إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

نفسي ارتاح

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نفسي ارتاح

    تم التعديل
    التعديل الأخير تم بواسطة فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات); الساعة 18-05-2013, 07:25 PM.

  • #2
    رد: نفسي ارتاح

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
    أهلا بكِ أختنا الكريمة فى بيتك الثاني الطريق إلى الله بداية نسأل الله لكِ الهداية والتوفيق والزوج الصالح
    أخية كلامك كله وما أنتِ فيه سببه تعلقك بهذا الشاب
    وما أنت فيه امتحان واختبار من الله
    اقرئي الكلام ده كويس جدا


    كان الإمام ابن الجوزي بيتساءل متعجبا :
    "وهل الابتلاء إلا الإعراض وعكس المقاصد؟!!"

    ربنا بيفتن كل إنسان في الحتة اللي "بيعبدها" ومستولية على قلبه
    كأن يحرمه منها .. يبتليه فيها .. يجعلها منغصة

    ليه ربنا بيفعل كده؟
    عشان يوصله للحب الكامل لله سبحانه و تعالى وحده
    ويعرفه أن سعادته اللي من غير تنغيصات مع الله سبحانه وتعالى وحده

    وكــــل ده بيصب في الآخر في توحيد الله في العبادة
    وأن منتهى الحب يكون لله مش لأي شئ ولا أي بشر

    و لو هحب بشر .. هحبه برضه في الله .. عشان هو بيطيع الله
    ولو هحب شئ .. هحبه لله ..عشان أستعمله في خدمة دين الله ويكون وسيلة موصلة لله


    وكذلك لأن العبد مش هيلاقي باب مفتوح له باستمرار
    ومفتوح لكل اللي عايز يشتكي واللي عايز تعويضات واللي عنده التماس
    ومن غير ما يمر على واسطة
    إلا باب ربنا



    وأكيد احنا مش أعز على الله عز وجل من الرسل والأنبياء والصحابة لأنه ابتلاهم برضو في أنفسهم و دعوتهم

    فكلنا لازم هنمتحن بالابتلاءات ... ولا بد!


    ولازم يكون عندك ثقافة التعامل مع الابتلاء


    البلاء وتفريج الكروب.

    يقول ابن الجوزي: ” من أراد أن تدوم له السلامة والعافية من غير بلاء فما عرف التكليف ولا أدرك التسليم “.

    ولابد من حصول الألم لكل نفس سواء آمنت أم كفرت، والحياة مبنية على المشاق وركوب الأخطار ولا يطمع أحد أن يخلص من المحنة والألم، والمرء يتقلب في زمانه في تحول النعم واستقبال المحن، آدم عليه السلام سجدت له الملائكة ثم بعد برهة يُخرج من الجنة.

    وما الابتلاء إلا عكس المقاصد وخلاف الأماني ومنع الملذات، والكل حتماً يتجرع مرارته ولكن ما بين مقل ومستكثر، يبتلى المؤمن ليهذب لا ليعذب، فتن في السراء ومحن في الضراء ﴿ وَبَلَوْنَاهُمْ بِالْحَسَنَاتِ وَالسَّيِّئَاتِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ ﴾ [الأعراف:168].

    والمكروه قد يأتي بالمحبوب، والمرغوب قد يأتي بالمكروه، فلا تأمن أن توافيك المضرة من جانب المسرة، ولا تيأس أن تأتيك المسرة من جانب المضرة، قال تعالى: ﴿ وَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تُحِبُّواْ شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ وَاللّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ ﴾ [البقرة:216].

    فوطن نفسك على المصائب قبل وقوعها ليهن عليك وقوعها ولا تجزع بالمصاب فللبلايا أمد محدود عند الله، ولا تسخط بالمقال فرب كلمة جرى بها اللسان هلك بها الإنسان، والمؤمن الحازم يثبت للعظائم ولا يتغير فؤاده ولا ينطق بالشكوى لسانه، وخفف المصاب على نفسك بوعد الأجر وتسهيل الأمر لتذهب المحن بلا شكوى.

