كثيرا ما ترددت عن الكتابه اليكم لكن ان الاوان لكي ابث اليكم ما يلج في صدري
ابكي بحرقه علي حالي وحال من حولي نحن نضيع في الدنيا التي هي في الاساس ملعونه
اري من حولي يضيق صدرهم لاتفه الاشياء حتي انني ماعدت ابث اليهم اي شكوي
حتي لا احملهم اكثر مما يطيقون
كنت منذ زمن ابتليت بالسحر وشفاني مولاي والحمد لله ليس بشيخ ولا حتي بقارئ وانما بدعائي اليه
واللحيت علي ربي سبحانه في الشفاء فمن الله علي وشفاني اللهم لك الحمد والكن توالت علي الابتلائات
حتي انني ماعدت انا كالسابق زهدت في كل شئ حتي الخروج من البيت
لكن تلك ليست مشكلتي المشكله هي انني ضعفت ثقتي في نفسي وماعدت ابالي باي شئ بمعني اللي يحصل يحصل
وكانني اصبحت جسد بلا روح اعرف كلماتي لاتمت للايمان بصله لكن انا مسلوبة الاراده وكان شئ غير هو ما يحركني
ابكي الي الله واتضرع اليه لكن شئ جاخلي غير مبالي باي شئ اصبحت لا اطيق اي حد يكلمني علي حالي
ومن يبدي رائ في مشكلتي احس وكأني اريد ان انقض عليه كما ينقض الذئب علي فريسته اتماسك او حتي اتظاهر بانني
غير مباليه لارائهم لكن في داخلي غضب يتأجج اخشي ان اكون ذا وجهين لكن هذا هو مايحدث اضحك احيانا لكن بداخلي دموع كانهار سائله ابتسم لكن اسناني احس بانها تتكسر من كثر الغل والحنق ليس عليهم لكن علي نفسي
اكرهها واضع نفسي دائما في مواضع التعذيب حتي لا اريحها لا اعرف اسباب ما انا فيه لكن احيانا اقول لنفسي يمكن
من حرمني من طفولتي لا اتذكر يوما لعبت فيه بدون ان انضرب او حتي اوبخ اصبح التوبيخ والتانيب جزء من حياتي
حتي لو لعبت مع نفسي داخل الغرفه اتذكر في لحظتي تلك وانااكتب اليكم لسان امي وهي تسلطه علي بكل كلام الشتم والسب ليس علي
لا انم تسب نفسها وتشتم نفسها تصوروا لمجرد اني لعبت مع حالي لماذا لا اساعدها في شغل البيت وانا صاحبة الست سنوات لماذا وووووو فاصبحت فكرة اللعب مرتبطه عندي بالضرب فكرهت اللعب حتي لا اتعرض للضرب وهذا ايضا لم يقنع امي اجلس بجوارها حتي لا اتحرك والعب لكن دون جدوي ما ان تاتي واحده لزيارتنا الا وطلعت فيني العبر لدرجه انني كرهت يوما ولدت فيه كنت بعقل طفله حينها دخلت مرحله مراهقه ولم ادرك ما قد تطرء علي من تغيرات ولم اجد احد اتحدث معه لخوفي من الكلام معهم وعندما تاتي عمتي لزيارتنا اتذكر امي تتجاذب اطراف الحديث معها وكانهم يوجهون الكلام الي تلك الكلمات ما زالت محفورة في كل جوارحي انا عندي الاولاد خير من البنات
الاولاد يطيعوني في كل شئ البنت اللي تدخل الاعدادي تبقي مايصه ووو وكنت حينها جبت مجموع عالي والمدرسين اجبروا والدي علي اكمال تعليمي كان حينها المعلمين عندهم ضمير ياريت يرجعوا مثل ما كانو المهم صممت حينها علي التفوق وفي كل مجلس لوالدتي لا اسمع ال كل ما يهينني وتعودت ووداني نحست من كتر الكلام وعادي الا ان كبرت وكونت شخصيتي المستقله التي تابي القيل والقال وترفض مجالس النساء حتي انني لا اخلو الا بنفسي
واصبح الناس تلاحظ كم انا عكس الكلام التي تقوله امي التي تبرر تصرفاتها بانها خائفه علي من العين لذالك تقول ما تقول انا لا احملها اي شئ
واصبحت علي النقيض اذا شكر الناس تصرف ما لي اراها تنتقدني واذا تحدثت اراها تنظر الي بعين واسعه وكانها تريد ان اغير الكلام الذي اتحدث فيه
