سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله والصلاة والسلام على خير خلق الله سيدنا ومولانا محمد رسول الله صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وصلم
انا عارف ان من اول الطرق للعثور على حل المسكله اننا نعترف بوجود المشكله نفسها
وانا مشكلتى انى لم اعد ابالى
بمعنى انى مش بفكر فى الثواب والعقاب
خايف ادخل النار لكن مش قادر ارجع اصلى تانى فبطلت افكر فى خوفى من النار فزادت زنوبى لزيادة المعاصى
كنت بدأت التزم واحفظ قرآن ومواظبه على الصلاه وابكى وانا راجع فى الضلمه فى صلاة الفجر وافتكر المشائون فى الظلمات
حاولت انى ارجع اصلى تانى واقول انى لازم اجبر نفسى على الطاعه
واحفز نفسى بايجابيه ان من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه
لكن ممكن اصلى يوم والتانى وارجع تانى
اصلى الظهر والعصر وارجع ولا كانى صليت
كانت اقصى متعتى فى العبادات والراحه اللى بنشعر بيها
لكن معرفش انا حاسس انى مبقتش اشعر بحاجه خالص
حاسس ان قلبى مات
انا كل يوم بصحى على صوت اذان الفجر لكن مش بقوم وكتير تراودنى احلام اعن انى فى امتحان وبقول لنفسى هو ده الامتحان الاهم هو ده الامتحان الاساسى قوم صلى , قوم صلى , قوم صلى
وللاسف برد على نفسى انت بتحلم كمل نوم
انا كنت بسبب التذبذب حاسس انى هنفجر من التوتر كل حاجه بطلتها بتنادينى ارجعلها وانا كنت مصمم ما ارجعش وحاولت انى اسيطر على نفسى لكن المحاوله للسيطره على النفس شبه اصابتنى بانهيار عصبى لدرجة انى مكنتش باعرف انام وكانت بتجيلى حالات تشنجات من كتر الضغط العصبى
خصوا انى عايش مع اهلى وندعو الله لهم الهدايه
انا من شهور وانا بفكر ادخل اكلمكم لكن مش عارف او مش عاوز بس بجد قرفت
فكرت اخد خطوه ايجابيه واشوف يمكن الاق عندكم حل
وفى مشكله مهمه اوى اوى اوى
ودى الىل كانت سبب فى انتكاسى للمره التانيه وهى انى اسمع كلامك اصدقك اشوف امورك استعجب
بمعنى:
ان بعض الاخوه الملتحين كانوا هما السبب فين الحب فى الله
فين الاخوه
فين الحرص على مصلحة الاخر
ما هى السنه مش جلباب بس
ولا لحيه بس
ولا لحيه وجلباب بس
فـ مش كل شاب دخل مسجد صلى ركعتين وسمع درس فى مسجد وقعد يعيط ويبكى وهو خارج يمسح دموعه ويركب الوش التانى الا من رحم ربى
نظرتى اصبحت سيئه لاغلب الاخوه او اى حد ملتحى من كتر ما لقيت وقاحه فى اكثر من تعاملت معاهم
لان للاسف اغلب اللى بيحاولو يلتزموا بيختار الالتزام اللى يناسبه هو
اسف للاطاله
بسم الله والصلاة والسلام على خير خلق الله سيدنا ومولانا محمد رسول الله صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وصلم
انا عارف ان من اول الطرق للعثور على حل المسكله اننا نعترف بوجود المشكله نفسها
وانا مشكلتى انى لم اعد ابالى
بمعنى انى مش بفكر فى الثواب والعقاب
خايف ادخل النار لكن مش قادر ارجع اصلى تانى فبطلت افكر فى خوفى من النار فزادت زنوبى لزيادة المعاصى
كنت بدأت التزم واحفظ قرآن ومواظبه على الصلاه وابكى وانا راجع فى الضلمه فى صلاة الفجر وافتكر المشائون فى الظلمات
حاولت انى ارجع اصلى تانى واقول انى لازم اجبر نفسى على الطاعه
واحفز نفسى بايجابيه ان من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه
لكن ممكن اصلى يوم والتانى وارجع تانى
اصلى الظهر والعصر وارجع ولا كانى صليت
كانت اقصى متعتى فى العبادات والراحه اللى بنشعر بيها
لكن معرفش انا حاسس انى مبقتش اشعر بحاجه خالص
حاسس ان قلبى مات
انا كل يوم بصحى على صوت اذان الفجر لكن مش بقوم وكتير تراودنى احلام اعن انى فى امتحان وبقول لنفسى هو ده الامتحان الاهم هو ده الامتحان الاساسى قوم صلى , قوم صلى , قوم صلى
وللاسف برد على نفسى انت بتحلم كمل نوم
انا كنت بسبب التذبذب حاسس انى هنفجر من التوتر كل حاجه بطلتها بتنادينى ارجعلها وانا كنت مصمم ما ارجعش وحاولت انى اسيطر على نفسى لكن المحاوله للسيطره على النفس شبه اصابتنى بانهيار عصبى لدرجة انى مكنتش باعرف انام وكانت بتجيلى حالات تشنجات من كتر الضغط العصبى
خصوا انى عايش مع اهلى وندعو الله لهم الهدايه
انا من شهور وانا بفكر ادخل اكلمكم لكن مش عارف او مش عاوز بس بجد قرفت
فكرت اخد خطوه ايجابيه واشوف يمكن الاق عندكم حل
وفى مشكله مهمه اوى اوى اوى
ودى الىل كانت سبب فى انتكاسى للمره التانيه وهى انى اسمع كلامك اصدقك اشوف امورك استعجب
بمعنى:
ان بعض الاخوه الملتحين كانوا هما السبب فين الحب فى الله
فين الاخوه
فين الحرص على مصلحة الاخر
ما هى السنه مش جلباب بس
ولا لحيه بس
ولا لحيه وجلباب بس
فـ مش كل شاب دخل مسجد صلى ركعتين وسمع درس فى مسجد وقعد يعيط ويبكى وهو خارج يمسح دموعه ويركب الوش التانى الا من رحم ربى
نظرتى اصبحت سيئه لاغلب الاخوه او اى حد ملتحى من كتر ما لقيت وقاحه فى اكثر من تعاملت معاهم
لان للاسف اغلب اللى بيحاولو يلتزموا بيختار الالتزام اللى يناسبه هو
اسف للاطاله
تعليق