السلام عليكم
انا ضائعة يومي يمر هكذا لا اعرف كيف بسرعة و انا جالسة امام التلفاز و الانترنات مهملة في حياتي
كل يوم اضع برنامج حتى اعود لقراة القران لا استطيع مسك القران لي اشهر لم امسك مصحف
صلاتي بلا معني مجرد حركات
اشعر انني لم اعد احب زوجي
ابني الرضيع هو كل حياتي لدرجة اريد ان اخفيه في قلبي و خاصى من حماتي التي اكرهها و لا اريد ان اراها او اسمع بها
احب اهلي و ابني فقط
اشعر بخوف من البعد ان اهلي او ان اظطر ان اساويهم باهل زوجي الذين لا يعنو لي شيئ
و احساس ان زوجي ليس كما اتمنى و احساس انني مجبرة ان ازور امه و احمل لها ابني
اصبحت هذه المشاعر تحاصرني و اعيش عليها كل يوم نفس الشيئ مع العلم عندما ازور ام زوجي ابقى باقي الايام افكر كيف ساذهب اليها و ازورها المرة القادم و احمل هم الزيارة المقبلة ساجن
الى جانب هذا لم يصلح حالي في الصلاة و القران و العبادات فتور يكاد يقتلني و كل يوم امني نفسي انني سابدا من جديد و لا اجد نفسي الى في نفس الوضع و كل ايامي مثل بعض فتور في العبادة افكار سودوية حمل هم زيارتهم تذكر مواقف صارت بيني و بينها يزيد من غيظي
ساعدوني
تواصلت معكم اكثر من مرة و لم ياثر كلامكم فيا لانني اصبحت اعرف ما سيقال و الموت قريب و لا اعرف ماذا كل هذا لم يعد ياثر فيا صدقوني لم اعد اخاف
كنت في حال ايماني قوي كنت اسع لعبادة الله و رضاؤه لا اعرف ما حصل ندمت على الزواج رغم انني احب زوجي لكن لم اعمل حساب للحماة لم اتصور يوم ان اشعر بهذه الاحاسس
انا ضائعة يومي يمر هكذا لا اعرف كيف بسرعة و انا جالسة امام التلفاز و الانترنات مهملة في حياتي
كل يوم اضع برنامج حتى اعود لقراة القران لا استطيع مسك القران لي اشهر لم امسك مصحف
صلاتي بلا معني مجرد حركات
اشعر انني لم اعد احب زوجي
ابني الرضيع هو كل حياتي لدرجة اريد ان اخفيه في قلبي و خاصى من حماتي التي اكرهها و لا اريد ان اراها او اسمع بها
احب اهلي و ابني فقط
اشعر بخوف من البعد ان اهلي او ان اظطر ان اساويهم باهل زوجي الذين لا يعنو لي شيئ
و احساس ان زوجي ليس كما اتمنى و احساس انني مجبرة ان ازور امه و احمل لها ابني
اصبحت هذه المشاعر تحاصرني و اعيش عليها كل يوم نفس الشيئ مع العلم عندما ازور ام زوجي ابقى باقي الايام افكر كيف ساذهب اليها و ازورها المرة القادم و احمل هم الزيارة المقبلة ساجن
الى جانب هذا لم يصلح حالي في الصلاة و القران و العبادات فتور يكاد يقتلني و كل يوم امني نفسي انني سابدا من جديد و لا اجد نفسي الى في نفس الوضع و كل ايامي مثل بعض فتور في العبادة افكار سودوية حمل هم زيارتهم تذكر مواقف صارت بيني و بينها يزيد من غيظي
ساعدوني
تواصلت معكم اكثر من مرة و لم ياثر كلامكم فيا لانني اصبحت اعرف ما سيقال و الموت قريب و لا اعرف ماذا كل هذا لم يعد ياثر فيا صدقوني لم اعد اخاف
كنت في حال ايماني قوي كنت اسع لعبادة الله و رضاؤه لا اعرف ما حصل ندمت على الزواج رغم انني احب زوجي لكن لم اعمل حساب للحماة لم اتصور يوم ان اشعر بهذه الاحاسس
تعليق