هى مشكلة طويلة فتحملونى بالله عليكم
لى صديق أعرفه منذ أمثر من 10 سنوات
وهو أقرب أصدقائى لى حتى بعد أن فرقت بيننا الجامعة فكنا نلتقى بصورة شبه يومية
وهو شاب متدين وعلى خلق ومن أسرة ملتزمة
منذ فترة تقدم للزواج من أختى وعرضت الامر على عائلتى ووافقوا
ويوم أن جاءت عائلته جاءوا بدون والده (والده كان وضع شرطا انه لن يتقدم لأى خطبة إلا إذا مر على صديقى فى العمل 6 شهور متواصلة وهو كان لم يمضى إلا شهر واحد)
فجلست والدتى مع والدته وأبدت الموافقة
كان بعدها أن طلب منى أن يبعث بطلب صداقة لها على الفيس بوك
طرحت علي أهلى الأمر ورفضوا وأخبرته
وبعد ما يقرب من شهرين أتى إلى وقال لى أنه تكلم معها ليطمئن عليها (وكانت فترة إمتحانات)
وأن أختى أطلعت والدى ووالدتى على الأمر وهم لم يمانعوا (على الرغم من ممانعتهم عندما سألتهم أنا)
أصابنى الضيق مما حدث وأخبرته بذلك ولكن لم تصفو نفسى
سألت والدى ووالدتى وأكدوا الكلام وأنه كان أثناء الامتحانات فقط
وبعد فترة تقدر بشهر أصابنى شك أنهم مازالوا يتحدثون سويا على الفيس بوك
فقمت (سامحنى الله ) باستخدام احد البرامج والحصول على كلمة السر الخاصة بأختى
وكان شكى فى محله وهالنى ما رأيت
كلام متواصل منذ 3 شهور ولم ينقطع
فى البداية كان جادا ثم تطرق للحب والرومانسية وتبادل الصور
أعلمتهم برسالة أنى عرفت ما بينهم
فجاءت أختى وبكت واعتذرت وطلبت أن أسامحها وأنها ستخبر أهلنا أنها لن تكمل فى مشروع الخطبة
أما هو فقد كتب لى اعتذارا فى محادثة وانه مستعد لتلقى العقاب المناسب وطلب الا يعلم أحد بالامر فلم أرد عليه
ثم جاءت اختى وقالت أنها لم تستطع المواجهة وأنى لو اردت أن اخبرهم أنا فهى لا تعترض
قمت بعمل حظر له من عندى ومن عند أختى وأخبرت والدى بالقصة كاملة
تقبل والدى الأمر ولم ينفعل وقال لى أننى أخطأت وهم اخطأوا
وأن خطاهم يستوجب العقاب ولكن هذا العقاب لا يرتقى لإيقاف الزيجة
وانتهى الكلام بيننا
وهكذا صار لى اسبوعين لم يحدثنى فيهم صديقى وعندما تقابلنا فى صلاتين جمعة رأينا بعضنا ولم نتصافح أو نتبادل حوار
ووالدى طلب منى أن أراجع نفسى فى مقاطعة صديقى
وأختى لم يجرى بيننا حوار حول الموضوع من يومها
أفيدونى بحل بالله عليكم
لى صديق أعرفه منذ أمثر من 10 سنوات
وهو أقرب أصدقائى لى حتى بعد أن فرقت بيننا الجامعة فكنا نلتقى بصورة شبه يومية
وهو شاب متدين وعلى خلق ومن أسرة ملتزمة
منذ فترة تقدم للزواج من أختى وعرضت الامر على عائلتى ووافقوا
ويوم أن جاءت عائلته جاءوا بدون والده (والده كان وضع شرطا انه لن يتقدم لأى خطبة إلا إذا مر على صديقى فى العمل 6 شهور متواصلة وهو كان لم يمضى إلا شهر واحد)
فجلست والدتى مع والدته وأبدت الموافقة
كان بعدها أن طلب منى أن يبعث بطلب صداقة لها على الفيس بوك
طرحت علي أهلى الأمر ورفضوا وأخبرته
وبعد ما يقرب من شهرين أتى إلى وقال لى أنه تكلم معها ليطمئن عليها (وكانت فترة إمتحانات)
وأن أختى أطلعت والدى ووالدتى على الأمر وهم لم يمانعوا (على الرغم من ممانعتهم عندما سألتهم أنا)
أصابنى الضيق مما حدث وأخبرته بذلك ولكن لم تصفو نفسى
سألت والدى ووالدتى وأكدوا الكلام وأنه كان أثناء الامتحانات فقط
وبعد فترة تقدر بشهر أصابنى شك أنهم مازالوا يتحدثون سويا على الفيس بوك
فقمت (سامحنى الله ) باستخدام احد البرامج والحصول على كلمة السر الخاصة بأختى
وكان شكى فى محله وهالنى ما رأيت
كلام متواصل منذ 3 شهور ولم ينقطع
فى البداية كان جادا ثم تطرق للحب والرومانسية وتبادل الصور
أعلمتهم برسالة أنى عرفت ما بينهم
فجاءت أختى وبكت واعتذرت وطلبت أن أسامحها وأنها ستخبر أهلنا أنها لن تكمل فى مشروع الخطبة
أما هو فقد كتب لى اعتذارا فى محادثة وانه مستعد لتلقى العقاب المناسب وطلب الا يعلم أحد بالامر فلم أرد عليه
ثم جاءت اختى وقالت أنها لم تستطع المواجهة وأنى لو اردت أن اخبرهم أنا فهى لا تعترض
قمت بعمل حظر له من عندى ومن عند أختى وأخبرت والدى بالقصة كاملة
تقبل والدى الأمر ولم ينفعل وقال لى أننى أخطأت وهم اخطأوا
وأن خطاهم يستوجب العقاب ولكن هذا العقاب لا يرتقى لإيقاف الزيجة
وانتهى الكلام بيننا
وهكذا صار لى اسبوعين لم يحدثنى فيهم صديقى وعندما تقابلنا فى صلاتين جمعة رأينا بعضنا ولم نتصافح أو نتبادل حوار
ووالدى طلب منى أن أراجع نفسى فى مقاطعة صديقى
وأختى لم يجرى بيننا حوار حول الموضوع من يومها
أفيدونى بحل بالله عليكم
تعليق