إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ساعدونى بسرعة أرجوكم(والدى والشات المحرم)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ساعدونى بسرعة أرجوكم(والدى والشات المحرم)

    ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ تم معرفة السؤال .
    ياريت تساعدونى بسرعة لأنى محتار والله وياريت لو تفضلتم بحذف الكلام المكتوب لانى مش عاوز حد يشوفه غير المشرف على القسم الى هايرد عليا فقط

    والسلام عليكم
    التعديل الأخير تم بواسطة فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات); الساعة 28-12-2012, 09:38 AM.

  • #2
    رد: ساعدونى بسرعة أرجوكم

    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم ,أما بعد,مرحبا ابننا الفاضل ,ونعلم مدى خشيتك على والدك وتأثر علاقته بوالدتك اذا علمت شىء من هذا ,ونصيحتنا يابنى أن تحاول بقدر استطاعتك بما أنك فى مدرسه أزهريه أن تشركه فى أن يتابعك فى الدراسه وخصوصا المواد الشرعيه بأن مثلا يسمع لك درس فى مادة الفقه أو السيره أو يسمع لك بعض آيات القرءان الكريم ,لعل كلمه يسمعها منك ويراها بعينه تؤثر على قلبه وتنير طريقه ويعلم بمخاطر محادثة النساء الأجنبيات عنه ,فقد عمت البلوى وانتشرت الفاحشه عن طريق وسائل الإتصال هذه ,الله المستعان ,,,ان لم تفلح هذه الطريقه معه يابنى عليك بإخبار احد من اقاربكم مثل العم مثلا أو الخال ويحاول أن يوقظه بأسلوب التوريه ,,كأن يحكى له عن شخص تعلق بفتاه عبر النت وهذا الشخص متزوج وله أبناء ويسأله عن طريقة نصحه خاصةًَ وأنه يعلم أن هذا الأمر يؤدى الى الفاحشه اذا استمر وأن هذا الشخص ينتهك محارم الله ولايتقى الله فى أولاده ولافى نفسه ,وماذنب زوجته التى تأتمنه على نفسها وهو يخونها ويغضب الله بعلاقه محرمه ,ويلح عليه فى الإجابه حتى يخرج صديقه هذا من غفلته ,ويخرج الإجابه من فم والدك لعله يتعظ ويتقى الله فى نفسه ,,شىء آخر يجب أن تبلغ خالك به أو خالتك بأن ينصحوا والدتك بأن تهتم أكثر بزوجها وأن تتجمل أمامه وتشغله بشؤنكم ولاتتركه يجلس وحيدا فى غرفته ,وتقوم بعمل وليمه لوالدته وأخواته وأحباؤه حتى ينشغل بهم ,وفى الوقت ذاته تقوم أنت يابنى بفرمطة جهاز الكمبيوتر ,فهذا وارد جدا أن يصيب الجهاز فيروس واضطررت لفرمطته ,هذه هى الحجه التى ترد بها اذا سألك عن الكمبيوتر ,فهذا يمكن أن يثنيه عن هذه الأفعال واحرص على وضع صوره بها آيه قرآنيه على سطح المكتب توضح غضب الله على من ينتهكون حرماته وتبين ان الله رحيم ويغفر جميع الذنوب لمن تاب وأناب ,يوجد وسيله أخرى لإيقاظ والدك من غفلته أن تحضر بوسترات أو آيات قرآنيه بنفس المعنى وتعلقها فى مكان ظاهر فى البيت حتى يراها ويشعر بتأنيب الضمير ,طريقه أخيره أن ترسل له رسائل تنبهه أنه يأثم اذا صاحب فتيات ويرتكب معصيه ,ماذا لو جاؤه الموت بغته ,ماذا سيقول لله عند وضعه فى قبره ,وان كنت تريد رسائل من هذا النوع نساعدك ان شا ءالله ,ولاتنسى أن تكون هذه الرسائل من موبايل آخر غير موبايلك ولو من السايبر حتى لايكتشف انها منك ,لاحقه برسائل التذكير ويمكن أن تكون هذه الوسيله من اسرع الوسائل الآن يابنى قبل أن تخبر أحد ,فبادر بها أولا ثم اتبع باقى الوسائل ان لم تفيد هذه ,

    فاجتهد في دعوته بهذا الأسلوب ، واستمر في نصحه، ولكن برفق ولين واختيار الأوقات المناسبة لتوجيه الدعوة، وعليك بهذا السلاح الرائع العظيم وهو سلاح الدعاء الذي استعمله الرسل والأنبياء، فحققوا به إنجازات لم تتكرر في تاريخ البشرية

