امي محتاجة مساعدتك في أمر مهم و محرج ممكن ؟؟
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
بالله عليكم لا احد يدخل غير امي فقط
تقليص
X
-
رد: بالله عليكم لا احد يدخل غير امي فقط
جزاك الله خيرا امي الحبيبة
و الله وحشاااااني جداااااا
؟؟؟؟؟؟تم معرفة السؤال .
جزااااك الله خيراا امي الحبيبة
واحبك في الله جدااالتعديل الأخير تم بواسطة فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات); الساعة 25-03-2013, 05:27 PM.
- اقتباس
تعليق
-
رد: بالله عليكم لا احد يدخل غير امي فقط
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:مرحبا بكِ ابنتى الفاضله
أولا أحبك الله الذى أحببتينى فيه ,وثانيا نبارك لكِ هذا الزواج ونسأل الله ان يجمع بينكما فى خير وأن يسعدكما فى الدارين ويمن عليكما بالذريه الصالحه ,,وبالطبع ماذكرته الوالده الفاضله كنا نردده ونعانى منه الآن هى بالطبع جزاها الله خيرا من فرط حبها لكِ وخوفها على حياتك تردد ماكانت تسمعه مثلنا ,ولكن لايوجد شىء فى السنه المطهره يوحى بذلك ونصيحه ,تستخدمى الفوط اليوميه أو المناديل مع النظافه الدائمه بإستعمال الغسول المطهر 3 مرات فى الأسبوع للقضاء على البكتريا ,واستعمال المسك بعد الطهاره من العذر الشرعى لأن الرسول صلى الله عليه وسلم أوصى به حيث قال :
حديث عائشه ان سالت النبى امرأه عن كيفية الغسل فأمرها (خذى فرصه من مسك فتطهرى بها ) فقالت كيف أتطهر بها ,قال تطهرى بها ,قالت كيف ,قال سبحان الله ,تطهرى بها )فجذبتها الى وقولت تتبعى أثر الدم ,أخرجه البخارى .
وعليكِ ياابنتى بإتباع صفة الغسل التاليه :
فإن للغسل من الجنابة صفتين:
أـ صفة للغسل الواجب الذي من أتى به أجزأه، وارتفع حدثه، وهو ما جمع شيئين: الأول: النية، وهي أن يغتسل بنية رفع الحدث، والثاني: تعميم الجسد بالماء.
ب ـ صفة الغسل الكامل وهو: ما جمع بين الواجب والمستحب، ووصفه كالآتي:
يغسل كفيه قبل إدخالهما في الإناء ثم يفرغ بيمينه على شماله فيغسل فرجه، ثم يتوضأ وضوءه للصلاة كاملاً أو يؤخر غسل الرجلين إلى آخر الغسل، ثم يفرق شعر رأسه فيفيض ثلاث حثيات من ماء، حتى يروى كله، ثم يفيض الماء على شقه الأيمن، ثم يفيض الماء على شقه الأيسر، هذا هو الغسل الأكمل والأفضل، ودليله ما في الصحيحين من حديث ابن عباس عن خالته ميمونة ـ رضي الله عنهما ـ قالت: أدنيت لرسول الله صلى الله عليه وسلم غسله من الجنابة، فغسل كفيه مرتين أو ثلاثاً، ثم أدخل يده في الإناء، ثم أفرغ به على فرجه وغسل بشماله، ثم ضرب بشماله الأرض فدلكها دلكاً شديداً، ثم توضأ وضوءه للصلاة، ثم أفرغ على رأسه ثلاث حفنات ملء كفه، ثم غسل سائر جسده، ثم تنحى عن مقامه ذلك فغسل رجليه، ثم أتيته بالمنديل فرده.
ومن اقتصر على الصفة الأولى: من النية وتعميم الجسد بالماء أجزأه ذلك ولو لم يتوضأ، لدخول الوضوء في الغسل، وهذا الغسل للرجل والمرأة، إلا أن المرأة لا يجب عليها أن تنقض ضفيرتها إن وصل الماء إلى أصل الشعر، وبأحد هذين الاغتسالين يكون الرجل أو المرأة قد تطهر من الجنابة، وكذلك تطهر المرأة من الحيض والنفاس.
