إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

خااااااااص

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • خااااااااص

    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
    ارجو اولا حذف رسالتى بعد قرائتها
    ارجو منكم النصح والارشاد
    التعديل الأخير تم بواسطة فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات); الساعة 12-01-2013, 05:08 AM.

  • #2
    رد: خااااااااص

    عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    حياكِ الله أختنا الفاضلة .

    أسأل الله تعالى أن يربط على قلبكِ في تلك المصيبة .

    أختنا الفاضلة .. أعلمي أن ما يفعله زوجكِ إنما هو أبتلاء لكِ .. ليختبر الله تعالى قوة إيمانكِ وصبركِ .

    وكما تقولين فأنتِ أنسانة ملتزمة ولا نذكيكِ على الله .

    فيجب عليكِ الصبر على البلاء والدعاء لله أن يكشف عنكم هذا الكرب أختنا .

    أدعي الله أن يهدي لكِ زوجكِ وأن يعمي بصره عن الحرام .

    وحاولي أن تذكريه أن ما يفعله سيعود على أبنائه بالضرر .. ( لكن لا تخافي من هذا الأمر أختنا .. فقد قال الله تعالى ( لا تذر وازرة وزر أخرى ) .

    وإنما كلامكِ فقط له لتخويفه فقط .

    وأستمري أستمري في الدعاء .. فإنه لا يخطئ أبداً .

    وأستعيذي بالله من الشيطان الرجيم .

    فهو من يحاول أن يضع في نفسكِ وعقلكِ الكراهية والأشمئزاز من زوجكِ .. فهو في البداية قد دلّه على طريق المحرمات .. والان جاء إليكِ ليُبغّضكِ فيه .. لكي يخرب عليكِ بيتكِ .

    ويدمر عائلتكِ .. ويشرد أولادكِ والعياذ بالله .

    فأستعيذي بالله من الشيطان الرجيم أختي الكريمة .. وصلّي في جوف الليل وأكثري الدعاء لزوجكِ ولبيتكِ وأبنائكِ .. فإن الله تعالى قريب مجيب الدعوات .

    أسأل الله تعالى أن يرزقكم المودة والرحمة .. وأن يهدي زوجكِ لطريق الله .

    م.م

    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق


    • #3
      رد: خااااااااص

      جازاكم الله عنى خيرا وجعله فى ميزان حسناتكم
      فعلا ليس لى الا الدعاء ..واتمنى ان تدعو لى بالهدايه الى طريق الرشاد

      تعليق


      • #4
        رد: خااااااااص

        مرحبا ابنتى الفاضله وسأنقل لكِ رد الشيخ أبو معاذ فى مشكله مشابهه أسأل الله أن تفيدك وأن يصلح لكِ زوجك ويهديه الى الصراط المستقيم :

        وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
        وبعد،،،


        فإننا في سرك فى بير نرحب بك أيتها الفاضلة في موقعك ونسأل الله أن يهدي زوجك، وأن يجمعكما على عمل الخير وخير العمل .


        لا شك أيتها الفاضلة أنه ليس له عذر مبررًا لزوجك أن يقع فيما حرم الله عز وجل عليه من النظر إلى المشاهد المحرمة القبيحة، ولكنه في الحقيقة أسير لغلبة الشهوة والهوى مع ضعف في الإيمان كما ذكرت من ابتعاده عن الله سبحانه وتعالى والاشتغال بطاعته


        ومن ثم فهو بحاجة إلى من يرحمه ويحاول أن يأخذ بيده، وأنت أقرب الناس إليه وأولى الناس بأن تقومي بهذا الدور، ونحن نأمل أن تحتسبي أجرك عند الله سبحانه وتعالى، وحاولي السعي في إصلاح زوجك بقدر الاستطاعة، والله عز وجل لن يضيع أجرك، وسيعود عائد هذا الجهد عليك بالخير في دنياك وفي آخرتك.


