إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ساعدونى ياريت بسرعة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ساعدونى ياريت بسرعة

    انا دكتورة على على وشك التخرج
    ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    تم معرفة السؤال .
    ممكن تساعدونى وتنصحونى واذا فى سلاسل تساعدنى فى اختيار شريك الحياة
    ارجوكم بسرعة تجاوبوا عليه
    ياريت تمسحوا سؤالى وتجاوبونى
    التعديل الأخير تم بواسطة فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات); الساعة 21-01-2013, 10:05 PM.

  • #2
    رد: ساعدونى ياريت بسرعة

    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبعه أجمعين ,اما بعد ,مرحبا ابنتى الفاضله ,وللرد على سؤالك ياابنتى ان الزوجه تتبع زوجها فى اى مكان وأنه عندما يمن الله عليكِ بالزوج الصالح ويكون هذا نصيبك الذى ارتضاه لكِ الله فلن يكون هناك ثمة خلاف عليه أو على موطنه لأن هذا الزوج مكتوب عند الله من قبل بدء الخليقه وعليكِ أن ترضى بما قدره وقسمه الله لكِ ولن نشترط على الله ,اما باقى أمور الزواج من مسكن وشبكه ومهر,,و,,,و,, فهناك ثَمَّة نِقاطٌ رئيسيَّة يَجب أن تأخذيها بعين الاعتبار قبل أن نتباحَث فِي الموضوع: 1) عليكِ أن تُحدِّدي الصفات التي ترغبِين بها أنتِ في زوج المستقبل
    فلكِ أن تختارى شخص مسلم صالح يعينك على طاعة الله ولايشترط أن يكون طبيب مثلك .

    2) تذكَّري أنَّ قرار الزواج مَرجِعُه الأوَّل والأخير لكِ أنتِ فقط!
    3) ثقي بالاستخارة والدُّعاء؛ فإنهما خير من ألف استشارة.
    أمَّا فيما يتعلَّق بمعايير اختيار شريك الحياة، التي يمكنك الاعتماد عليها في اتخاذ قرارك، فهي المعايير الشرعيَّة التي وردتْ عن المصطفى صلى الله عليه وسلم.

    • المعايير الشرعية:

    أ- المعايير الأساسية: (الخلُق والدِّين):
    عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إذا خطب إليكم مَن تَرضَونَ دِينَه وخُلُقَه، فَزَوِّجوهُ؛ إلاَّ تَفعَلوا تَكُن فِتنَة فِي الأرْضِ وَفَسَادٌ عَريض)) رواه التِّرمذِي.

    ب-
    معاييرُ أُخْرَى ثانويَّة وردتْ مُتَفرِّقة:

    • عن أبي بكر بن أبي الجهم بن صخير العدوي؛ قال: سمعت فاطمة بنت قيس تقول: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إذا حللتِ فآذنيني)) فآذنتُه، فخطبها معاوية وأبو الجهم بن صخير وأسامة بن زيد، فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((أما معاوية فرجل ترب، لا مال له، وأمَّا أبو الجهم فرجُلٌ ضرَّاب للنساء، ولكِنْ أسامة)). فقالت بيدها هكذا: أسامة.. أسامة.. فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((طاعة الله وطاعة رسوله خَيْرٌ لك))، قالت: فتَزَوَّجتُه فاغتبطْتُ به. رواه ابنُ ماجه.

    • عن عبد ربه بن سعيد بن قيس عن أبي سلمة بن عبدالرحمن قال سئل ابن عباس وأبو هريرة عن المتوفَّى عنها زوجُها وهي حامل فقال ابن عباس: آخر الأجلين، وقال أبو هريرة: إذا ولدت فقد حلت، فدخل أبو سلمة على أم سلمة زوج النبي - صلى الله عليه وسلم - فسألها عن ذلك، فقالت ولدت سبيعة الأسلمية بعد وفاة زوجها بنصف شهر، فخطبها رجلان: أحدهما شاب، والآخر كَهْل، فخطبت إلى الشاب، فقال الكهل: لم تحلل، وكان أهلها غيبًا، ورجا إذا جاء أهلها أن يؤثروه بها فجاءت رسول - الله صلى الله عليه وسلم - فقال: ((قد حللت فانكحي من شئت
    )) رواه الشافعي.


    • عن عبدالله بن بريدة عن أبيه رضي الله تعالى عنه قال: خطب أبو بكر وعمر فاطمة، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إنها صغيرة)) فخطبها عليٌّ فزوَّجَها.
    حديث صحيح على شرط الشيخين، (وقد كان عليٌّ أصغرَهم سنًّا، وأقربَهم نَسَبًا، ولم يكن قد تزوَّج بعدُ).


    فكوني صادقة مع نفسك، وامنحيها الوقت الكافي لتتخذي قراراتِكِ بهدوء وروية وتعقل، و
    يتمثل التكافؤ الموضوعي عموما في السن والوضع المهني والاقتصادي ومستوى التعليم. وتشكل هذه الثلاثية مقومات موضوعية لإمكانية إقامة علاقة زوجية متوازنة وقابلة للحياة. حيث يجد كل من الزوجين مكانة معقولة . وإلا فإن احتمالات بروز الصراع والتناقضات تكون هي الغالبة. فالتكافؤ الموضوعي هو الذي يوفر مقومات التوافق والتفاهم.
    فإذا تقاربت الحرف فلا اعتبار للتفاوت فيها وهو قول للشافعية ورواية عن أحمد وأبي حنيفة. والراجح ما ذهبت إليه المالكية من اعتبار الكفاءة بالاستقامة والخلق على وجه الخصوص، وذلك لقوله تعالى:يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ [الحجرات:13].
    وهو الذي رجحه ابن القيم فقال في زاد المعاد: فالذي يقتضيه حكمه صلى الله عليه وسلم اعتبار الكفاءة في الدين أصلاً وكمالاً، فلا تزوج مسلمة بكافر، ولا عفيفة بفاجر. ولم يعتبر القرآن والسنة في الكفاءة أمراً وراء ذلك. انتهى كلامه.


    وفَّقَكِ الله، وهداك إلى ما يحبُّه ويرضاه عنك..!!




    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    x
    إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
    x
    أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
    x
    x
    يعمل...
    X