    وما زال العقلاء يظهرون التجلد عند المصاب لئلا يتحملوا مع النوائب شماتة الأعداء، والمصيبة إن بدت لعدو سرَّ بها وفرح، وكتمان المصائب والأوجاع من شيم النبلاء، فصابر هجير البلاء فما أسرع زواله، وغاية الأمر صبر أيام قلائل، وما هلك الهالكون إلا من نفاذ الجلد، والصابرون مجزيون بخير الثواب ﴿ وَلَنَجْزِيَنَّ الَّذِينَ صَبَرُواْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ ﴾ [النحل:96] وأجورهم مضاعفة ﴿ أُوْلَئِكَ يُؤْتَوْنَ أَجْرَهُم مَّرَّتَيْنِ بِمَا صَبَرُوا ﴾ [القصص:54] بل وأجورهم مضاعفة بلا حساب والله معهم والنصر والفرج معلق بصبرهم.

    وما منعك ربك أيها المُبتلى إلا ليعطيك، ولا ابتلاك إلا ليعافيك، ولا امتحنك إلا ليصطفيك، يبتلي بالنعم، وينعم بالبلاء، فلا تضيع زمانك بهمّك بما ضمن لك من الرزق فما دام الأجل باقياً كان الرزق آتياً، قال تعالى: ﴿ وَمَا مِن دَآبَّةٍ فِي الأَرْضِ إِلاَّ عَلَى اللّهِ رِزْقُهَا ﴾ [هود:6]، وإذا أغلق عليك بحكمته طريقاً من طرقه فتح لك برحمته طريقاً أنفع لك من الابتلاء يرفع شأن الصالحين وبعظم أجرهم.

    يقول سعد بن أبي وقاص - رضي الله عنه -: قلت يا رسول الله: أي الناس أشد بلاء؟ قال: { الأنبياء، ثم الصالحون، ثم الأمثل فالأمثل، يبتلى الرجل على حسب دينه فإن كان في دينه صلابة زيد في بلائه، وإن كان في دينه رقة خفف عنه، وما يزال البلاء بالمؤمن حتى يمشي على الأرض وليس عليه خطيئة } [رواه البخاري].

    وطريق الابتلاء معبر شاق، تعب فيه آدم، ورمي في النار الخليل، واضجع للذبح إسماعيل، وألقي في بطن الحوت يونس، وقاس الضر أيوب، وبيع بثمن بخس يوسف، وألقي في الجب إفكاً وفي السجن ظلماً، وعالج أنواع الأذى نبينا محمد - -، وأنت على سنة الابتلاء سائر.

    والدنيا لم تصف لأحد ولو نال منها ما عساه أن ينال يقول النبي - -: { من يرد الله به خيراً يصب منه } [رواه البخاري] قال بعض أهل العلم: ” من خلقه الله للجنة لم تزل تأته المكاره “.

    والمصيبة حقاً إنما هي المصيبة في الدين وما سواها من المصائب فهي عافية، فيها رفع الدرجات، وحط السيئات، والمصاب من حُرم الثواب، فلا تأس على ما فاتك من الدنيا فنوازلها أحداث وأحاديثها غموم وطوارقها هموم، الناس معذبون فيها على قدر همهم بها، الفرح بها هو عين المحزون عليه، آلامها متولدة من لذاتها، وأحزانها من أفراحها.

