إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ياااااااااه

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ياااااااااه

    السلام عليكم

    كل ما ييجي عريس ميرجعش وأنا بدايق قوي معقول أنا للدرجة دي مش مقبولة

    والمشكلة الكبيرة اختي الي اصغر مني ب8 سنين مخطوبة.

    وكل الناس بتنظرلي بعين الشفقة وأولهم مامتي واخواتي.

  • #2
    رد: ياااااااااه

    برجاء قراءة هذا الرد :

    https://forums.way2allah.com/showpost.php?p=1060454247&postcount=3


    وجزاكم الله خيرا



    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق


    • #3
      رد: ياااااااااه

      وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة


      ابنتى الفاضلة


      مرحبا بك واهلا فى بيتك الثانى منتدى الطريق الى الله


      وسعداء ان تكون معنا كل فتاة تحب الله وتكون قريبه منه محبه لشرعة ولذلك نفذت امر رسوله بزيها الشرعى الذى كساها جمالا وحباها من كل اعين غدارة وجعلها لؤلؤة تنير بيوت الصالحين


      وفي أول الأمر ينبغي أن يكون مستقرًا في نفسك أن الله تعالى كتب مقادير الخلائق وما سيكون قبل أن يخلق السموات والأرض بخمسين ألف سنة، فكل شيء مما سيقع من الحوادث قد كتب، ومنه الزواج، وقد قال النبي - صلى الله عليه وسلم -:


      (كل شيء بقدر حتى العجز والكَيس)


      ومعناه:


      أن كل شيء قد قدره الله تعالى حتى ما يكون من الآدمي في بعض المواقف من عجز وفي بعضها من حذق وحزم.


      ولكن هذا القدر غيَّبه الله تعالى عنا وتعبدنا بالأخذ بالأسباب، ومن ثم فإن دورنا هو أن نعمل بما نقدر عليه من الأسباب المباحة ثم نفوض الأمور إلى الله تعالى، مع يقيننا بأنه لن يكون إلا ما قدره الله تعالى، فلا نفرح ونغتر إذا أصابنا الخير لأنه ليس من إنتاجنا ولكنه من فضل الله تعالى الذي قدره لنا، كما لا نحزن ونيأس إذا أصابنا المكروه؛ لأن الله تعالى قدره علينا وهو أعلم بما يصلحنا، وقد بيَّن الله تعالى هاتين الحكمتين من وراء القدر فقال:


      {ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير * لكيلا تأسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما آتاكم}.


      فالمؤمن حين يؤمن بقضاء الله وقدره يعيش حياة مطمئنة آمنة، قد فوض أموره كلها إلى الله تعالى، وأيقن أنه لن يصيبه إلا ما كتب الله له، ولذلك قال الله تعالى:


      {قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا هو مولانا وعلى الله فليتوكل المؤمنون}


      لأنه لا يقدر أحد على تغيير هذا المكتوب إلا الله سبحانه، فلا داعي للقلق والإحباط.


      ابنتى الكريمة الفاضلة –


      فإن قضية الزواج كما لا يخفى عليك من القضايا التي تتعلق بالقدر، ونحن نعلم أن الإيمان بالقضاء والقدر هو أحد أركان الإيمان الستة، إذ أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (الإيمان أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره من الله تعالى).


      فالقدر هو ما قدره الله تبارك وتعالى، ولقد أخبرنا النبي صلى الله عليه وسلم أيضًا بقوله: (إن الله قدر المقادير قبل أن يخلق السموات والأرض بخمسين ألف سنة)


      فقبل خلق السموات والأرض بخمسين ألف سنة قدر الله مقادير كل المخلوقات، ومن هذه المقادير الأرزاق، والأرزاق كما تعلمين معناها واسع.


      فالأموال من الأرزاق


      والأولاد من الأرزاق


      والصحة أيضًا من الأرزاق


      والجمال كذلك من الأرزاق


      والأخلاق كذلك من الأرزاق


      والعلم والتعليم والتعلم من الأرزاق


      وكذلك الأزواج من الأرزاق.


