما ,, ويحفظ فرجه فلا يرتكب فاحشة ,, ويتذكر الموت وما بعده فيستعد له قبل نزوله ويقدم الحياة الآخرة علي الدنيا .
        فالجأ لمولاك وأسأله أن يرزقك الحياء منه سبحانه
        ولا تيأس من رحمة الله ,, فالله قادر أن يعيدك أفضل مما كنت عليه
        فلتبدأ اخي الكريم بالإبتعاد عن مواطن الفتن وجاهد نفسك علي غض البصر
        وامنع نفسك عن التلفاز والنت تماما إلي أن يعود لك قلبك
        وسأذكر لك قصة لعلها تفيدك بإذن الله
        قدِمَ شاب إلى شيخ وسأله : أنا شاب صغير ورغباتي كثيرة .. ولا أستطيع منع نفسي من النظر إلى الفتيات في السوق ، فماذا أفعل؟

        فأعطاه الشيخ كوباً من الحليب ممتلئاً حتى حافته وأوصاه أن يوصله إلى وجهة معينة يمرّ من خلالها بالسوق دون أن ينسكب من الكوب أي شيء!

        واستدعى واحداً من طلابه ليرافقه في الطريق ويضربه أمام كل الناس إذا انسكب الحليب!!

        وبالفعل ..أوصل الشاب الحليب للوجهة المطلوبة دون أن ينسكب منه شيء .. ولما سأله الشيخ: كم مشهداً وكم فتاة رأيت في الطريق؟

        فأجاب الشاب :شيخي لم أرَ أي شيء حولي .. كنت خائفاً فقط من الضرب والخزي أمام الناس إذا انسكب مني الحليب !

        فقال الشيخ: وكذلك هو الحال مع المؤمن .. المؤمن يخاف من الله ومن خزي يوم القيامة إذا ارتكب معصية .. هؤلاء المؤمنين يحمون أنفسهم من المعاصي فهم دائمو التركيز على “يَــــوم الــقِيـــامة” !
        وأهديكم هذا الرابط
        خلق الحياءوأهميته في حياة المسلم
        تذكير الأحياءبخلق الحياء
        الحياء تاج الأخلاق
        استمع بقلبك بارك الله فيك
        http://www.youtube.com/watch?v=3kS4GWrx9vQ
        صفة الحياء و كيف يكون الحياء من الله عز و جل
        http://www.youtube.com/watch?v=dEfWNMOcbLg
        قصة مؤثرة جدا عن حياء شاب مسلم عندما رأي فتاة أجنبية
        http://www.youtube.com/watch?v=NjVxqMn2mB4
        أسأل الله ان يرزقنا وإياكم الحياء منه سبحانه
        وأسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يطهر قلبك وان يحبب إليك الإيمان وأن يزينه في قلبك ويكره إليك الكفر والفسوق والعصيان
        ويرضي عنا وعنكم
        اللهم آمين ..

        زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
        كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
        في
        :

        جباال من الحسنات في انتظارك





        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x
        إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
        x
        أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
        x
        x
        يعمل...
        X