    نعلم أن الأمر عليك شاق يابنى ولكن انت رجل وسوف يكلل الله جهودك بالنجاح وسيوفقك لأنك تريد الخير لأسرتك ,ونسأل الله أن لاتتغير وتقلد افعال والدك ,فهو فى غفله وسوف ينجيه الله بدعائك له ,ونوصيك بالشكوى إلى الله مفرج الكروب، فادعيه في أوقات الاستجابة باسمه الأعظم، وبدعوة يونس، وادعي له بدعوة النبي صلى الله عليه وسلم للشاب الذي أستأذنه في الزنا، فدعا له وقال: اللهم اغفر ذنبه وطهر قلبه وحصن فرجه. رواه أحمد، وصححه الأرناؤوط والألباني.
    نسأل الله تعالى أن يحفظك من كل سوء و أن يصلح لك الوالد ، وأن يصلح ما بينكما، وأن يعينه على طاعته ورضاه، وأن يجعلك عونًا له على ذلك، وأن لا يحرمك الأجر والمثوبة.

    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق


    • #3
      رد: ساعدونى بسرعة أرجوكم(والدى والشات المحرم)

      الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم
      بارك الله فيكم أخينا الفاضل وأكرمكم الله وزادكم من فضله

      ونسأل الله سبحانه أن يهدى والدك وأن يرشده إلى الصواب وأن يدله على الخير وأن يعينه عليه

      نصيحتى لك أن لا تيأس وأن تستبشر خيرا وتكثر من الدعاء

      وهذا موضوع مهم جدااا
      وبإذن الله سيفيدك جدا فى هذه المشكلة وإن أردت أى نقاش فعلى الرحب والسعة لا تتردد ومعذرة على التأخير فى الرد أزال الله عنا وعنكم كل هم وغم

      https://forums.way2allah.com/showthread.php?t=133471

      وهذا أيضا موضوع إن شاء الله تستفيد منه فى حل هذه المشكلة

      https://forums.way2allah.com/showthread.php?t=190131

      فى رعاية الله ...

      زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
      كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
      في
      :

      جباال من الحسنات في انتظارك





      تعليق


      • #4
        رد: ساعدونى بسرعة أرجوكم(والدى والشات المحرم)

        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،

        أسأل الله تعالى أن يهدينا وإياكم سواء السبيل، وأن يعيننا إلى ما فيه الخير والرضا.

        اطلعت على استشارتك التي تتعلق بوالدك، وأنه صار يتحدث مع البنات بطريقةٍ غير شرعية .

        أخي الكريم، قبل الحل يجب أن نضع أمامنا مكانة الأب كوالدٍ يجب علينا بره والتعامل معه بدقة، حتى لا يكون في تصرفك معه عقوق، لأن حقه عليك ألا تعصيه إلا في أمر فيه معصية لله تعالى

        ولقد أسعدني حرصك على نصح والدك، وأفرحني خوفك عليه، ونسأل الله أن يسعدك بتوبته وعودته إلى لله، ومرحباً بك في موقعك بين آباء وإخوان يتمنون لك كل الخير ويسألون الله الهداية لوالدك

        أخي الحبيب : أود ابتداء نذكرك بعدة أمور:

        أولاً: إن مكانة الأب وكذا الأم عظيمة، لا يجب أن تقل هيبتهما في قلبك، ولا أن يؤثر ما لاحظت -إن كان صحيحا- على علاقتك وبرك بأبويك .

        وينبغي أن تعلم أخى - العزيز الفاضل - أولاً أن والدك كغيره من الناس بشر، قد يقع في المعصية، فليس أحد معصوم بعد الأنبياء، وكل بني آدم خطاء، وخير الخطائين التوابون، وربما أدت بوالدك أمور إلى الوقوع في هذا النوع من المعصية، ومن ثم فأنت مطالب بأمور:

        أول هذه الأمور: أن تستر ما رأيت على أبيك، فإن من ستر مسلمًا ستره الله، كما أخبر بذلك نبينا - صلى الله عليه وسلم -، وهذا في حقوق المسلم عمومًا ما دام يستتر بمعصيته ولا يُظهرها للناس، فإنه ينبغي أن يُستر في هذه الحالة، وهو - إن شاء الله - على رجاء العافية من هذا الذنب، فإن النبي - صلى الله عليه وسلم – يقول: (كل أمتي معافى إلا المجاهرين).



        أما ثانيا: فإن والدك بحاجة إلى من يأخذ بيده ليخلصه من الوقوع في هذا الذنب مرات أخرى، وخير ما تقدمه لأبيك هو أن تتسبب في أن يستمع إلى موعظة ترقق قلبه، وتذكره بالله تعالى وباليوم الآخر، وتنبهه لما يستقبله في مستقبل الأزمان من الحساب والجزاء على أعماله، والذكرى تنفع المؤمنين، فإذا سمع والدك المواعظ التي تذكره بهذا كله فإنه يُرجى له - بإذن الله تعالى- أن يستفيق من غفلته، فحاول بتلطف، ورفق، وحسن أدب، وحسن عرض على والدك، أن تسمعه شيئًا من المواعظ - وهي كثيرة على موقعنا وعلى غيره من المواقع - دون أن يشعر الوالد بأنه المقصود بهذه المواعظ مباشرة.