      فالله تبارك وتعالى قدر لكل إنسانة الرجل الذي سوف يرتبط بها، وأحيانًا قد تتزوج المرأة بأكثر من رجل يكون هذا أيضا قد قدره الله قبل خلق السموات والأرض.


      وأحيانًا قد يتزوج الرجل بأكثر من امرأة وهذا أيضًا قدره الله قبل خلق السموات والأرض،


      وأحيانًا تتزوج الفتاة في سن مبكرة، وهذا أيضًا قد قدره الله قبل خلق السموات والأرض،


      وأحيانًا قد تتأخر، وأحيانًا قد يتقدم لها أكثر من خاطب، إلا أنها لا توفق مع واحد منهم.




      ثم يأتيها إنسان بعيد عن تصورها أو عن تخيلها تمامًا، بل قد يكون ليس من منطقتها بالكلية، بل قد يكون غريبًا عنها من حيث النسب ومن حيث الأصل، ولكن الله تبارك وتعالى شاء في تقديره القديم أن يكون هذا هو زوجها.





      فهذه المسألة تجعلنا في حالة من الاطمئنان الكبير، لأن الذي قدره الله هو كائن لا محالة، لأنه لا يتحرك متحرك إلا بأمره، ولا يسكن ساكن إلا بأمره، والله تبارك وتعالى يقول:


      {تبارك الذي بيده الملك وهو على كل شيء قدير * الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملاً وهو العزيز الغفور}.



      ابنتى الكريمة:


      هذا الكون الكبير الهائل الذي علمنا منه أشياء وغابت عنا أشياء أكثر وأكثر كله مملوك لله تبارك وتعالى، مخلوق له جل جلاله سبحانه وحده المتصرف فيه، القادر على إدارة أموره وشؤونه صغيرها وكبيرها، سرها وعلانيتها، المحسوس منها وغير المحسوس.


      فقضية الأزواج هذه قضية بيد الله تبارك وتعالى وحده، لا يمكن لأحد كائنًا من كان أن يتحكم فيها أبدًا، لأنها مما اختص الله تبارك وتعالى به، لأنها من الأرزاق التي أخبر الله تبارك وتعالى عنها بقوله:


      {وفي السماء رزقكم وما توعدون}


      وبما أنها في السماء وليست في الأرض فلا يمكن لأهل الأرض أن يتدخلوا فيها بحال من الأحوال، حتى وإن حاول الإنسان أن يعرض ابنته أو حاولت الفتاة أن تعرض نفسها، أو حاولت أن تتكلم مثلاً مع بعض الرجال لعل أحدًا مثلاً أن يُعجب بها، كل هذا لا يقدم ولا يؤخر مطلقًا، لأنه لا يقع في ملك الله إلا ما أراد الله.


      فهكذا ينبغي أن نعلم أن هذه المسألة بيد الله وحده ولا دخل لأحد فيها.


      وعليكى ابنتى بحسن الظن بالله تعالى، وأنه سبحانه رحيم بعبده، فهو أرحم الراحمين وخير الراحمين، كما أخبر عن نفسه، وهو أرحم بنا من أمهاتنا، كما أخبر عن ذلك نبيه - صلى الله عليه وسلم – ومن ثم يبقى المؤمن متفائلا ينتظر من ربه الخير والإحسان، والله تعالى يقول في الحديث القدسي:
      (أنا عند ظن عبدي بي)


      فنحن نوصيك أيتها الأخت بإحسان الظن بالله تعالى وننصحك بالآتي:



      1) أقبلي على الله بصدق وإخلاص، وأكثري من ذكره ودعائه أن يقدر لك الخير، وحافظي على فرائض الله تعالى، واجتنبي ما حرمه عليك، وسترين أثر هذا على حياتك سعادة وطمأنينة.