    يقول أبو الدرداء: ” من هوان الدنيا على الله أنه لا يعصى إلا فيها ولا ينال ما عنده إلا بتركها “، فتشاغل بما هو أنفع لك من حصول ما فاتك من رفع خلل أو اعتذار عن زلل أو وقوف على الباب إلى رب الأرباب وتلمح سرعة زوال بليتك تهن فلولا كرب الشدة ما رجيت ساعة الراحة، وأجمع اليأس مما في أيدي الناس تكن أغناهم، ولا تقنط فتخذل وتذكر كثرة نعم الله عليك، وادفع الحزن بالرضا بمحتوم القضاء فطول الليل وإن تناهى فالصبح له انفلاج، وآخر الهم أول الفرج، والدهر لا يبقى على حال بل كل أمر بعده أمر وما من شدة إلا ستهون، ولا تيأس وإن تضايقت الكروب فلن يغلب عسر يسرين، واضرع إلى الله يسرع نحوك بالفرج، وما تجرع كأس الصبر معتصم بالله إلا أتاه المخرج.

    يعقوب - عليه السلام - لما فقد ولداً وطال عليه الأمد لم ييأس من الفرج، ولما أُخذ ولده الآخر لم ينقطع أمله من الواحد الأحد، بل قال عسى الله أن يأتيني بهم جميعاً، وربنا وحده له الحمد وإليه المشتكى فلا ترجو إلا إياه في رفع مصيبتك ودفع بليتك، وإذا تكالبت عليك الأيام وأغلقت في وجهك المسالك والدروب وإذا ليلة اختلط ظلامها وأرخى الليل سربال سترها قلب وجهك في ظلمات الليل في السماء وارفع أكف الضراعة وناد الكريم أن يفرج كربك، ويسهل أمرك وإذا قوى الرجاء وجمع القلب الدعاء لم يرد النداء ﴿ أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ ﴾ [النمل:62] وتوكل على القدير والجأ إليه بقلب خاشع ذليل يفتح لك الباب، يقول الفضيل بن عياض: ” لو يئست من الخلق لا تريد منهم شيئاً لأعطاك مولاك كل ما تريد “.

    إبراهيم - عليه السلام - ترك هاجر وابنه إسماعيل بواد لا زرع فيه ولا ماء فإذا هو نبي يأمر أهله بالصلاة والزكاة، وما ضاع يونس مجرداً في العراء، ومن فوّض أمره إلى مولاه حاز مناه.

    وأكثر من دعاء ذي النون ﴿ لَّا إِلَهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ ﴾ [الأنبياء:87]

    يقول العلماء: ” ما دعا بها مكروب إلا فرج الله كربه “، يقول ابن القيم: ” وقد جُرب من قال: رب إني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين سبع مرات كشف الله ضره “.

    فألق كنفك بين يدي الله وعلق رجاءك به وسلم الأمر للرحيم واسأله الفرج واقطع العلائق عن الخلائق وتحر أوقات الإجابة كالسجود وآخر الليل، وإياك أن تستطيل زمن البلاء وتضجر من كثرة الدعاء فإنك مبتلى بالبلاء متعبد بالصبر والدعاء، ولا تيأس من روح الله وإن طال البلاء فالفرج قريب، وسل فاتح الأبواب فهو الكريم وإن يمسسك الله بضر فلا كاشف له إلا هو، وهو الفعال لما يريد، بلغ زكريا - عليه السلام - من الكبر عتياً ثم وُهب بسيد من فضلاء البشر وأنبيائهم، وإبراهيم بشر بولد وامرأته تقول عن حالها أألد وأنا عجوز وهذا بعلي شيخاً، وإن استبطأت الرزق فأكثر من التوبة والاستغفار فإن الزلل يوجب العقوبة، وإذا لم تر للإجابة أثراً فتفقد أمرك فربما لم تصدق توبتك فصححها ثم أقبل على الدعاء فلا أعظم جوداً ولا أسمح يداً من الجواد، وتفقد ذوي المسكنة فالصدقة ترفع وتدفع البلاء، وإذا كُشفت عنك المحنة فأكثر من الحمد والثناء، واعلم أن الاغترار بالسلامة من أعظم المحن فإن العقوبة قد تتأخر والعاقل من تلمح العواقب فأيقن دوماً بقدر الله وخلقه وتدبيره واصبر على بلائه وحكمه واستسلم لأمره.

