إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،، أغيثونى بالله عليكم

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،، أغيثونى بالله عليكم

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    بالله عليكم بالله عليكم بالله عليكم ،، تردوا عليا فى اسرع وقت لأننى بجد قربت اعمل حاجه فى نفسى وخايف جداً

    بالله عليكم تغيثونى ،، أحتااج اى احد من أهل العلم أو أى شيخ أو اى احد يفهم فى امور الدين ،، انا فى مصيبه واحتاجكم بشده بالله عليكم

    أرجوا من سيقرأ الموضوع ويقبله أن يجعله الله مساعداً لي بالله عليكم قبل ما اقوم بفعل شيئ فى نفسى

    أرجوكم محتاجكم بشده ساعدونى لم تكف عينى عن البكاء ساعدونى

    ارجوا المساعده منكم وياريت اللى هيتكرم ويساعدنى يضيفنى ع الايميل لأن الموضوع بجد فى غاية الاهميه بالله عليكم
    ؟؟؟؟تم معرفة الإيميل .


    دا ايميلى ساعدونى محتاج لكم
    التعديل الأخير تم بواسطة فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات); الساعة 02-01-2013, 12:15 AM.

  • #2
    رد: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،، أغيثونى بالله عليكم

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    مرحبا بكم ,,نود ان نعلم حضرتك أن هذه المشاركات لايراها الا السائل والفريق فقط فنرجو من حضرتك شرح مشكلتك هنا واطمئن بإذن الله سنجد لها حل ,اهدأ وصلى على نبيك محمد صلى الله عليه وسلم ,
    قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَ‌فُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّ‌حْمَةِ اللَّـهِ ۚ إِنَّ اللَّـهَ يَغْفِرُ‌ الذُّنُوبَ جَمِيعًا ۚ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ‌ الرَّ‌حِيمُ ﴿٥٣

    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق


    • #3
      رد: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،، أغيثونى بالله عليكم

      حذفت الاستشارة ووضعت الإجابة رغبة في الفائدة
      وحفظاً للقلوب مما يؤلمها


      ابو معاذ
      التعديل الأخير تم بواسطة فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات); الساعة 08-01-2013, 02:20 PM.

      تعليق


      • #4
        رد: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،، أغيثونى بالله عليكم

        الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:


        فإن من أدب المسلم مع نفسه مجاهدتها على فعل الطاعات, واجتناب المعاصي والسيئات، وصيانتها عن كل ما يقودها إلى الهلاك، ومن ذلك إغلاق منافذ الشيطان إليها، بل والحذر من شياطين الإنس والجن، قال تعالى: وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ {الأنعام:112}، فتساهلك وعدم الحزم في تعاملك مع هذه الفتاة هو الذي جرك إلى الوقوع معها فيما يسخط الله تعالى صدَق مَن لا ينطق عن الهوى؛ حيث قال: ((ما تركتُ بعدي فتنة أضرَّ على الرجال من النساء))؛ متفق عليه.





        عذرًا إنْ كان في حديثي بعض القسوة أو كثير منها, لكن القلب يَحزن والله على ما آلَ إليه حالُ شبابنا، صاروا يستخدمون وسائل التكنولوجيا الحديثة - والتي هي من نعم الله علينا - للفساد والإفساد! صاروا يعيشون في أوهام، ويَحيون تحت تأثير الأحلام!

        قبل أن أقترحَ عليكما ما تفعلانه، أتوجَّه إليكما بهذا السؤال، وأرجو أن يجيبَ كلٌّ منكما على حِدَة: أتطمئنُّ نفسُك إلى مَن تُراسلك دون علمِ أهلها وتتحدَّث إليكَ في السرِّ؟

        أتأمنُها على بيتك وحياتك، وتضمن أنَّها لنْ تقعَ تحت تأثير حبٍّ جديد، ولو لَم يكنْ لها يدٌ؟ أعني لو اختارَها الحبُّ مرَّة أخرى، كما اختارها الآن!

        وأنتِ أيتها الفتاة، من يَضمن لكِ ألاَّ يحدِّثَ زوجُكِ نفسه - إن قَدَّر الله لكما الزواج - أنكِ قد تفعلين مع غيره مثلما تفعلين معه الآن من أحاديث ومُرَاسلات؟


        اخى الحبيب


        فما حدث منك من منكرات هو نتيجة لكيد الشيطان ومكره وتزيينه ووسوسته وليس ذلك فحسب بل نتيجة كذلك لتساهلك فى اقامة علاقة حب محرمة نهانا عنها ديننا وبين خطرها وان الشيطان يبدأ خطوة خطوة حتى يوقعك فى المعصية فالواجب عليك من الان قطع تلك العلاقة بينك وبين تلك الفتاة فابتعد عنها واقطع صلتك بها وغير رقم هاتفك بل اكسر شريحة الهاتف وكما قال الدكتور حازم شومان اول شىء فى طريق التوبة هو حرق السفن القديمة حتى لاتذكرك بالمعصية ولا يجرك الشيطان لها


        وينبغي أن تحمد الله عز وجل أن أبقاك حيا ولم يقبض روحك وأنت قائم في ما يسخطه، واعلم أن رحمة الله واسعة فلا يعظم عليها ذنب، وأن من تاب تاب الله عليه. فأحسن الظن بالله، وأقبل إليه بصدق وإخلاص فإنه يقبلك، وكن على حذر من أن يوقعك الشيطان مرة اخرى معها بعدما يقول لك ان الله غفر لك فلا مانع من الكلام معها فتلك اذا وسوسة من الشيطان فكن على حذر من العودة الى الكلام مع هذه الفتاه




