السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فى القائمين على هذا القسم الكريم
أنا عندى مشكلة تؤرقنى وهى أنى دائما أظن أن عملى يشوبه الرياء وأن ما أفعله ظنا منى أن خير أنه قد خالطته الرياء وأنه غير مقبول
ويعلم الله أنى إن أردت أن أكتب كلمة فيها دعوة إلى الله طوال ما أنا أكتب أسأل الله أن يكون خالصا لوجهه الكريم
ولكن دائما أشعر أنه غير مخلص لله وأنى أبتغى به وجه الله ولكن معه أحد وبذلك فأنا أشرك مع الله غيره
فماذا أفعل ولكن الحمد لله لا يصدنى ذلك عن أن أكتب ما أسأل الله أن يكون نافعا سبيلا لهداية خلقه وقبل أن أكتب شيئا أسأل الله إن لم يكن مخلصا فلا يتم إرساله أو يتعطل الجهاز أو الكهربا تقطع أو أى شيء فأنا لا أطيق أنا أرى فى صحيفتى أعمالا ولكن تضيع هباء منثورا بل أريد أن أفعل خيرا أجازى به الخير فى الدنيا والأخرة
وفعلا حدث معى وكنت قد أعددت موضوعا ويعلم الله مدى تعبى فيه وكنت أسأل الله إن لم يكن خالصا له سبحانه أن لا استطيع إرساله وبالفعل كنت أريد نسخه فبل من عمل نسخ عملت لصق فضاع ما كتبته وسعدت جداا بذلك ظنا منى أنه كان لغير الله فحمدت الله وجددت النية وكتبته مرة أخرى
لكن أنا لا أعلم هل هذا مقياس !!!!
فمن الممكن أن يكون استدراج من الله
والله الأمر فعلا أتعبنى وأريد أن أتخلص من الرياء
وكيف أعلم أنى مخلصة فى العمل
وأنا على يقين مطلق أن الله سبحانه هو الأحد المستحق بالعبادة ولا ينبغى أن نشرك معه غيره
بالله عليكم تفدونى فى الموضوع ده وربنا يبارك فيكم
بارك الله فى القائمين على هذا القسم الكريم
أنا عندى مشكلة تؤرقنى وهى أنى دائما أظن أن عملى يشوبه الرياء وأن ما أفعله ظنا منى أن خير أنه قد خالطته الرياء وأنه غير مقبول
ويعلم الله أنى إن أردت أن أكتب كلمة فيها دعوة إلى الله طوال ما أنا أكتب أسأل الله أن يكون خالصا لوجهه الكريم
ولكن دائما أشعر أنه غير مخلص لله وأنى أبتغى به وجه الله ولكن معه أحد وبذلك فأنا أشرك مع الله غيره
فماذا أفعل ولكن الحمد لله لا يصدنى ذلك عن أن أكتب ما أسأل الله أن يكون نافعا سبيلا لهداية خلقه وقبل أن أكتب شيئا أسأل الله إن لم يكن مخلصا فلا يتم إرساله أو يتعطل الجهاز أو الكهربا تقطع أو أى شيء فأنا لا أطيق أنا أرى فى صحيفتى أعمالا ولكن تضيع هباء منثورا بل أريد أن أفعل خيرا أجازى به الخير فى الدنيا والأخرة
وفعلا حدث معى وكنت قد أعددت موضوعا ويعلم الله مدى تعبى فيه وكنت أسأل الله إن لم يكن خالصا له سبحانه أن لا استطيع إرساله وبالفعل كنت أريد نسخه فبل من عمل نسخ عملت لصق فضاع ما كتبته وسعدت جداا بذلك ظنا منى أنه كان لغير الله فحمدت الله وجددت النية وكتبته مرة أخرى
لكن أنا لا أعلم هل هذا مقياس !!!!
فمن الممكن أن يكون استدراج من الله
والله الأمر فعلا أتعبنى وأريد أن أتخلص من الرياء
وكيف أعلم أنى مخلصة فى العمل
وأنا على يقين مطلق أن الله سبحانه هو الأحد المستحق بالعبادة ولا ينبغى أن نشرك معه غيره
بالله عليكم تفدونى فى الموضوع ده وربنا يبارك فيكم
تعليق