    فالزمان لا يثبت على حال والسعيد من لازم التقوى، إن استغنى زانته وإن افتقر أغنته وإن ابتلى جملته، فلازم التقوى في كل حال فإنك لا ترى في الضيق إلا السعة، ولا في المرض إلا العافية، ولا في الفقر إلا الغنى، والمقدور لا حيلة في دفعه، وما لم يُقدر لا حيلة في تحصيله، قال تعالى: ﴿ قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلاَّ مَا كَتَبَ اللّهُ لَنَا هُوَ مَوْلاَنَا وَعَلَى اللّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ ﴾ [التوبة:51] والرضا والتوكل يكتنفان المقدور، والله هو المتفرد بالاختيار والتدبير، وتدبيره لعبده خير من تدبير العبد لنفسه، وهو أرحم به منه بنفسه.

    يقول داود بن سليمان - رحمه الله -” يُستدل على تقوى المؤمن بثلاث: حسن التوكل فيما لم ينل، وحسن الرضا فيما قد نال، وحسن الصبر فيما قد فات “.

    ومن رضي باختيار الله أصاب القدر وهو محمود مشكور ملطوف به، وإلا جرى عليه القدر وهو مذموم غير ملطوف به، ومع هذا فلا خروج عما قدر عليك.

    قيل لبعض الحكماء ما الغنى؟ قال: قلة تمنيك ورضاك بما يفكيك.

    وقال شريح - رحمه الله -: ما أصيب عبد بمصيبة إلا كان لها فيها ثلاث نعم: أنها لم تكن في دينه، وأنها لم تكن أعظم مما كانت، وأنها لا بد كائنة وقد كانت.




    أخية أسألي الله ان يرزقك الرضا واليقين بما عنده
    وحطي فى بالك المثال ده
    السمك بيكون فى المحيطات وبيننا وبينه بلاااااااااااااد
    وكل سمكة رزق لانسان تصله فى وقت حدده الله
    رزقك ستأخذيه ستأخذيه
    عليكِ بالقران سماااااااااااااااع أولاً
    شرح الله صدرك ورزقك الزوج الصالح

    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق


    • #3
      رد: نفسي ارتاح

      جزاكم الله خيرا
      بس أنا كنت بحب الكلام يكون طبيعي علشان كلام الائمة والعلماء كبير شوية ومبحسهوش
      بحب الكلام اللي خارج من القلب على طول قلبي بيقبله
      لكن المعلومة وصلت بارك الله فيكم
      والمهم اني عرفت نقط الخطأ والضعف عندي فين علشان اعرف بعد عون الله تعالى إني أصلح فيها
      واعمل على زيادة اليقين والتوكل على الله
      وبأمر الله تعالى هسمع مقاطع وحاجات تزود النقط دي في قلبي
      إذا لو مافيهاش تعب معلش تختصريلي الكلام تاني بطريقتك لعلها تؤثر في قلبي أكثر