الي ان اصبحت في 26من عمري وانا كما انا نفس الكلام ونفس التصرفات حتي اخوتي الاصغر مني لاحظو هالشئ فاصمت ولا تكلم وتعودت لكن في الايام الاخيرة كنت اتحدث مع ام خطيبي عندما جائت الي زيارتنا فارها صامته وكلما نظرت اليها ارها غير مباليه باحد علي غير عاداتها فهي تحب الناس واجتماعيه المهم فما كان مني غير انني قمت حتي اترك لها المجال لكن لم اسمع لها صوت قامت ام خطيبي لترحل فلم توصلها الي الباب فما كان مني الا ان اوصلتها الي الخارج وعدت الي امي وعادي كان لم يحدث شئ وكاننا لم يكن عندنا ضيوف كبرت دماغي ولم اتكلم لان في النهايه انا الغلطانه دائما
المهم جائت خالتي الي زيارتنا وكانو يتحدثون عن الاحوال فقالت امي لخالتي شفتي بنات اليومين دول ماعندهمش حياء البنت جارتنا حمتها عندها وقاعدين يتكلموا مع بعض حتي انهم يضحكوا بصوت عالي طبعا انا كان من يومين حماتي عندي بس لم نضحك او حتي نتكلم همسا بل علي العكس
المهم لم اخذ الكلام علي نفسي وعديتها وفي مرة جاء الينا زوج اختي الصغري طبعا من الطبيعي اني اقوم بكرم الضيافه لاني الكبري ويعلم الله ان زوج اختي لم يرا حتي اطراف اصابعي حتي ولا اجلس معه ابدا وليس عنده سنه18 فهو متزوج اختي قريب بيننا سوي كلمه السلام عليكم
المهم وبعد ما مشيوا اختي وزوجها اسمع امي تتحدث وتقول مرة في واحده جارتنا كانت
لما اختها تيجي هي وزوجها تتزوق وتدلع علي زوج اختها حتي انها ما تخليش اختها تعمل اي شئ وهي اللي تخدم زوج اختها لحد ما ابو جارتنا حس بان في حاجه غريبه في تصرفات بنته ومنع زوج بنته من زيارتهم
اظن ان جيراننا كتروا المهم تلك الكلمه المرة دي فجرت بداخلي بركان كان خامد
وبكيت لحد ما ورمت عيني زمان كنت اقول لنفسي دي مجرد اوهام في راسي وانا متوهمه لكن الان اصبحت شابه ناضجه تعرف كيف تقر وكيف تتصرف انا التي لم تترك الذهاب الي المساجد يوما ولم اتخلف عن حفظ القرءان يوما تقول عني ما تقول وتحبط معنوياتي ما تحبط والله انني اري فتيات لا يفعلن الا كل ما يخجل ويندي الجبين واهلوهم مؤيدين لهم ومحفزين انا لا اريد الا شئيا واحد مرة واحده تري امي مميزاتي وتتغاضي ولو مرة واحده عن نقاط ضعفي انا لا اطلب جبلا ذهب انا اطلب مرة فقط شئ بسيط ابسط من شفائي من السحر ابسط من شفائي من الضمور
والحمد لله احيانا اقول لنفسي اكيد انا اللي غلطانه انا اللي فيني عيب لكن والله زهدت حتي في مشيي للمساجد مخافة ان تري امي شئ فيني يجعلها تتذمر وتغضب اصبحت ملازمه للمطبخ حتي لا انسي شئ تريده لكن دون جدوي وكانني لم افعل شئ مجرد هفوة تنسي امي ما فعلت لها قبل الهفوة لا اعرف اكان العيب في ام في الظروف التي دئما تؤدي بي الي ان اغلط مر انا لا احمل لها ضغينه لكن احمل لنفسي كل الكرة والغضب اصبحت اعذب نفسي مخافه ان اكون انا المخطئه يكفي هذا القدر من الالامي لقد اثقلت عليكم لكن انا ابث تلك الكلمات بحبر من دموع و كلمات مجروحه قد لا اجد عندكم اي شئ لكن نفثت عندكم شيئا من جعبتي المملؤه بالاسي سامحوني فانا فتاه دمها اصبح ازرق من كثرة الاسي
ابتسامتها اصبحت انياب تكشر في وجه احزانها حتي دموعي اصبحت بارده من شده حرارتها تعودت علي حرارتها
فبردت استودعكم الله فانا لا اعلم ااكتب اليكم ثانيا ام لا فاذا لم اكتب اليكمن اعرفوا اين انا فادعوا لي بالمغفرة والرحمهواذا رددت عليكم فمازال لي عمر لتساعدوني فيه علي الخروج من محنتي