        فمشكلتك هي مشكلة الكثير من الأخوات الفاضلات مع الأسف، حيث تبتلى الأخت بزوجٍ من هذا الصنف العجيب الذي يُشغَل بنفسه وشيطانه وهواه عن مسؤولياته الشرعية والأسرية والاجتماعية، مما يترتب على ذلك تبديد السعادة الأسرية، بل والقضاء على الأسرة أحياناً، إلا أنه في وجود نساء فاضلات مثلك يقل الخطر إلى حدٍ بعيد فالمرأة المسلمة الواعية تظل تحمل سلاح الدفاع عن الأسرة إلى آخر رمق في حياتها، وترفض الاستسلام نهائياً؛ لأنها لا تقبل الهزيمة ولا تسمح للشيطان أن يدمر أسرتها ويهدم منزلها ويبدد سعادتها، وهذا ما لمسته في رسالتك، وهذا هو الذي شجعني فعلاً لأنك تبحثين عن حلٍ لمشكلتك عندما شعرت بالخطر يحيط بها.


        أيتها الفاضلة:


        قبل أن أجيب عن سؤالك أحب أن أخبرك بأمر أتصور أنه هام في استقرار الحياة الزوجية، وهو:

        أن الحياة الزوجية ليست حياة مثالية، بل هي حياة واقعية فيها الصواب وفيها الخطأ، وفيها الصحيح وفيها السقيم.


        والرجل مهما كان متعبدا أو عاقلا له هنات وزلات، كما أنك كذلك، وعلى كلا الطرفين أن يتفهم ذلك، وأن يضع خطأ الطرف الآخر موضعه بلا تضخيم زائد، وهذا ما سيدفعك إلى عدم نسيان حسناته وإن أخطأ، وليس معنى هذا الكلام أيتها الفاضلة الرضى بالخطأ، بل المقصود به عدم نسيان حسناته مع معالجة الخطأ.


        ثانيا: إن ما وقع فيه زوجك من النظر إلى المشاهد المحرمة القبيحة لا شك أنه أسير لغلبة الشهوة والهوى مع ضعف في الإيمان وابتعاد عن الله سبحانه وتعالى، ومن ثم فهو بحاجة إلى من يمرِّضه ويرحمه ويحاول أن يأخذ بيده ليجتاز تلك المرحلة الخطيرة التي يمر بها.


        وأنت أيتها الفاضلة من أقرب الناس إليه وأولى الناس بأن تقومي بهذا الدور، محتسبة الأجر عند الله عز وجل، ولن يضيع الله أجر من أحسن عملا، وستجدين أثر ذلك في دنياك وأخراك.




        ثالثا: أود أن أنصحك بعدة أمور أيتها الفاضلة وأحسب أنها ستساعدك كثيرا في معالجته:


        1- التغافل له دور عظيم، فاحرصي عليه؛ فإن التغافل عن أخطاء الزوج له فعل السحر، فما كنت أود بداية أن تخبريه بما قد علمت حتى لا يضطر إلي ممارسة ذلك خلف ظهرك، لأنه بذلك يشعر بلذتين:
        الأولى: لذة الشهوة المحرمة.
        الثانية: لذة نجاحه - كما يتصور - في الاختباء عنك وعمل ما يريد.
        ولذلك أود عليك في المرحلة المقبلة أن تتغافلي عن خطأه وأن تشعريه بالأمان ولا تتحدثي في الأمر مباشرة معه.


        2- الاجتهاد في إيقاظ الجانب الإيماني فيه عن طريق المواعظ التي تتحدث عن حب الله والعمل لدين الله وكذلك التي تذكره بالدار الآخرة، ويستحسن أن تكون عن غير قصد، أي لا يشعر بأنه المقصود بها، وتركزي على المواعظ التي فيها ذكر الموت وذكر الجنة والنار، والوقوف بين يدي الله سبحانه وتعالى وأهوال القيامة وأحوال القبر، وستجدين مادة جيدة في موقعنا هذا وغيره من المواقع الإسلامية.


        3- كثرة الإحسان إليه والتودد له، فمما لا شك فيه أيتها الفاضلة أن النفس البشرية مجبولة على حب من أحسن إليها، فإذا وجد الزوج مع قبيح ما يفعل وجها بشوشا ونصيحة طيبة وأسلوبا عذبا رقراقا، وشعر بالرفق والرحمة في معاملتك له والحرص على الخير له، فإني أتصور أن الإجابة ساعتها ستكون سريعة إن شاء الله.


