إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الغييييبة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الغييييبة

    عااااااايزة اتووووووب من الغيبة
    لكن كيف السبيل الى ذلك ؟
    كم يمكنني ألا أتكلم في احد ؟
    و كيف افرق بين الغيبة و الكلام العادي ؟
    بالله عليكم تردوا علي لاني سمعت الكثير و الكثير من الشيوخ عن الغيبة لكن لم استطع حتى الان الاقلاع عنها
    جزاكم الله خيرا

  • #2
    رد: الغييييبة

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم
    حياكِ الله أختى الفاضلة وطهر الله ألسنتنا من كل ما لا يرضيه سبحانه

    يجب على المسلم حفظ لسانه عما نُهيَ عنه ، ومن هذه المنهيَّات والتي تساهل الناس في الوقوع فيها كثيراً الغيبة والبهتان والنميمة .


    والغِيبة : هي ذكر المسلم في غيبته بما فيه مما يكره نشره وذِكره ، والبهتان : ذِكر المسلم بما ليس فيه وهو الكذب في القول عليه ، والنميمة : هي نقل الكلام من طرف لآخر للإيقاع بينهما .


    والأدلة في تحريم هذه الأفعال كثيرة ، نكتفي بذكرِ شيءٍ يسير فقط لوضوح تحريمها :
    قال تعالى : { وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضاً أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ } الحجرات / 12 .


    عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : أتدرون ما الغيبة ؟ قالوا : الله ورسوله أعلم ، قال : ذِكرُك أخاك بما يكره ، قيل : أفرأيتَ إن كان في أخي ما أقول ؟ قال : إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته ، وإن لم يكن فيه فقد بهتَّه . رواه مسلم ( 2589 ) .


    عن ابن عباس قال : مرَّ رسول الله صلَّى الله عليه وسلم على قبرين فقال : أما إنَّهما ليُعذَّبان وما يعذبان في كبير ، أما أحدهما فكان يمشي بالنميمة ، وأما الآخر فكان لا يستتر من بوله ، قال : فدعا بعسيبٍ رطْبٍ فشقه باثنين ثم غرس على هذا واحداً وعلى هذا واحداً ثم قال لعله أن يخفف عنهما ما لم ييبسا . رواه البخاري ( 213 ) ومسلم ( 292 ) .


    مثال


    كقولك على أحد من المسلمين _ دا شخص سيء الخلق _ إن كان سيء الخلق فقد اغتبتيه وإن لم يكن فيه فقد بهتيه وظلمتيه


    فعلى كل من وقع منه الغيبة أو البهتان أو النميمة أن يتوب ويستغفر فيما بينه وبين الله ، فإن علِم أنه قد بلَغ الكلامُ للمُتكلَّم عليه فليذهب إليه وليتحلل منه ، فإن لم يعلم فلا يُبلغه بل يستغفر له ويدعو له ويثني عليه كما تكلم فيه في غيبته . وكذا لو علم أنه لو أخبره ستزيد العداوة ، فإنه يكتفي بالدعاء والثناء عليه والاستغفار له .

    عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من كانت له مظلمةٌ لأخيه من عرضه أو شيءٍ فليتحلَّلْه منه اليوم قبل أن لا يكون دينار ولا درهم ، إن كان له عمل صالح أُخذ منه بقدر مظلمته ، وإن لم تكن له حسنات أُخذ من سيئات صاحبه فحمل عليه " .


    رواه البخاري ( 2317 ) .

    قال شيخ الإسلام ابن تيمية :
    ومَن ظلم إنساناً فقذفه أو اغتابه أو شتمه ثم تاب قبِل الله توبته ، لكن إن عرف المظلومُ مكَّنه من أخذ حقه ، وإن قذفه أو اغتابه ولم يبلغه ففيه قولان للعلماء هما روايتان عن أحمد : أصحهما أنه لا يعلمه أني اغتبتك ، وقد قيل : بل يحسن إليه في غيبته كما أساء إليه في غيبته ؛ كما قال الحسن البصري : كفارة الغيبة أن تستغفر لمن اغتبته .
    " مجموع الفتاوى " ( 3 / 291 ) .
    والله أعلم
    وتقلعى عنها بمزيد من الخوف من الله والخوف من عقبه فالغيبة ليست هيّنة
    فتأملى هذا الحديث