      2) احرصي على مجالسة الصالحات وحضور مجالس العلم والذكر، وسماع المواعظ، وأشغلي نفسك بالنافع من أمور دينك ودنياك.



      3) إذا تقدم لخطبتك من ترضين دينه وخلقه فاقبلي به، ولا بأس أن تأخذي بما أمكنك من الأسباب المباحة كأن تتعرفي على النساء الطيبات وتطلبين منهنَّ مساعدتك في البحث عن الزوج المناسب، وأكثري من سؤال الله تعالى أن يرزقك زوجًا صالحًا، ولا تستعجلي الإجابة، فإن الله تعالى أعلم بالخير منك.



      4) لا تهتمتي بالمستقبل البعيد وما يحمله من هموم وأتعاب، فإن الله تعالى الذي كفاك هموم هذا اليوم سيكفيك هموم غدٍ، فاشتغلي بطاعة الله وتيقني أنه سبحانه سيجعل لك فرجًا ومخرجًا، وكما قال - صلى الله عليه وسلم - : (واعلم أن النصر مع الصبر، وأن الفرج مع الكرب، وأن مع العسر يسرًا).



      ****** وهناك خطوات اخرىيا أختي الفاضلة يمكن إتباعها لعل الله تعالى يزيل عنك :



      1- يحب أن يكون إيمانك وثقتك بالله عالية وليس مجرد كلام ، وإنما قول وعمل ، وأن الأمور بيد الله يصرفها كيف يشاء بعلمه ومقدرته التي أحاطت كل شيء علماً .



      2- لا تحزني على ما فاتك ، فلم الحزن والتفكير في أمر ليس بيديك { لكيلا تأسوا على مافاتكم ، ولا تفرحوا بما أتاكم إن الله لا يحب كل مختال فخور }


      3- حاولي أن تحسي بالراحة والطمأنينة لمواقع القدر كلها على سواء ، وامض مع قدر الله في طواعية وفي رضى ، رضى العارف المدرك أن ما هو كائن هو الذي ينبغي أن يكون .





      4- اشغلي نفسك بالطاعة والعبادة والتضرع إلى الله تعالى ، وبأن يعوضك الله خيراً مما فاتك فإن الله تعالى يحب العبد اللحوح في الدعاء .



      5- يجب أن يكون تفكيرك إيجابيا ، وابتعدي عن التفكير السلبي الذي يوقعك في الانهزامية والخنوع للهوى والشيطان ووساوسه .



      6- حاولي أن تندرجي في المجتمع ولا تنعزلي عنه ، وخالطي الناس وعيشي حياتك طبيعية دون التفكير في مشكلة العنوسة .



      7- أتركي دائماً باب الأمل والفرح عندك ، واجعلي له أكبر حيز في نفسك ، واطردي عنك القلق والحزن والخوف من المستقبل ، وتذكري دائما قول الله تعالى : ( فإن مع العسر يسراً إن مع العسر يسراً ) واسمعي إلى قول النبي صلى الله عليه وسلم وهو يحدث أصحابه فيقول لهم ( واعلم أن النصر مع الصبر وأن الفرج مع الكرب وإن مع العسر يسرا ) .
      واعلمي أنه سيأتيك النصر إذا صبرت ، والفرج إذا كربت بإذن الله تعالى .


      واخيرا ياابنتى


      اريد ان اقول لكى ان تثقى بالله وتحسنى الظن به وكونى متيقنة ان الرزاق هو الله بل ثقى تماما بذلك وليس المظهر او الاقارب


      فانت يا ابنتى فى نعمة كبيرة وهى ان الله انعم عليكى بالزى الاسلامى وكونى واثقة ان سيرزقك بالزوج الصالح المتدين الذى يبحث عن افضل ما فى الفتاة وهو اخلاقها وتدينها , فالله سبحانه يقول الطيبون للطيبات فالزوج الصالح الذى يعينك على طاعة الله هو حسنة الدنيا فسياتى باذن الله واستعذى بالله من وساوس الشيطان الذى يوسوس لكى بان غيرك اجمل منكى وانها تزوجت قبلك لانها تلبس على الموضة , تلك وساوس شيطان يراكى على طاعة ويريد ان يخرجكى منها ,فما عند الله لاينال الا بطاعتة وليس معصيتة انصحكى ان تصبرى وان تثقى بالله انه هو الرزاق وان شريك حياتك مقدر لك قبل مجيئك الى الدنيا ب50 الف سنة




