إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

افتوني بارك الله فيكم انا عريس جديد

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • افتوني بارك الله فيكم انا عريس جديد

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    ابائي وامهاتي الكرام في بيتي الثاني الطريق الي الله جزاكم الله عنا خير الجزاء وبارك الله فيكم
    اولا : انا استحي من الموضوع اللي انا بكتبو ولكن لا احد اثق فيه وفي علمه وكتمان سره الا انتم

    انا تزوجت منذ ما يقارب 20يوم ولله الحمد والمنة

    ????
    تم معرفة السؤال

    بارك الله فيكم وجعله في ميزان حسناتكم
    التعديل الأخير تم بواسطة فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات); الساعة 20-01-2013, 02:29 AM.

  • #2
    رد: افتوني بارك الله فيكم انا عريس جديد

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    اخى الفاضل

    بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما فى خير

    1 / زوجتي .............................................
    ............................


    فإذا كانت عادتها اربعة أيام فانقطع الدم لثلاثة أيام ورأيت علامة الطهر التي تعرفها، فهى طاهره، تجب عليها الصلاة، ويجوز أن يجامعك، ولا يجب الانتظار حتى تكملي الاربعة أيام.
    وإذا عاد إليك الدم في زمن العادة فهو دم حيض ولا إثم عليكما بالجماع، لأنه حصل في زمن طهر صحيح، وكذا لو جامعك زوجك وبعد انتهاء الجماع، أو أثنائه جاءتك الحيضة فلا إثم عليكما، إلا أنكما إن علمتما بنزول دم الحيض أثناء الجماع وجب عليكما قطعه، لأن المانع منه وجد، وهو نزول دم الحيض، ويمكن أن تزيد فترة الحيض أو تقل، إلا أنه ينبغي للمرأة ألا تستعجل حتى تتيقن وجود علامة الطهر التي تعرفها. وعلامة الطهر عند المرأة هي الجفاف أو القصة البيضاء.

    وعليه اخى اقول لك لا اثم عليك اذا نزلت الحيضة وقت الجماع وعليكما التوقف مباشرة عند نزول الدم وعللا الزوجة عدم الاستعجال حتى ترى علامة الطهر وهى جفاف المحل من دم الحيض او القصة البيضاء


    2 / زوجتي في اليومين .................................................. ...................
    .................................................. .....................


    للزوج أن يستمتع من زوجته الحائض أوالنفساء بما دون الفرج فله أن يستمتع بها كما أراد وبأى كيفية طالما أنه دون القبل والدبر فإن استمتع منها بفمه أو بيديه فقبلها وضمها وتلذذ بها فهو جائز ، ولو داعبته بيدها أو ببعض جسمها غير القبل والدبرجاز له كذلك ، أما لو استمتع بفخذيها ففي جوازه نزاع بين العلماء ، والصواب أنه جائز ، فمسألة النهى تتعلق بدخول المحل فى المحل ، وهو الجماع المعروف الموجب للغسل ، فإن حدث ذلك فقد فعل فعلا قد نهى الله عنه
    وعلى ذلك فالذى تفعله يدل على جهل
    كل من الزوجين ببعض الحقائق التي يجب أن يعلمها كل من هو على أبواب الزواج
    تلك الحقائق هي الفارق بين استمتاع الرجل والمرأة
    من حيث مراحل الدورة الجنسية والوصول إلى الشبق، وأصول المداعبة التي تسبق
    الجماع الفعلي والتي تتضمن مداعبة منطقة البظر تلك المداعبة التي يظنها
    الكثيرون ضرباً من ضروب الشذوذ حيث لا تجب بين الأزواج بل إنه أحياناً تشتكى الزوجات
    من أنهن "يستمتعن بطريقة غير طبيعية، ويقصدن بذلك أن
    أزواجهن يوصلونهن للذة أو للنشوة الجنسية عن طريق المداعبة البظرية
    الخارجية، وأنهن لا يستطعن الوصول للنشوة أو لنفس هذا الإحساس عن طريق
    الجماع الفعلي، وهذا لا يعدو أن يكون جهلاً بمعلومات أساسية في العلاقة
    الجنسية سألخصها هنا في نقطتين:

    1- المداعبة البظرية هي جزء أساسي من المداعبة
    السابقة للجماع، ووصول الزوجة لذروة النشوة خارجياً هو خطوة أساسية ومهمة
    لاكتمال استمتاعها واستمتاع زوجها بها.
    2- إن النشوة
    التي تحسها المرأة داخلياً عن طريق الجماع الفعلي تختلف جملة وتفصيلاً عن
    النشوة البظرية الخارجية، ولذلك فأحياناً ما تقل للزوجة المتعة الداخلية
    فعلياً دون علم منها بذلك أصلاً؛ حيث إنها تعتقد أن الشبق الداخلي يساوي إن
    لم يربو على الشبق الخارجي من حيث نوعية وكمية المتعة التي تشعر بها
    الزوجة حال اجتماعها مع زوجها في لقائهما الحميم.