    وكلما تماديتى فى الكلام وجرّك ذلك إلى الكلام عن الناس فكفّى عن الكلام فورا ولا تستمرى
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((
    يا معشر من آمن بلسانه و لم يدخل الإيمان قلبه ، لا تغتابوا المسلمين ، و لا تتبعوا عوراتهم ، فإنه من تتبع عورة أخيه المسلم ، تتبع الله عورته ، ومن تتبع الله عورته ، يفضحه و لو في جوف بيته))
    بل إن جلستى فى مجلس وفيه غيبة فلا تجلسى معهم حتى يخوضوا فى حديث غيره
    قال تعالى {وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللّهِ يُكَفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلاَ تَقْعُدُواْ مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذاً مِّثْلُهُمْ إِنَّ اللّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعاً }النساء140

    وقال تعالى {وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّى يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ وَإِمَّا يُنسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلاَ تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ }الأنعام68


    هدانا الله وإياكِ لما فيه رضاه ...


    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق


    • #3
      رد: الغييييبة

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      اريد ان استفسر عن شى:بالنسبة لسماع الغيبة وغير قادرة على فعل شى مثلا اجلس مع امى ونتكلم عادى فتجب سيرة الناس فكلمتها باللين ووضحت لها ان الغيبة حرام بالدليل ولكن لا تغير وتقول لى اعتبرى نفسك انك بترضى ربنا لما تسمعنى وانك مضطرة فماذا افعل؟؟؟

      واوقات كثيرة اكون جالسة مع عمامى وخالتى ويغتبون احد ولا استطيع ترك المكان فهل على اثم؟؟


      وسوال اخر انا دكتورة وارى حالات صعبة فاحكى للعائلة للعبرة وحمد الله على نعمه فهل هذا غيبة؟؟

      ومعذرة على الاطالة وجزاكم الله خيرا ونفع بكم

      تعليق


      • #4
        رد: الغييييبة

        أقولك انا حليت الموضوع ده ازاي

        انا كانت الحاجة اللي ممكن توقعني ي الغبية هي إن حد يظلمني أو يخطأ في حقي وماشابه

        غير كده بفضل الله مافيش

        فبقيت أفكر أنا عاوزة أدخل الفردوس وبسعى بكل جهدي إني اعمل رصيد عند ربنا مش معقول هفرط في حسناتي بمنتهى السهوله وأديها لحد كمان أذاني

        يعني يأذيني في الدنيا ويأخذ حسناتي في الآخر يبقى الهم كله !

        قلت لأ وبقيت أسعى جدااا واخد بالي

        لو حصل موقف بقف شوية وامسك لساني واذكر ربن لحد ما اهدى

        ولو حصل ولساني فلت أدعى للي اغتبته على طول

        فلما تحطي في بالك ان اللي بتغتابيه ده هياخد حسناتك يوم القيامة مش ممكن هتضيعيها بإنك تغتابيه

        ولو حد أساء إليكي خديها منافسة في حسن الخلق

        إن لسانك يعف عن انه يرد الإساءة بمثلها

        واول مايحصل حاجة قولي لنفسك أنا هادية ومش هفقد أعصابي

        خدى قرار قولي أنا مش هقفد أعصابي

        بالقرار وبعون الله هتقدري

        وعلشان تتحللي من اي غيبة وقعتي فيها أنك تتوبى وتستغفرى فيما بينكِ وبين الله ، فإن علمتِ أنه قد بلَغ الكلامُ للمُتكلَّم عليه فلتذهبى إليه ولتتحللى منه ، فإن لم يعلم فلا تُبلغيه بل تستغفرى له وتدعى له وتثني عليه
        وكذا لو علمتِ أنك لو أخبرتى من اغتبتيه ستزيد العداوة ، فإنه يكتفي بالدعاء والثناء عليه والاستغفار له .