        4- الصاحب الساحب إلي الله، فلا يخفاك أيتها الفاضلة تأثير الصاحب على صاحبه إيجابا وسلبا، فإن محاولة ربطه بالرفقة الصالحة سيكون له تأثير كبير على حياته.


        ودورك هنا في ربط العلاقات الأسرية مع الأسر الصالحة التي فيها رجال صالحون، فيجالسونه ولو في بعض الأحيان، ومن ثم قد تنشأ علاقات بينه وبين هؤلاء الناس فيكونوا سببًا في صلاحه، فإن المرء على دين خليله


        5- الابتعاد عن أوقات الفراغ ما أمكن: وهذا أمر يحتاج منك إلي حكمة في التعامل، فلو استطعت أن تنجحي في استغلال وقته استغلالا جيدا بحيث لم يجد معه وقت فراغ فهذا أمر جيد سيجعله يتغلب على تلك الأفكار التي تسيطر على بعض الرجال من استحالة العيش أو التمتع بدون هذه المحرمات.




        6- كذلك أيتها الفاضلة نتمنى عليك أن تهتمي أكثر بالتجمل، وأن تكوني علي ما يحب ويشتهي من المنظر الطيب والرائحة الطيبة بقدر الاستطاعة، وقد لا تلمسي أثرًا قريبًا منه، ولكن على المدى البعيد ستجدي أثر ذلك واضحا ، فمهما بعد الرجل أو ابتعد فحتما سيحن إلي زوجه ، فإذا وجد المنظر الذي يريده والذي تقر به عينه ووجد الرائحة التي تجذبه إلى زوجته فسيتغير الحال كثيرا.واجتهدي أن تملئي عليه وقته حبا ودلالا وأنوثة ظاهرة له في إطار سعادة غامرة يشعر بها، وكيف أنه كان محروماً منها، على أن تتغزلي فيه وأن تخبريه بمدى سعادتك به زوجاً. وحاولي مداعبته والجلوس معه ومحادثته أطول فترة ممكنة بلطف وحب وحنان، كأنه ما زال عريسا في أيامه الأولى .


        سابعا : الأصل في العلاقة الزوجية أن كل شيء فيها مباح عدا أمور بسيطة كإتيان المرأة في حيضها أو في دبرها مما حرم الله ، وما عدا ذلك مما يحبه الزوج هو أمر مشروع ومطلوب، فاجتهدي أن تلبي له رغباته المشروعة عن حب وحرص، واعلمي أنك بذلك تحافظي على زوجك وتدفعيه للعودة إليك.


        7- كذلك عليك أيتها الفاضلة بأهم وأخطر وأعظم الأمور على الإطلاق وهو: الدعاء له بقلب تقي نقي خالص بالهداية والاستقامة، وأن يعينه الله على التخلص من تلك العادات المحرمة، وأن يزيد في إيمانه، وأن يجنبه المعاصي ما ظهر منها وما بطن.


        وكوني أمامه قدوة له خوفك من الله وحرصك على طاعته وسعادتك بذلك .




        وامدحي كل خير فيه، وبخاصة صلاحه وتقواه، وكلما أقدم على عمل خير وإن صغر كبريه له وعظميه.


        هذه بعض التوجيهات التي أتمنى أن تفيد في علاج هذه المشكلة، مع ضرورة التركيز على أهم الأمور وهي: أن تكون أعصابك هادئة مهما كان التجاوز، وأن تهتمي بنفسك ، وأناقتك إلى أبعد حد مهما كان انصرافه عنك، وأن تكثري من الدعاء له بالهداية وصلاح الحال.


        مع دعواتي لك بالتوفيق في مهمتك ولزوجك بالإقلاع عن هذه المحرمات والعودة إلى قافلة الصالحين .
        وممكن تكتبى ايميل زوجكِ في القائمة البريدية ليصله مقاطع وصوتيات واسطوانات اسلامية
        لعل الله يهديه
        تدخلى هنا
        http://www.way2allah.com/
        وتضغط على القائمة البريدية


        وتكتبى ايميل الزوج



        زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
        كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
        في
        :

        جباال من الحسنات في انتظارك





        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x
        إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
        x
        أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
        x
        x
        يعمل...
        X