إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

عاوزة رايكوا تنصحونى باى

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عاوزة رايكوا تنصحونى باى

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    انا مخطوبة والحمد لله خطيبى بعد ما انا اتخطبتله ربى دقنه والكل بيقول انه قرب من ربنا اكتر وبيحافظ ع الصلاة ودى عرفتها بطريقة غير مباشرة لانى الان ف دولة وهو ف دولة اخرى فشوف محادثة بينه وبين احد الاقارب بتوصيه عليا وبتقوله كويس انها صلحتك
    حيث انه ربى ذقنه ووبقى بيصلى وقرب من ربنا
    بس هو اول ما جالى الكل كان بيقول عليه قريب من ربنا وبيصلى وده دلوقتى شتتنى لانه كمان بفضل الله لبسنى النقاب الى جانب انه عاوزنى البس الملحفة وانزل البيشة وانا الحمد لله فرحانة من ده
    انا بسكت نفسى وبقول انا ليا ف اللى جاى بس خايفة ومرعوبة من الكلام اللى قراته لان كان ف كلام اخر لاداعى لذكره ان ف حاجة كانت مش كويسة قبل ارتباطه بيا بس هو مش حاكيلى اى حاجة عن ماضيه وانا من نفسى مش عاوزة اعرف
    خايفة انه يكون كان بيعمل حاجة غلط اوووى وربنا يكون هيعاقبه باولادنا وانا نفسى اولادى يبقى متدينين ملتزمين انا عارفة لو تاب عمر ما اللى ف تفكيرى ده هيحصل بس انا خايفة انه مش يكون تاب صحيح وان تغيره ده علشانى انا وعلشان بيحينى
    تانى حاجة هو بيقولى انه بيصلى بس مش ف المسجد حاليا
    لانه بيملك محل وهو واقف ليه لوحد وف حاجات مش ينفع يسيبها بره وعلشان يدخلها بتاخد اكتر من نص ساعة وثقيلة كمان انا نفسى يروح يصلى ف المسجد بس مش عاوزة احسسه انى افضل منه مش عارفة اعمل اى اى الطريقة اللى اعملها انا اتكلمت معاه كتتير ف الموضوع ده بس بخاف انى اكون لحوحة وحاسة ان اسلوبى غلط ممكن يضايقه بس بجد انا نفسى يلتزم اكتر واكتر بس مش عارفة اعمل اى وبالنسبة لصلاة الفجر بيصلى الصبح
    قولولى ع الطريقة اللى اعملها لانى خايفة وفكرت كتتتير انى اسيبه بس حاسة انه فيه جواه حاجة ممكن تتغير

  • #2
    رد: عاوزة رايكوا تنصحونى باى

    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين ,أما بعد ,
    مرحبا ابنتى الفاضله ,,ونعتذر عن التأخير فى الرد مره أخرى ,,
    وللرد على سؤالك ,,
    أنا لاأرى أن قلق أو توجسات من ارتباطك بخاطب حتى وان كان له ماضى ,لأن أى رجل وامرأةوفقهما الله وارتبطا ، فإن تاريخهما المشترك يبدأ من لحظة عقد القران، وكل ما قبل ذلك من مغامرات وحماقات غرامية يجب أن تؤرشف كقضايا منتهية؛ لاختفاء الأدلة.وكلام قريبته لم تفهمى منه كل شىء ,ونعتبره ماضى وانتهى ,