        وأكثرى من الحسنات فإن الحسنات يذهبن السيئات
        ولو تحطى فلوس في مستشفى في مسجد أي حاجة تكون صدقة جارية عسى الله أن يغفر لكِ

        ومعاها وعد لله انك ماعدتيش تغتابي أبدا واشغلي لسانك بالذكر وادعى ربنا ينزل على قلبك السكينة

        ولو حد ظلمك بجد وقلبك واجعك منه قولي

        حسبنا الله ونعم الوكيل

        اللهم احيني مسكينة وامتني مسكينة واحشرني في زمرة المساكين وانزل على قلبي السكينة

        اللهم انصرني ولا تنصر على وامكر لي ولا تمكر على وكن لي ولا تكن على وعني ولا تعن على وانصرني على من بغى على

        وكلي امرك لله فلا خاب من وكل أمره لملك الملوك

        اجعليه سبحانه وليّك

        لوسبب الغيبة عندك انها عادة

        فـ حلك الصمت - اتعودي تطولي فترات الصمت

        حاولي ما تتكلميش في كل حاجة واي حاجة ومجالس الدردشة وغيره بلاش منها واستبدليه بذكر ربنا

        والدرس ده جمييل أووي هيفيدك بإذن الله

        http://www.way2allah.com/khotab-item-63071.htm

        ربنا ييسرلك كل عسير
        التعديل الأخير تم بواسطة فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات); الساعة 27-01-2013, 07:47 PM.

        تعليق


        • #5
          رد: الغييييبة

          شكر الله الفريق على الرد
          لكن انا مجربة ونصيحتي ليكي

          انا سمعت شريط من زمااااان يمكن اسمه قلبي للشيخ خالد الجبير
          والله العظيم يقولك كلام يعني فعلا فعلا رائع جدا جدا
          وانا بفضل الله وحده اني تركت الغيبة بعد سماعي هذا الشريط
          ولكن حتى الان كلامه كانه محفور في دماغي رغم اني سمعته من سنواااات ولكن بفضل الله اني تركت لاغيبة
          واريد اخبارك اني عندما اصادق صديقة عندما تتكلم عن اي اي شخص من وراء ظهره وتذمه في اي صفة سواء اسلوبه او شخصيته او مظهره او ملابس ولو مرة واحدة فاني والله حجمه يقل مقامه في قلبي كثيرا كثيرا رغم ان صديقتي تحافظ على الصلاة ومتدينة جدا جدا ماشاء الله ولكن رئيت تتكلم عن هذا وذاك فوالله العظيم صغر مقامها امامي كثيرا
          لان الغيبة شيء اسيء سيء سيء جدا وانا احذرك منها
          تخيلي وانت قاعدة تغتابي شخص قاعدة تديله حسناتك هذه حقيقة تخيلي هذا الامر واقع تغتابيه تعطيه من حسناتك خذ وخذ وخذ بالرغم تفكري انك تعبتي وصومتي وصليتي وتجتهدي في الاخر ياخذها هو مني ,,, مصيبة مصيبة
          اتركيها الان قبد غدا

          تعليق


          • #6
            رد: الغييييبة

            المشاركة الأصلية بواسطة ليست صاحبة الموضوع مشاهدة المشاركة
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
            اريد ان استفسر عن شى:بالنسبة لسماع الغيبة وغير قادرة على فعل شى مثلا اجلس مع امى ونتكلم عادى فتجب سيرة الناس فكلمتها باللين ووضحت لها ان الغيبة حرام بالدليل ولكن لا تغير وتقول لى اعتبرى نفسك انك بترضى ربنا لما تسمعنى وانك مضطرة فماذا افعل؟؟؟

            واوقات كثيرة اكون جالسة مع عمامى وخالتى ويغتبون احد ولا استطيع ترك المكان فهل على اثم؟؟


            وسوال اخر انا دكتورة وارى حالات صعبة فاحكى للعائلة للعبرة وحمد الله على نعمه فهل هذا غيبة؟؟

            ومعذرة على الاطالة وجزاكم الله خيرا ونفع بكم
            وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
            مرحبا بكِ بكِ أختى الفاضلة وحياكِ الله بكل خير
            ربنا يحفظ والدتك ويبارك لك فيها ويرزقك برها
            لا تطاوعيها أختى الفاضلة
            فلا طاعة لمخلوق فى معصية الخالق
            وربنا سبحانه وتعالى أمرنا أن لا نغتاب مسلما وحذرنا سبحانه من الغيبة كما سبق ذكر بعض الأدلة
            لكن أنصحك أختى أن تكلميها برفق مرة تلو مرة فلا ندرى متى يأذن الله بالهداية
            ولا تيأسى أبدا من تغيرها لأحسن حال
            وتذكرى قول الله تعالى (( كَذَلِكَ كُنتُم مِّن قَبْلُ فَمَنَّ اللّهُ عَلَيْكُمْ فَتَبَيَّنُواْ إِنَّ اللّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيراً ))
            وذبّى عن أعراض من تخوض فيهم بذكرك محاسنهم
            وبتغير الحديث وتكلموا فى موضوع أخر دون أن تُشعريها بإنك العالمة وهى الجاهلة !