    وبالنسبة لزوجتك
    فنصيحتي لها هي الكفّ عن اعتبار المتعة لصيقة بما تفعله هى فقط ويجب أن تدير
    دفة الاستمتاع ناحية علاقتها الزوجية وتستمتع بها قدر المستطاع، وأنصحك
    بالحرص على إمتاع الزوجه بالطريقة التي ترضيها، ولا يضع في رأسه مسألة
    أن هذا الإمتاع الذى تفعله الزوجة خطأ ولكنه طريقة إمتاع للمرأة لا يجب
    الاستغناء عنها، فهي المتعة الأصلية الأكبر والأحسن وقعاً على نفسها، أما
    الداخلية فهي تكميلية ولا ترضيها هذا الكم من الرضا الذي تحصل عليه
    خارجياً..
    واما سؤالك اذا ما سافرات او ابتعدت عنها فهى لن تفعل هذا طالما لم يتم مداعبتها فأحسن الظن بها


    3 / هي دائمة التزين والطيب والميكياج .................................................. ..
    .................................................
    .............



    فإذا كان الجماع حصل قبل انتهاء الحيض فعليك أن تتوب إلى الله تعالى وتتصدق بدينار أو بنصفه كفارة لما فعلت للأثر الوارد في ذلك، فإن الجماع أثناء الحيض محرم بنص الكتاب والسنة واتفاق الأمة، وأما بعد انتهاء الحيض وقبل الغسل منه فهو محرم أيضاً على قول أكثر أهل العلم، وإليك التفصيل..

    ففي سنن أبي داود عن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: في الذي يأتي امرأته وهي حائض قال يتصدق بدينار أو نصف دينار. والحديث صححه الألباني، قال في عون المعبود شرح سنن أبي داود عند كلامه على هذا الحديث: قال الخطابي في المعالم ذهب إلى إيجاب الكفارة عليه غير واحد من العلماء منهم قتادة وأحمد بن حنبل وإسحاق وقال به الشافعي قديماً ثم قال في الجديد لا شيء عليه قلت ولا ينكر أن يكون فيه كفارة لأنه وطء محظور كالوطء في رمضان، وقال أكثر العلماء لا شيء عليه ويستغفر الله وزعموا أن هذا الحديث مرسل أو موقوف على ابن عباس ولا يصح متصلاً مرفوعاً والذمم بريئة إلا أن تقوم الحجة بشغلها وكان ابن عباس يقول إذا أصابها في فور الدم تصدق بدينار وإن كان في آخره فنصف دينار، وقال قتادة دينار للحائض ونصف دينار إذا أصابها قبل أن تغتسل وكان أحمد بن حنبل يقول هو مخير بين الدينار ونصف الدينار. انتهى.

    وقال ابن قدامة في المغني عند قول الخرقي: فإن انقطع دمها فلا توطأ حتى تغتسل، وجملته أن وطء الحائض قبل الغسل حرام وإن انقطع دمها في قول أهل العلم، قال ابن المنذر: وهذا كالإجماع منهم. وقال أحمد بن محمد المروزي: لا أعلم في هذا خلافاً، وقال أبو حنيفة: إن انقطع الدم لأكثر الحيض حل وطؤها وإن انقطع لدون ذلك لم يبح حتى تغتسل أو تتيمم أو يمضي عليها وقت صلاة.. ولنا قوله تعالى: وَلاَ تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّىَ يَطْهُرْنَ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللّهُ.. يعني إذا اغتسلن هكذا فسره ابن عباس.. إلى أن قال: فشرط في الإباحة شرطين انقطاع الدم والاغتسال فلا يباح إلا بهما. انتهى.

    ثم إن كانت الزوجة طائعة فعليها التوبة كذلك أيضاً، وإن كانت مكرهة فلا إثم عليها ولكن عليها اذا علمت انك لاتستطيع ان تتحكم فى نفسك فلا تثيرك حتى تجامع ولكن اذا كنت تملك اربك فلا مانع من التقبيل والملاعابة طالما لم تجامعها

    والله تعالى اعلم





    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    x
    إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
    x
    أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
    x
    x
    يعمل...
    X