    فالماضي الشخصي لكل إنسان يخصه هو بالتحديد، وليس من الضروري إقحام الآخرين في الأوهام والتخيلات والتصورات حول الماضي إلا إذا كان ذلك ضرورياً لفهم طباع وشخصية الآخر وبالاتفاق بين الطرفين والتعهد بعدم الشعور بالامتعاض أو الغضب أو جرح المشاعر أو الغيرة.
    ولكن برغم وجود اتفاقات ثنائية بين الرجل والمرأة حول عدم فتح صفحات الماضي فإن الأمور غالباً ما تؤدي إلى إساءة فهم الآخر،وسوف تشعرين بالغيره لاشك من ذلك وسوف تأخذى الموضوع على محمل الجد، وكأن ما حصل في الماضي يعيد نفسه الآن,,صدقا ياابنتى هذا واقع ,المرأه بطبيعتها الغيره سوف تتخيلى كل ماكان وكل صغيره وكبيره وسيتحول لديك الى عقده نفسيه كلما رأيتى زوجك سوف تتذكرى كل الأحداث ,وانتى الان عليكِ ان تحاسبيه من بداية ارتباطكما سويا فقط ,وأى شىء يحدث بعد هذه المده وقتها تقررى ماذا تفعلين ,ونصيحه ياابنتى ,,خطيبك ان كان على معاصى من قبل أن يمن الله عليه بالتوبه ,"والتوبه تجب ماقبلها ",فلماذا نحاسبه على أخطاء الله سبحانه قد غفرها له والله أعلم بالطبع ,ولكن الله سبحانه قال .. إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَـٰئِكَ يُبَدِّلُ اللَّـهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّـهُ غَفُورً‌ا رَّ‌حِيمًا ﴿الفرقان: ٧٠﴾

    فاتركى هذا التفكير ياابنتى فهو من الشيطان ليفسد عليكِ حياتك ,,وكما قال رسولنا الكريم صلوات ربى وسلامه عليه ,(فإظفر بذات الدين ,,,الحديث) قال أيضل ,اذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه ,,_الحديث)والرجل ماشاء الله على خلق بشهادة الجميع ,ويحاول التقرب الى الله ,وقد أمرك بإرتداء الحجاب الشرعى ,فلا تدعى الشيطان يفسد عليكما سعادتكما ,واستعيذى بالله منه ,وانسى تماما ماقرأتيه عن خطيبك ,وأما عن الصلاه فى مكان عمله ,فهناك طريقه لحفظ محله من السرقه بدون أن يرفع شىء من مكانه ,,الآن نرى الكثير من السوبر ماركت والمحلات الكبرى تغلق المحال بأبواب حديديه وعليها أقمشه ثقيله مثل قماش الخيميه الذى يصنعوا منه الفراشه الخاصه بالأفراح ,هذا القماش السميك ,يضعوه فوق الأبواب الحديديه ويكون محكم الإغلاق جدا ,يغلقه وقت الصلاه ولايتعب فى شىء ,إعرضى عليه الفكره وحاولى أن توضحى له أن صلاة الرجل مكانها فى المسجد ,وبينى له فضلها
    فإن الرجل الذي يصلي في بيته من غير عذر قد فاته أجر عظيم، بل وارتكب إثما مبينا، لأن صلاة الجماعة في أرجح أقوال أهل العلم واجبة فيأثم تاركها، والله جل وعلا يقول في كتابه: (وإذا كنت فيهم فأقمت لهم الصلاة فلتقم طائفة منهم معك) [النساء: 102]. فأمر الله تعالى بالجماعة حال الخوف (الحرب) ففي غيره أولى، وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "والذي نفسي بيده لقد هممت أن آمر بحطب فيحطب ثم آمر بالصلاة فيؤذن لها ثم آمر رجلا فيؤم الناس ثم أخالف إلى رجال فأحرق عليهم بيوتهم". متفق عليه. وما دام الرجل يسمع النداء فعليه أن يجيب، حيث لم يرخص النبي صلى الله عليه وسلم للرجل الأعمى أن يصلي في بيته حيث قال: "هل تسمع النداء بالصلاة؟ قال: نعم. قال: فأجب" [رواه مسلم].وفي صحيح مسلم أن ابن مسعود رضي الله عنه قال: "من سره أن يلقى الله تعالى غدا مسلما فليحافظ على هؤلاء الصلوات حيث ينادى بهن (أي في المسجد جماعة) فإن الله شرع لنبيكم سنن الهدى،

    والله الموفق ,اسأله ان يتم زواجكما على خير وأن يصلح حال خطيبك انه ولى ذلك والقادرعليه .


    التعديل الأخير تم بواسطة فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات); الساعة 29-01-2013, 04:27 PM.

    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق


    • #3
      رد: عاوزة رايكوا تنصحونى باى

      جزاكم الله خيرا

      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x
      إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
      x
      أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
      x
      x
      يعمل...
      X