            بل أشْعريها بمدى حبك لها وخوفك عليها
            ونسأل الله لنا ولها الهداية والرشاد

            كذلك الحال أختى الفاضلة مع أعمامك وأخوالك وغيرهم إن لم تستطيعى أن تقومى من المجلس يقينا وإن قمتى ترتب على قيامك من المجلس ما هو أضر من جلوسك

            فحين إذن لم تسلمى كذلك من ردّ غيبة من يخوضون فى أعراضهم
            فبقدر ما تستطيعى ذُبى عن أعراضهم واذكريهم بالمحاسن التى تعرفيها

            وإن عجزتى عن ذلك وذلك فلا تخوضى معهم فى الحديث وتشاركيهم أبداااااا
            بل كُفّى عن الكلام وإن سألوكِ أخبريهم بطريق غير مباشر كأن تقولى لهم ربنا يغفر لنا ولهم ويصلح حالنا وحالهم وأن الغيبة حرام والحمد لله تاب الله عليكِ من هذا الذنب

            ومتى استطعتى القيام من المجلس فلا تترددى ثانية فرضا الله أولى وطاعة أحق

            قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( والذي نفسي بيدهِ لتأمرنَّ بالمعروفِ ، ولتنهونَّ عن المنكرِ ، أو ليوشكنَّ الله أن يبعثَ عليكم عذابا من عندِهِ ، ثم لتدعنهُ ، فلا يُستَجابُ لكُم ))

            ولا شك أن الغيبة من المنكر فينبغى عليكِ تغير هذا المنكر بما لا يترتب عليه ما هو أنكر
            قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( من رأى منكم منكرًا فليغيرْه بيدِه فإن لم يستطعْ فبلسانِه . فإن لم يستطعْ فبقلبِه . وذلك أضعفُ الإيمانِ ))

            أما عن كونك طبيبة وتشاهدين حالات قد يكون منها العظة والعبرة وتريدين الحديث عنها فحدّيثى بطريق العموم ولا تخصّصى فلا تقولين فلانه أتت اليوم وعندها كيت وكيت وكيت وتفضيحها

            حرااااام ياأختى فأنتِ مؤتمنة على حالات المرضى
            لكن إن رأيتى أن هذه الحالة يؤخذ منها العظة والعبرة تقولين مثلا (( كان عندى حالة قريب فيها كذا وكذا ... )) ربنا يعافينا ويعافيها

            فلا تحددى أنه أتت إليك اليوم أو بالأمس وكذلك لا تحددى من هى أو من هو

            أوؤكد عليكِ أختى بعدم ذكر صاحب/ة الحالة فهذه أمانة فلا يكون لكِ سبيل لخيانة الأمانة
            والله أعلى وأعلم
            بارك الله فيكِ ورزقنا وإياكِ طاعته سبحانه
            .....

            زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
            كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
            في
            :

            جباال من الحسنات في انتظارك





            تعليق


            • #7
              رد: الغييييبة

              أذكّر نفسى وإياكم بهذا الحديث الذى يخلغ القلوب
              قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما لأصحابه :
              (( أتدرون من المفلس ؟ قالوا : يا رسول الله المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع ، قال : إن المفلس من أمتي من يأتي يوم القيامة بصلاة وزكاة وصيام وقد شتم هذا وضرب هذا وأخذ مال هذا
              فيأخذ هذا من حسناته وهذا من حسناته فإن فنيت حسناته قبل أن يقضي ما عليه أخذ من سيئاتهم فطرح عليه ثم طرح في النار))
              حديث صحيح


              زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
              كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
              في
              :

              جباال من الحسنات في انتظارك





              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x
              إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
              x
              أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
              x
              x
              يعمل...
              X