إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أسئلة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أسئلة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    السلام عليكم
    عندي اسئلة أرجو منكم الإجابة عليها بارك الله فيكم
    السؤال الاول
    أنا بعض الاحيان في صلاتي اتذكر موقف مضحك فأتبسم برغم أني أكون أول الصلاة خاشعة وفجأة أتذكر
    موقف مضحك
    هل صلاتي صحيحة ولا لا
    السؤال الثاني
    انا أخاف من الرياء كثير
    واكون خايفة على عملي من الرياء اضطر للكذب
    يعني لوسألني أحد انتي صايمة اليوم أقول لهم لا
    خوفا من الرياء
    السؤال الثالث
    ماهي طريقة سجود السهو
    *************************************
    وشكرآ لكم

  • #2
    رد: أسئلة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

    مرحبا ابنتى الفاضله
    وللرد على سؤالك الأول عن الضحك فى الصلاه :

    قول شيخ الإسلام ابن تيمية استحباب الوضوء منها حيث قال فى الفتاوى الكبرى: مسألة: في رجل ضحك في الصلاة. فهل تبطل صلاته أم لا ؟. الجواب: أما التبسم فلا يبطل الصلاة، وأما إذا قهقه في الصلاة فإنها تبطل، ولا ينتقض وضوؤه عند الجمهور كمالك والشافعي وأحمد ; لكن يستحب له أن يتوضأ في أقوى الوجهين، لكونه أذنب ذنبا، وللخروج من الخلاف، فإن مذهب أبي حنيفة ينتقض وضوؤه، والله أعلم. انتهى
    وإذا كان الشخص قد ضحك في الصلاة غلبة ولم يكن له سبب في جلب الضحك المذكور فالإثم مرفوع عنه؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: إن الله تجاوز عن أمتي الخطأ والنسيان وما استكرهوا عليه. رواه ابن ماجه.
    وإن تعمد الضحك فقد وقع في إثم عظيم وعليه أن يبادر بالتوبة إلى الله تعالى, ولا يتحمل عنه الإمام تلك المعصية لقوله: وَلا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى.
    والله أعلم.

    وللإجابه على سؤالك الثانى :

    قد سألت عائشة رضي الله عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم عن تفسير قوله تعالى: (وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ) قالت: يا رسول الله صلى الله عليه وسلم: أهو الرجل يزني ويسرق ويشرب الخمر؟ قال: لا يا بنت الصديق، ولكنه الرجل يصوم ويتصدق ويصلي وهو يخاف أن لا يتقبل منه. أخرجه الترمذي وابن ماجه.
    ولكن ينبغي أن يكون هذا الخوف من الرياء ورد العمل وحبوطه خوفا صحياً إيجابياً لا مرضياً سلبياً، وذلك بأن يقود إلى المزيد من العمل والاجتهاد في فعل الخير مع مراقبة القلب وتعاهده، وإخراج بذور الشر منه، والتفطن لحيل الشيطان ودسائسه التي يكيد بها العبد. وهذا هو خوف السلف، وأما الخوف الذي يحطم ويهدم ويقعد عن الطاعة ويحمل على اليأس والقنوط فهو المذموم المرذول. فخوف العبد من حبوط عمله لا يكون نافعاً إلا إذا كان ممزوجاً بحسن الظن بالله مصحوباً بالرجاء... في فضله وسعة رحمته من غير إفراط يصل به إلى الحد الممنوع شرعاً.. وزبدة القول ما لخصه العلامة ابن القيم في مدارج السالكين في عبارة رائقة حقيق للقراء الكرام أن يلتفتوا إليها ويعيروها الاهتمام اللائق بها، ونحن نختم بها هذه الفتوى رجاء أن ينفع الله بها، قال رحمه الله: القلب في سيره إلى الله عز وجل بمنزلة الطائر فالمحبة رأسه والخوف والرجاء جناحاه، فمتى سلم الرأس والجناحان فالطير جيد الطيران، ومتى قطع الرأس مات الطائر، ومتى فقد الجناحان فهو عرضه لكل صائد كاسر. انتهى.
    والله أعلم.

    وهذه ماده صوتيه عن الرياء:
    الخوف من الرياء.

    وللرد على سؤالك الأخير تفضلى :


    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق


    • #3
      رد: أسئلة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

      السلام عليكم
      شكرآ على الإجابة الطيبة
      لكن مسألة الريآء لم أفهمها زين
      أنا لو أحد سألني أنتي صايمة اليوم أوتصدقتي اليوم أقول لهم لا
      لأني والله أخاف أفقد عملي بسبب الرياء
      يعني لو قلت لهم لا لا إثم عليّ لأن العمل لما يكون في السر أشعر معه بالراحة نسأل الله الاخلاص والقبول



      اتحملونا شوي وشكرآ على جهدكم الكبيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي يييييييييييييييييييييييييييييييييييير
      أسأل من الله أن يكتب لكم الله بسببه

      تعليق


      • #4
        رد: أسئلة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

        لاعليكِ ابنتى الفاضله معنى الخوف من الرياء :
        ,ينبغي أن يكون هذا الخوف من الرياء ورد العمل وحبوطه خوفا صحياً إيجابياً لا مرضياً سلبياً، وذلك بأن يقود إلى المزيد من العمل والاجتهاد في فعل الخير مع مراقبة القلب وتعاهده، وإخراج بذور الشر منه، والتفطن لحيل الشيطان ودسائسه التي يكيد بها العبد. وهذا هو خوف السلف، وأما الخوف الذي يحطم ويهدم ويقعد عن الطاعة ويحمل على اليأس والقنوط فهو المذموم المرذول. فخوف العبد من حبوط عمله لا يكون نافعاً إلا إذا كان ممزوجاً بحسن الظن بالله مصحوباً بالرجاء... في فضله وسعة رحمته من غير إفراط يصل به إلى الحد الممنوع شرعاً.. وزبدة القول ما لخصه العلامة ابن القيم في مدارج السالكين في عبارة رائقة حقيق للقراء الكرام أن يلتفتوا إليها ويعيروها الاهتمام اللائق بها، ونحن نختم بها هذه الفتوى رجاء أن ينفع الله بها، قال رحمه الله: القلب في سيره إلى الله عز وجل بمنزلة الطائر فالمحبة رأسه والخوف والرجاء جناحاه، فمتى سلم الرأس والجناحان فالطير جيد الطيران، ومتى قطع الرأس مات الطائر، ومتى فقد الجناحان فهو عرضه لكل صائد كاسر. انتهى.ولابأس من قول الحق ان كنتى صائمه أو ماشابه ولو من باب أن تكونى مثلا صالحا يقتدى به لمن حولك ,ولاتلتفتى لما يلقيه الشيطان فى نفسك ,ثبتك الله وأعانك ويسر لكِ طاعته

        والله أعلم.



        زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
        كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
        في
        :

        جباال من الحسنات في انتظارك





        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x
        إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
        x
        أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
        x
        x
        يعمل...
        X