وأحضرت لكِ بعض الفتاوى التى قد تفيدك فى حياتك الزوجيه ان شاء الله :
سئل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين
المرأة إذا كانت عليها جنابة واغتسلت هل تغسل شعرها حتى يدخل الماء إلى البشرة ؟
الجواب : الغسل من الجنابة وغيرها من موجبات الغسل فيه إيصال الماء إلى منبت الشعر , وسواء كان ذلك من الرجال أو من النساء لقول تعالى : وإن كنتم جنبا فاطهروا .. ولا يجوز لها أن تغسل ظاهر الشعر فقط , بل لا بد أن يصل الماء إلى أصول الشعر إلى جلدة الرأس , ولكن إذا كان مجدلا , فإنه لا يجب عليها نقضه , بل يجب عليها أن يصل الماء إلى كل الشعيرات بأن تضع الجديلة تحت مصب الماء ثم تعصره حتى يدخل الماء إلى جميع الشعر
سئلت اللجنة الدائمة للإفتاء
صفة غسل الجنابة والفرق بينه وبين غسل الحيض ؟
الجواب : لا فرق بين الرجل والمرأة في صفة الغسل من الجنابة ولا ينقض كل منهما شعره للغسل بل يكفي أن يحثي على رأسه ثلاث حثيات من الماء ثم يفيض الماء على سائر جسده لحديث أم سلمة رضي الله عنها أنها قالت للنبي صلى الله عليه وسلم : إني امرأة أشد ضفر رأسي أفأنقضه للجنابة ؟ قال : (( لا إنما يكفيك أن تحثي على رأسك ثلاث حثيات ثم تفيضي عليك الماء فتطهرين )) رواه مسلم فإن كان على رأس الرجل او المرأة من السدر او الخضاب او نحوهما ما يمنع وصول الماء إلى البشرة وجب إزالته....أما اغتسال المرأة من الحيض فقد اختلف في وجوب نقضها شعرها للغسل منه لكن الاصل ان تنقض شعرها في الغسل من الحيض احتياطا
سئل سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز
هل يجوز تأخير غسل الجنابة أو الحيض أو النفساء إلى طلوع الفجر؟
إذا رأت المرأة الطهر قبل الفجر فإنه يلزمها الصوم ولا مانع من تأخيرها الغسل إلى بعد طلوع الفجر ولكن ليس لها تأخير إلى طلوع الشمس بل يجب عليها أن تغتسل وتصلي قبل طلوع الشمس وهكذا الجنب ليس له تأخير الغسل إلى ما بعد طلوع الشمس بل يجب عليه أن يغتسل ويصلي الفجر قبل طلوع الشمس ويجب على الرجل المبادرة بذلك حتى يدرك صلاة الفجر مع الجماعة
- كيف تغسل المرأة شعرها عن الغسل من الجنابة
كيفية الغسل من الجنابة بواسطة وسائل الاغتسال الحديثة كالدش والصنبور وغيرها؟
أولاً يستنجي الإنسان، ويستنجي المرأة الجنب والرجل الجنب، ويغسل ما حول الفرج من آثار آثار المني أو المذي،
ويزيل ما هناك وأثر البول، ثم يتوضأ كلٌ منهم وضوء الصلاة
والجنب يتوضأ وضوء الصلاة، ثم بعد ذلك يفيض الماء على رأسه ثلاث مرات، ثم على بدنه الشق الأيمن ثم الأيسر ثم يكمل الغسل، هذا السنة هذا هو الأفضل،
وإن صب الماء على بدنه مرةً واحدة كفاه وأجزأه الغسل من الجنابة والحيض،
لكن التفصيل كما تقدم أفضل، بعدما يستنجي يتوضأ وضوء الصلاة ثم يفرغ الماء على رأسه ثلاث مرات، ثم يغسل جنبه الأيمن ثم الأيسر ثم يعمم بدنه كله هذا هو الأفضل هذا هو الكمال، والمرأة إذا كانت في الحيض يستحب لها أن تجعل في الماء سدر، ماء وسدر هذا هو الأفضل، في غسل الحيض والنفاس، أما الجنب فلا ما يحتاج إلى إناء وسدر ولا شيء، بل ماء يكفي، سواءٌ كان اغتسل من صنبور من دباس، أو اغتسل من دش، أو اغتسل بالغرف من حوض، أو من إناء كله جائز
والحمد لله. بارك الله فيكم وجزاكم الله خيراً
اجاب عليه فضيلة الشيخ ابن باز رحمه الله
وفى النهايه اهديكِ هذا الرابط فبه نصائح غاليه
http://www.saaid.net/mktarat/alzawaj/52.htm
والله أعلم
- اقتباس
تعليق
-
رد: بالله عليكم لا احد يدخل غير امي فقط
جزانا الله وإياكِ ابنتى الفاضله ,,لماذا أنتى فى حيره ياابنتى ,,؟اذا قومتى بإستعمال الكلينكس ضعيها فى سله لها ثقوب وضعى عليها الماء حتى تتخلصى مما فيها ثم تخلصى منها فى سلة المهملات وليس رميها فى دورة المياه ,حتى لاتسبب مشاكل فى الصرف ,ولاشىء عليكِ ان شاء الله مما سمعتيه من الوالده ,توكلى على الله ولاتتشائمى ,
موضوع الغسل كل ماعليكِ أن تغسلى المنطقه جيدا دون الولوج الى الداخل أكرمك الله,
وعن سؤالك الأخير عليكِ بالوضوء الأكبر اذا تيقنتى من ذلك ,وتابعى هذه الفتوى :
كل ما خرج من السبيلين وهما القبل والدبر: وهذا اجماع بين أهل العلم ، قال ابن المنذر ان اهل العلم اجمعوا ان خروج الغائط من الدبر وخروج البول من القبل وخروج المذي وخروج الريح من الدبر وزوال العقل باي شىء زال أحداث تنقض الوضوء والادلة كثير ، فقد قال الله تعالى في آية الوضوء (أو جاء أحد منكم من الغائط) وحديث صفوان بن عسال قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمرنا أن لا ننزع خفافنا ثلاثة أيام إلا من جنابة لكن من غائط وبول ونوم
أما المذي ، فقد تقدم في الحديث عن علي رضي الله عنه قال كنت رجلا مذاء فكنت أستحيي أن أسأل النبي صلى الله عليه وسلم لمكان ابنته فأمرت المقداد فسأله فقال يغسل ذكره ويتوضأ
وأما الودي وهو ماء ثخين يخرج عقب البول وحكمه حكم البول الاستنجاء والوضوء للصلاة ، أما المني ففيه الغسل
- اقتباس
تعليق
تعليق