        فبإمكانك أن تعرض على الأسرة كلها مقطعًا حسنًا في ذكر شيء من أهوال يوم القيامة، أو الوقوف بين يد الله تعالى، وعرض الأعمال، ومحاسبة الناس على رؤوس الخلائق، ونحو ذلك من المقاطع المرققة للقلوب، وإذا سمعها والدك فلعل الله تعالى أن يجعلها سببًا في طرد الغفلة عن قلبه.


        ومما ينفع الوالد أن تذكروه دائمًا بأداء الصلوات في جماعة المسجد، وتذكروا له الأحاديث المرغبة في الصلاة جماعة وفضل حضور المساجد، ونحو ذلك، فإن هذه البقاع وهذه المواطن هي التي يُرجى فيها سماع الخير، وسماع التذكير، ولقيا الأصحاب الصالحين، فالصاحب ساحب.


        ونحن على ثقة بأنك إذا سلكت هذا المنهج مع والدك ومحاولة ذلك، فإن الله عز وجل سيكتب على يديك خيرًا كثيرًا. نسأل الله تعالى أن يجعلك مفتاحًا لكل خير.

        وبقي أمر مهم - اخى الفاضل - لا ننسى أبدًا أن ننبه إليك وهو:

        أولاً: عدم تتبع خصوصيات والدك، وكذا باقي أفراد الأسرة، فإن الإنسان قد يطلع على ما لا يحب الاطلاع عليه، ولهذا نهانا الله سبحانه وتعالى عن التجسس، فيحذر المرء منا أن تدعوه نفسه إلى تتبع خصائص الآخرين.

        الأمر الثاني: – وهو مهم كذلك – أن تحذري على نفسك أنت، فإن كل واحد منا عرضة لفتنة الشيطان، فربما جره الشيطان من خلال واحد من هذه المداخل إلى ما لا تُحمد عاقبته، فاحذر كل الحذر على نفسك، واتخذ الأسباب التي تقيك - بإذن الله تعالى - من الانجرار وراء خطوات الشيطان، فحاول ألا تستعمل هذه الأجهزة إلا في حضور الآخرين، حتى لا يجعل الشيطان ذلك سببًا لجرك إلى ما لا يُحمد.

        ثانيا انا والله بتجه لان اخبر امى لانى والله فعلاً تعبت جدا لدرجة ان والدى مانعنى نهائيا من الجلوس


        يجب عليك أن لا تتسرع، فهذا الأمر -إن صح- ولعلك تلاحظ أني أؤكد على قولي إن صح، قد يكون شكوكاً، أو فهمت ذلك على غير محمله

        وعليك أن تجلب في البيت بطريق غير مباشر -لا يكون صراحة- عدة محاضرات تتحدث عن الإيمان وتقويته، والبعد عن المحرمات، وأن تسمعها وتجعل والدك يسمع كذلك

        وعليك ان تتحدث مع والدك برفق ولين ولا تتحدث فى الموضوع مباشرة ولكن تكلم معه عن الايمان واهميته والبعد عن المعاصى وقص عليه قصص ممن تابوا وانابوا ،ولا يخفى عليك أن قدوتك في هذا خليل الرحمن الذي كان في منتهى الشفقة والعطف والرحمة والحكمة والحرص والصبر عند دعوته لوالده، وقد قص القرآن ذلك في سورة مريم وتردد قوله {يا أبت ...يا أبت .... } ثم تحمله عندما قسا عليه وقال {واهجرني ملياً}، فكان رد الخليل (سلامٌ عليك)، وأرجو أن تقدم بين يدي نصح والدك جرعات من البر والإحسان واللطف، وأن تختار الأوقات الفاضلة والكلمات اللطيفة، وأن تبدأ بالثناء عليه والاعتراف بفضله، وتسلط الأضواء على الصفات الجميلة التي ميزه الله بها، فإن هذا يُعتبر مدخلاً حسناً وطريقاً جيداً إلى قلبه.

        وإذا شعرت أن الوالد غضب فعليك أن تتوقف وتكرر المحاولات في وقتٍ آخر، واعلم أن شريعة الله تأمرك بالإحسان إليه في كل الأحوال، مع ضرورة الطاعة له إلا إذا أمرك بالعصيان قال تعالى: {وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلَى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفاً}


        الأمر الأخير عليك بالدعاء في جوف الليل أن يذهب الله عن والدك السوء، وأن يهديه الطريق القويم، وثق أن الله سيؤجرك على ذلك، فهذا من البر المحمود.


        نسأل الله تعالى بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يوفقك لكل خير.

        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x
        إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
        x
        أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
        x
        x
        يعمل...
        X