      تعليق


      • #4
        رد: نفسي ارتاح

        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
        بالتأكيد أختاه شوفي أخية الإبتلاء بيجي لكل انسان فى الشيء اللي هو متعلق بيه
        عشان ربنا سبحانه وتعالى يستخرج من قلوبنا عبادة الصبر وأن حبنا يكون خالص له عزوجل
        عارفة الذهب بيتحط على النار علشان يتخلص من الشوائب ويكون ذهب خالص
        فقلوبنا كده بالظبط ربنا بلابتلاء بيطهرنا من تعلقنا الزائد بالدنيا
        وحتى الأنبياء أفضل البشر مروا بإبتلاءات شديدة جدا وكان حالهم الصبر والشكر واليقيييييين فيما عند الله
        لو سلمتي أمورك لله وتوكلتي عليه ثقي ثقي أنه سبحانه وتعالى حيفعل لكي ما تتمني بغير حول منك ولاقوة
        أنا عارفة ومقدرة شعورك جدا وأغلب الفتيات بتمر بنفس الأمر
        بس صدقيني المواقف دي بتقوي جداااااااااااا
        أنك تكوني انسانة قوية مش اي شيء يكسرها ويهز إيمانها ويقينها
        فأول شيء انسي موضوع الشاب ده تماما لأن الله عزوجل كتب كل ذلك قبل ما تُولدي
        فمتشغليش بالك بالرزق
        ادعييييييييي ربنا ييسر لكي الخير احنا بشر ونظرتنا قاصرة جدا ممكن اللي نحسبه خير يكون شر
        انتي متعرفيش الخير فين أخية
        وهوني على نفسك
        الكون ده كله حيأتي عليه لحظة وينتهي وكل انسان حيفرح بالجائزة
        فما بالك بجائزة الصبر ان الانسان يدخل الجنة بغير حساااااااااااب
        أثلج الله قلبك أختاه
        صدقيني الدنيا مش مستهلة ان الانسان يوقف حياته ويحزن على شيء ليس فى يده
        ربنا ييسر أمرك أخية ويرزقك وكل بنات المسلمين بالزوج الصالح
        ورمضاااان على الأبواب
        ارمي ورا ظهرك واستعدي لشهر البركة والخيرات
        واحسني الظن بالله فى كل أحوالك حتى لو حستي ان الدنيا بقيت شبه خرم الأبرة

        بالتوفيق

        زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
        كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
        في
        :

        جباال من الحسنات في انتظارك





        تعليق


        • #5
          رد: نفسي ارتاح

          السلام عليكم
          غالبا انا كنت لسه هكتب موضوع
          بس حسيت ان الاجابة دى ربنا بعتهالى انا لانى مكنتش عارفه هكتب السؤال ازاى :(
          الحمد لله
          بس انا نفسى تدعووووووولى
          ادعووووولى اوووووووى بالله عليكو
          مشكلتى انى اوقات بحس . مش اوقات انا حاسة ان ربنا مش راضى عنى فبيمنع عنى الرزق
          انا خايفه اوووووووووى
          وبرجع اصبر نفسى ب ..اللهى ان لم يكن بك غضب علىّ فلا ابالى
          بس داخليا بحس ان ربنا ساخط عليا وانا مش عارفه ايه
          انا بشر ف الاول وف الاخر
          بعمل صح وبعمل غلط
          بس حاسه ان ربنا مش قابلنى
          ادعووووووولى بالله عليكو
          ان ربنا يعفو عنى ويتوب على
          :(

          تعليق


          • #6
            رد: نفسي ارتاح

            جزاكم الله خير الجزاء

            تعليق


            • #7
              رد: نفسي ارتاح

              المشاركة الأصلية بواسطة غير مسجل مشاهدة المشاركة
              السلام عليكم
              غالبا انا كنت لسه هكتب موضوع
              بس حسيت ان الاجابة دى ربنا بعتهالى انا لانى مكنتش عارفه هكتب السؤال ازاى :(
              الحمد لله
              بس انا نفسى تدعووووووولى
              ادعووووولى اوووووووى بالله عليكو
              مشكلتى انى اوقات بحس . مش اوقات انا حاسة ان ربنا مش راضى عنى فبيمنع عنى الرزق
              انا خايفه اوووووووووى
              وبرجع اصبر نفسى ب ..اللهى ان لم يكن بك غضب علىّ فلا ابالى
              بس داخليا بحس ان ربنا ساخط عليا وانا مش عارفه ايه
              انا بشر ف الاول وف الاخر
              بعمل صح وبعمل غلط
              بس حاسه ان ربنا مش قابلنى
              ادعووووووولى بالله عليكو
              ان ربنا يعفو عنى ويتوب على
              :(
              يسر الله أمرك أختاه أحسني الظن بالله ولا تدعي الشيطان ييأسك من رحمة الله


              داومي على الطاعة أخية لا تتركي الحبل مهما حدث

              زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
              كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
              في
              :

              جباال من الحسنات في انتظارك





              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x
              إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
              x
              أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
              x
              x
              يعمل...
              X