        وحسن أن تندم على ما فعلت، ولكن اجعل من هذا الندم توبة نصوحًا، وبادر إلى ذلك فورًا

        فإنه من المعلوم أن الله جل وعلا قد شرع لعباده التوبة والإنابة إليه وحثهم عليها ورغبهم فيها ووعد التائب بالرحمة والغفران مهما بلغت ذنوبه فمن جملة ذلك قوله جل وعلا: (قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم * وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون) [الزمر: 52-53]. وقال تعالى: ( إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين) .[ البقرة: 222].
        وقد تضافرت دلائل الكتاب والسنة على وجوب التوبة، ولزوم المبادرة إليها، وأجمع على ذلك أئمة الإسلام ـ رحمهم الله تعالى. إذا علم ذلك، فإن التائب لا يكون تائبا حقا إلا إذا توفرت في توبته خمسة شروط:
        الشرط الأول: الإخلاص ـ وهو أن يقصد بتوبته وجه الله عزوجل.
        الثاني: الإقلاع عن الذنب.
        الثالث: الندم على فعله.
        الرابع: العزم على عدم الرجوع إليه.
        الخامس: أن تكون التوبة قبل أن يصل العبد إلى حال الغرغرة عند الموت.






        ومن تاب تاب الله عليه, فأحسن الظن بربك، وأحسن العمل في مستقبل أيامك، قال تعالى: وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى {طه:82}.
        وابتعادك عن هذه الفتاة واجب عليك؛ إذ لا يجوز أن تكون بينك وبينها علاقة، ولا يجوز لك الرد على اتصالاتها؛ لأنها أجنبية عنك،


        فلا شك أن التمسك بالدين والخلق هو المعيار الأساسي لاختيار الزوج لما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم: "إذا خطب إليكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه." رواه الترمذي.


        ولكنك أخى الحبيب أخطـأت خطأً بالغاً بإقامة علاقة حب مع هذه الفتاه ترتبت عليها لقاءات ومحادثات غرامية ونظرات ... إلى ان وقع ما قلت فيه
        وكل هذا لا يحل للمرأة المسلمة مع رجل أجنبي عنها، فالله تعالى يقول: {وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنّ} [النور:31].

        وقال تعالى: {فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ} [الأحزاب:32].
        وقال النبي صلى الله عليه وسلم: "لا يخلونّ رجل بامرأة إلا ومعها ذو محرم." متفق عليه.

        وقال صلى الله عليه وسلم: "لا يخلونّ رجل بامرأة إلا كان ثالثهما الشيطان." رواه الترمذي وهو صحيح.


        بالإضافة إلى حرمة هذه العلاقة شرعاً، أثبتت الدراسات أن أغلب حالات الزواج التي جاءت عن طريق علاقة حب قبل الزواج فشلت وما لبثت بعد الزواج أن انفصمت عراها وتقطعت أوصالها، فالواجب عليك أن تقطع علاقتك بهذه الفتاه فإنها لا تحل لك مواصلة الاجتماع بها، ولا الحديث إليها .



        واخيرا اخى الحبيب



        ابشر اخى اذا كنت صادقا فى توبتك وابتعدت عنها كما قلت لك فان الله يحب التوابين ويفرح بتوبة عبده مهما كان الذنب وعموما ما قلته ليس زنا وانما هو خطوة كبيرة للزنا والوقوع فى الحرام المهلك فاياك ان تعود لمثله ابدا ما حييت



        واسأل الله تعالى ان يغفر لنا جميعا ويتوب علينا ويختم لنا برضوانه


        تعليق


        • #5
          رد: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،، أغيثونى بالله عليكم

          انا مش عارف اشكرك ازاى على كل كلامك ،، اقسم بربي الدمعه تفرُ من عينى وانا اقرأ كلامك بتمعن ،، أقسم اننى رغم احساسي بالذنب بأن تلك هى واقعة زنا بأن قلبي توجع انها ليست كذلك وبندمى على ما فعلت ،، بس انا بقسم لك اخى ابو معاذ ان اجابتى ع سؤلك صادقه ،، انا لم اكن اتحدث إليها فى الخفاء اقسم لك ان اختها الكبيره كانت تعلم بذلك وهى جامعية فى نهاية مرحلة الجامعه كلية طب بيطري والله كانت تعلم ،، صدقنى انا فــَرح لما قلته لى وليس به اى قسوه فـ انا كنت احتاجك كثيراً وحتى إن قسوت على أكثر فلن امنعك وسأحبذك على ذلك ،، انا بجد مش عارف اشكرك ازاى اخى ابو معاذ وصدقنى كل كلامك هنفذه ،، وهذا لم يكن حالى فـإنى كنت قريبً جداً من الله ولكن الحمدلله ع كل شيئ ،، انا بجد بشكرك وفخور جداً بهذا المنتدى ومن فيه ،، واحمدٌ الله كثيراً انها لم تكن كما تصورت ،، وانى أستعيذوا بالله من الشطان الرجيم واستغفر الله كثيراً ع مافعلت وأرجوا رحمته وغفرانه وقبول توبتى ،، انا بشكرك اوي يا اخ ابو معاذ ،، شكراً لك

          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          x
          إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
          x
          أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
          x
          x
          يعمل...
          X