ابكي بحرقه علي حالي وحال من حولي نحن نضيع في الدنيا التي هي في الاساس ملعونه
اري من حولي يضيق صدرهم لاتفه الاشياء حتي انني ماعدت ابث اليهم اي شكوي
حتي لا احملهم اكثر مما يطيقون
كنت منذ زمن ابتليت بالسحر وشفاني مولاي والحمد لله ليس بشيخ ولا حتي بقارئ وانما بدعائي اليه
واللحيت علي ربي سبحانه في الشفاء فمن الله علي وشفاني اللهم لك الحمد والكن توالت علي الابتلائات
حتي انني ماعدت انا كالسابق زهدت في كل شئ حتي الخروج من البيت
لكن تلك ليست مشكلتي المشكله هي انني ضعفت ثقتي في نفسي وماعدت ابالي باي شئ بمعني اللي يحصل يحصل
وكانني اصبحت جسد بلا روح اعرف كلماتي لاتمت للايمان بصله لكن انا مسلوبة الاراده وكان شئ غير هو ما يحركني
ابكي الي الله واتضرع اليه لكن شئ جاخلي غير مبالي باي شئ اصبحت لا اطيق اي حد يكلمني علي حالي
ومن يبدي رائ في مشكلتي احس وكأني اريد ان انقض عليه كما ينقض الذئب علي فريسته اتماسك او حتي اتظاهر بانني
غير مباليه لارائهم لكن في داخلي غضب يتأجج اخشي ان اكون ذا وجهين لكن هذا هو مايحدث اضحك احيانا لكن بداخلي دموع كانهار سائله ابتسم لكن اسناني احس بانها تتكسر من كثر الغل والحنق ليس عليهم لكن علي نفسي
اكرهها واضع نفسي دائما في مواضع التعذيب حتي لا اريحها لا اعرف اسباب ما انا فيه لكن احيانا اقول لنفسي يمكن
من حرمني من طفولتي لا اتذكر يوما لعبت فيه بدون ان انضرب او حتي اوبخ اصبح التوبيخ والتانيب جزء من حياتي
حتي لو لعبت مع نفسي داخل الغرفه اتذكر في لحظتي تلك وانااكتب اليكم لسان امي وهي تسلطه علي بكل كلام الشتم والسب ليس علي
لا انم تسب نفسها وتشتم نفسها تصوروا لمجرد اني لعبت مع حالي لماذا لا اساعدها في شغل البيت وانا صاحبة الست سنوات لماذا وووووو فاصبحت فكرة اللعب مرتبطه عندي بالضرب فكرهت اللعب حتي لا اتعرض للضرب وهذا ايضا لم يقنع امي اجلس بجوارها حتي لا اتحرك والعب لكن دون جدوي ما ان تاتي واحده لزيارتنا الا وطلعت فيني العبر لدرجه انني كرهت يوما ولدت فيه كنت بعقل طفله حينها دخلت مرحله مراهقه ولم ادرك ما قد تطرء علي من تغيرات ولم اجد احد اتحدث معه لخوفي من الكلام معهم وعندما تاتي عمتي لزيارتنا اتذكر امي تتجاذب اطراف الحديث معها وكانهم يوجهون الكلام الي تلك الكلمات ما زالت محفورة في كل جوارحي انا عندي الاولاد خير من البنات
الاولاد يطيعوني في كل شئ البنت اللي تدخل الاعدادي تبقي مايصه ووو وكنت حينها جبت مجموع عالي والمدرسين اجبروا والدي علي اكمال تعليمي كان حينها المعلمين عندهم ضمير ياريت يرجعوا مثل ما كانو المهم صممت حينها علي التفوق وفي كل مجلس لوالدتي لا اسمع ال كل ما يهينني وتعودت ووداني نحست من كتر الكلام وعادي الا ان كبرت وكونت شخصيتي المستقله التي تابي القيل والقال وترفض مجالس النساء حتي انني لا اخلو الا بنفسي
واصبح الناس تلاحظ كم انا عكس الكلام التي تقوله امي التي تبرر تصرفاتها بانها خائفه علي من العين لذالك تقول ما تقول انا لا احملها اي شئ
واصبحت علي النقيض اذا شكر الناس تصرف ما لي اراها تنتقدني واذا تحدثت اراها تنظر الي بعين واسعه وكانها تريد ان اغير الكلام الذي اتحدث فيه
