السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اكتب لكم مشكلتي هذه وانا في أشد حالات اليأس والإحباط وفقدان الأمل .... ولا اعلم هل سيجدي ما أكتبه وما ستردون به أم لا ؟؟ ... لأني بكل ما تعنيه الكلمة فقدت الأمل
لا يوجد ذنب إلا وقد فعلته كذب وخيانة وخداع وذنوب الخلوات .. انتهكت محارم الله ... جعلته أهون الناظرين إلي .. تركت الصلاة .. تركت الصيام ... تركت حفظ القرآن .. بل أصبحت لا أقدر علي الإمساك بالمصحف وقراءة آية واحدة منه
خنت خطيبي الذي رزقني الله إياه .. أعلم أنني لا أستحقه .. فلقد خدعته كما خدعت كل من هم حولي ...
دخلت إلي عالم المستنقعات عالم الشات وغرف الدردشة الحمراء
ظللت بهذا المستنقع بضع أعوام ... تبت إلي الله كثيييرا ... ولكن كلما أتوب أعود وأنتكس وأصبح أسوء من قبل ... حتي وصلت إلي ما أنا عليه الآن ... تاركة للصلاة وللقرءان ... أصبحت كالحيوانه التي تبحث عن إشباع شهوتها دون النظر لأي شيء آخر ...
أحببت شخص حبا شديدا .. أصبح بالنسبة لي روحي التي أحيا بها .. فهو أصبح متعتي الوحيدة في الدنيا .. وإنني أعلم أنها متعة زائفة وزائلة .. ولكن ماذا أفعل لنفسي ... فهي لا ترتوي إلا بكلامه ولا بالإحساس التي أعيشه وأنا معه ... واعدته أن أقابله حينا يأتي لمصر في شهر 10 القادم ... أنتظر هذا اليوم بفارغ الصبر وإنني لأعلم أنه سيكون يوم هلاكي ...
تركته من قبل لأنني أعلم أن ليس لعلاقتنا مصير سوي الفشل .. ولكنني لم أتحمل بعده وهو كذلك .. عدنا مرة ثانية ولا أستطيع أن اتركه ... لا أستطيع الحياة بدونه ... لا أفكر في شيء سوي أن أكون معه ... سوي أن أحدثه .. سوي أن أسمع صوته الذي أسرني ... كنت أخطط لفسخ خطبتي حتي أكون له وحده ... ولكن كيف سأقنع أهلي بهذا ... وما هو ذنب ذلك الشاب الذي أحبني وانخدع في .... فكل ما أفكر فيه هو كيف أخلصه مني ... وكيف أصبح ملك للذي أسرني بحبه ...
أصبحت أسيره هذا الشاب ولا اعرف كيف الخلاص ... حاولت الابتعاد ولم أستطع ... أخشي من السقوط في وحل الرذيلة والعار والفضيحة .. وفي نفس الوقت أشتاق للقاءه !!!!
دلوني كيف لي الخلاص ... فلقد تحطمت وتحطمت إنسانيتي وأصبحت جماد بلا روح
لا تخفوا رسالتي هذه لعل غيري يتعظ مني .. ولا يفكر في معصية الله ... لأن مصيره سيكون معيشة ضنكا مثل الذي أحياه الآن
اكتب لكم مشكلتي هذه وانا في أشد حالات اليأس والإحباط وفقدان الأمل .... ولا اعلم هل سيجدي ما أكتبه وما ستردون به أم لا ؟؟ ... لأني بكل ما تعنيه الكلمة فقدت الأمل
لا يوجد ذنب إلا وقد فعلته كذب وخيانة وخداع وذنوب الخلوات .. انتهكت محارم الله ... جعلته أهون الناظرين إلي .. تركت الصلاة .. تركت الصيام ... تركت حفظ القرآن .. بل أصبحت لا أقدر علي الإمساك بالمصحف وقراءة آية واحدة منه
خنت خطيبي الذي رزقني الله إياه .. أعلم أنني لا أستحقه .. فلقد خدعته كما خدعت كل من هم حولي ...
دخلت إلي عالم المستنقعات عالم الشات وغرف الدردشة الحمراء
ظللت بهذا المستنقع بضع أعوام ... تبت إلي الله كثيييرا ... ولكن كلما أتوب أعود وأنتكس وأصبح أسوء من قبل ... حتي وصلت إلي ما أنا عليه الآن ... تاركة للصلاة وللقرءان ... أصبحت كالحيوانه التي تبحث عن إشباع شهوتها دون النظر لأي شيء آخر ...
أحببت شخص حبا شديدا .. أصبح بالنسبة لي روحي التي أحيا بها .. فهو أصبح متعتي الوحيدة في الدنيا .. وإنني أعلم أنها متعة زائفة وزائلة .. ولكن ماذا أفعل لنفسي ... فهي لا ترتوي إلا بكلامه ولا بالإحساس التي أعيشه وأنا معه ... واعدته أن أقابله حينا يأتي لمصر في شهر 10 القادم ... أنتظر هذا اليوم بفارغ الصبر وإنني لأعلم أنه سيكون يوم هلاكي ...
تركته من قبل لأنني أعلم أن ليس لعلاقتنا مصير سوي الفشل .. ولكنني لم أتحمل بعده وهو كذلك .. عدنا مرة ثانية ولا أستطيع أن اتركه ... لا أستطيع الحياة بدونه ... لا أفكر في شيء سوي أن أكون معه ... سوي أن أحدثه .. سوي أن أسمع صوته الذي أسرني ... كنت أخطط لفسخ خطبتي حتي أكون له وحده ... ولكن كيف سأقنع أهلي بهذا ... وما هو ذنب ذلك الشاب الذي أحبني وانخدع في .... فكل ما أفكر فيه هو كيف أخلصه مني ... وكيف أصبح ملك للذي أسرني بحبه ...
أصبحت أسيره هذا الشاب ولا اعرف كيف الخلاص ... حاولت الابتعاد ولم أستطع ... أخشي من السقوط في وحل الرذيلة والعار والفضيحة .. وفي نفس الوقت أشتاق للقاءه !!!!
دلوني كيف لي الخلاص ... فلقد تحطمت وتحطمت إنسانيتي وأصبحت جماد بلا روح
لا تخفوا رسالتي هذه لعل غيري يتعظ مني .. ولا يفكر في معصية الله ... لأن مصيره سيكون معيشة ضنكا مثل الذي أحياه الآن
تعليق