      ادعو الله ان يرزقك الزوج الصالح التقى الذى يعينك على طاعتة وان يثبتك على طاعته ويبعد عنك وساوس الشيطان

      تعليق


      • #4
        رد: ياااااااااه

        جزاكم الله خيرا كثيرا
        ونفع الله بكم

        الحمد لله كلي يقين أن الزواج رزق........لكن ما أقول لمن حولي وهم يعايرونني بعدم الزواج وأن أحدا لم يعجب بي
        سامحهم الله وغفر لي ولهم.

        الحمد لله أنا غرقانة بنعم ربنا فإن أخذ شيئا فقد أبقى أشياء.الحمد لله

        من حولي يشعرني بالنقص دائما لا سيما ماما وخواتي وأقاربي المقربين تصور يا شيخنا بيتحايلوا علي علشان أروح عمرة وادعي ربنا اني أتزوج في بلاد الحرم.

        نفسي أروح عمرة بس مش أروح علشان أتزوج ربنا الي في الحرم هو هو الي هنا وسمعني وحاسس في قبل ما أتكلم صح.

        حتى ماما يا شيخ تقولي انتي خلاص راحت عليكِ وأي حد هو حنتشرط ...تخيل ياشيخ ..

        وفلانة وفلانة وفلانة.....



        رغم كل المحبطات الله حيرزقني بالانسان الصالح المصلح ان شاء الله.

        لكن نفسي أهلي يفهمو الكلام دة.

        الله المستعان.

        تعليق


        • #5
          رد: ياااااااااه

          السلام عليكم

          كيفية التعامل مع أهلي بوضعي بارك الله فيكم

          زادكم الله علما

          تعليق


          • #6
            رد: ياااااااااه

            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
            أول شيء أختاه لازم يكون عندك خلق التغافل
            بمعنى متعلقيش على أى كلمة مقصودة أو غير مقصودة
            الحياة أختاه كل الكون سيأتي عليه لحظة وينتهي وكلنا كذلك
            أصبري الصبر الجميل أختاه
            لا شك أن انتظار الفرج عبادة عظيمة، قال الشيخ ابن عثيمين في أحد أجوبته في فتاوى برنامج نور على الدرب: الواجب على من أصيب بأمر يضيق به صدره ويزداد به غمه أن يصبر ويحتسب الأجر من الله عز وجل وينتظر الفرج، فهذه ثلاثة أمور: الصبر، واحتساب الأجر، وانتظار الفرج من الله عز وجل. وذلك أن الإنسان إذا أصيب بمصيبة من غم أو غيره فإنه يكفر الله بها عنه سيئاته وخطيئاته، وما أكثر السيئات والخطيئات من بني آدم (فكل بني آدم خطاء وخير الخطائين التوابون). وإذا صبر واحتسب الأجر من الله أثيب على ذلك أي حصل له أمران التكفير والثواب، وإذا انتظر الفرج من الله عز وجل أثيب على ذلك مرة ثالثة، لأن انتظار الفرج حسن ظنٍ بالله عز وجل، وحسن الظن بالله سبحانه وتعالى عمل صالح يثاب عليه الإنسان.



            وأكثري من هذا الدعاااااء
            حَسبُنا الله سَيُؤتِينا الله مِن فضْلِه إنّا إلَى الله رَآغِبُونْ

            زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
            كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
            في
            :

            جباال من الحسنات في انتظارك





            تعليق

            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
            حفظ-تلقائي
            x
            إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
            x
            أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
            x
            x
            يعمل...
            X