الي ان اصبحت في 26من عمري وانا كما انا نفس الكلام ونفس التصرفات حتي اخوتي الاصغر مني لاحظو هالشئ فاصمت ولا تكلم وتعودت لكن في الايام الاخيرة كنت اتحدث مع ام خطيبي عندما جائت الي زيارتنا فارها صامته وكلما نظرت اليها ارها غير مباليه باحد علي غير عاداتها فهي تحب الناس واجتماعيه المهم فما كان مني غير انني قمت حتي اترك لها المجال لكن لم اسمع لها صوت قامت ام خطيبي لترحل فلم توصلها الي الباب فما كان مني الا ان اوصلتها الي الخارج وعدت الي امي وعادي كان لم يحدث شئ وكاننا لم يكن عندنا ضيوف كبرت دماغي ولم اتكلم لان في النهايه انا الغلطانه دائما
المهم جائت خالتي الي زيارتنا وكانو يتحدثون عن الاحوال فقالت امي لخالتي شفتي بنات اليومين دول ماعندهمش حياء البنت جارتنا حمتها عندها وقاعدين يتكلموا مع بعض حتي انهم يضحكوا بصوت عالي طبعا انا كان من يومين حماتي عندي بس لم نضحك او حتي نتكلم همسا بل علي العكس
المهم لم اخذ الكلام علي نفسي وعديتها وفي مرة جاء الينا زوج اختي الصغري طبعا من الطبيعي اني اقوم بكرم الضيافه لاني الكبري ويعلم الله ان زوج اختي لم يرا حتي اطراف اصابعي حتي ولا اجلس معه ابدا وليس عنده سنه18 فهو متزوج اختي قريب بيننا سوي كلمه السلام عليكم
المهم وبعد ما مشيوا اختي وزوجها اسمع امي تتحدث وتقول مرة في واحده جارتنا كانت
لما اختها تيجي هي وزوجها تتزوق وتدلع علي زوج اختها حتي انها ما تخليش اختها تعمل اي شئ وهي اللي تخدم زوج اختها لحد ما ابو جارتنا حس بان في حاجه غريبه في تصرفات بنته ومنع زوج بنته من زيارتهم
اظن ان جيراننا كتروا المهم تلك الكلمه المرة دي فجرت بداخلي بركان كان خامد
وبكيت لحد ما ورمت عيني زمان كنت اقول لنفسي دي مجرد اوهام في راسي وانا متوهمه لكن الان اصبحت شابه ناضجه تعرف كيف تقر وكيف تتصرف انا التي لم تترك الذهاب الي المساجد يوما ولم اتخلف عن حفظ القرءان يوما تقول عني ما تقول وتحبط معنوياتي ما تحبط والله انني اري فتيات لا يفعلن الا كل ما يخجل ويندي الجبين واهلوهم مؤيدين لهم ومحفزين انا لا اريد الا شئيا واحد مرة واحده تري امي مميزاتي وتتغاضي ولو مرة واحده عن نقاط ضعفي انا لا اطلب جبلا ذهب انا اطلب مرة فقط شئ بسيط ابسط من شفائي من السحر ابسط من شفائي من الضمور
والحمد لله احيانا اقول لنفسي اكيد انا اللي غلطانه انا اللي فيني عيب لكن والله زهدت حتي في مشيي للمساجد مخافة ان تري امي شئ فيني يجعلها تتذمر وتغضب اصبحت ملازمه للمطبخ حتي لا انسي شئ تريده لكن دون جدوي وكانني لم افعل شئ مجرد هفوة تنسي امي ما فعلت لها قبل الهفوة لا اعرف اكان العيب في ام في الظروف التي دئما تؤدي بي الي ان اغلط مر انا لا احمل لها ضغينه لكن احمل لنفسي كل الكرة والغضب اصبحت اعذب نفسي مخافه ان اكون انا المخطئه يكفي هذا القدر من الالامي لقد اثقلت عليكم لكن انا ابث تلك الكلمات بحبر من دموع و كلمات مجروحه قد لا اجد عندكم اي شئ لكن نفثت عندكم شيئا من جعبتي المملؤه بالاسي سامحوني فانا فتاه دمها اصبح ازرق من كثرة الاسي
ابتسامتها اصبحت انياب تكشر في وجه احزانها حتي دموعي اصبحت بارده من شده حرارتها تعودت علي حرارتها
فبردت استودعكم الله فانا لا اعلم ااكتب اليكم ثانيا ام لا فاذا لم اكتب اليكمن اعرفوا اين انا فادعوا لي بالمغفرة والرحمهواذا رددت عليكم فمازال لي عمر لتساعدوني فيه علي الخروج من محنتي
تعليق